الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-29-2024, 06:08 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبد المنعم عجب الفيا(agab Alfaya & عجب الفيا )
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-02-2004, 01:08 AM

Dr.Elnour Hamad
<aDr.Elnour Hamad
تاريخ التسجيل: 03-19-2003
مجموع المشاركات: 634

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا (Re: osama elkhawad)

    أعود مرة أخرى لمواصلة التجوال حول سؤال الهوية. وهو فيما أرى، سؤال متشعب، ولا يمكن أن تتم مقاربته من زاوية واحدة، أو حتى، من زوايا قليلة محدودة. ثم هو سؤال سياسي في المقام الأول. وذلك لكونه متعلقا بقضايا الحقوق. وقاعدة الحقوق، تتمثل في حق الحياة، وحق الحرية، كما أشار إلى ذلك كثيرا، الأستاذ محمود محمد طه. ولذلك فإن سؤال الهوية، في قطر مثل السودان، لا يمكن مقاربته "أدبيا"، بمنأى عن صراع السلطة والثروة، وكأنه محض فانتازيا ذهنية.

    كما أن حصر القضية في "عربية"، أم "إفريقية"، أم "أفروعربية" سوف لا يخدم قضية البحث في مثل هذه المسالة المتشعبة. ولا أعتقد أن للدولة ـ أي دولة ـ هوية ثقافية، واحدة، وإن كانت للدول هويتها الوطنية، المتمثلة في ما يجمع الناس من ثوابت على ضوئها تمم إدارة شؤون القطر الواحد. وهذا يعني ضرورة التفريق بين "الهوية الثقافية"، وبين "الهوية الوطنية". فالولايات المتحدة، على سبيل المثال، تعد أكبر كيان متعدد الثقافات على وجه البسيطة الآن. وأعني هنا، بوصفها كيانا يمثل الدولة الحديثة في أعقد تركيباتها. فالولايات المتحدة تجمع إلى جانب الأغلبية البيضاء، القادمة من غرب، وشرق أوروبا، الأمريكيين الأفارقة، واللاتينيين من سكان أمريكا الجنوبية، وامريكا الوسطى، مضافا إليهم لا تينيي جنوب الولايات المتحدة، قبل أن تأخذ الولايات المتحدة مناطقها الجنوبية الغربية الحالية، من المكسيك. وهناك الأمريكيون من الأصول الآسيوية، إضافة إلى سكان البلاد الأصليين من قبائل الهنود، الذين تمت إبادة معظمهم، في حركة التوسع الأمريكي العنيفة، في القرنين الماضيين. ويمكن القول بلا مبالغة، أن لكل قطر موجود على وجه البسيطة اليوم، ممثلين داخل الولايات المتحدة الأمريكية. ولا تزال أبواب الهجرة مفتوحة للمزيد من المهاجرين الجدد.

    كل هذا الخليط من الخلفيات العرقية، والثقافية، واللغوية، تضمه دولة فدرالية واحدة. ويحتكم كل هذا الخليط إلى دستور واحد. ويمثل هذا الدستور الواحد السمات الأساسية للهوية القومية الأمريكية. وغني على القول أن الدستور، وما تفرع منه من قوانين، قد كانت ولا تزال، عرضة للتعديلات التي بها تتسع الفرص، أكثر فأكثر، لتستوعب مصالح المهمشين، والأقل حظا في السلطة، وفي الثروة. أما الهويات الثقافية، فهي قائمة، وتعاني هي الأخرى، بحكم ما يلمسها من رشاش، يأتيها من ناحية الإدارة غير الرشيدة، لإشكالات الهوية القومية. ولسوف أعرض إلى بعض من ذلك فيما سيأتي من هذه المداخلة.

    هناك الكثير من التداخل بين الهوية الثقافية، والهوية القومية. والجدل لا يزال جاريا، حول مسألة الهوية القومية، وتزدحم به مراكز البحوث الأكاديمية. فقد كان الإعتقاد، ولوقت طويل ـ وهو إعتقاد غير برئ ـ أن تشكيل الهوية القومية يقتضي اعتماد لغة واحدة. وقد سُمي ذلك الإتجاه بـ "البوتقة الصاهرة"، melting pot وهذا يعني أن يتخلى القادمون الجدد، إلى أرض الولايات المتحدة، وغيرهم من الأقليات الموجودة بها، عن لغاتهم الأصلية، وربما بعضا من تقاليدهم، ليكتسبوا تقاليد الحياة الأمريكية فيما يسميه، مؤيدو هذا الإتجاه، بـ "التيار العام" main stream .

