عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-29-2024, 11:02 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة قاسم المهداوى(قاسم المهداوى)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-29-2005, 09:59 AM

Maysoon Nigoumi

تاريخ التسجيل: 03-04-2004
مجموع المشاركات: 492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إن سمح لي أن أفتي (Re: قاسم المهداوى)

    عصمت هو شخصية عامة
    a public figure
    لذا لن أسمح للشخصي لدي أن يتدخل مع العام...
    و قد كنت دوما معه أدع الناس يقولون ما يقولونه... فعصمت واسع الجدل حوله.. و بشخصيتي الجبانة (كما يقول هو) كنت أقول : براك جبتو لروحك

    طبعا المقولة أن عصمت يتبوأ المقاعد العليا في حزب الأمة بمقدراته... حقيقة كلام يشرط من الضحك..لأني كنت في حزب الأمة...وما زال يسكن وجداني... أقول لا علاقة بالمقدرات و المؤهلات بتبوء المقاعد الكبرى)..هذا قول يقوله من هم في حزب الأمة أو خارجه...حتى الان لحزب الامة قانونه الخاص في كيف تسير الأمور...

    الشيء الثاني القول بأن الدولة المدنية التي يطرحها حزب الأمة، هي تعويم للهروب من سؤال الدولة العلمانية و الدولة الإسلامية نفسه (أقصد بهذه الصيغة يا قاسم) هو أيضا تعويم

    أبصم بالعشرة....للطرح نفسه إشكالات عدة على عدة مستويات:
    1- في الإمام الصادق نفسه كصاحب الطرح
    2- في القاعدة الشعبية لحزب الأمة جمهور الأنصار و الذي تم تقديم هذا الطرح له.
    طبعا في ناس لما يقولوا في إشكالية، يهيجوا... بالله ما تهيجوا ، فهذا مدح للمفكر... ومافي زول وصل للفكرة الكاملة...و إشكال الدين و الدولة، هو سؤال لم تحسن الإجابة عليه تنظيمات السودان بشكل عام.... مجرد شعارات "علمانية" "شريعة" "دولة مدنية" "جمهورية إشتراكية إسلامية" كل الشعارات دي زاتها مبهمة... الصادق ما زال يحاول أن يفسر و يعيد تفسير المعاني, و نعيب عليه توقفه عن الإجتهاد في هذه الرؤية


    بالنسبة لعصمت.. أنا أبيح لنفسي أن أنشر شيء قدييييييييم جدا كان قد قدمه لجريدة الحرية، أيام مشاكوس...و أذكر أنه كتبها على عجالة...لكن قد تجد منها إشارات لتفكير عصمت... و أنا بقول من زمن قدييم...لأنو أنا متأكدة أنه ينظر إلى ما كتبه الان بعين النقد... سأراسله و أرغمه على أن يكتب شيئا

    و بالنسبة للشمارات... ماذا أقصد بعلاقتي أنا وعصمت... أأي إحنا مخطوبين... ودا المقال:



    قراءة للازمة السودانية في ظل مشاكوس

    مدخل:
    إن تعقيدات الواقع السوداني تجعل من أجندته السياسية ذات طابع فكري عميق ،فلازمة السودانية لا يمكن أن تفكك بتدبيرات سياسية أو إدارية ،لأن هذه التدبيرات القصد منها إدارة مجتمع مفهوم له أبعاد واضحة و مرتب في صيغته الشعوبية و هذا هو الغائب عن العقل السياسي السوداني ، أي أن الفعلة السياسيين يتعاملون مع وسط يجهلون شروط الحركة فيه .
    هذا ما هو واجه وفد الحكومة المفاوض (و كذلك الحركة) ،و لذا هرع مهندس التفاوض للاستعانة بما أسماه وفد استشاري .
    رأينا أنه لا بد من العمل تجاه التأسيس النظري للأزمة السودانية كخطوة نحو سلام حقيقي و موضوعي(لا يبنى على انفعالات الذات)لا يقوم على الهواجس و الرهان السياسي إنما لصالح القوميات و الأمم السودانية.
    اعتمدت في محاولتي لقراءة الأزمة السودانية على خمسة محاور هي:
    1- الدين و الدولة
    2- الهوية و الخصوصية
    3- الأحزاب السياسية
    4- الثروة
    5- السلطة
    ا
    الدين:
    لم يكن اهتمامنا بمحور الدين ذا طابع ديني بقدر ما هو انتباه لمدى تأثير الدين على كافة محاور الأزمة السودانية لأنه (أي الدين) ذا دور فاعل في تكوين و بناء حجم مقدر من الثقافات السودانية ،كما انه ركيزة أساسية في توصيف الهوية من وجهة نظر عدد معتبر من المسلمين و الجماعات الإسلامية ، و لكن المؤسف أن سلطة الدين على حياة المسلمين لعبت دور أساسي في تأخر المسلمين و عزلهم نسبيا عن شروط عصرهم و ذلك لفوضى التداخل بين النص و حركة التاريخ في جعل الذات المسلمة تعيش انفصام العصر و النص.هذا القول يشمل عموم المسلمين كأزمة تعبر عنها مؤسساتهم الدينية و لكن الأزمة السودانية أخذت بعد مأساوي بالنسبة للمسلمين السودانيين ،فبالإضافة لفوضى النص و العصر ظهرت أزمة المكان و الثقافة و النص .

    الدين و التدين:
    التدين أو ممارسة الدين هو إسقاط للدين في واقع الحاجة الإنسانية (إنزال النص) بما يناسب المزاج و شروط الحياة ،بهذا يكون الدين فاعل في ترقية الحياة الإنسانية و غير مناقض لطبيعة الأشياء .
    إن الإشكال الأساسي في حياة المسلمين السودانيين ليس الدين إنما نمط التدين ،فالإسلام بطبيعته دين كوني يخص كل الأمزجة و الثقافات الإنسانية أي أنه دين متجاوز للاثنية و الخصوصية الشعوبية خلاف الديانة اليهودية ،و لهذا فأن عموم المسلمين ليسوا ملزمين بالتدين العربي لأنه إسقاط للنص الإسلامي على الثقافة العربية و الإلزام الحقيقي بكون بالنص لا بممارسته العروبية ،و حتى يمارس النص سودانويا يجب إسقاطه على الثقافات السودانية للمسلمين و هنا تكمن المشكلة كما أسلفنا القول ، و هي أن المسلمين السودانيين لم يأخذوا في وقتهم الحالي الدين الإسلام إنما نمط التدين الإسلامو عروبي.
    أزمة الدين و التدين:
    تكمن أزمة الدين و التدين في معيارية التدين الإسلامو عروبي و إقامة أمر الدين في السودان على أساس شروط الإسلامو عربي ،مما أفقد المسلمين السودانيين أهم ركيزة للتدين و هي مؤسسة الفتوى و الحراك المعرفي السوداني و نتيجة لهذا ظهرت شخصية المسلم السوداني المشوهة الحاملة لفوضى التداخل بين الإسلام و الثقافة العربية المنبتة من طينة الثقافة و الحاجة السودانية ،هذا الأذى أو التعرض للتدين العروبي متباين الأثر وسط المسلمين السودانيين حسب قربهم أو بعدهم من مراكز التأثير الإسلامو عروبي فنجد أن المجموعة النيل أوسطية هي الأكثر تأثرا بعد الغزو التركي لتحكم السلطة فيها و لهذا كانت أقل استجابة لدعوة الإمام محمد أحمد المهدي في حين ان مجموعة دارفور لم تنتهك إلا في العصر الحالي بواسطة جماعات الإسلام السياسي.

    تجارب التدين السوداني:
    رغم هشاشة هذه التجارب كان يمكن أن يكون لها أن تكون تأسيس للتدين السوداني و مؤسسة فتواه و على قمة هذه التجارب تتربع التجربة الصوفية المعبرة عن وجدان و مزاج السودانيين، فالقيادات الدينية المذكورة في طبقات ود ضيف الله تشبع الوجدان و تقرب المسلم السوداني من حقيقة وجدانه ،كما أنها تعبر في أدبها و أساطيرها عن تطور الدين و التدين وسط الثقافات السودانية ، فنجد شخصية الشيخ حسن ود حسونة امتداد طبيعي لإنسان كنيسة دنقلا في تواصل حميم بين التاريخ المسيحي و الحاضر المسلم ،كما نجد الشيخ سليمان الزغراد معبر عن التواصل الإفريقي مع الإسلام و استيعاب الوجدان الإفريقي للدين الإسلامي و لكن وفق مزاجه و خياره.
    على هذا الأساس أو التراث قامت الحركة المهدية كمحاولة أولى للمفتي السوداني و قد أكد الإمام محمد أحمد على هذا بقول(هؤلاء رجال جزاهم الله عنا كل خير) و قوله(القرب وصلت البحر) و كلا المقولتين تؤكدان أنه يعمل لاقامة رؤية في التدين غير مرتبطة ارتباط مقدس بتجربة المذاهب أو الطرق الصوفية فهم أي الذين جاءوا قبله وقالوا و ذهبوا و هم رجال و نحن رجال حسب قول الإمام محمد أحمد المهدي ،و لكن التدين الإسلامو عربي لم يرد التواصل مع الإمام و حوصرت الدعوى في حدود السودان و من ثم وقفت حركة التفكير فيها لضرورات الدولة و السياسية و لاحقا الصراع ،إلى أن ظهرت مؤخرا كتابات السيد الصادق المهدي.
    التجربة الثانية هي تجربة الأستاذ محمود محمد طه و حتى الآن لم نناقش هذه التجربة إنما أخذ الناس إدانتها بأدوات الإسلامو عربي الممثلة فيما أسماهم الأستاذ علماء آخر الزمان أو سبقه الإمام المهدي بتسميتهم بعلماء السوء.
    هذه الرؤية أو الفكر الجمهوري يجب أن يناقش من باب أنها محاولة لارضاء أو اشقاء الذات السودانية المسلمة بمعالجة قضاياها الدينية بأدواتها و خياراتها الثقافية ،و ذلك حتى يتراضى الدين مع حوجة الفرد المسلم السوداني و يحقق واجبه(الديني) في ترقية الحياة و تلطيف النفس الإنسانية أما القسوة على المسلم السوداني بفرض معايير الإسلامو عربية و شروطها عليه فانه لا يقود إلا لدمار الذات المسلمة السودانية و ذلك بحرمانها من الانتماء لذاتها هذا يقود لخلق شخصية بالمواصفات الحالية منفصمة غير مبدعة و غير خلاقة و لا علاقة لها بالمستقبل ، كل ذلك لأن الإبداع و الخلق و الانتماء للآخر لا يكون إلا بتحقيق الانتماء للذات أولا ،و القيود و الأعراف الإسلامو عربية تمنع الفرد السوداني من الانتماء لذاته و اكتشاف الآخر.
    إن معيارية الإسلامو عروبي تعطل أي محاولة لتطور الإسلامو سوداني ،كما إن مجمل أدوات الإسلامو عروبي تعادي و ترفض الثقافات السودانية و قبل أن نتحدث عن طمس الإسلامو عروبي لكل خصوصيات الثقافة السودانية و قهر السوداني المسلم على الخروج على تجربته التاريخية و إدخاله في تجربة أخرى لا علاقة له بها، نود التركيز على أزمة الانتماء و ذلك لاهتمام المقال بموضوع السلام ،فأزمة عدم الانتماء للذات التي خلقتها الثقافة الإسلامو عربية في الشمال و كرس لها التدين الإسلامو عروبي بواسطة سلطة الفتوى و قوته السياسية ،أزمة الانتماء هذه حرمت السوداني المسلم من اكتشاف ذاته و التعرف على الآخر السوداني الغير مسلم كما أنها وترت علاقته مع الآخر النوعي و الآخر الاثني.
    أ- الآخر الغير مسلم:
    إذا دقق المسلم السوداني يجد أن نمط تدينه لا ينفصل من تجربة و تطور الغير مسلم السوداني و قد ذكرنا نموذج الشيخ حسن ود حسونة و امتداد كنيسة دنقلا في تدينه ،و هناك أمثلة نذكر منها لا حصر مثل الشيخ المسلم و مواصفاته و سلطاته هي امتداد لرجل الدين الإفريقي و وصف الحضرة النبوية عند المتصوفة امتداد لأرواح الأسلاف .......الخ .كل هذه الأمثلة تشير إلى مدى الترابط بين الإسلامو سوداني و الثقافات الغير مسلمة مما يجعل الحوار بينها طبيعي و الانتماء مؤكد ، و لا أعتقد أن هناك من يستطيع حصر أوجه تشابه مماثلة بين الإسلامو السوداني و الإسلامو عروبي إلا في حدود أصل الدين و هذا متفق عليه.
    و بهذه الشروط فأن حضور الثقافة الإسلامو عربية لا يكون إلا حضور مؤثر للعلاقة ين السودانيين كما انه ينسق أي إمكانية تعايش بين المسلمين السودانيين و الغير مسلمين السودانيين
    ب-الآخر الاثني:
    منذ الدولة الأموية كرست الإسلامو عربية لخصوصية الاثن العربي و أمجاده إلى درجة كاد الإسلام أن يكون دين اثني لولا لطف الله و أرادته الخير بأمة محمد (ص) ، و منذ ذلك الحين أصبح المجد العربي جزء من الدعوة الإسلامية في حالة تداخل مزعجة لطبيعة الدين الإسلامي .
    هذا الحضورالاثني الإسلامو عربي وتر العلاقة بين المسلمين العرب و المسلمين غير العرب من ناحية كما وتر العلاقة بين المسلمين و الغير مسلمين ،هذا حدث في الدولة أغلب مسلميها غير عرب مما أدخل الثقافات الاثنية في دهاء و أساطير الانتماء للاثن العربي كرديف لحسن الدين و القرب من أصل الإسلام .
    في ظل هذه الثقافة الاقصائية لا يمكن أن يكون هناك سلام ثقافي أو اثني ،عموما هذه الثقافة بمحمولها العنصري الاقصائي تجاه الآخر الغير عربي لا ترحب بطبيعة تكوينها و مفردتها بالسلام الاجتماعي
    ج- الآخر النوعي :
    لخصوصية الثقافة الجاهلية و أزمتها تجاه المرأة كرس أئمتها جزء كبير من الفتوى لكبح حركة المرأة و تضييق فرص تواصلها مع المجتمع خلاف المجتمع الإفريقي و تجربة الإسلامو سوداني التي استوعبت المرأة ضمن المجتمع بكامل وصفها الإنساني مع التسليم ببعض العادات الضارة و لكن جوهر الإسلامو سوداني يحتمل المرأة بوصفها الإنسان.
    خاتمة:
    إن الحديث عن توطين الدين الإسلامي بالسودان هو حديث إيجابي بالضرورة لكل مسلم و هذا التوطين لا يتم إلا بسودنة الدين الإسلامي و إخراجه من صياغة الثقافي لصالح البناء الإسلامي السوداني و ما لم يتم ذلك سيظل الإسلام متهم بأخطاء الثقافة العربية و نواقصها الحضارية.
    نحن لا ندعو إلي قطيعة مع أي ثقافة عربية كانت أو غيرها و لكن ندعو لتأكيد الذات السودانية حتى تتمكن من إدارة و مناقشة أزماتها لصالح مستقبلها و ما يحدث الآن أن المسلمين السودانيين يختلفون مع امتدادهم الغير مسلم نيابة عن ثقافة لا علاقة لهم بها و ستحاول في مقال الهوية تعريف مصطلح العرب السودانيين لخصوصية هذا المصطلح و عدم مطابقته لمصطلح العرب أو العروبة أقصد بالمطابقة كامل الشبه و وحدة الانتماء
                  

العنوان الكاتب Date
عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى06-25-05, 09:35 PM
  Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش lana mahdi06-26-05, 06:08 AM
    Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش معتز تروتسكى06-26-05, 06:43 AM
      Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش محمد عبدالله محمود06-26-05, 07:52 AM
        Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى06-26-05, 10:39 PM
      Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى06-26-05, 09:56 PM
    Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى06-26-05, 09:36 PM
      Re: حزب الامة والعلمانية محمد عبدالله محمود06-27-05, 05:29 AM
        Re: حزب الامة والعلمانية قاسم المهداوى06-28-05, 07:22 PM
    Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش عبد الغفار عبد الله المهدى12-24-05, 08:09 AM
  Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش خضر حسين خليل06-27-05, 05:57 AM
    Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى06-28-05, 07:32 PM
  إن سمح لي أن أفتي Maysoon Nigoumi06-29-05, 09:59 AM
    Re: إن سمح لي أن أفتي قاسم المهداوى07-01-05, 12:05 PM
    Re: إن سمح لي أن أفتي قاسم المهداوى07-02-05, 08:26 PM
  Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش Sabri Elshareef06-29-05, 12:26 PM
    Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش خالد عويس06-29-05, 12:39 PM
      Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى07-01-05, 08:08 AM
      Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى07-03-05, 11:52 AM
    Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى07-01-05, 12:28 PM
      Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش محمد حسن العمدة07-02-05, 10:00 AM
        Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى07-03-05, 12:02 PM
  right back Maysoon Nigoumi07-03-05, 02:03 AM
    Re: right back وائل أحمد خلف الله07-03-05, 05:52 AM
      Re: right back قاسم المهداوى07-03-05, 12:31 PM
    Re: right back قاسم المهداوى07-03-05, 12:24 PM
    Re: right back قاسم المهداوى07-03-05, 09:14 PM
      Re: right back محمد حسن العمدة07-04-05, 11:44 AM
  Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش محمد الواثق07-03-05, 01:16 PM
    Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى07-03-05, 06:26 PM
      Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى07-06-05, 00:06 AM
  ما أرسله لي عصمت ..هنا Maysoon Nigoumi07-07-05, 02:11 PM
    Re: ما أرسله لي عصمت ..هنا قاسم المهداوى07-07-05, 09:33 PM
      تابع العلمانية Maysoon Nigoumi07-08-05, 01:37 AM
        Re: تابع العلمانية قاسم المهداوى07-08-05, 10:14 PM
    Re: ما أرسله لي عصمت ..هنا قاسم المهداوى08-18-05, 04:21 PM
  Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش بهاء بكري07-11-05, 12:59 PM
  Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش بهاء بكري07-11-05, 01:00 PM
    Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى07-11-05, 10:22 PM
      Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش Marouf Sanad07-12-05, 06:25 PM
        Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى07-13-05, 10:02 AM
          Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش Marouf Sanad07-13-05, 04:17 PM
  again Ismat Maysoon Nigoumi07-14-05, 03:21 PM
    Re: again Ismat Marouf Sanad07-14-05, 11:32 PM
      Re: again Ismat قاسم المهداوى07-16-05, 00:07 AM
        Re: again Ismat قاسم المهداوى07-26-05, 05:57 PM
          Re: again Ismat قاسم المهداوى07-30-05, 02:16 PM
  Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش ala elfaki07-31-05, 02:44 AM
  Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش الشرغوف07-31-05, 09:06 AM
    Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى07-31-05, 04:32 PM
      Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى08-18-05, 04:30 PM
  Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش حسن النور محمد08-22-05, 01:02 AM
    Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى08-22-05, 01:14 PM
  Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش نصار08-22-05, 01:42 PM
    Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى08-22-05, 02:01 PM
      Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى09-03-05, 10:56 PM
        Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش محسن خالد09-04-05, 01:48 AM
          Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى09-16-05, 08:55 AM
            Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى09-20-05, 07:07 AM
              Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى10-16-05, 12:58 PM
                Re: عصمت الدسيس و.... العلمانيه .... وايضا حزب الامة .....موضوع للنقاش قاسم المهداوى12-24-05, 02:54 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de