الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 10:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-15-2003, 09:44 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة (Re: الكيك)

    الصفحة الرئيسية
    Popular National Congress






    بسم الله الرحمن الرحيم

    أمين بنانى فى حديث الساعة لألوان

    المشروع الحضاري افتقر لقيم التحضر وانتهي لفشل ذريع


    اطروحات بلايل في الصحف جزء من مناوشات النوبة والسلطة ولا تعبر عن العدالة
    التحالف مع حركة قرنق بعد تحقيق السلام امر وارد
    اتوقع ظهور كرزاي جديد في بغداد والخرطوم .. وامريكا تملي شروطها علي الضعفاء

    حاوره : يوسف عبد المنان

    الاستاذ امين بناني نيو من القيادات الشابة في الحركة الاسلامية خاض معاركه او خاضت معه الحركة معارك كثيفة حتي تسرب دخانها للهواء الطلق في النصف الاول من التسعينات ولما ضاقت به او عليه اوعية التنظيم لجأ للشارع ومرجعيته الجغرافية فدخل البرلمان عن دائرة برام بجنوب دارفور في المجلس المحلول ومن خلال المقعد النيابي صوب انتقاداته للجهاز التنفيذي ثم انقلب علي شيخه الكبير واسهم في تغيير الرابع عشر من رمضان مؤازرا الفريق عمر البشير الذي عينه وزير دولة ثم سرعان ما انقلب علي البشير نفسه ورمي حزب المؤتمر الوطني بجملة من المناقص والاخفاقات وبلغت الخلافات سقفها بخروج بناني وبلايل واكول عن كيان المؤتمر وتأسيس حزب العدالة ولكن بقي امين بناني ذلك الفتي المتمرد علي كثير مما يقال ويصمت عنه .. وفي حديث شامل لالوان بدأ بناني مغايرا في رؤيته لاطروحات رفيق دربه في العدالة مكي بلايل فالي نص المقابلة .
    { انتماء امين بناني للحركة الاسلامية وتيارها العريض شكل جزءا من شخصيته ونمط تفكيره وعلاقاته وتسنمه السلطة ثم الخروج منها فكيف يجد امين اليوم نفسه في فضاء آخر ؟؟ وهل من وقفة مع الذات يوم ان خلعت عباءة الحركة وارتديت قبعة حزب العدالة ؟
    اصل الالتزام هو بالاسلام قيما واحكاما والانسان يقابل الله يوم القيامة فردا ولذلك عليك مهما انتمي لتنظيم او جماعة ان يقدر مسئوليته الفردية ويربط التزامه التنظيمي بمدي التزام الكيان بالفكرة وهكذا كانت سيرتي مع الحركة الاسلامية ظللت ملتزما بها ولكن بتعبير عن نقاط الخلاف مع قيادتها في قضايا الشوري والمؤسسية وغيرها من القيم الاسلامية ظل بارزا حتي كاد البعض ان يصفني بالتفلت وعدم الالتزام وافقدني ذلك مواقعي في السلطة الحسبة ووزارة العدل لانني اصررت علي قيم العدل والطهارة في الوظائف التي توليتها وكان فراقي للحكومة وحزبها مبنيا علي حيثيات موضوعية تشكل في حد ذاتها عوامل مفارقة المؤتمر الوطني للاسس الفكرية والعملية للحركة الاسلامية والتي ما عادت كيانا موحدا . الآن الاخوة في الشعبي يدعون انهم الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني كذلك وانا في حزب العدالة امثل وجها آخر من وجوه التعبير عن قيم الاسلام واهداف الحركة المتمثلة في تحقيق العدالة لكن الفرق هو انني اسست حزبا للعدالة في اطار اوسع وهو اطار وطني وانساني يختلف عن اطار الحركة الاسلامية الذي اتسم بالضيق والانغلاق واشتراط بعض الاشتراطات الاسلامية في عضوية الكيان ، انا الآن لم اخرج لفضاء آخر لان ساحة الوطنية كلها تتحرك باهداف كلية في اطار المفاهيم الاسلامية المطالبة بالحريات والعدالة والطهارة والمساواة هي عين المطالبة بالنظام الذي يوفر هذه الاهداف ولا يوجد نظام غير الاسلام يمكن ان يوفر ذلك ولكن خطأ الاسلاميين انهم عند وصولهم السلطة اهملوا قيم الحرية وتركز جهدهم علي السلطة والقانون كأداة لحكم الناس .
    عندما اعلنت الحركة الاسلامية لاجتماع في قاعة الشهيد الزبير لتقييم تجربتها في الماضي واستشراف مستقبلها بعد اربعة اشهر ذهبت الي هناك وتحدثت الي جانب الاخوة في الشعبي والوطني بوصفي عضوا في حركة الاسلامية الاكثر تعبيرا عن قيم الطهارة والعدالة ولا يستطيع احد ان يحرمني من هذا الحق المطلوب الآن اعادة تعريف الحركة الاسلامية بحيث تعتبر كل القوي والكيانات الاسلامية والوطنية ذات الاهداف المتصلة بالقيم العليا في الحرية والديمقراطية هي الحركة الاسلامية . ولكن اصرار المؤتمر الوطني علي انه الحركة الاسلامية وكذلك الشعبي يمثل احتكارا لا معني له وقد يضر بحركة الاسلام مثلما اضرت به تجربته في السلطة .
    { انتاب خطاب حزب العدالة السياسي حزمة من المرارات والضغائن بحق الفرقاء في المؤتمر الوطني بلغت سقفا وصفتم فيه اخوة الامس بالنازيين السمر وفاضلتم بين علمانية حزب المؤتمر الهندي من اسلامية حزب المؤتمر الوطني كيف تسني لكم القذف بهذه الاتهامات المغلظة في حق من شاركتموهم ليل الاسي وحلو الذكريات ونعني بذلك اطروحات مكي بلايل في صحف الخرطوم ..؟.
    فكرة حزب العدالة الذي يجب ان يحاكم عليه هو المضمن في ميثاقه وبيان اعلان نشاطه الجماهيري وما صدر عنه كحزب من منشورات ومذكرات لاحقة واذا راجعت تلك الادبيات لا نجد فيها ضغائن او شتائم نحن تجاوزنا مرحلة نقد المؤتمر الوطني منذ نشر وثيقة المفارقة واتجهنا لعمل ايجابي . الاشارة لمقالات الاستاذ مكي بلايل اجيب عليها انها لا تعدو كونها آراء شخصية لا تعبر عن رأي الحزب ولا عن مواقف الحزب وهي تندرج في اطار مناوشات (ابناء النوبة) مع السلطة وهي مناوشات تشترك فيها قيادات النوبة حتي في المؤتمر الوطني نفسه وبعضهم وزراء . ليس لنا في حزب العدالة اتهامات تصل لدرجة وصف الاخوة في الحكومة بالنازية او مقارنة تدينهم بعلمانية المؤتمر الهندي او بهارتا جناتا وتلك احزاب وكيانات انا كمسلم اعرف عداءها السافر للاسلام والمسلمين في شبه القارة الهندية . اعتقد ان الاخ مكي انطلق من مرارات سببتها مضايقات كثيرة من تلقاء السلطة نفسها . خاصة وانت تعلم انها وصلت درجة توقيفه في الخلاء وحينها خشيت ان تفضي هذه المواجهات غير الضرورية لاحداث تشابه لما حدث للسيد وليم دينق او داؤود بولاد من ابناء المناطق ذات الخصوصية في السياسة السودانية .
    { ولكن بلايل هو قيادي في الحزب وبالتالي آراؤه ليست فقط تعبيرا شخصيا ؟
    اؤكد انها افكار شخصية لا تعبر عن موقف الحزب وحتي بعض المواقف السياسية كالمطالبة بالحكم الديمقراطي لجبال النوبة في اطار توصيات ومقررات مؤتمر كمبالا ونحن في حزب العدالة تحفظنا علي تعبير الحكم الذاتي والتزمنا فقط برؤيتنا لسودان موحد علي اساس نظام فيدرالي يحقق العدالة والحرية والمساواة لكل ابناء السودان ، اعتقد ان ابناء المناطق ذات الطبيعة الخاصة سواء كانوا في الجنوب او في جبال النوبة او النيل الازرق يميلون في كثير من الاحيان الي التعبير عن مطالب مناطقهم بصورة اكثر استقلالية واكثر حدة من الصورة التي تعبر بها احزابهم التي ينتمون اليها وهذا يؤدي لبعض المشاكل التنظيمية دون شك وقد يؤثر علي التناول القومي لتلك المشكلات .
    { هل سيقوى حزب العدالة والاحزاب الشمالية مجتمعة علي مواجهة الحركة الشعبية سياسيا اذا افترضنا سلاما قد تحقق في السودان وتحورت الحركة من عسكرية الي سياسية ؟
    مرحلة ما بعد السلام اذا تحقق ستفرز تحالفات جديدة في الساحة وتقديري ان الحركة الشعبية لن تكون ذلك الحزب ذو الثقل الشعبي والجماهيري الواسع ان هي حاولت ان تطرح نفسها كحزب من الجنوب والمناطق.. .
    لماذا ؟؟
    لان حجم الولاء الشعبي العام في المناطق المهمشة للاحزاب القومية كالامة والاتحادي او لاحزاب جديدة تظهر في تلك المناطق ولكن تعبر عن نفسها قوميا «حزب العدالة» سيكون حظ الحركة امام هذه القوي ضعيفا . المخاوف الجنوبية نفسها من حزب الحركة الشعبية كبيرة جدا ولذلك ستظهر عدد من الاحزاب الجنوبية القديمة كحزب سانو وجبهة الجنوب ومجموعة الاحزاب الافريقية وكلها ستتجه للحصول علي تحالفات مع كيانات قومية في الشمال ،الفرصة الوحيدة للحركة الشعبية في العمل السياسي القومي هي ان تحافظ علي تحالفها السياسي مع التجمع الوطني الديمقراطي بقيادة الميرغني في هذه الحالة يمكن ان نجد لها موضع قدم في الشمال او ان هي حاولت ان تمد حبال الود مع حزب العدالة الذي يمثل امتدادا طبيعيا لمجتمعات الغرب والوسط وبهذا المفهوم يمكن ان يتشكل حزب سياسي كبير ولكن ليس علي الاسس التي تنادي بها الحركة الشعبية .
    { هل نفهم من الاجابة ان امكانية تحالفكم مع قرنق واردة بنسبة كبيرة ؟
    التحالفات السياسية في مرحلة السلام واردة في اطار الدستور والقانون والعناصر المشتركة بين المجتمع في الجنوب والمجتمعات التي يوجد فيها نفوذ لحزب العدالة في دارفور وكردفان والنيل الابيض ايضا كثيرة ولكن لا اعتقد ان هذا التحالف سيقوم فقط علي هذه الاسس لاننا كحزب ننطلق من بعض الثوابت والافكار التي ربما لا نشترك فيها مع الحركة واهمها المناداة بفصل الدين عن الدولة (العلمانية الخالصة) من جهة وعدم التسامح الي حد كبير في فكر الحركة مع الثقافة العربية الاسلامية .. حزب العدالة يصر علي التوازن في قضية الهوية وهي هوية عربية اسلامية افريقية .
    { في مقابلة نشرت الاسبوع الماضي قال الدكتور حامد البشير ابراهيم وهو متخصص في الانثروبلوجي ان المشروع الحضاري الاسلامي لن يكتب له النجاح الا في ارض بذرت فيها الحرية والديمقراطية وان من اسباب فشل المشروع الاسلامي الحضاري انه اتجه للقمع واقصاء الآخرين فلم يجد نفسه الا مطرودا من الساحة علي مستوى الرفض ؟
    اتفق مع الدكتور حامد البشير لان الحرية اصل في الدين وقاعدة اساسية للحكم الاسلامي الي جانب الشوري والعدالة والطهارة وكما قلت في اجابتي آنفا ان اهمال المشروع الاسلامي لهذه القيم احد اهم عوامل فشل التجربة بل وانشقاق الحركة احد اهم عوامل ضعف النظام الحالي والذي جلب له كثيرا من الضغوط الاجنبية هو اهماله لقضايا الحريات العامة وحقوق الانسان وعدم تحقيق العدالة في قسمة الموارد واتخاذ القرار والمشاركة لابناء الاقاليم التي سميت مهمشة واصبح النظام نفسه يفاوض ابناء هذه المناطق بصفتها مهمشة برعاية اجنبية ، اعتقد ان المشروع الحضاري الاسلامي في السودان افتقر لقيمة التحضر حينما فشل في التعبير عن هذه القيم في سنواته الاولي .
    { هل امين بناني اليوم علي قناعة تامة بأن الدولة الاسلامية لا تقوم علي البندقية وتسند ظهرها للمؤسسة العسكرية ؟
    انا علي قناعة بأن الدولة الاسلامية تستمد قوتها من وضوح الفكرة والسند الشعبي الواسع وهذان العاملان هما مصدر القوة في النظام الاسلامي «النظرية الاسلامية» والارادة الشعبية وعليه لا مجال لحكم اسلامي مستقر الا في اطار نظام شعبي تتوفر فيه الحريات ويسود فيه مبدأ سيادة حكم القانون وتتاح فيه الحرية للرأي الآخر حتي ولو كان مناوئا بشكل صريح للاسلام ما دام ذلك يتم في اطار القانون والدستور .. والانقلابات ليست هي الوسيلة الشرعية لتأسيس نظام اسلامي ووظيفة الجيش في النظام الاسلامي ليس الحكم بقدر ما هو اداة في يد الشعب لتحقيق الامن والاستقرار وصيانة حرمة البلاد من الاخطار الخارجية .
    { يعني ذلك انك لا تؤمن بفقه الغلبة ؟
    الاسلام اقرب لفكرة الاغلبية منه الي فكرة الغلبة وهو دين يغلب الآخر من خلال اقناعه له بالايمان به ربما انقدح في ذهن البعض ان آيات القرآن الكريم التي تتحدث ان الله غالب علي امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون ولا يعقلون ولا يفقهون هي بالضرورة ان ارادة الله في مواجهة ارادة الاكثرية وهذا فهم غير جائز ، المطلوب في الاسلام ان تؤسس حكم الشريعة المبني علي الشوري برضاء غالبية المسلمين وبالضرورة برضاء غالبية الناس في البلد المعين اذا كان فيهم المسلم وغير المسلم حتي لا يكون هناك اكراه في الدين .
    { ما سر الخصومة وعدم الاستلطاف الذي بينكم وبين حزب الامة للاصلاح حيث ما فتئ السيد مبارك الفاضل يوجه التندر والسخرية من حزب العدالة ودمغه بالجهوية والعنصرية ؟
    لا خصومة شخصية بيننا وبين مبارك الفاضل ومجموعته بالعكس معظمهم اصدقاء لو لم يتجهوا للمشاركة في السلطة لكان مسارهم الحقيقي هو ان يؤسسوا معنا حزب العدالة ما داموا دعاة اصلاح وتجديد . والتركيبة الحالية لحزب الاصلاح تكاد تكون جهوية واعتقد ان الحزب اختار معظم وزرائه وحكامه من ابناء دارفور وكردفان ويمكن للاخ مبارك الفاضل تقديم المبررات لذلك .. علي اية حال ليس بيننا الا المودة في القربى .
    { هل مبارك الفاضل يشعر بأن خصومه في حزب الامة مثل مادبو وبكري عديل علي صلة وثيقة بكم ؟
    ربما يشعر مبارك الفاضل بذلك وقد صرح قبل قيام حزبنا بوجود علاقة بيننا ومادبو ولكن الاخير نفي ذلك . علي اية حال نحن نحترم الاخ مادبو والاخ عديل تماما ونعتقد ان المآل النهائي للطرفين اذا ارادوا تحقيق عدلا ومساواة بين ابناء السودان ستنتهي بهم خطى السياسة لحزبنا فحزب الامة بشكله التاريخي ولا حكومة المؤتمر الوطني التي يشاركون فيها ستحقق لاهلنا في المناطق المهمشة هدفا .
    { العدالة مسألة نسبية فكيف تفترضون انكم ستحققونها ؟
    من خلال وضع معايير موضوعية لقسمة الثروة والسلطة ولكن تصبح الضمانة الاساسية هي وجود اشخاص يؤمنون بالعدالة كقيمة وقضية اساسية في الحياة العامة والحياة السياسية بوجه خاص كوننا نؤسس حزبا للعدالة حتما يجعلنا اكثر تركيزا واهتماما بهذه القضية مع مستوي الدولة والمجتمع .
    { يلوح في الافق بوادر انتقال للعلاقات بين الانقاذ والولايات المتحدة الامريكية من حقبة العداء السافر الي التحالف والصداقة عبر جسر تحقيق السلام فكيف يتم التعايش ثم التحالف بين نظام اسلامي رفع شعارات مناهضة لامريكا يوما ما الي تحالف وصداقة ؟
    الانقاذ ما عادت نظاما اسلاميا وهي لا تؤسس علاقاتها مع الآخرين علي اساس الايدلوجيا او المبادئ الكبري كذلك امريكا لا يهمها الا مصالحها وهي تستند الي نظرية هنري كسينجر ان السياسة لا تعرف الصداقات الدائمة ولا العداوات الدائمة .. امريكا يهمها ان تتعامل مع نظام ضعيف تملي عليه شروطها وتحقق به اهدافها ولكن الحديث عن تحالف او علاقة استراتيجية بين النظام الحالي واحلال بديل وطني وعلماني والاعتماد في الحكم علي شخصيات سودانية لا تعرف في الحياة السياسية الا الولاء لامريكا والنموذج الافغاني ثم النموذج العراقي القادم هو ذات النموذج المتوقع احلاله في السودان يعني كرزاي الافغاني سنراه عراقيا في بغداد وربما نراه سودانيا في الخرطوم.

    المصدر : صحيفة الوان






                  

العنوان الكاتب Date
الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك03-12-03, 09:14 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك03-12-03, 09:17 AM
    Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة EXORCIST703-12-03, 11:02 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك03-15-03, 04:47 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك03-15-03, 09:20 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك03-15-03, 09:41 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك03-15-03, 09:44 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك03-16-03, 04:48 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك03-18-03, 05:30 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك03-24-03, 11:22 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك04-06-03, 10:05 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك04-07-03, 07:51 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك04-13-03, 11:00 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك04-27-03, 06:56 AM
    Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة adil amin04-27-03, 10:41 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك04-28-03, 04:31 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك05-04-03, 05:04 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك05-10-03, 08:21 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك05-11-03, 08:15 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك05-14-03, 05:17 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك05-14-03, 05:39 AM
    Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة BousH05-18-03, 04:39 AM
  Re: الهمز واللمز بين الاخوان ....وفتنة السلطة الكيك05-18-03, 04:53 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de