    هذا الإتجاه، مماثل للإتجاه الذي مارسته في السودان، النخب العربسلامية الحاكمة، بمختلف اتجاهاتها. وقد مثل أهل التيار الإسلاموي، في السودان، الوجه الأكثر تطرفا في ذلك المنحى. وقد بلغ قبح ذلك النهج مداه، في حقبة الإنقاذ الحالية. فقد ازداد أوار الحرب، واتسعت رقعتها، وخرجت من ميدانها التقليدي في المديريات الجنوبية، لتشمل جبال النوبة، وشرق السودان، ودارفور. وقد شهد اتساع رقعة الحرب في العقد الأخير، حملات تعبئة إعلامية، غير مسبوقة، استخدمت فيها الدولة، ممثلة في الإسلامويين، عقيدتها الدينية، للتقليل من شأن الآخرين، ومن أهمية حيواتهم، من وجهة النظر الدينية. الأمر الذي يجعل من تصفيتهم البدنية، أمرا مرغوبا فيه، بل ويجعل للقائمين بمهامه، حظا وقيرا في الثواب، وفي نعيم الدار الآخرة.

    كما نشطت في عهد الإنقاذ الحالي اتجاهات إحياء خلاوي القرآن، ولكن على نسق جديد أصبح به جمهورها المستهدف هم الصبية الذين شردتهم الحرب وفصلتهم عن اسرهم. وتقوم هذه الخلاوي بإكراه الصبية على حفظ القرآن، ويستمر التدريس فيها طيلة ساعات اليوم. ويتلقى فيها التلاميذ وجبات بالغة البؤس، قوامها العصيدة المصنوعة من أرخص أنواع الذرة، وأخشنها. كما أنها تدار بجهل كبير، وبغلظة وفظاظة. وقد رأيت شريط فيديو لهذه الخلاوي الكريهة المقززة. وهو بعض ما تتداوله الأوساط الأكاديمية الأمريكية، للتدليل على القهر الثقافي الذي يقوم به المسلمون المستعربون في الشمال على بقية سكان القطر.

    الشاهد أن إتجاه "الإمتصاص" أو، الـ assimilation يهدف إلى دمج، أو تذويب ثقافات الأقلية، داخل ثقافة الأغلبية المسيطرة، في ما سمي بـ "البوتقة الصاهرة" melting pot. وقد تعرض هذا الإتجاه، لنقد كثير، في دوائر البحوث الأكاديمية، خاصة تلك المرتبطة برسم سياسات التعليم. ولا يزال الجدل محتدما حول تلك القضية. وقد أثمر ذلك النقد تغييرا في كثير من السياسات على أرض الواقع. غير أن المهم، في الحالة الأمريكية، هو وجود الآلية الديمقراطية، التي تسمح على علاتها الكثيرة، بإدارة مثل هذه الصراعات بالطرق السلمية، والقانونية، والقضائية، إن اقتضى الحال.

