مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 12:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-19-2008, 10:39 PM

محمد على طه الملك
<aمحمد على طه الملك
تاريخ التسجيل: 03-14-2007
مجموع المشاركات: 10624

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة (Re: Mannan)

    كذا فليجلّ الخطب واليفدح الأمر
    فليس لعين لم يفض دمعها عذر

    بيت من مرثية لأبي تمام.
    الإخوة الكرام..
    بعد أن أعددت تعقيبي علي ماكتبه الأخ هاشم الإمام ..
    تنبهت أنه لايملك عضوية تمنحه خاصية الرد والتداول حول ما نكتب على ما كتب..
    وتحريا لعدالة الفرص أطالبه بالسعي للحصول على العضوية ليتسني له الرد علينا ..

    التعقيب :


    أخي دعني ابادؤك بالسلام عليكم ..
    وبعد..
    كتبت إلينا ـ ولم توجز ـ بلغة جزلة لا تنقصها فخامة وإن غاب عنها فطنتك بذكاء المخاطب وفروض احترامه..
    فبلغتنا رسالتك تنوء بالمخاشنة والمغاضبة والمناقضة والإفتراءات أكثر من تبليغها عن نفس منشرحة ناصحة وشارحة .
    مع ذلك ـ أحمد لك إقدامك على إطلاعنا عليها هنا في هذا المنبر الحر ، فتلك وحدها تبعث على حسن الظن في جدية سعيك في البحث عن رأي آخر تثقفه او يثقفك ، فلو أنك اودعتها صحفكم في الخرطوم لمنع ( المطوّعون ) عنك .

    وقبل أن أسحب منظار قلمي ليجس موضوع رسالتك ، أستسمحك متسائلا :
    لم أنت الآن في الولايات المتحدة ؟
    قطعا لا يوحي مقالك بأنك أتيتها متظلما من قهر ، فهل أتيتها مبتعثا ؟
    إن كانت الأخيرة فلا تثريب عليك ، فتلك هي عين رؤيتهم التي يودعونها صحفهم صباح مساء ..
    علها تبلغهم غايتهم في مثلثهم المقترح .

    إستفتحت كتابك المعروض علينا قائلا :
    Quote: دعا بعض الساسة ، وأكثرهم من الحاطبين في هوى الحركة الشعبية، إلى أن يعتذر أهل شمال السودان إلى أهل جنوبه عمّا اقترفوه في حقهم من جرائر، وما أوقعوه عليهم من مظالم ، وما ألحقوه
    بأرضهم ، وأنفسهم ، وأموالهم من دمار وما دعاة الاعتذار إلا متماهون مع الحركة
    الشعبية ، ومتغرّبة أصحاب أيدلوجيات معادية لماضي الأمة وتاريخها ،يتخذون من
    لادينية بعض أهل الجنوب، ومسيحية بعضهم، ذريعة يردون بها توجهات الأمة العربية
    والإسلامية، ويخفون بها حقيقة توجهاتهم المعادية للأديان، خشية بوارها في مجتمع
    يُعلي شأن الدين ويوقّر أهله.

    لعمري لم أسمع أو اقرأ لشخص يروم خيرا ..
    يبدو من سطره الأول مفارقا لحكمة المثل الشعبي ( اقعد عوج واتكلم عدل ) ..
    وبدلامن أن يبدأ ناقدا لفكرة طلب الإعتذار بمنطق مسنون ، يقفز مخاشنا طلابه بنعوت مثل حطابين ، متماهون ، متغربة ، وأصحاب أيديولوجيات معادية ، فتغوص ذراعه الناقدة مقدار باعين في حضيض شخصنة النقد وعدم الموضوعية ..
    ثم أتيت لتختم الفقرة بعبارات خطباء الجمعة ( توجهات الأمة العربية والإسلامية ، توجهاتهم المعادية للأديان ) وعند مقاربتي لها بموضوع المقال ..
    لم أجد وصفا لها أبلغ من تعبيرنا الدارج ( وهمه كبيرة ) ..
    الا ترى نفسك عابثا بذكاء القراء ؟
    أخي الكريم دعني أفشيك معلومة :
    صنفان من العقول رزئت بهما بلادنا من زمان بعيد ..
    كانا ومازالا وراء محنه وثارات إحنه ..
    عقل مؤدلج لا يرى الناس على طبيعتهم..
    بل يراهم من خلال ماتعكسه عدسات نظاراته المؤدلجة كيفما كان مصدرها ديني ام فكر إنساني ..
    وعقل مدبلج لا يقيّم الناس من حوله الا من خلال رتبهم وازيائهم العسكرية ..
    الأول ـ لا همّ لهم غير أن يروا الناس مصطفين خاضعين مستسلمين لفكرهم..
    فالفكرة في شرعهم هي الغاية التي ينضبط الناس لها..
    ويعملون من أجلها ..
    وينظمون شؤون حياتهم كلها لتحقيقها..
    فهي في عرفهم ليست مجرد وسيلة اوطريقة يصطفيها الناس ..
    لغايات تنظيم شؤونهم في الحياة الدنيا بما يرضي خالقهم ..

    والثواني ـ غايتهم أن يصطف الناس من خلفهم بإنتظام..
    خطاهم تحركها تعليماتهم وحدها الى الأمام كما يطنون او يظنون..
    مطيعين لأوامرهم ونواهيهم التى لا يخالطها الباطل وفق عقيدتهم العسكرية..
    فهم اللأعلم والأقدر على سياسة العباد وفق مفاهيمهم المدبلجة..
    والأحسن على تقدير مصالحهم ، وضمان حقوقهم ، وتأمين سلامتهم ..

    تبعناهم لسنين عجاف ..
    بعضنا قانعا بما عنده ..
    وبعضنا معجب بما عندهم ..
    والكثرة فينا تبعت والصمت حاديها ..
    فكان مصيرنا هذا الذي تراه ..

    قلت مسترسلا :
    Quote: والاعتراف بأخطاء الماضي ، والاعتذار عنها ، ليس ضعفاً ،ولا استشعاراً بذل أو صغار، بل عزّة وقوة، ومرحلة متقدمة من الوعي السياسي ، وعرف دبلوماسي راشد ، يقرب بين الخصوم ، ويسل سخائم الصدور ، ويضمد جراحات الماضي ، ويستر عُرره.
    وثقافة الاعتذار لها شواهد من التاريخ السياسي المعاصر، فقد تقدم
    برلمانيون أمريكيون باعتذار رسمي إلى الأمريكيين السود عمّا لحق بهم من قسوة ،وظلم ،
    ووحشية خلال فترة تجارة الرقيق ، او خلال سنوات التفرقة العنصرية،واعتذرت ولاية
    ميريلاند عن تجارة الرقيق ، كما اعتذر عنها أيضاً طوني بلير رئيس وزراء بريطانيا
    السابق. كذلك اعتذر سيلفيو برلسكوني رئيس وزراء ايطاليا إلى الشعب الليبي عن فترة
    البغي(الاستعمار) التي امتدت ثلاثة عقود، وارتكب فيها البغاة الايطاليون أبشع أنواع
    القمع على الثوار الليبيين فقال
    إننا نعتذر
    أخلاقياً عمّا سببه البغي الايطالي للشعب الليبي من آلام وأضرار ونتطلع لطي صفحة
    الماضي وفتح صفحة جديدة، فبالمحبة والصداقة لا بالبغي والكراهية يتحقق الرخاء ويعم
    السلام بين شعبينا ).
    هذا وقد وُصف هذا الاعتذاربأنه مشهد تاريخي، وموقف مفصلي في العلاقات الدولية إذ كان في القاعة التي كان العلم الايطالي يرفرف فوقها ، وفي حضرة أحفاد البطل الشهيد عمر المختار.
    ما كان أغناني عن هذه المقدمة في فضل الاعتذار وشواهده من التاريخ السياسي لولا حرصي على أن لا يُفهم حديثي على غير الوجه الذي أردت ، فكم من قول حُمّل من الأوجه ما لا يحتملها،وكم من حديث طار به
    المرجفون وأساءوا تأويله ، وكم من عبارات وضعت على ألسنة لم تقلها .
    الدعوة إلى الاعتذار التي يتبناها بعض الساسة ذوي الألسنة الرّطاب إنما هي مكر مراوغ، وكيد
    مخادع، وتجريم للحقب السياسية الماضية بغير جريمة،وتشكيك في صنّاع الاستقلال
    وأبطاله،وثلمة في كرامة الشماليين يثلمها العجز والوهن الذي اصاب بعضهم من طول
    ملابستهم لفكر التبعية، ومقارفتهم لخبائثه.
    مِمّ يعتذر الشماليون ؟ ومن أحق بالاعتذار ؟


    بداية إن إستخدامك للفظ ( الشماليون ) إستخدام غير أمين ..
    فالحرب لم تكن يوما بين الجنوب والشمال كما يشاع لها ..
    بل كانت حربا مطلبية بين الجنوبيين والحكومات السودانية ..
    وهذا التحديد لو أنك فطنت إليه ..
    لوجدته الأقرب اتساقا مع مضمون تساؤلك (مم يعتذر الشماليون )..
    ولكن ..
    لأنك تسعي للدفاع عما اقترفته الحكومات من أخطاء وجرائم في حق مواطنيها..
    تدرعت بهذا الوصف المفارق لحقائق ظاهرة ومعلومة ..
    فسقطت في درك التناقض ومحاذير الأمانة..

    بعد عبارات منمقة غزلت بها فضيلة الإعتذار ..
    عدت تنقض غزلك ( ذي المافي شي ) ..
    وتلك لعمري إحدي أبرز مشكلات التناقض وثنائية التفكير في الشخصية السودانية ..
    لست وحدك من إبتلي بها بل كثر فينا ..
    هنالك فاصل يضعه الكثيرون بين الفضائل التي لقنت لنا فاختزنتها ادمغتنا ..
    وبين سلوكنا ومردود تصرفاتنا في حياتنا اليومية ..
    وما ذكرته بعالية يبرهن على ذلك ..
    فأنت متصالح مع فضيلة الإعتذار كمبدئ حفظته ذاكرتك ..
    ومتقاطع معه كتربية سلوكية ..
    تستهجنه ذاتك العليا لكونه يشئ بالضعف والإعتراف بالخطأ ..
    سندها في ذلك ( أفو .. أنا أخو البنات )..
    وليس أدل على ذلك من وصفك الذي أصبغته على الإعتذار في خاتمة هذه الفقرة قائلا بأنه:
    تجريم للحقب السياسية الماضية بغير جريمة،وتشكيك في صنّاع الاستقلال
    وأبطاله،وثلمة في كرامة الشماليين يثلمها العجز والوهن الذي اصاب بعضهم من طول

    ملابستهم لفكر التبعية، ومقارفتهم لخبائثه.
    مِمّ يعتذر الشماليون ؟ ومن أحق
    بالاعتذار ؟
    ..
    نثرت علينا علق لسانك ويقين فهمك للإعتذار لا يتجاوز علل الإعتداد بالنفس قيد أنملة، فكيف تسمي التجريم ، والتشكيك ، وثلمة العجز والوهن إعتذارا؟
    إن كانت المعانى التي ذكرتها هي المقصد من الإعتذار فلا تسميه إعتذارا ..
    لقد إختلط الأمر عليك فإن كنت صدقا من ( مجتمع يُعلي شأن الدين ويوقّر أهله ) فكيف
    تنكر مايقره الدين ويقتضيه توقير أهله ؟ اليس نبينا المصطفي من أهله ؟ ام تراك لم تقرأ او تسمع
    إعتذاره المتكرر (ص ) لابن أم مكتوم الذي نزلت فيه آيات تتلى ؟ وما قولك في اعتذار ابو ذر الغفاري لبلال رضي الله عنهما ـ عن نعته بلال بابن السوداء ، حيث اعترض طريق بلال ووضع خده على الأرض قائلا ( لا أرفع خدي حتى تطأه برجلك ، أنت الكريم وأنا المهان ) ، لا تقل لي عالجت رؤيتك بسوء تأويل، فالآية الكريمة تقول ( وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله ) فالسيئة تجزي بمثلها وتأخذ معنى القصاص ، أما العفو فلا بد من أن يتبع بإصلاح ، والإصلاح اعتذار عملي او قولي يقبله المضرور لجبر الضرر ، فإن عفا المتحاربان (الدولة والفصائل الجنوبية) إقرأها مكرره ـ فلا بد من أن يستكمل العفو بإصلاح ، تلك هي مرشدات الدين وأخلاق أهله فيما فهمت .
    قلت أيضا :
    Quote: إنّ القضايا الرئيسة التي يثيرها دعاة الاعتذار ، ولا يملّون من تكرارها هي :
    الحرب وآثارها، والرق، والاستعلاء العرقي، والتهميش . ورغم تداخل هذه
    القضايا ،وأخذ بعضها برقاب بعض، إلا أنني سأتناول كلّ واحدة منها على حيالها، ولكن
    قبل أن أشرع في هذا أود أن أنبه على أمرين، أولهما: أن الحكم على وقائع الماضي خارج
    سياقها التاريخي،أو قراءتها بالمفاهيم الأخلاقية المعاصرة تدليس وتزوير، فكما لا
    يمكن قراءة التاريخ وفهمه بمعزل عن الأخلاق ، كذلك لا يمكن الحكم عليه من وجهة نظر
    أخلاقية بحتة، ولا محاكمته بمعايير قد فرغت البشرية حديثاً من صياغتها وتبنّيها.

    عجبت من جرأتك وإصرارك على إبداء تناقضك للقارئ وتخبطك !!
    ألست القائل :
    Quote: وثقافة الاعتذار لها شواهد من التاريخ السياسي المعاصر، فقد تقدم
    برلمانيون أمريكيون باعتذار رسمي إلى الأمريكيين السود عمّا لحق بهم من قسوة ،وظلم ،
    ووحشية خلال فترة تجارة الرقيق ، او خلال سنوات التفرقة العنصرية،واعتذرت ولاية
    ميريلاند عن تجارة الرقيق ، كما اعتذر عنها أيضاً طوني بلير رئيس وزراء بريطانيا
    السابق. كذلك اعتذر سيلفيو برلسكوني رئيس وزراء ايطاليا إلى الشعب الليبي عن فترة
    البغي(الاستعمار) التي امتدت ثلاثة عقود، وارتكب فيها البغاة الايطاليون أبشع أنواع
    القمع على الثوار الليبيين فقال
    إننا نعتذر
    أخلاقياً عمّا سببه البغي الايطالي للشعب الليبي من آلام وأضرار ونتطلع لطي صفحة
    الماضي وفتح صفحة جديدة، فبالمحبة والصداقة لا بالبغي والكراهية يتحقق الرخاء ويعم
    السلام بين شعبينا ).
    هذا وقد وُصف هذا الاعتذاربأنه مشهد تاريخي، وموقف مفصلي.

    اليس هذا الذي قلته حكم على وقائع الماضي خارج
    سياقها التاريخي ، تمت قراءتها بمفاهيم اخلاقية معاصرة !!؟؟
    مالك كيف تستفز وعي القاري بهذه السهولة ليصمك بالمخاتلة .
    أخي ..
    ثب لرشدك وأعرض عن هذا واعتذر لقرائك ..
    عما اقترفته من تحريف لمعنى فضيلة الإعتذار وإساءة الحقتها بطلابه ، وبينهم ساسة تولوا الحكم
    بإرادة أهل السودان ، وقادة نالوا ثقة من تبعوهم .

    (عدل بواسطة محمد على طه الملك on 11-19-2008, 11:11 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة بكرى ابوبكر11-17-08, 08:33 PM
  Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة ombadda11-17-08, 09:04 PM
  Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة ASHRAF TAHA11-17-08, 09:32 PM
    Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة Elawad Eltayeb11-17-08, 10:52 PM
      Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة آدم صيام11-18-08, 05:12 AM
        Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة Tragie Mustafa11-18-08, 10:36 PM
      Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة على تاج الدين على11-19-08, 11:05 PM
  Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة Deng11-19-08, 08:00 AM
  Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة Mannan11-19-08, 04:45 PM
    Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة محمد على طه الملك11-19-08, 10:39 PM
  Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة Deng11-20-08, 11:57 AM
  Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة Deng11-20-08, 12:57 PM
    Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة على تاج الدين على11-20-08, 10:11 PM
      Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة Tragie Mustafa11-21-08, 05:08 PM
        Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة على تاج الدين على11-21-08, 07:38 PM
  Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة عبدالله الشقليني11-21-08, 07:09 PM
    Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة Kostawi11-21-08, 09:30 PM
      Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة Kostawi11-21-08, 10:03 PM
        Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة ABDALLAH ABDALLAH11-22-08, 03:01 AM
          Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة محمد على طه الملك11-22-08, 12:01 PM
  Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة Deng11-23-08, 09:19 AM
    Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة على تاج الدين على11-23-08, 11:12 AM
      Re: مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! هاشم الإمام محيي الدين/فرجينيا/ الولايات المتحدة Biraima M Adam12-18-08, 05:35 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de