نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
|
 Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب (Re: Badreldin Ahmed Musa)
|
أمانى عباس تتكسر على أعتاب سيد البيت الأبيض!
نقولا ناصر
ناشد الرئيس الفلسطينى محمود عباس الرئيس الاميركى المنتخب باراك اوباما "تسريع" عملية السلام وناشده رئيس دائرة شؤون المفاوضات فى منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات ان "يسير على نهج" سلفه جورج دبليو بوش بينما ناشدته حركة المقاومة الاسلامية "حماس" الاستفادة من اخطاء سلفه خلال ولايتيه طيلة ثمانى سنوات، التى وصفها احد مهندسى اتفاق اوسلو والشريك الاسرائيلى فى "مبادرة جنيف" يوسى بيلين بانها كانت "كارثية"، وما بين الاستجابة لهذه او تلك من المناشدتين الفلسطينيتين، أى ما بين السير على نهج سلفه وبين الاستفادة من اخطائه، سوف تتقرر مصداقية اوباما فلسطينيا لانها تضع على المحك العربى بعامة والفلسطينى بخاصة شعار "التغيير" الذى رفعه طوال حملته الانتخابية فاوصله الى البيت الابيض.
واذا كانت مناشدة "حماس" لاوباما تنطوى على امل فى تغيير اميركى جذرى يفترق فى الرؤية والنهج عن سياسة بوش فان مناشدة منظمة التحرير تنطوى هى ايضا على امل فى التغيير لخصه عباس بقوله فى العاصمة المجرية يوم الاربعاء الماضى انه يامل فى ان ينجح اوباما فى ما فشل بوش فى تحقيقه ولخصه عريقات بالقول فى اليوم نفسه انه يامل فى ان يحول اوباما "رؤية" بوش فى حل الدولتين الى "مسار واقعى فورا"، وشتان ما بين مضمونى "التغيير" الذى "يأمل" فيه قطبا الانقسام الفلسطينى الراهن بالرغم من اعراب كليهما عن الاستعداد لـ"التعاون" "عباس" ولـ"الحوار" "رئيس المكتب السياسى لـ"حماس" خالد مشعل فى العرب اليوم الاردنية" مع الرئيس الاميركى المنتخب.
غير ان المؤشرات الاولى الصادرة عن واشنطن تنذر بخيبة امل فلسطينية ولا تبشر بأى تغيير، واول هذه المؤشرات البيئة البشرية ذات الولاء الاكيد لدولة الاحتلال التى يحيط اوباما بها نفسه، اذ انه باختياره لنائب رئيس مثل جو بايدن، الذى قال العام الماضى ان "اسرائيل هى القوة الوحيدة الاكبر التى تملكها اميركا فى الشرق الاوسط" وانه يفتخر بان يصف نفسه بانه "صهيوني" وبانه لن يدير ظهره لاسرائيل، لم يكتف اوباما بكون مقر الرئاسة الاميركية يعج فعلا منذ سنوات بالموالين اليهود لهذه الدولة ولجماعات الضغط السياسى العاملة فى خدمتها بل انه عزز هذه البيئة باختياره عضو مجلس النواب فى الكونغرس رام بنيامين عمانوئيل، الذى يحمل جنسية اميركية – اسرائيلية مزدوجة وخدم فى جيش دولة الاحتلال، لمنصب رئيس هيئة موظفى البيت الابيض ليكون هذا الابن لعضو فى منظمتى الارغون و"ايتسل" اليهوديتين الارهابيتين هو الذى ينسق علاقاته مع ابنة احد قادة الارغون تسيبى ليفنى المرشحة لرئاسة وزراء دولة الاحتلال والتى تشغل حاليا منصب وزيرة خارجية هذه الدولة.
كما كان اليهودى دنيس روس المرشح بقوة لتولى منصب هام فى ادارته - والمعروف لدى الفلسطينيين كوسيط اميركى يحرص على وجود عملية سلام فلسطينية – اسرائيلية اكثر من حرصه كمفاوض على وصول هذه العملية الى اية نتيجة -- يتصدر فريق مستشارى اوباما حول الشرق الاوسط ومنهم السفير الاميركى السابق فى تل ابيب دان كورتزر ودان شابيرا وكلاهما يهودي، وكانما لا يكفى اوباما وجود ثلاثة عشر عضوا يهوديا فى مجلس الشيوخ وواحد وثلاثين عضوا يهوديا فى مجلس النواب ليقدموا له وللكونغرس المشورة حول افضل الطرق للوفاء بتعهده بضمان امن اسرائيل واولوية علاقاتها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة.
على خلفية هذه المحيط الاستشارى حول اوباما فان حرص حملته الانتخابية على التنصل العلنى من أى تاثير لمعرفته بشخصيات اميركية من اصل فلسطينى مثل ادوارد سعيد ورشيد الخالدى على ارائه او سياساته، بدل ان يوازن سيطرة الموالين لاسرائيل على فريق مستشاريه حول الشرق الاوسط بضم شخصيات من اصل عربى وفلسطينى الى هذا الفريق، لا يمكن تفسيره الا باعتباره سابقة تمثل اول اذعان براغماتى له لقوة اللوبى الصهيونى – اليهودى فى الولايات المتحدة، مما يبعث برسالة سلبية الى الفلسطينيين تنذرهم بان عهده لا يمكن ان يبشر بافتراق عن الانحياز الاميركى التقليدى لدولة الاحتلال او يبشر بتوازن اميركى بين طرفى الصراع العربى الاسرائيلي، خصوصا بعد الزيارة التى قام بها اوباما فى تموز / يوليو الماضى لبنحاس آمار الذى اصيب فى رجله بصاروخ فلسطينى فى مستوطنة "سديروت" ووعده له بان يكون من اوائل المدعوين لزيارة البيت الابيض دون ان يوازن اوباما تلك الزيارة وذاك الوعد بزيارة ووعد مماثلين لمخيم وجريح فلسطينى من ضحايا ستين عاما ونيف من الارهاب الصهيونى والاحتلال الاسرائيلي.
ان فريق المستشارين حول الشرق الاوسط الذى اختاره اوباما هو مجموعة من المخضرمين الموروثين من عهد الرئيس الاسبق بيل كلينتون الذى رعى اتفاق اوسلو عام 1993 وقمة كامب ديفيد عام الفين وكلاهما كان فشلا ذريعا من وجهة نظر فلسطينية عليها اجماع لا يشذ عنه سوى فريق الرئاسة المفاوض، حسب المقابلة التى اجرتها "هآرتس" مع الرئيس عباس بمناسبة اخر ذكرى سنوية لتوقيع اتفاق اوسلو، ويمثل هذا بدوره مؤشرا سلبيا اخر لا يبشر بأى "تغيير" فى النهج الاميركى للتوصل الى أى حل يمكن وصفه بالعادل والشامل والدائم للصراع، فالذين اثبتوا فشلهم من الصعب ان يكونوا عنوانا للنجاح.
وقد رحب اوباما بجولة كوندوليزا رايس وزيرة خارجية بوش التى بدأتها يوم الخميس الماضى فى دولة الاحتلال وتابعتها فى الضفة الغربية المحتلة فى اليوم التالى وهى جولة يثير توقيتها الكثير من الشكوك الفلسطينية لسببين رئيسيين اولهما ان ولايتها قد انتهت ولم يعد لديها ما تقدمه عمليا مما يقود الى السبب الثانى وهو ان اجتماعها مع الرئيس عباس فى السابع من الشهر ثم حضورهما معا اجتماع اللجنة الرباعية الدولية فى منتجع شرم الشيخ المصرى على البحر الاحمر فى اليوم التالى قبل توجه عباس لافتتاح الحوار الوطنى الفلسطينى فى القاهرة فى العاشر من الشهر لا يمكن لأى مراقب ان يعزله عن "الفيتو" الاميركى الذى وضعته رايس وتتبناه "الرباعية" على هذا الحوار، كما ان ترحيب اوباما بجولتها هذه لا يمكن ايضا عزله عن تأييده المعلن لـ"الجهود الاميركية لتقديم معونة مباشرة الى الشعب الفلسطينى بتجاوز أى حكومة تقودها "حماس" وترفض نبذ العنف والاعتراف بحق اسرائيل فى الوجود"، بحيث يكاد يستحيل الاستنتاج بان اوباما يعد فعلا بالسير على نهج بوش وبتجديد "الفيتو" الذى كان يفرضه بوش على الحوار الفلسطينى وبالالتزام بالشروط الاسرائيلية التى تبنتها "الرباعية" باعتبارها "براءة ذمة" يجب على كل فلسطينى توقيعها قبل رفع الحصار عنه!
ويقف حوار القاهرة الفلسطينى والانقسام الوطنى الذى يسعى الى انهائه فى قلب "التغيير" المامول فلسطينيا الذى وعد به اوباما فى مجال السياسة الخارجية الاميركية، اذ هنا يكمن المحك الحقيقى لمصداقية اوباما الفلسطينية.
واذا كان اوباما "قد اظهر تفهما عميقا لماذا لا تستطيع اسرائيل القبول بعودة اللاجئين الفلسطينيين"، كما قالت ليفنى اثر زيارته لسديروت، فان مجموعة من "انصار السلام" منهم جيمس ابو رزق ود. مصطفى البرغوثى لخصت له الخميس الماضى التغيير "الواقعي" الذى تامل فيه منه فى سبع توصيات هي: تجنب أى اتفاقيات جزئية لصالح اتفاق شامل على قضايا الوضع النهائي، ولعب دور اكثر توازنا يعيد للوسيط الاميركى نزاهته ومصداقيته المفقودتين، والسماح للقانون الدولى بان يكون القوة المحركة لأى حل للصراع، وحث اسرائيل على تبنى مبدأ الارض مقابل السلام المقبول دوليا، وممارسة الضغط اللازم على اسرائيل لوقف التوسع الاستيطانى وغير ذلك من "الاجراءات التى تنسف عملية السلام"، ومعالجة الاسباب الجذرية للصراع، واشراك المجتمع الدولى والامم المتحدة فى البحث عن مقاربات جديدة لحل الصراع.
ولم يصدر عن أوباما وفريق مستشاريه حتى الان أى إشارة صريحة الى أى توجه كهذا، باستثناء تكرار اسطوانة بوش المشروخة عن "رؤية" حل الدولتين ومنح "عملية السلام" اولوية فى سياستهم الخارجية.
ان الحد الادنى المقنع فلسطينيا للتفاؤل بحدوث "تغيير" نوعى فى النهج الاميركى باتجاه تحول استراتيجى يتقاطع فى الاقل مع "توصيات انصار السلام" اعلاه يتمثل اولا فى رفع "الفيتو" الاميركى عن الوحدة الوطنية الفلسطينية او فى تطبيقه بصورة تبادلية على من يمارسون ارهاب الدولة وعنفها ويجاهرون بـ"الترانسفير" للعرب فى الطرف الآخر.
ويتمثل ثانيا فى وقف التدخل الاميركى فى الشأن الفلسطينى الداخلى والوقوف على مسافة واحدة من القوى السياسية الفلسطينية اسوة بالنرويج وروسيا وتركيا التى لا يوجد أى شك فى دعمها لـ"عملية السلام" وانسجاما مع انفتاح دبلوماسية واشنطن على المعارضات السياسية فى العالم كافة الا فى فلسطين.
ويتمثل ثالثا فى رفع الحصار العسكرى والاقتصادى والمالى عن قطاع غزة وفتح طرق القطاع البرية والبحرية الى العالم الخارجي، ورابعا فى رفع الحصار عن المدن الفلسطينية فى الضفة الغربية واطلاق حرية حركة البشر والسلع فيها، وخامسا فى وضع "الانتقادات" الاميركية للتوسع الاستيطانى الاستعمارى اليهودى موضع التطبيق فورا بالضغط على دولة الاحتلال للاستجابة الى مطالبات المجتمع الدولى المتكررة بوقف هذا التوسع، وسادسا فى ربط الثلاثين مليار دولار التى تعهد بها بوش لدولة الاحتلال على مدى عشر سنوات بالتزامها بتعهداتها فى الاقل حسب الاتفاقيات الموقعة مع الجانب الفلسطيني.
كما يتمثل الحد الادنى المقنع فلسطينيا بان يحدث اوباما تغييرا نوعيا، سابعا، فى التخلى عن "مبدأ بوش" لعام 2002 الذى اطلق يد الالة العسكرية الجامحة لدولة الاحتلال حرة لتدعم جموحه الحربى فى المنطقة بحجة الدفاع عن امنها ومحاربة "الارهاب"، بداية بـ"عملية الدرع الواقي" ضد السلطة الفلسطينية ثم بالعدوان على لبنان عام 2006 الذى دافع اوباما عنه باعتباره "حق مشروعا بالدفاع عن النفس"، ويتمثل ثامنا فى توجيه نقد لاسرائيل ولو لمرة واحدة فحتى سلفه بوش قد فعل ذلك!
-----------------------------------------------
From
http://www.alarabonline.org/index.asp?fname=\2008\11\11.../2008%2004:26:05%20م
Alarabonline
|
|
 
|
|
|
|
|
| العنوان |
الكاتب |
Date |
| اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-06-08, 10:10 PM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-06-08, 11:51 PM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Tragie Mustafa | 11-07-08, 00:02 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | jini | 11-07-08, 00:26 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Tragie Mustafa | 11-07-08, 05:27 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Biraima M Adam | 11-07-08, 05:30 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | ABDALLAH ABDALLAH | 11-07-08, 06:23 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | فدوى الشريف | 11-09-08, 10:13 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | waleed nayel | 11-07-08, 06:09 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | malamih | 11-07-08, 07:58 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-07-08, 08:18 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-07-08, 08:27 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-07-08, 08:30 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-07-08, 08:35 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-07-08, 09:35 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | elfadl abdellatif | 11-07-08, 11:14 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | jini | 11-07-08, 01:31 PM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-07-08, 09:26 PM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-08-08, 04:09 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | السر عبدالله | 11-08-08, 03:44 PM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-08-08, 10:41 PM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | rani | 11-09-08, 05:09 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Tragie Mustafa | 11-09-08, 05:22 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-09-08, 05:30 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | rani | 11-09-08, 06:51 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-09-08, 07:16 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Abubaker Ahmed | 11-09-08, 07:30 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | عثمان دغيس | 11-09-08, 08:05 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | rani | 11-09-08, 08:25 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | elfadl abdellatif | 11-09-08, 10:36 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | هضيبي علي سعيد | 11-09-08, 11:12 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Tabaldina | 11-09-08, 11:14 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Tabaldina | 11-09-08, 11:14 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-10-08, 00:22 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | هضيبي علي سعيد | 11-10-08, 02:21 PM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-10-08, 09:26 PM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-11-08, 07:20 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | زهرة حيدر ادريس | 11-11-08, 07:57 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-11-08, 08:55 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-12-08, 07:28 AM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Tragie Mustafa | 11-12-08, 06:45 PM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | waleed nayel | 11-12-08, 07:12 PM |
| Re: اوباما يبدى نواجذه شكرا لمن أيده من العرب | Badreldin Ahmed Musa | 11-13-08, 04:59 AM |
|
| |
Badreldin Ahmed Musa
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست