عفوا استاذة روضه فما دخل الشيخ ابن قيم مع الكيزان?

Quote: دعنى أنقل من الترمانينى، فى( شراء الرقيق و تقليب العبيد) لكاتبة أبن بطلأن أبو الحسن ابن عبدون الطيب البغدادى: ( فى مواسم النخاسة يبتدع النخاسون الحيل) (فكم من نحيفة بيعت بخصبة، و سمراء كمدة بيعت بسمراء مذهبة، و ممسوحة العجز بيعت بثقيلة الروادف. و بطينة بمجدولة الحشاء، و نحرا الفم بطيبة النكهة، . وكم صفروا البياض الحادث عن القروح فى العين و البرص و البهق فى الجلد، و جعلوا العين الزرقاء كحلأء، و كم من مرة حمروا الخدود المصفرةن ، و أكسبو الشعور الشقر حالك السواد، ..الخ) و أبن بطلأن هذا (ينصح المشترى أن يقلب العبد أو الأمة بنظرة و يدة كما يقلب سلعة يريد شراءها) و دعنى أنقل تموذجين فة وصف سلوك الأماء: (الزنجيات: مساويهن كثيرة، و كلما زاد سوادهن قبحت صورهن و تحددت أسنانهن و قل الأنتفاع بهن و خيفت المضة منهنز و الغالب عليهن سوء الأخلاق و كثرة الهرب و الرقص ز و الأيقاع فطرة لهن ، و طبع فيهن، و يقال لو وقع الزنجى من السماء الى الأرض ماوقع الأ بايقاع ، وهم أنقى الناس ثغورا لكثرة الريق، و فيهن جلد على الكدز فالزنجى أذا شبع فصبّ علية العزاب صبا فأنة لأيتالم لة ، وليس غيهن متعة لصنانهن و خشونة أجسامهن). ما سبق (عنى) و لأننا نشترل فى الكثير يأستاذ دقنة ، دعنى أشركك غيما كتب ابن بطلن هذا عن البجاويات: (اببجاويات: مذهبات الألوان، حسان الوجوة، ملس الأجسام ، ناعنات البشرة، جوارى متعة ، أن جلبت صغيرة و قد سلمت من أن ينكل بها، فأنهن يقورن و يمسح بالموسى بأعلى فروجهن من اللحم كلة حتى يبدوا العضم فيصرن شهرة من الشهر) و أنى اكاد أسمع القول بان هذا ليس بمسلم، و ليس بعالم أو بكاتب أو بشيخ ألخ، الخ... و لكن ماذا عن أمام الشرق الذى تحمل أسمة عثمان دقنة؟ ماذا عن الشيخ حسن ود حسونة، او الشيخ أدريس ود الأرباب؟ أو الشيخ عبد الرحمن ود جابر؟

(عدل بواسطة Yassir7anna on 07-19-2003, 01:13 PM)