    قضية اللغة الواحدة داخل الولايات المتحدة قضية مركبة. ونقد الوجهة الداعية لتبني لغة واحدة تواجهه بعض الميز غير المنكورة التي يفيد منها أطفال الأقليات اللغوية، حين يتقنون الإنجليزية. ولذلك فإنه لا يمكن، التقليل من أهمية أن يتعلم كل المواطنين لغة البلد الرئيسة. فتعلم اللغة الرئيسة، واتقانها، يوسع من فرص أبناء الأقليات، ممن لا تمثل الإنجليزية لغتهم المنزلية، في الإرتقاء في السلم الإجتماعي، في جميع تجسداته، وتشكلاته. وفي نفس الوقت، فإن دعوة الآخرين، للتخلي التام عن لغتهم، ربما رادفت من حيث البشاعة، دعوتهم للتخلي عن عقلهم الموروث. فاللغة تحمل سمة العقل الذي يستخدمها، فهي الإناء الذي يحمل قيم ذلك العقل. ولربما تكون تلك القيم الموروثة، قيما معارضة، من حيث اساسها، وتوجهاتها، بل ومهددة، للقيم التي تحملها لغة الفئة المسيطرة. ولربما يكون الهدف المستور للمؤسسة الرسمية القابضة على مفاصل السلطة والثروة، من وراء دعوتها لتوحيد اللغة، هو القضاء على المفاهيم الثقافية المناقضة لمفاهيم الرأسمال. ولذلك فمن غير المستبعد أن يكون اتجاه الـ assimilation ليس سوى ذريعة للقضاء على بذور الرؤى المغايرة لرؤى الرأسمال. ولا أرى من مجال للقول بحياد اللغة، أبدا. إضافة إلى ذلك، فإن دعوة قبيل من الناس للتخلي عن لغتهم، يتضمن حكما بالتخلف على العقل الذي تحمله لغتهم، تلك التي تجري المطالبة بنسيانها، وقبرها. وقد نجحت الأقلية اللاتينية، في الولايات المتحدة في فرض الأسبانية في مناطق كثافتهاالسكانية، في ولايات، كاليفورنيا، وتكساس، وفلوريدا.

    أردت من كل ما تقدم، أن أشير إلى أننا لا يمكن أن نقارب سؤالي "الهوية الوطنية"، و"الهوية الثقافية"، من غير أن نسترشد، بتجارب الآخرين، خاصة في دول، مثل الولايات المتحدة، والهند، وفرنسا. وبعض هذه الدول أفضل من بعض، فيما يتعلق برعاية الحقوق الثقافية للأقليات. ولذلك فإن حصر النقاش في "إفريقية"، أم "عربية"، أم "آفروعروبية" يمثل تأطيرا، هلاميا، معلقا في الهواء. فهو، من جهة، لا يلمس قضايا الواقع، وإنما يجعل من الحوار حوارا بيزنطيا، جوهره توجيه التهم، والإشاراة بالأصبع، بغية التجريم. ومن جهة أخرى، فهو بهذا الشكل، لا يساعد في مقاربة القضايا العملية، التي يمكن أن تواجه أي دولة متعددة الديانات، والأعراق، واللغات، والثقافات، مثل السودان. وأرى أن قضية الدستور، وحسمها في اتجاه التعددية، والحريات العامة، وإبعاد السمات الدينية الضيقة عن الدستور، تمثل ضربة البداية في توجيه الحوار في الوجهة التي يمكن أن تلمس القضايا العملية، التي تتعلق بحريات التعبير، وحرية الإعتقاد، وحرية ممارسة الطقوس. ثم رسم سياسات تعليمية، تأخذ في الإعتبار التنوع اللغوي، والثقافي، والرؤيوي لكل البلاد. ولربما كانت الفدرالية ـ وأعنى هنا فيدرالية حقيقية ـ الوعاء الذي يتيح للاقاليم فرصة أوسع في إدارة شؤونها بعيدا عن سلطة المركز. ثم يجيء الإعلاام الذي هو رأس البلاء في السودان، ليخضع لشروط التعددية. ولا سبيل إلى ذلك، فيما ارى، إلا بإخراج الإعلام، مرة واحدة وإلى الأبد من سلطة الدولة. وما دام الإعلام حكرا على الدولة، وما تنتقيهم من أفندية لإدارته، فلا سبيل للمواطنين إلى المعرفة، والإستنارة، والإطلاع على الحقائق، التي تعين على الممارسة السليمة الصاعدة للنهج الديمقراطي.

    والسؤالان اللذان يطرحان نفسيهما، في هذه القضية، هما: هل أدرات النخب السودانية التي تسنمت السلطة في حقبة ما بعد الإستقلال، نزاعات الهوية، والثقافة إدارة صحيحة؟ والإجابة على هذا السؤال هي: لا ثم لا! وهل أدار المثقفون سؤال الهوية، وقضايا تهميش الثقافات، إدارة صحيحة؟ والإجابة عل هذا، في تقديري، أيضا بـ "لا"!!

