|
Re: أيها الأمريكان.. نريد دعمكم المالي والسياسي لإسقاط النظام السوداني! (Re: Elbagir Osman)
|
ومن تعاون مع المخابرات الأمريكية
Quote: ويقول المسؤولون ان تدفق المقاتلين الاجانب المستمر قد وفر غطاءً لـ*** لزرع جواسيس في العراق. ويؤكد احد موظفي الاستخبارات الامريكية السابقين، وقد كان يشغل منصبا رفيعا وهو مطلع جيدا على التعاون بين *** والـ CIA انه: "اذا كان لديك *** يسافرون عبر *** الى العراق، فان هناك نمطا متواترا في هذا البلد يمنع بحد ذاته من اثارة الشكوك. انه يخلق فرصا لارسال *** ضمن الجموع المتدفقة".
وكنتيجة لذلك، فان الجواسيس الـ *** كانوا عادة في موقع افضل من وكالة الاستخبارات الامريكية في جمع المعلومات عن تواجد القاعدة في العراق، بالاضافة الى نشاط الجماعات المسلحة.
ويقول مسؤول سابق آخر في المخابرات الامريكية، وهو كسابقه ضليع في الشؤون السودانية: "ليس بامكان الاشخاص شقر الشعور، وزرق العيون، ان يفعلوا الكثير في عموم منطقة الشرق الاوسط، وليس بامكانهم فعل اي شيء في العراق. السودانيون بامكانهم الذهاب الى الاماكن التي لا نستطيع الذهاب اليها، فهم عرب وبامكانهم استطلاع ما حولهم".
ويرفض المسؤولون الافصاح عما اذا كانت *** السودانية قد ارسلت *** الى العراق، ويعبرون عن قلقهم حيال حماية المصادر الاستخبارية والطرق المستخدمة. وهم يقولون ان *** قد اسس شبكة من المخبرين في العراق يقومون بتوفير المعلومات عن المسلحين. كما ان بعضهم تم تجنيده بينما كانوا يسافرون عبر الخرطوم.
وتقول صحيفة لوس انجلوس تايمز ان العلاقات الامريكية–*** لا تقتصر على العراق. فقد ساعدت *** على تعقب الاضطرابات في الصومال من خلال رعاية الاتصالات مع اتحاد المحاكم الاسلامية والمليشيات الاخرى ضمن الجهود الرامية لايجاد مشتبهي القاعدة المختبئين هناك. كما قدمت *** تعاونا مكثفا في عمليات مكافحة الارهاب، وقامت، تلبية لطلب الولايات المتحدة، باحتجاز المشتبه بهم لدى مرورهم بـ*** . |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أيها الأمريكان.. نريد دعمكم المالي والسياسي لإسقاط النظام السوداني! (Re: Elbagir Osman)
|
محمد صالح عمر
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
حياته السياسية
انضم لجماعة الاخوان المسلمين اثناء دراسته بالمرحلة الثانوية. تم اختياره في وزارة سر الختم الخليفة وزيراً للثروة الحيوانية في حكومة ثورة أكتوبر 1964م التي خلفت حكومة الفريق إبراهيم عبود حيث كان ممثلاً لجبهة الميثاق الوطني. استقال لاحقاً من وظيفته كمحاضر بجامعة الخرطوم والتحق بالمقاومة الفلسطينية الجناح العسكري لحركة فتح. رجع الي السودان في عام 1969 بعد وصول الشيوعيون الي السلطة في السودان تحت ظل ثورة 25 مايو 1969م. انضم الي الجبهة الوطنية وانضم لمعسكر أنصار الامام المهدي في الجزيرة أبا بالنيل الأبيض تحت امرة الإمام الهادي المهدي. توفي مقتولاً في مارس 1970م اثناء المعركة بين الأنصار وجيش الحكومة بمدينة ربك علي النيل الأبيض.
| |
|
|
|
|
|
|
|