د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!(كذب)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 08:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-03-2008, 11:30 AM

AnwarKing
<aAnwarKing
تاريخ التسجيل: 02-05-2003
مجموع المشاركات: 11481

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!(كذب)


    بداية أتمنى من الله عزّ وجلّ أن لا يكون كاتب المقال هو الدكتور حسن مكي....أرجو أن أكون على خطأ، وأنا جاهز للإعتذار متى ما ثبت ذلك...
    لكن سأتعامل معه على أنه الحقيقة الماثلة أمام ناظري الآن.
    -----------------------------------------
    لم أكن أتصور في يوم من الأيام، أن يزل كاتب كبير ومحلل "إستراتيجي" مثل د.حسن مكي في مثل هذه المغالطات والكذب البواح كما فعل بكتابته لهذا المقال الموجه للكاتب فهمي هويدي، الذي تلقى المقال وأظنه ما يزال يتلقى التهاني على هذا الظفر المبين!

    د.حسن مكي: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي...- للمهتمين والباحثين

    أعتذر للأخ خالد أبو أحمد عن إبتداري لهذا البوست...وذلك تفادياً لمداخلات النطاط عبد الرازق الطالب (أرجو أن لا تمر بهذا البوست).

    يقول المقال:

    هذا ما يريده السودان من مصر؟
    بقلم: فهمي هويدي تكبير الخط

    ماذا يريد السودان من مصر؟ الإجابة عن هذا السؤال هي محور هذه الرسالة التي تلقيتها من الدكتور حسن مكي عميد البحوث والدراسات العليا بجامعة افريقيا العالمية في الخرطوم. وهو بهذه الرسالة يكمل الصورة التي قدمها الدكتور السيد فليفل العميد السابق لمعهد الدراسات الافريقية بجامعة القاهرة. والصورتان توفران لجهات القرار في البلدين «خريطة عمل« لمن يريد حقاً أن يعمل لأجل مصر والسودان والعرب أجمعين. رأي: الدكتور حسن مكي عميد البحوث والدراسات العليا بجامعة افريقيا العالمية



    (1)



    مع أن زيارة الرئيس مبارك للسودان استغرقت ساعات، إلا أنها بمقياس العائد كان لها مردودها السياسي المؤثر والكبير على العقل والنخبة في الخرطوم، لانها جاءت في ظرف صعب يجتازه السودان، ويحتاج فيه إلى المؤازرة والدعم والنصيحة. ومع أن زيارة الرئيس مبارك سبقت زيارة الرئيس الافريقي امبيكي، إلا أن الأخير وجد نفسه خارج السلطة في جنوب افريقيا بعد أسبوع من عودته الى بلاده. ومهما يكن من دور لجنوب إفريقيا في إفريقيا والسياسة السودانية، إلا أن دورها ضئيل حتى على مستوى جنوب السودان، ولا مجال للمقارنة بين نفوذ مصر وجنوب افريقيا. ان قلة من النخبة في مصر والسودان يدركون أن السودان الحديث أحد مشاريع النخبة التركية المتمصرة بقيادة الخديوي محمد علي (باشا). ذلك أنه لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي وأحفاده إلى منابع النيل، حيث كانت الدولة التي تجاور مصر جنوباً هي سلطنة التويخ التي تمتد حدودها ما بين وادي حلفا وتخوم سنار، وإلى غربها كانت توجد سلطنة كردفان بقيادة المندوم مسلم، ثم سلطنة دارفور التي كانت تتواصل مع مصر عن طريق درب الاربعين، أي درب الأربعين يوماً، حيث تحتاج القوافل إلى اجتيازه خلال أربعين يوما للوصول إلى الحدود المصرية في الفاشر، وجنوباً كانت القبائل الجنوبية تعيش كما خلقها الله سبحانه وتعالى كتجمعات لا تعرف الدولة أو السلطة المركزية، ولكل لهجته وعاداته وطرائقه في الحياة.



