كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: ويسألونك عن المهدية (Re: محمد الواثق)
|
ــــ
Quote: البفش غبينتو بخرب مدينتو
|
محمد الواثق ,
يا خوي ما عندي غبينة علي أحد ولا أصلاً عندي مدينة
كل ما في الموضوع جئت إلي حزب الأمة القومي من منطلق الديمقراطية , وكان هنالك شباب صناديد متحدين يخوضو النار , عرفت مأخراً لا توجد تلك المزعومة , وكل الحكاية ترجع إلي الأصل فقد ذكر الصادق المهدي في مقدمة كتابة هذا
Quote: لقد ضمت سجون السودان ومعتقلاته في السنوات الخمس الماضية جماعات من كل مشارب الحياة: كان منهم المنتسبون لفئات دينية، وسياسية، ومهنيون: أطباء، ومحامون، ومهندسون، وزراعيون، وبياطرة، وجنود، وإداريون، ورجال شرطة وسجون. وفنيون: مهندسون، ومحاسبون، وكتبه، وممرضون. ونقابيون: عمال مهرة وغير مهرة، ومزارعون، وأساتذة ومدرسون وطلاب، وحرفيون، وتجار، ورعاة من البادية. وكانت اتجاهاتهم الفكرية عينات من أنواع الفكر الموجود في المجتمع السوداني. والمناظرات التي أشرنا إليها دارت بين هؤلاء فتناولت كل أمر جليل الشأن و....ة، وتطرقت للبحث في ماهية الدعوة المهدية مما حفزني لتستطير هذا الكتاب.لقد ذاع عن الدعوة المهدية ما كتبه خصومها بتوجيه من ونجت باشا رئيس قلم مخابرات الجيش الذي غزا السودان ودمر الدولة المهدية في 1898 م لقد كتب ونجت عن المهدية واستكتب آخرين أمثال نعوم شقير ، وإبراهيم فوزي، وسلاطين. وساعد على نشر ما كتبه الموتورون أمثال أوهرولد. ولم تقتصر تلك المؤلفات على تشويه أحداث تاريخ المهدية ومهاجمة نظامها السياسي والإداري بل اهتمت دعايتها أيضا بطعن عقيدة المهدية وفكرها سلخا لها من جميع أصولها وإبعادا لها من الإسلام حتى لا يتعاطف معها المسلمون في كل مكان أثناء حملة الغزو والإبادة. ولكن بعد أن مضى على الغزو أكثر من ثلث قرن بدأ بعض المؤرخين يؤلف وينشر كتبا دافعها البحث والدرس لا الانتقام والتشويه، ومن هؤلاء المؤرخين ثيوبولد وهولت من البريطانيين. كذلك انبرى لدراسة التاريخ وكتابته مؤرخون سودانيون فكتبوا بدافع الدراسة الموضوعية لحقائق التاريخ، أذكر من هؤلاء السيد محمد عبد الرحيم، والسيد صالح ضرار من الجيل القديم. وأذكر الدكتور مكي شبيكة من الجيل المخضرم، والدكتور محمد إبراهيم أبو سليم، والدكتور يوسف فضل، والرائد عصمت حسن زلفو من جيل الكهول والشباب. ويضاف إلى هؤلاء عدد كبير من الدارسين المؤرخين الذين نشروا كتبهم والذين لم ينشروها بعد. لقد فتحت كتابات هؤلاء أبواب تنوير وتعليم بحقائق تاريخ السودان. وساعد حركة التبصرة هذه نشاط وحدة السودان بجامعة الخرطوم وساهم في التعريف بتاريخ المهدية نشاط دار الوثائق المركزية. وكان لمدير دار الوثائق المركزية الدكتور محمد إبراهيم أبو سليم دور فريد في تنظيم وتبويب وثائق المهدية ولفتت مؤلفاته النظر لفكر المهدية ونظامها. لقد استفدت كثيرا مما كتب هؤلاء المؤرخون الوطنيون والأجانب، ولا شك عندي أن كتاباتهم هي الرد الموضوعي على الأباطيل التي ألفها ونشرها مؤلفو الدعاية الحربية أعوان ونجت الجاسوس وكتشنر الانتقامي. أما الكتاب الحالي فإنه مع حرصه على الموضوعية مكتوب عن الدعوة المهدية من ناحية الاعتقاد والفكر وحدهما، ومن داخل الدعوة. وهذا المؤلف وغيره مما ذكرنا آنفا ذو أهمية بالغة لأننا مهما شغلنا أنفسنا بحركات التقدم الاجتماعي لن نخبر أمرها إلا إذا تيسر لنا الإلمام بخلفية المجتمعات المراد إنهاضها، إن كثيرا من القادة والمفكرين يخططون لمستقبل شعوبهم استنادا إلى تحليلات مستمدة من أحوال مجتمعات غريبة عنها تماما، إذا لم نحلل واقعنا ونلم بماهية وحداته الاجتماعية التليدة والطارفة فكيف نطمع أن نخطط لتحرك اجتماعي ناجح؟ إن الذين يزرعون دون معرفة المناخ وتحليل التربة وإحصاء مقوماتها إنما يعبثون. وختاما تقع مواد هذا الكتاب في ثلاثة أقسام وفصولها ألخصها فيما يلي: القسم الأول: 1. لقد وقع خلاف حقيقي في الفكر الإسلامي بدأ من أصول إسلامية ثم اتسع ودخلت عوامل عليه وافدة. 2. صحبت الافتراق الفكري انقسامات سياسية تداخلت معها عوامل اقتصادية واجتماعية فاشتركت كلها في زيادة تمزيق الفكر الإسلامي وتقسيم الكيان السياسي الإسلامي مما أضعفه وجعله لقمة سهلة للفتن الداخلية والغزو الاستعماري من الخارج. 3. إن افتراق الرأي والتمزق السياسي مهما كانت أسبابهما نفر منهما المسلمون نفورا شديدا فقامت محاولات جادة للتخلص منهما. هذه المحاولات قادها مصلحون وثوار ودعاة. 4. وكانت هذه المحاولات أحيانا تأخذ طابع حركة اجتماعية فيتجاوب مع داعية الإصلاح آخرون وينال قولهم رضا عاما مثل التجاوب الذي أدى لترجيح قفل باب الاجتهاد. 5. وأحيانا تأخذ حركة الإنقاذ الفكري طابعا فرديا: يقوم في معمعان النزاع عملاق يجمع أطراف النزاع و يقدم حلا توفيقيا على مستوى أعلى من اتحاد الفكر. هؤلاء العمالقة يستجيب الواحد منهم لحاجة جماعية عميقة. ويتحدث بالمنطق السائد في زمانه، وبتعابير المعارف المتاحة له الرائجة في ذلك الزمان. ومن صفات هؤلاء العمالقة أن الواحد منهم يفوق أقرانه بثقة مستمدة من يقينه بأنه ملهم. 6. وخاتمة القسم تحكي قصة التفرق التوفيق حتى القرن التاسع عشر الميلادي وتبين ما وصل إليه المسلمون من ضيق وتمزق وما يتطلعون إليه من خلاص. القسم الثاني: 1. إن للفكرة المهدية أصولا إسلامية واضحة. وإن لها دوافع تاريخية. 2. إن الفكرة المهدية مهما كانت أصولها الإسلامية ودوافعها التاريخية تشعبت وتعقدت لدى الفكر الشيعي، ولدى الفلاسفة وعلقت بها ألوان من المبالغات من المزايدات ومن الأدب الشعبي. 3. إن العالم الإسلامي حدثت فيه مجموعة من حركات المهدية، وتلك الحركات تفاوتت في مضمونها، وقيمتها، وهدفها، ولا بد من اختيار مقياس معين للحكم عليها وبيان معناها. القسم الثالث: 1. إن للإسلام في السودان وانتشار العروبة فيه ظروف خاصة هي التي كونت مزاج أهل السودان، فإذا أضفنا إلى المشاكل التي خلقتها تلك الظروف أحوال البلاد تحت ظلم الحكم العثماني الخديوي والتحالف الاستعماري الأوروبي أدركنا شدة حاجة البلاد للإنقاذ. 2. السودان خاصة، والعالم الإسلامي، والعربي، الأفريقي والآسيوي عامة كانوا يتطلعون لنجدة: كل يرسم لها تصورا معينا. 3. إن الجذور الإسلامية للمهدية، وحاجة المسلمين الملحة للإنقاذ، والضرورات السياسية والاجتماعية المتحرقة للخلاص من الواقع الأليم المتطلعة للبعث والتحرير، وغيرها من عوامل هي الظروف الموضوعية التي أحاطت بالدعوة المهدية. 4. كان الشيخ محمد أحمد منصرفا للإصلاح الذاتي ولكن حالة " هجمت " عليه نقلته من إصلاح ذاته فقط إلى إصلاح ما حوله كذلك: اتجه من عمارة الداخل إلى عمارة الداخل والخارج، وكان الشيخ محمد أحمد شابا مشهودا له بالصدق والأمانة لذلك عندما أعلن أنه المهدي المنتظر آمنت بدعوته عصبة من الناس، والتقت هذه الأحوال الذاتية بتلك الظروف الموضوعية فشقت الدعوة عنان السماء. 5. وكما "هجمت" الدعوة على المهدي هجمت عليه أصول هداية تجمع ما تفرق في كثير من مشارب الفكر الإسلامي مسبوكا في قالب موحد. 6. وبالرغم من هزيمة الدولة المهدية في كرري فإن الدعوة المهدية تركت أثرا باقيا في حال الإسلام، والسودان، وفي قلوب الأنصار. 7. إن معرفة حقيقة الدعوة المهدية وموقعها في الإسلام مهمة في حد ذاتها، ومهمة لمعرفة ماهية الأنصار، ومهمة للبحث في واقع المسلمين عن روابط الإخاء الواجب قيامها بين أهل القبلة طلبا للمشاركة في البعث الإسلامي. وغاية هذه الدراسة التي تمت في ظروف السجن التي لم تتوفر فيها كل المراجع المطلوبة أن تخدم قضية البعث الإسلامي في الواقع السوداني، والعربي، والأفريقي المعاصر. والله أسال التوفيق والسداد
الصادق المهدي سجن بور تسودان في 21 صفر 13 |