    لقد ظلت إذاعة السودان، وتلفزيون السودان تلفزيونا عربسلاميا خطته الأساسية التي لا يحيد عنها، هي عبادة توجهات الدولة، وفرض عقيدة الدولة، على المواطنين، المسلمين منهم، وغير المسلمين. لقد ظلت هذه الأجهزة، أماكن لإدارة منولوج، ظل العربسلام يتحدثون فيه مع أنفسهم. وحين اقول العربسلام، إنما أعني النخب التي أدارت شؤون الحكم في السودان منذ فجر الإستقلال، وحتى يومنا هذا. ظلت هذه النخب في واد، وجمهور المواطنين، من مسلمين، وغير مسلمين، في واد آخر. وقد أعان الساسة، الذي لا يعرف النقد الذاتي إلى عقولهم سبيلا، في تلك الوجهة المهلكة، تكنوقراط، جهابذة، من بينهم أكاديميون من كل مناحي الأكاديميا، وأدباء، وشعراء، وفنانون كبار، تسلموا مقاليد وزارات، ومصالح، ومؤسسات حكومية، ضمن لعبات الكراسي التي ظلت دائرة منذ الإستقلال، مرورا بالحقبة النميرية، وانتهاء بالحقبة الترابية/البشيرية.

    ولا أرى من سبيل للدفاع عن كل من وضع نفسه في خدمة الحكام، لتثبيت ما يسميه الأكاديميون لغربيون بـ "الحالة الراهنة" status quo. فمسؤولية المثقف، إن كان مثقفا حقيقيا، مدركا لمسؤوليته، كمثقف، وكإنسان، هو الإبتعاد عن مواطن الشبهات. فالمثقف الحقيق هو "الرائد الذي لا يكذب أهله". وأولى مهام هذا "الرائد" هي استخدام معرفته في إلجام تشهيات نفسه لبريق المنصب، ووجاهة الزعامة. ثم يستخدم بعد ذلك، ثقافته في نصرة المظلومين والمهمشين. وعموما فكل من أغراهم بريق المنصب، وجاه المنصب، لم يبقوا في مناصبهم تلك سوى بضع سنوات، وربما بضعة أشهر. زينوا فيها باطل الأنظمة القائمة، وتم لفظهم، كما تُلفظ عظمة المشاش، بعد مصها. ذهبوا هكذا، ليمضوا بقية أعمارهم في تبرير مشاركاتهم، المشبوهة، من غير نجاح. فالحق أبلج، والباطل لجلج.
    أواصل

    (عدل بواسطة Dr.Elnour Hamad on 05-02-2004, 01:16 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 03:38 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:04 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:14 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:20 PM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:24 PM
        Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:31 PM
          Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:33 PM
            Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 04:36 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Bashasha04-15-04, 04:47 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-15-04, 08:13 PM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا محمد حسن العمدة04-15-04, 08:24 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Abdel Aati04-15-04, 08:35 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-16-04, 06:20 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-16-04, 11:01 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-16-04, 09:24 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Muna Abdelhafeez04-17-04, 00:22 AM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-17-04, 05:29 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-16-04, 11:56 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا aymen04-17-04, 00:47 AM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-17-04, 05:39 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-17-04, 05:31 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Bashasha04-17-04, 03:37 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-17-04, 06:17 AM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Osman Hamid04-17-04, 09:45 AM
        Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-17-04, 08:07 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Bashasha04-17-04, 09:12 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-18-04, 03:20 AM
      Re: شي عن العنف اللفظي Agab Alfaya04-21-04, 04:56 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Hashim.Elhassan04-18-04, 12:02 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-18-04, 08:08 PM
    Re: صدقت اخي هشام الحسن Agab Alfaya04-20-04, 03:00 AM
      Re: صدقت اخي هشام الحسن هاشم الحسن04-24-04, 03:21 AM
  Re: كلمة انصاف في حق دكتور بولا Agab Alfaya04-19-04, 06:32 PM
    Re: كلمة انصاف أيضاً في حق دكتور عبد الله Muna Abdelhafeez04-19-04, 10:28 PM
      Re: كلمة انصاف أيضاً في حق دكتور عبد الله Agab Alfaya04-20-04, 03:04 AM
  صحبييييي عجب الفيا Maysoon Nigoumi04-19-04, 08:08 PM
    Re: صحبييييي عجب الفيا Agab Alfaya04-20-04, 06:16 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا TahaElham04-19-04, 08:55 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-20-04, 01:57 AM
  Re: الاخ العزيز طه جعفر طبعا دا ما ممكن يحصل Agab Alfaya04-20-04, 02:04 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-20-04, 05:41 AM
    Re: وكيف تكون آلايدلوجيا يا اسامة؟ Agab Alfaya04-20-04, 07:37 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Elmosley04-20-04, 12:43 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-20-04, 07:41 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا AbuSarah04-20-04, 09:09 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Alia awadelkareem04-20-04, 11:03 PM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا haneena04-21-04, 01:30 AM
        Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-21-04, 06:00 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-21-04, 06:06 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-21-04, 05:47 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Bashasha04-21-04, 06:21 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-21-04, 07:27 AM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Bakry Eljack04-21-04, 10:32 PM
        Re: الداعية الجديد ..والغيبوبة الثقافية Agab Alfaya04-22-04, 05:39 AM
  Re: تناقضات الخطابات الثلاثة بين النفي والاثبات ! Agab Alfaya04-21-04, 08:40 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-21-04, 09:56 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا yumna guta04-22-04, 04:24 AM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-22-04, 05:42 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 06:06 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-22-04, 06:50 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-22-04, 07:26 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-22-04, 07:40 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 07:16 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-22-04, 08:21 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا AnwarKing05-25-04, 07:50 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-22-04, 07:28 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا حبيب نورة04-22-04, 07:32 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 07:43 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 08:02 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا hamid hajer04-30-04, 03:24 PM
      Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا samia gasim05-06-04, 11:16 AM
        Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Frankly05-09-04, 06:50 PM
        Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا نصار05-09-04, 06:59 PM
  Re: توضيح لبعض اسباب اللبس Agab Alfaya04-22-04, 03:54 PM
    Re: توضيح لبعض اسباب اللبس حبيب نورة04-22-04, 04:01 PM
    Re: توضيح لبعض اسباب اللبس samia gasim05-06-04, 11:08 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 04:14 PM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Shinteer04-22-04, 06:45 PM
      Re: اقرا مقدمة الكتاب يا اسامة الخواض Agab Alfaya04-23-04, 11:12 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-23-04, 03:01 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 04:26 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-22-04, 04:41 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-23-04, 09:12 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا osama elkhawad04-23-04, 11:30 AM
  مداخلة بسيطة Maysoon Nigoumi04-23-04, 12:26 PM
    Re: عوافي عليك يا ميسون Agab Alfaya04-23-04, 05:57 PM
  Re: الآفروعربية لم تبدا مع الغابة والصحراء Agab Alfaya04-23-04, 01:25 PM
  Re: نداء الي عبد اللطيف الفكي Agab Alfaya04-23-04, 05:47 PM
  Re: تعليق علي سرد الدكتورالنور حمد Agab Alfaya04-24-04, 04:28 AM
    Re: تعليق علي سرد الدكتورالنور حمد Dr.Elnour Hamad04-24-04, 06:52 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Bashasha04-24-04, 06:55 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Dr.Elnour Hamad04-25-04, 00:37 AM
  Re: اسامة الخواض والمغالطة في البديهيات Agab Alfaya04-25-04, 05:14 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا خالد الأيوبي04-25-04, 08:18 AM
    Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا Agab Alfaya04-25-04, 06:03 PM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-25-04, 08:23 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-25-04, 08:39 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-25-04, 08:51 AM
  Re: الآفروعربية .. بين الواقع ووهم الآيدولوجيا هاشم الحسن04-25-04, 09:00 AM
  Re: اخي هاشم الحسن..احيك علي هذا المجهود Agab Alfaya04-25-04, 06:11 PM
    Re: حي عني شيخ العرب و أدعه لهذا البوست هاشم الحسن04-26-04, 04:45 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de