|
شحدوك و جرحوا سمعتك!
|
اول مرة تقع عيناي على الدكتور مصطفى كانت في اعقاب احداث الحادي عشر من سبتمبر، اظنه كان وقتها يشغل منصب وزير الخارجية أو احد المناصب المتعلقة بشؤون الخارج.. كان ظهوره سريعا بعد سقوط الابراج بسويعات أو يوم على اكثر تقدير و تحدث من داخل السفارة مخليا طرف الحكومة تماما من اي مسئولية أو علاقة بالحاصل. وقتها داهمني انطباع جيد و همهمت انه ناس الحكومة ديل بقوا حرفاء عديل و عندهم لعيبة مقرمين..
|
|
|
|
|
|