    (2 )



    تمكنت مصر من لم هذه المكونات الجغرافية والبشرية على مراحل مختلفة، ابتداء من عام 1820 إلى عام .1874 ثم أطلق عليها الخديوي اسماعيل في أحد فرماناته اسم السودان المصري، واستمر الحال كذلك إلى أن اندلعت الثورة المهدية، التي لم يسع برنامجها الروحي والسياسي إلى قطيعة مع مصر، بل إلى زيادة التواصل معها عن طريق اقامة دولة اسلامية متحدة بين مصر والسودان. وسواء كان البرنامج واقعياً أم غير واقعي، فالمهم فيه هو ما عبر عنه من تطلع وشوق لاقامة دولة متحدة على وادي النيل، بعيدا عن تأثيرات ونفوذ القوى الاستعمارية، التي كان من أهداف المهدي تحرير مصر وشد ازر الثورة العرابية ومؤاخاتها، على درب اقامة نواة لحكم العالم الاسلامي. سقط مشروع الثورة المهدية، ليتسع الطريق أمام دولة الحكم الثنائي ابتداء من عام 1899، التي كانت في حقيقتها حكماً انجليزياً روحاً وادارة، ولم يكن لمصر من نصيب في ادارة السودان إلا دفع تكاليف ادارة شئون البلاد من الخزانة المصرية. لذلك فإن مشروع السودان الحديث الذي اقامه الانجليز، وما فيه من سكك حديدية ومدارس ومشاريع زراعية وجيش نظامي، وغير ذلك من مطلوبات الدولة إنما تم سداد تكاليفه من الخزانة المصرية، باعتبار أن السودان كان يعد آنذاك اقليماً مصرياً. في حين ان الادارة الانجليزية كانت ترمي إلى هدف آخر هو أن يكون السودان للسودانيين. ولم يكن ذلك حباً في السودان ولكنه كان تطبيقاً لسياسة «فرق تسد«. وحتى لا يقوم مشروع دولة وادي النيل، التي تمتد من البحر الأبيض المتوسط إلى الأدغال السودانية. ذلك أن السودان بحجمه الراهن ليس دولة عادية، وإنما يمكن أن يشكل قاعدة لدولة امبراطورية، بما توفر له من موارد زراعية ومعدنية وثروات ومياه.



    (3)



    لقد قامت جمهورية السودان في 1/1/1956، وكان منسوب العلاقات السياسية والاقتصادية أقل بكثير مما هو متاح وما هو مطلوب، خصوصاً أن الثورة المصرية لم تعمل لانجاز رؤية في المسألة السودانية نتيجة للضغوط الخارجية وفشل مشروع الوحدة مع سوريا، وحرب اليمن وهزيمة 1967، ثم حرب أكتوبر وصلح كامب ديفيد الذي قسم العرب، ومع ذلك فإن الفترة ما بين عامي 1978و1985 كانت من أطيب المراحل في العلاقات المصرية السودانية، نتيجة تطبيق سياسات التكامل ما بين مصر والسودان برعاية ودفع من الرئيسين السادات والنميري. للأسف فإن هذه العلاقات ما لبثت أن اخذت في التدهور، نتيجة لأحداث سودانية خرقاء طالبت باستعادة الرئيس نميري من مصر ووصلت إلى حد حرق العلم المصري. ثم جاءت خطوة أخرى خرقاء حين الغى السيد الصادق المهدي (رئيس الوزراء آنذاك) اتفاقيات التكامل، ثم وصل التصعيد الأخرق إلى منتهاه بعد المحاولة الاجرامية لاغتيال الرئيس مبارك، الأمر الذي فتح ملف قضية حلايب، الأمر الذي اسهم في تدهور العلاقات المصرية السودانية. وحقيقة الأمر فإن مسألة حلايب ليست مهمة لا للسودان ولا لمصر، ولكن تكمن أهميتها في أنها ترمومتر لقياس العلاقات صعوداً وهبوطاً. اللافت للنظر فإن خط العلاقات بين البلدين آخذ في الصعود منذ عام 2000، بإجازة اتفاقيات الحريات الأربع والزيارات المتبادلة، بما فيها زيارتان قصيرتان للرئيس مبارك. واتضح للسودانيين أن ظهرهم سيكون عارياً في المسرح الدولي من دون المساندة المصرية، وللأسف فقد جرت أكبر هندسة سياسية لاعادة تشكيل السودان بعيداً عن مصر وعن الدبلوماسية والخبرة المصرية، ومن سخريات القدر أن هذه الهندسة تمت ما بين نيروبي وأسمرا وأبوجا، في ظل دول لا تعرف شيئاً عن السودان، ولم تسهم في تشكيل السودان، كما أن حجمها في السياسة الاقليمية والدولية لا يكترث به كثيراً.



    (4)



    لقد خرج السودان من مشاريع التدويل والحروب والمؤامرات مثخناً بالجراح، مهدداً في وحدته، ومهدداً في نسيجه الاجتماعي، ومهدداً في ثرواته، ومهدداً في رئيسه وخياراته السياسية والأمنية والاقتصادية، وفي ظل هذه الظروف يطرح السؤال الكبير: ماذا يريد السودان من مصر؟ في الرد على السؤال يمكننا أن نقول ان للسودان مطالب آنية، وأخرى مرحلية، وثالثة استراتيجية، يمكن اجمالها في الآتي: * أولاً على الصعيد الآني والمستعجل، فإن السودان يحتاج إلى الخبرة والدبلوماسية المصرية والعربية للخروج من أزمة دارفور، التي أصبحت في ظرف سنوات قليلة القضية الأولى على المستوى العالمي. وتستمد قضية دارفور أهميتها من ارتباطها بالنفوذ الفرنسي والامريكي في غرب افريقيا، وخوف فرنسا من زوال امبراطوريتها الفرانكوفونية، نتيجة للتحولات العميقة السكانية والعسكرية والثقافية في إقليم دارفور، ونتيجة لأخطاء حكومة الخرطوم في ادارة معركتها هناك، في ظل حرب أهلية أصبحت خارج نطاق السيطرة. تريد الخرطوم أيضاً من القاهرة المساندة للخروج من فخ أوكامبو، الذي هو أشبه بفخ غزو الكويت الذي نصب للرئيس صدام حسين وأشبه بفخ قطع الاتصال الخارجي عن الرئيس عرفات بعد صلح أوسلو، والنتيجة كانت كارثية على المستويين العراقي والفلسطيني، ويمر السودان بذات الظروف، لأن توقيف الرئيس البشير يعني انهاء السيادة السودانية، وإعادة تشكيل الخريطة السودانية السياسية من الخارج.

    ولذلك تأثيره الكبير في مصر والعالم العربي ودول الجوار، لأن السودان يعاقب أساساً لأنه جنوب مصر، وللإحاطة بمصر، وللتمكين لمشاريع معادية للوحدة والمصير المشترك، الذي إذا كان السودان قد فرط فيه، إلا أن فاتورته الكبيرة قد تقوم مصر بدفعها. كذلك يريد السودان تصفيه الاثار السلبية لوضعية حلايب، خصوصاً أن التيارات الانعزالية في السودان قد تتخذها قميص عثمان لافساد العلاقات بين البلدين. وليتها تعالج بإعلان تحويلها إلى منطقة تكامل، في ظل إدارة مشتركة ومشاريع مشتركة، حتى تكون رصيداً للوحدة ورصيداً لمشاريع الحريات الأربع. كذلك يتطلع السودانيون إلى المعاملة بالمثل في تنفيذ اتفاقيات الحريات الأربع، وما فيها من حرية للانتقال وتحويل الأموال والبضائع وحرية التملك والعمل. وقد طبق السودان البند المتعلق بالتنقل، بالغاء التأشيرات تماماً للمصريين. وتجني العمالة المصرية ثمار هذا الإنجاز، بعدما أصبح العامل المصري في فترة وجيزة عماد حركة الإنشاءات والبناء، ويتم الآن توفير ما يعادل 500 فرصة عمل للمصريين كل أسبوع في ذلك القطاع الحيوي، في حين لاتزال السلطات المصرية تتردد في إزالة حاجز التأشيرة عن أهم شريحة سودانية، أعني شريحة الشباب من الذكور ما بين 18 إلى 50 عاماً. كذلك يريد السودانيون فتح الجامعة المصرية وفرص الدراسات العليا لهم، بمعاملتهم ذات معاملة المصريين، فيما يخص إلغاء الرسوم وتعقيدات الموافقة الأمنية وغيرها. يريد السودانيون أيضاً الإسراع في تنفيذ المشاريع التعليمية التي وعدت بها مصر، مثل مشروع الجامعة التقنية وجامعة الاسكندرية في جوبا، مع التوأمة مع الجامعات السودانية. * أما مرحلياً، فالمطلوب إكمال مشروع قناة جونقلي، خصوصاً أن الظروف السياسية والأمنية مواتية، مع اجراء التعديلات المطلوبة، لأن الرعاة في جنوب السودان امتعضوا لأنها كانت خالية من الجسور، مما أدى إلى تعويق حركة الماشية. وهذه الجسور تعد صمام حركة الحياة ومن دونها لا يتم انتقال البشر. ومعروف أن قناة جونقلى حاضرة وسليمة، وتم انجاز ثلثيها قبل حرب الجنوب الأخيرة. ولم يبق إلا اكمال الثلث المتبقي، وإعادة تطهيرها لتتدفق المياه وتبدأ الملاحة وينطلق التواصل، حيث ستختصر الطريق ما بين يور إلى ملكال من اسبوعين إلى يومين أو ثلاثة. على الصعيد المرحلي أيضاً، مطلوب انجاز مشروعات الري المعلقة، والمشاريع الزراعية التي تستوعب الأيادي العاملة السودانية والمصرية، الأمر الذي يوفر الأمن الغذائي لشطري الوادي ويمهد الطريق للتكامل المنشود على مختلف الأصعدة.

    * من الناحية الاستراتيجية، مطلوب التفكير في مشاريع الري العملاقة لدارفور ومصر من البحيرات الجوفية، ومن القنوات التي يمكن مدها من خط تقسيم المياه ما بين الكونغو والسودان. مطلوب أيضاً تبني ايديولوجيا للوحدة السودانية المصرية، نابعة من خصوصيات السودان وتنوعه، ومؤمنة لاحتياجات مصر المختلفة. وفي هذا الإطار فإننا نرنو للعلم الواحد والجيش الواحد، والرؤية الأمنية المشتركة. صحيح أن بعض هذا الكلام يبدو الآن آمالاً بعيدة المدى، ولكن خبرة التاريخ علمتنا أنه إذا ما توافرت الارادة وصدق العزم فإن الأحلام يمكن أن تتحول إلى حقائق بغير عناء.



    د. حسن مكي

    ومرجعه :


    http://www.aaknews.com/ShowArticle.aspx?X=7A54705475547...76547C6475547E647764

    -------------

    سنأتي الآن لتفنيد المغالطات والكذب البواح الذي تفضّل به الكاتب أعلاه...على أمل أن ننهي السكرة التي قد تنتاب البعض في شمال الوادي لهذه الهدية القيمة، بفعل أوكامبو...

    حريقة تحرق الإنقاذ...واليوم الجابا ....

                  

العنوان الكاتب Date
د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!(كذب) AnwarKing12-03-08, 11:30 AM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 11:53 AM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( A.Razek Althalib12-03-08, 12:08 PM
      Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 12:20 PM
        Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( A.Razek Althalib12-03-08, 12:31 PM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( khalid abuahmed12-03-08, 12:49 PM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( محمد فرح12-03-08, 12:52 PM
      Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( A.Razek Althalib12-03-08, 01:12 PM
      Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 02:35 PM
        Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( kamalabas12-04-08, 00:10 AM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 01:48 PM
      Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 02:04 PM
      Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( A.Razek Althalib12-03-08, 02:11 PM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( kamalabas12-03-08, 02:08 PM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 02:39 PM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 02:48 PM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( A.Razek Althalib12-03-08, 03:04 PM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 03:03 PM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 03:09 PM
      Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 03:25 PM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( Elkhawad12-03-08, 03:26 PM
      Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 03:40 PM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( kamalabas12-03-08, 03:23 PM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 03:35 PM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( مؤيد شريف12-03-08, 03:46 PM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 04:03 PM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( مؤيد شريف12-03-08, 03:53 PM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-03-08, 04:21 PM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-04-08, 07:44 AM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( Al-Mansour Jaafar12-04-08, 08:52 AM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-04-08, 06:57 PM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( زياد جعفر عبدالله12-04-08, 11:53 AM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-04-08, 06:59 PM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( Zakaria Joseph12-04-08, 07:30 PM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-05-08, 05:09 PM
  Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-04-08, 07:53 PM
    Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-05-08, 08:13 AM
      Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-06-08, 07:26 AM
        Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( AnwarKing12-06-08, 08:29 AM
          Re: د.حسن مكي والسقوط الى أعلى: لم توجد دولة اسمها السودان قبل مجيء محمد علي إلى منابع النيل!!( A.Razek Althalib12-13-08, 08:45 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de