سجن بورتسودان ليوهم القاري أنه ( مناضل ) مناضل لماذا ؟! ولماذا يصالح الديكتاتوريات ؟!
والكتاب في إجماليه تجميع لإحاديث كثير منها ضعيف ومن أجل التلميع لنفسه في حين أن فكرة المهدية نفسها لم يستطيع أن يدافع عن جده محمد أحمد الشمالي فيما إغترفه من أخطائه المنهجية في إدعائه أنه المهدي المنتظر , والعصمة لنفسه مع كل هذا الصادق المهدي يصادر الرصيد التحريري ومجاهدات كل الغبش إلي أسرة آل المهدي وإليك الإقتباس
Quote: (1) في أنه إمام القرن: قال خليفة المهدي في منشوره بتاريخ 1301هـ (1884م): "إذ قد جرت سنة الله تعالى بأن كل رسول ينسخ شريعة من قبله حتى كان آخرهم محمد. ولذلك استمرت شريعته إلى يوم القيامة مع تجديدها على أيدى الورثة في كل قرن حتى ختمهم الآن بالمهدي". ولأن الإمام المهدي كان مقرا لهذا المعنى فإنه لم يجعل تطبيق أحكام دولته منذ تاريخ بداية دعوته بل جعلها مقرونة بنهاية القرن. وهذا ما بينه في منشور منه في 1300هـ (1882م) لقد قال: "ولا تفتحوا الأبواب التي تؤدي إلى حصول الغش وظهور الفساد وسفك الدماء كالأموال والرقاب التي سلف زمانها مع حكومة الترك من ابتداء ملكهم إلى انتهاء سنة تسعة وتسعين بعد الألف ومايتان" (2) في إنه يسد فراغ القيادة في الإسلام: قال الإمام المهدي في منشور لاتباعه في شوال 1299هـ (1882م) الآتي: "أن الله تعالى قد فرض علينا وعليكم طاعته وطاعة رسوله وقال محرضا: ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا وقال: وأطيعوا الله والرسول وأولي الأمر منكم. فما من رسول مضى ونبي سلف وإمام سبق إلا وقد فرض الله تعالى على أهل قرنه وزمانه طاعته واتباعه ولزوم أمره ونهيه. وما هلك من هلك إلا بمخالفة رسلهم وأنبيائهم أئمتهم قال تعالى: لئلا يكون للناس حجة بعد الرسل، لكونه أرسلهم إلى إرشاد خلقه وأذن في الاقتداء بهم لقوله تعالى: (أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمْ اقْتَدِهِ) . فإذا علمتم ذلك فمن خالف إمام قرنه وزمانه فقد خسر الدنيا والآخرة وذلك هو الخسران المبين". وقال المهدي مشيرا لواجب القيام بأمر الدين المهجور في خطابه إلى عبد الفتاح عبد الله في 1297هـ (1880م) ما نصه: "وحيث أنه ما بقى من الإسلام إلا اسمه من القرآن إلا رسمه حصلت الغيرة. وغيرة المؤمن على حرم الله أكبر من غيرته على حرمه". (3) في أنها دعوة إتباع لا ابتداع: تتكرر في منشورات المهدي وخليفته عبارات: الوراثة،المصطفوية، الأسوة النبوية، خليفة رسول الله ومدلولها جميعا هو أن المهدي امتداد للصدر الأول الإسلامي مندرج فيه. فهو يتبع له وأحكامه موافقة لأحكامه ولذلك كانت صيغة مخاطبته لأتباعه كالآتي: ".. من العبد المفتقر إلى الله محمد المهدي بن عبد الله إلى أحبابه في الله وأتباعه على سكة رسول الله صلى الله عليه وسلم.." وقال الإمام المهدي في منشور موجه لاتباعه على سكة رسول الله في 1301هـ (1882م): "أن أمرنا هذا تبع لا بدع". . |
شفت كلامه عن (التوريث والتبع) سوف يظل التوريث لهم والأخرون مهما كانت مكانتهم فهم تبع لا غير
هذا كلام لا يدخل العقل ... إلا من رضا أن يكون تابع
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
ما كتبه الصادق المهدي عن المهدي و المهدية بأئس وفقير لا يستطيع أن يقنع به جدتي ... | emad altaib | 03-19-09, 10:51 AM |
Re: ما كتبه الصادق المهدي عن المهدي و المهدية بأئس وفقير لا يستطيع أن يقنع به جدتي ... | emad altaib | 03-19-09, 11:00 AM |
Re: ما كتبه الصادق المهدي عن المهدي و المهدية بأئس وفقير لا يستطيع أن يقنع به جدتي ... | عزام حسن فرح | 03-19-09, 11:16 AM |
Re: ما كتبه الصادق المهدي عن المهدي و المهدية بأئس وفقير لا يستطيع أن يقنع به جدتي ... | emad altaib | 03-19-09, 11:22 AM |
Re: ما كتبه الصادق المهدي عن المهدي و المهدية بأئس وفقير لا يستطيع أن يقنع به جدتي ... | Abdel Aati | 03-19-09, 12:53 PM |
ويسألونك عن المهدية | emad altaib | 03-19-09, 11:30 AM |
Re: ويسألونك عن المهدية | emad altaib | 03-19-09, 11:35 AM |
Re: ويسألونك عن المهدية | emad altaib | 03-19-09, 12:04 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | emad altaib | 03-19-09, 12:17 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | عماد شمت | 03-19-09, 12:17 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | ALazhary2 | 03-19-09, 12:34 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | محمد الواثق | 03-19-09, 12:44 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | عز الدين بيلو | 03-19-09, 12:51 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | emad altaib | 03-19-09, 04:22 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | emad altaib | 03-19-09, 05:27 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | emad altaib | 03-19-09, 04:14 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | emad altaib | 03-19-09, 04:11 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | Abdel Aati | 03-19-09, 01:02 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | عز الدين بيلو | 03-19-09, 01:14 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | عزام حسن فرح | 03-19-09, 01:38 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | Abdel Aati | 03-19-09, 03:44 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | Abdel Aati | 03-19-09, 03:47 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | emad altaib | 03-19-09, 04:27 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | محمد الواثق | 03-19-09, 05:16 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | عزام حسن فرح | 03-19-09, 05:31 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | emad altaib | 03-19-09, 05:36 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | محمد الواثق | 03-19-09, 06:03 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | Abdel Aati | 03-19-09, 07:53 PM |
Re: ويسألونك عن المهدية | emad altaib | 03-19-09, 07:59 PM |
الصادق المهدي | Nasr | 03-19-09, 05:30 PM |
Re: الصادق المهدي | emad altaib | 03-19-09, 06:02 PM |
Re: الصادق المهدي | ثروت سوار الدهب | 03-19-09, 06:10 PM |
Re: الصادق المهدي | Abdel Aati | 03-19-09, 08:01 PM |
Re: الصادق المهدي | محمد الواثق | 03-19-09, 08:35 PM |
Re: الصادق المهدي | Abdel Aati | 03-19-09, 09:00 PM |
المهدية | emad altaib | 03-19-09, 08:09 PM |
Re: المهدية | Zakaria Joseph | 03-19-09, 08:15 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-19-09, 08:35 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-19-09, 09:08 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-19-09, 09:37 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-19-09, 10:01 PM |
Re: المهدية | عماد شمت | 03-19-09, 11:59 PM |
Re: المهدية | عماد شمت | 03-20-09, 00:00 AM |
Re: المهدية | Elsanosi Badr | 03-20-09, 00:25 AM |
Re: المهدية | Mohamed Doudi | 03-20-09, 02:58 AM |
Re: المهدية | محمد الواثق | 03-20-09, 07:15 AM |
Re: المهدية | محمد الواثق | 03-20-09, 07:22 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-20-09, 01:11 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-20-09, 01:16 PM |
Re: المهدية | Mohamed Doudi | 03-21-09, 01:42 AM |
Re: المهدية | Mohamed Doudi | 03-21-09, 02:05 AM |
Re: المهدية | Abdelrahman Elegeil | 03-21-09, 04:29 AM |
Re: المهدية | كمال عباس | 03-21-09, 04:44 AM |
Re: المهدية | الطيب رحمه قريمان | 03-21-09, 06:25 AM |
Re: المهدية | نيازي مصطفى | 03-21-09, 07:40 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-21-09, 10:53 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-21-09, 11:07 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-21-09, 12:04 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-21-09, 12:34 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-21-09, 03:17 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-21-09, 03:33 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-21-09, 10:02 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-22-09, 08:30 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-22-09, 08:42 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-22-09, 09:01 AM |
Re: المهدية | محمد الواثق | 03-22-09, 11:05 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-22-09, 12:18 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-22-09, 12:50 PM |
Re: المهدية | ثروت سوار الدهب | 03-22-09, 01:12 PM |
Re: المهدية | محمد الواثق | 03-22-09, 02:04 PM |
ما كتبه الصادق المهدي عن المهدي و المهدية بأئس وفقير لا يستطيع أن يقنع به جدتي ... | othman mohmmadien | 03-22-09, 06:05 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-22-09, 08:08 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-22-09, 09:38 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-23-09, 07:52 AM |
Re: المهدية | othman mohmmadien | 03-23-09, 08:25 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-23-09, 09:18 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-23-09, 10:00 AM |
Re: المهدية | othman mohmmadien | 03-23-09, 10:20 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-23-09, 11:13 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-23-09, 11:49 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-23-09, 12:08 PM |
Re: المهدية | othman mohmmadien | 03-23-09, 03:55 PM |
Re: المهدية | Abdelrahman Elegeil | 03-24-09, 00:30 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-24-09, 10:23 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-24-09, 10:31 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-24-09, 11:17 AM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-24-09, 03:58 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-24-09, 07:38 PM |
Re: المهدية | Abdelrahman Elegeil | 03-24-09, 08:24 PM |
Re: المهدية | emad altaib | 03-25-09, 08:49 AM |
Re: المهدية | Abdelrahman Elegeil | 03-25-09, 12:38 PM |
Re: المهدية | محمد الواثق | 03-25-09, 01:00 PM |
Re: المهدية | Abdel Aati | 03-25-09, 01:58 PM |
Re: المهدية | othman mohmmadien | 03-25-09, 05:06 PM |
شكرا محمد الواثق | Nasr | 03-25-09, 05:42 PM |
Re: شكرا محمد الواثق | Abdelrahman Elegeil | 03-25-09, 06:18 PM |
Re: شكرا محمد الواثق | emad altaib | 03-25-09, 07:10 PM |
Re: شكرا محمد الواثق | ثروت سوار الدهب | 03-25-09, 07:36 PM |
Re: شكرا محمد الواثق | محمد الواثق | 03-25-09, 07:32 PM |
Re: شكرا محمد الواثق | emad altaib | 03-25-09, 08:52 PM |
Re: شكرا محمد الواثق | emad altaib | 03-25-09, 09:02 PM |
|
|
|