فوبيا جماهيرية الحزب الاتحادي تربك السلطه وتصيب البعض بالهزيان!!!!!

Quote: عاش الحزب الاتحادي الديمقراطي وعاشت جماهيره الوفية عاش السودان حراً ديمقراطياً مستقلاً بكل حدوده الجغرافية

(عدل بواسطة ود محجوب on 11-09-2008, 12:35 PM)

Quote: [الجماهير الاتحادية كانت صاحبت الكلمة العليا ولم تضع امام المؤتمر الوطنى غير خيار تزوير الانتخابات.

Quote: ألجمت الدهشة الإنقاذيين وأصابهم الرعب من المد الكبير لجماهير حزبنا والذي ظنوا انه إنحسر ولكن هيهات فإنهم على جمر القضية قابضون تعازيي الحارة يا شقيق عبد العظيم ونعم هو إستفتاء حقيقي كما هتفت الجماهير

Quote: ÃÍÈÊí ÇáßÑÇã ÚÈÏ ÇáÚÙíã ÚËãÇä æÇáãÑæÑ ÇáßÑíã... فكانت الدهشة وحكى لي أن أحد قياديي المنطقة بالمؤتمر الوطني صاح في المؤتمرجية الصغار في مروي "إنتو قاعدين تسوو شنو مادام السيد أحمد الميرغني يشيلو عربيتُو من الواطة يرفعوها!!!"

Quote: ثانياً حملت الجماهير في منطقة تنقاسي سيارته من على الأرض...

Quote: إنه مجد وتفرد الشعب السوداني الذي لا تجدي معه وصفات الترهيب والترغيب أنه لشئ يدعو للفخر حقا

Quote: شئ عجيب فعلا عشرون سنة من القهر والتضييق في الأرزاق واحتكار السوق بما فيه عائدات البترول التي يسيل لها اللعاب ورفعهم بكل وقاحة شعار "من كان معنا نعطيه ومن وقف بعيدا فلا شئ له" هذه ظروف إذا حدثت في مجتمع آخر لم تبق للحزب المستهدف مؤيدا واحدا إنه مجد وتفرد الشعب السوداني الذي لا تجدي معه وصفات الترهيب والترغيب أنه لشئ يدعو للفخر حقا الباقر موسى

Quote: شئ عجيب فعلا عشرون سنة من القهر والتضييق في الأرزاق واحتكار السوق بما فيه عائدات البترول التي يسيل لها اللعاب ورفعهم بكل وقاحة شعار "من كان معنا نعطيه ومن وقف بعيدا فلا شئ له" هذه ظروف إذا حدثت في مجتمع آخر لم تبق للحزب المستهدف مؤيدا واحدا إنه مجد وتفرد الشعب السوداني الذي لا تجدي معه وصفات الترهيب والترغيب أنه لشئ يدعو للفخر حقا الباقر موسى

Quote: [أبلغ ما يقال عن صدى عودة الميرغني وهو يشيع أخاه في رحاب الله، أن «نفس الخرطوم أصبح اتحادياً». وقد كان الاتحاديون يأملون في مجملهم عودة للميرغني يخطط لها الحزب في الزمان والمكان، ولكن ارادة المولى خططت وقضت بعد أن قدرت. ولقد أراد من أراد لهذه العودة أن تضئ، ولكن لا تشتعل بأن تكون في اطارها الرسمي لا محتواها الجماهيرى، وصدرت التعليمات بعدم مقابلة الميرغني، وتم تحجيم مقابلة الميرغني في المطار، وخرج به من باب خلفي كما حدث لمحمد نجيب، كما تم إقصاء طلب قيادة شؤون الختمية بأن يكون يوم التشييع عطلة رسمية لتشييع رأس الدولة السابق، كما تم تحجيم خط السير، ومنع الموكب من العبور الى أم درمان، فتحرك الموكب بين نقطتين على ضفتي النهر «من الجنينة إلى الضريح». ورغم التشديد في أن تكون المقابلة بالمطار في اطار تمثيلي ورمزي في حدود خمسة عشر شخصا فقط، إلا أن التدفق الجماهيري كان كالسيول من كافة أقطار الأرض، وقد اختلفت التكهنات بين الاربعة والسبعة ملايين، ولكن المؤكد أن الحركة الجماهيرية الاتحادية قد خرجت كما لم تخرج من قبل أية جماهير وبأي حجم وفي أية مناسبة. من كانت تلك الجماهير..؟ نعم إنهم أبناء السودان وبناته، منهم من لم ير الميرغني في حياته، وهم الشباب الذين كانوا يمثلون أكثر من 70% من الحشد في أعمار تقل عن الـ 35 عاماً.. وكانت طائفة الختمية وبدون دعم مركزي قد جاءت من كافة أنحاء السودان، ومن خارجه، لتقابل مرشدها ونائبه المسجى، على أرض الخرطوم، ثم كان الاتحاديون كافة ومن مختلف مظانهم وبمختلف توجهاتهم، لم يبق منهم حتى المرضى والمقعدون، وجاءت قوى المعارضة الحقيقية، وصدرت التعليمات لمكاتب الحركة الشعبية في مختلف المناطق للاحتشاد الجماهيري والنظامي، وكان ممثلو الهيئات الدبلوماسية وعلى رأسها سفارة جمهورية مصر العربية وكافة الاحزاب... أما الحكومة فقد تمثلت في قيادتها، وكان حضورها الأمني يُحصى الأنفاس ويتدخل في أصغر شؤون التنظيم ويراقب، ولعله قد رفع تقاريره التي لا شك أنها سوف تقلب الحسابات السياسية من جديد. ونحن نسوق بعض التفاصيل للتاريخ ولتأكيد حقيقة تقول إن جماهير الحركة الاتحادية بطرقها الصوفية التي كانت موجودة بكثافة، تدل على أن الطرق الصوفية في السودان مازالت اتحادية،

Quote: هل اتحرك لاسقاط المؤتمر الوطني عبر الحراك الجماهيري يغضب غير المؤتمر الوطني وازياله هل من احد يتمني استمرار بقاء طغمة المؤتمر الوطني في الحكم غير الانتهازيين والنفعيين