الاعزاء ابوالقاسم, وحامد شارف
رغم انني لست من المسيريه الفيارين أو دينكا نقوق الا انني أدرك منذ عملي السابق بالمؤسسه العامه للبترول في الثمانينات, وصداقاتي لابناء الممنطقه امثال رفائييل ابييم, شقيق الشهيد مارك مجاك, وحامد شارف عبد الرسول, أبن فرسان المسيريه الفيارين, والغائب الاكبر, صلاح ابوجبره الحاج أجبر, حفيد العمده الحاج أجبر, أن الطريق لوحدة السودان أو تمزقه, التنميه الاقتصاديه, أو لعنة النفط يعتمد علي الحل السلمي لقضية ابييي, والتعايش السلمي بين المسيريه بفروعهم, وبطونهم المختلفه, وجيرانهم, من الدينكا, والنوير, والنوبه, والحوازمه بفروعهم المختلفه.
ونحو حوار ونقاش هادئ وموضوعي مع ودي وتقديري المعز ابونورة
|
|