|
|
|
 Re: ما هي المعايير الاخلاقية التتي تحكم نشاطك السياسي؟ (Re: Badreldin Ahmed Musa)
|
والله سؤالك وجيه ... إنما الامم الاخلاق
بالنسبة لي شخصياً وإذا سلمنا بأن السياسة هي فى الأساس لتصريف الحياة بتفصيلاتها بسلاسة فأجزم بان أولى تلك المعايير هي البقاء ... يعني لمن اكون مهدد بانه سيتم إغراق بلدي أو منطقتي بحجج واهية مثل إنشاء السدود فإن كل ما يرد من فطاحلة السياسة بمدارسها المختلفة يعتبر بالنسبة لي مجرد اخبار ستنتهي بانتهاء مراسم قراءة الاخبار.
نامل ان نرتقي الى مصاف الدول التى تنعم حكوماتها بمعايير اخلاقية.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي المعايير الاخلاقية التتي تحكم نشاطك السياسي؟ (Re: Badreldin Ahmed Musa)
|
Quote: الناس تحكم باخلاقية اي موقف بناء علي
1-مدى اتساقه او مفارقته لمبادئ
2- توابع الموقف، اي النتائج المحتملة من اتخاذ الموقف، فنحكم بان الموقف خطأ او صحيح لتقييمنا للنتائج.. |
عزيزي بدر
كلامك دا فيه بعث لرؤيه تحليليه عميقه ومتطوره للعمل المعارض علي مستوي الفرد والمنظمه. عليهانتمني أن تتسم رؤانا للاوضاع المعقده سياسيأ وأمنيا، بشموليه التحليل وتغليب مساحة العقل علي العاطفهلكي نتمكن من تدارس الموقف بشي من عدم التعجل والشفقه أوردود الأفعال التلقائيه،وكل ذلك.حتي نتجنب إنتاج كوراث أكثر قبحا من إتخاذ مواقفنا السابقه.
أري أن الوطن وحدته وسلامته يجب ان تكون القيمه الأخلاقيه العليا، مهما كانت درجات إختلافك مع الأخر.
من هذه النقطه، تبحث الحلول وفقا لهذا الشرط المبدئ.
خيط ممتاز للحوار والآن تحديدا.
لك دوما معزتي
إبراهيم الحاج
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي المعايير الاخلاقية التتي تحكم نشاطك السياسي؟ (Re: Ibrahim_Elhag)
|
Quote: أري أن الوطن وحدته وسلامته يجب ان تكون القيمه الأخلاقيه العليا، مهما كانت درجات إختلافك مع الأخر.
من هذه النقطه، تبحث الحلول وفقا لهذا الشرط المبدئ. |
صديقي العزيز ابراهيم الحاج
تحياتي
شكرا علي نقطتك المحورية. نعم يا ابراهيم السودان و سلامة مواطنيه هو النقطة المحورية لاي حل.
انت عارف، انا لما فتحت البوست دا، عايز اعرف اراء اصحابي (القدامى)
فجأة يا ابراهيم لم تعد مبادئ اساسية لنا قديما تشكل اي وجود في افكارهم التي يكتبونها هنا.
مثلا مفهوم الهيمنة ( او الامبريالية سابقا) اين ذهب ؟
الوطنية و سيادة السودان وين؟
الديمغراطية، هل يمكن ان نصل اليها بدون قبول الاخر؟
هل يمكن ان تكون هنالك عدالة مستدامة في بلد يتحارب ابناءه؟
لماذا نضحي بقيم العفو و التصالح الاصيلة في شعبنا، لنستبدلها بقيم التقاضي و الثأر و كسر العظام التي يعترف اهلها في الغرب بانها لا تسهم في بناء المجتمع بل هي عوامل هدم و الان هم يستبدلونها بمفاهيم العدالة البديلة المبنية على بناء السلام الاجتماعي و التفاهم و التفهم و الحوار التي اخذوها من قيمنا؟
اسئلة كثيرة يا ابراهيم، انا حقيقة مصاب بالدوار
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Badreldin Ahmed Musa
الفاتح شلبي
Ibrahim_Elhag
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست