|
ربما حكى مصطفي عثمان إسماعيل عن حاله
|
في ظلال المفاصلة بين الشيخ الكذاب حسن الترابي و تلاميذه
انبرت وصال المهدي تشتمهم واحد تلو الآخر بين الفنية و الآخرى
فقد قالت في إحدى التصريحات الصحفية بأن مصطفى عثمان إسماعيل و غازي العتباني كانا فقراء معدمين و ان زوجها الترابي كان يتكفل بمصاريفهم ابان دراستهم في لندن{كان برسل ليهم قمصان او شيئ من هذا القبيل}. في إشارة لموقف المذكورين من زوجها الذي لم يحفظا له جميل.
كلام قاس خالي من الحساسية لكنه صادر من كان قريب لهؤلاء الاشخاص.
فهذا منظار التليفة لنا كأمة و شعب يا ترى؟
|
|
|
|
|
|
|
|
|