رغم الأرث التاريخي والثقافي الزاخرين بالسودان وأفريقيا، لازالت صفوة السودان تتطلع لأنتماء خارخ المكان والزمان، لذا ليس غريباأن واقعنا أصبح مسرحا للتقتيل والضغائن والأحن.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة