المؤرقة :يوميات موظفة إغاثة غربية في دارفور.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 06:05 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-02-2008, 09:31 AM

كمال حامد
<aكمال حامد
تاريخ التسجيل: 06-06-2008
مجموع المشاركات: 595

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المؤرقة :يوميات موظفة إغاثة غربية في دارفور.


    المؤرقة :يوميات موظفة إغاثة غربية في دارفور.
    الحلقة (1)

    لماذا هذا البوست ؟ ومن من هي هذه المؤرقة ؟ ولماذا أسمت مدونتها في الانترنت بهذا الاسم؟ ولماذا يهمنا أن نستعرض ما كتبت عن دارفور و عن السودان في مدونتها Blog بالانترنت وأن نرى كيف تفاعل معها آخرون على شاكلتها.
    المؤرقة ،وهكذا أطلقت على نفسها ، موظفة غربية أمريكية أو أوروبية قد تكون ، تعمل في إحدى منظمات الإغاثة في دارفور.
    وفي ليالي دارفور توفر لها الفراغ ثم القدرة على الاتصال بالشبكة العنكبوتية فبدأت تكتب مذكراتها.

    أطلقت على مدونتها اسم : الأرق في السودان ، لكني ومن سياق كتابتها
    فضلت أن أترجمها :المؤرقة في السودان ، أما لماذا ؟ فسنفهم ذلك سويا من خلال استعراضنا لهذه اليوميات
    ..
    ومن خلال هذا السرد نستشف أيضا طريقة تفكير موظفة إغاثة غربية تجاه هذه الأزمة وتجاه السودان ، وسنرى كيف أن إنسانة مجهولة الهوية والخلفية العلمية والخبرات الحياتية يمكن أن تنصب نفسها ناصحة حينا و مصدرا موثوقا به للأخبار و التحليلات عن دارفور والسودان، و فوق ذلك تصير مصدرا للإلهام لآخرين يجعلونها رمزا للبطولة والإقدام.سنرى سويا خلال هذه الحلقات كيفية من كيفيات تشكيل الرأي العام الخارجي تجاه السودان وكيفية من كيفيات تشكيل وتوليد القناعات تجاه هذا البلد وما يدور فيه..
    وسيكون نص كتابتها وترجمتنا لها بين قوسين
    ومع إدراكنا أنّ كثيرا ممن يدخلون هذا البوست لهم المقدر الجيدة على فهم اللغة الإنجليزية خاصة أولئك المقيمين في الغرب ، بل ربما يكون فهمهم للغة الإنجليزية أفضل منّا ، فقد آثرنا إيراد العديد من نصوصها لأن النص بلغته الأصلية يحمل مضاميناً و إيحاءات ورسائلَ خفية تَصعُب ترجمتها في كثير من الأحيان.
    وقد قمنا بنشر هذا البوست عام 2005 في بعض المنتديات في الشبكة العنكبوتية لكنّا رأينا إعادة نشره مره أخرى لتداعي الأحداث بما يؤكد صحة العديد من تحليلاتنا لهذه المذكرات
    An aid worker diary from Darfur, Sudan: real stories, random
    observations and occasional rants on the lives of Darfur’s two
    million displaced people and the somewhat bewildered humanitarian agencies who are trying to help them. Sleepless in Sudan is just another website on just another violent conflict in Africa – but uncensored, direct and without the sugar-coating that the tightly controlled and highly politicized environment demands from the official sources
    ((يوميات وملاحظات عشوائية عن حياة مليوني نازح في دارفور ومعاناة
    وكالات الإغاثة وهي تحاول مساعدتهم . إنه مجرد موقع إنترنت آخر عن موقع آخر من موقع النزاعات في أفريقيا ، لكنه لا يخضع للرقابة ومباشر بدون التنميق الذي تطلبه البيئات المسيسة من المصادر الرسمية))
    هكذا تقوم بالتعريف عن كتاباتها. أما هي فتعرف نفسها :((An Aid worker, female, 31, extremely single. Would tell you more about myself, but don't really want the Sudanese government to kick me out of the country for this... ))
    ((موظف إغاثة ، أنثى ، 31 عاما ، وحيدة جدا ، يمكنني إخباركم المزيد عن نفسي لكني لا أرغب أن تقوم الحكومة السودانية بطردي ....))

    وحين نبحر خلال هذه اليوميات لعل الكثيرين سيتساءلون عن الإغاثة هذه :
    هل هي صناعة مثلما وصفتها المؤرقة أكثر من مرة ، هل هي سياحة من نوع
    جديد ... ممتع ومثير .. ومشوق ، أم ماذا ؟ ونبدأ ..

    الاثنين 20 يونيو 2005 : (( مرحبا بكم في عالمي ....)):((Welcome to my worldI've now been in Darfur for three months, and have finally managed to set up this blog. My good intentions of daily journal entries were destroyed immediately as I spent my first few weeks rushing from meeting to meeting, pouring over mountains of reports and websites, and yet going home late every night with a distinct feeling of not having grasped a single coherent thought about life in Sudan.))(( لي الآن ثلاث أشهر في دارفور واستطعت أخيرا أن أبدأ هذه المدونة على الانترنت ... وبسبب الإجتماعات المتواصلة على مدى الأسابيع الماضية و الاستغراق في أكوام التقارير ثم الذهاب متأخرة ليلا للمنزل ، كل ذلك لم يترك لي فرصة لتكوين فكرةواضحة عن الحياة في السودان))

    ((It’s exhausting to be here, physically and mentally. Even sleep is
    no release when you find it (and most of the time the heat doesn’t
    allow it anyway)) ((كم هو مرهق جسديا وعقليا أن تكون هنا ،حتى النوم ليس راحة هذا إذا وجدته، وفي معظم الوقت فإن الحر لا يسمح بذلك ))
    ((Three months on, I am calmer. Not that I suddenly get it – I’ve just realised that no one else here seems to have much of a clue as to what is going on either.)) ((ولثلاث اشهر ظللت قانعة ليس لأنني فهمت ... بل لأنني أدركت أخيرا أن ما من أحد لديه تفسير لما يجري هنا ...))
    وتواصل المؤرقة:
    ((Not that you would guess from talking to people of course. I have quickly learned to become very sceptical of anyone who sounds too confident or opinionated…most of the time, they are the ones who have spent the least time outside of their air conditioned offices (except for the time they spend talking themselves up to other aid workers at the all-important inter-agency
    meetings of course)) (( لا تستطيع أن تفهم من خلال الحوار مع الآخرين ، ولقد تعلمت سريعا أن أكون شكوكة تجاه كل من يحاول أن يظهر بمظهر الواثق ذو الرأي ، وهم في معظم الحالات يقضون أقل وقت ممكن خارج مكاتبهم المكيفة ما عدا حين يغادرونها للاجتماع مع المنظمات الأخرى ))
    ثلاث أشهر مرت منذ وصول المؤرقة إلى مقر عملها في دارفور وهي لم تفهم طبيعة الحياة أو حقيقة ما يجري ، بل وتشعر أن الزملاء الذين حولها لا يفهمون وإن حاول بعضهم الظهور بمظهر المتفقه في المسألة ، إلا أن هذا لم يكن ليخدعها .
    ألقت المؤرقة بهذه المداخلة الأولى المحايدة التي تكشف حالة من الحيرة تجاه فهم أبعاد ما يدور خارج إطار انغماسها في الأعمال المكتبية والإدارية الخاصة بالمنظمة. ألقت بها على الإنترنت ... فجاءتها المداخلة الأولى من أحدهم :((I feel sorry for al the hell there. I feel guilty residing in somewhat cooler and less hectic Ottawa, Canada.I visited Sudan in 1977 and was a better place))
    (( أشعر بالأسف للجحيم هناك ,وأشعر بالذنب لبقائي مسترخيا هنا في أوتاوا الباردة في كندا .... لقد زرت السودان عام 1977 وكان مكانا أفضل ))
    ثم جاءت مداخلة من آخر يقول :((My heart has been touched by the plight of these people. I taught some refugees from there and heard horrible stories about the things they'd been through. Thanks for doing your part. I admire your efforts. I'll keep reading your blog
    to follow your progress))(( لقد تأثر قلبي بمعاناة هؤلاء الناس ، وقد قمت بتدريس بعض اللاجئين من هناك ، وسمعت عن القصص الرهيبة و ما مروا به . شكرا لك على القيام بدورك وتعجبني جهودك وسأواظب على قراءة مدونتك لمتابعة مسيرتك ))

    وهكذا ... وبالرغم من اعترافها هي بعدم قدرتها على فهم ما يدور ، أتت المداخلات لترسم لها طريق البطولة ولتوحي إليها بما يجب عليها التركيز عليه

    الخميس 23 يونيو 2005 :
    In the evening the local staff tell me that Janjaweed who herd their camels in the area have been in the camp to visit the market again, and that they have been leading their camels up to the water point to drink. Of course, this completely contaminates the water and destroys all the public health promotion work the NGOs have been doing.
    People standing in line for water are too terrified to breathe a
    word (someone who spoke up last month apparently received a bullet in the foot). Our Sudanese staff try to intervene cautiously (not surprisingly, they're also terrified). They’re ignored by the camel owners; it’s only when they leave that they get a hissed acknowledgement of "Just wait until all your khawaja (foreigners) are gone, then we will kill you all." My stomach turns at the
    thought of what could happen the next time we evacuate from the town)) في الصبح أخبرني الموظفين المحليين أن الجنجويد في المنطقة وعلى ظهور جمالهم حضروا للمعسكر لزيارة السوق ثانية ، وقاموا بقيادة جمالهم حتى نقطة مياه الشرب ، وبالطبع فإن هذا يؤدي لتلويث المياه تماما ويدمر كل مجهود المنظمات غير الحكومية لترقية مستوى الصحة العامة. أما الناس الذين كانوا واقفين فقد سيطر عليهم الخوف فلم يجرأوا على النطق بكلمة ( هناك شخص اعترض الشهر الماضي فتلقى رصاصة في قدمه) ، موظفونا السودانيون حاولوا التدخل بحذر ( وليس مدهشا أنهم خائفون أيضا) لكن راكبي الجمال تجاهلوهم ، و عند مغادرتهم تلقوا منهم إفادة : (انتظروا فقط حتى يغادر - خواجاتكم - وحينها سنقتلكم جميعا) ، لقد انقلبت معدتي وأنا أتخيل ما يمكن أن يحدث في المرة القادمة إذا ما أخلينا المدينة

    هكذا .. سرعان ما فهمت صاحبتنا المؤرقة كيف تسير في طريق البطولة ، ولن نسألها عما إذا كان هؤلاء الذين وصفتهم بالجنجويد هم حقا كذلك أم هم من الرعاة راكبي الإبل المحتاجين للماء مثلهم مثل غيرهم ، لأن هذا لن يهمها أساسا بقدر ما يهمها صحة البيئة وعدم تدمير جهود المنظمات ، ويهمها في المقام الأول إثبات أن مجرد وجود - خواجات - الإغاثة كفيل ببث الطمأنينة في النفوس المهددة بالقتل من قبل راكبي الجمال الذين لا يجرأون على إرتكاب القتل تحت نظر وشهادة - الخواجات

    السبت 25 يونيو 2005 : رحلة للمدينة الكبيرة - الخرطوم - لبضع أيام:

    A metropolis maybe, but glamorous it is not: at Khartoum airport, it seems there is never anyone who bothers to clear away the wreckage of past plane crashes. As we land today, we glide over the crushed body the Marsland wreck that crashed earlier this month - an aborted take-off that killed somewhere between 3 and 12 people depending on who you ask-. I suppose its an improvement over El Geneina in West Darfur, where about three different wrecks are scattered along the sides of the runway, not exactly a reassuring sight for a nervous flyer like me.وتصف المؤرقة الخرطوم بأنها(( : نعم … حضرية وكبيرة ، لكن جميلة ؟ ليست كذلك))

    . ما علينا … الخرطوم هي الخرطوم ونحن نعلمها جيدا ، وفي مطار الخرطوم
    يلفت انتباهها أن حطام طائرة سقطت (( مازال في مكانه بالمطار ولا يبدو
    أن أحدا يأبه لذلك ، فعند هبوطنا مررنا فوق المارسلاند التي تحطمت أول
    هذا الشهر عند فشل الإقلاع وقتل 3 - 12 شخصا - و العدد يعتمد على من
    تسأل ، والوضع هنا أفضل من مطار الجنينة حيث هناك حطام 3 طائرات بالقرب
    من المدرج وهو منظر غير مطمئن لمسافر يكره السفر بالطائرة مثلي .. ))
    الأحد 25 يونيو 2005 :الخرطوم - الزمالة الحقة ( العنوان من عندي):

    (Being surrounded by other aid workers does give you a certain sense of camaraderie, but just in case Big Brother left any doubts in your mind as to whether or not people who spend 24 hrs a day together go completely nuts, any aid agency guest house here in Sudan will confirm . (( أن تكون محاطا بالعاملين في الإغاثة فإن هذا يمنحك إحساسا ما بالزمالة ، ولكن أن تدرك أن - الأخ الأكبر - يمكن أن يثير شكوكا في عقلك عما إذا كان أو لم يكن ممكنا للناس الذين يقضون سويا 24 ساعة في اليوم يمكن أن ينقادوا تمام نحو الجنون ، فإن أية بيت ضيافة لمنظمة إغاثة هنا في السودان يمكنه أن يؤكد ذلك)).

    ماذا تقصد المؤرقة ؟ القصد واضح جدا: أن استمرار الزمالة والرفقة على مدي ساعات اليوم يعني أن السكن مختلط أيضا ، وأن الوقار الظاهري لدي أكثر الزملاء ظهورا به سرعان ما يبدأ في التلاشي ، إذ تواصل وتزيد الأمر إيضاحا :
    ((Even the most reserved and docile colleagues have somehow turned into sexual predators: sex is on everyone's mind,particularly on those eagerly-awaited Thursday nights where home-made Janjaweed Juice quickly rids people of even their final social inhibitions(( حتى الزملاء الأكثر تهذيبا ومحافظة تحولوا بطريقة ما إلى وحوش جنس . إن الجنس في بال كل منهم ، وعلى وجه الخصوص أولئك الذين انتظروا وبشغف أمسيات الخميس حين يؤدي - عصير الجنجويد - المصنوع في المنزل إلى تجريد الناس من آخر ضوابطهم الاجتماعية ))

    لقد زالت أقنعة الوقار وحان وقت السياحة و المتعة ، وعصير الجنجويد المصنوع في المنزل ما هو إلا اسم اصطلاحي للخمور البلدية سواء كانت الخمور البلدية السودانية المعروفة أو شيئا يصنعه خبراؤهم ويطلقون عليه تندرا ... عصير الجنجويد. مساكين الجنجويد ، ففي دارفور هم مستعدون للقتل من أجل الماء ، أما هنا في الخرطوم فلهم عصير في عالم المنظمات مسجل باسمهم ، عصير يذهب بالعقول ويسقط أقنعة الوقار لدي الأخ الأكبر الوقور.
    ولا تبرئ نفسها ، إذا تواصل :((Like everyone else, I join the hunt for fresh flesh and eagerly scan each new face – or even a new voice on the phone (!) - for some semblance of sexual chemistry.....))
    (( ومثل كل شخص آخر فقد انضممت إلى مطاردة - اللحم الطازج - وبدأت فحصا دقيقا
    لكل وجه جديد أو صوت على الهاتف لأية دلالة على كيمياء الجنس )) .
    هل أترك لخيالك العنان أم أن المؤرقة موظفة الإغاثة حامية معسكرات النازحين في دارفور من الجنجويد لمجرد وجودها بينهم لم تترك مجالا للخيال ، إذ وضعتنا في موقع كأننا نرى فيه رأي العين تلك الأمسية الإغاثية في الخرطوم ورجالها ونساؤها بين مُطارِد و مُطارَد.
    هنا تأتيها مداخلة من أحدهم :
    The guest house sounds like any Irish bar on a Friday night. Although usually its mostly males in the sexual predator role, but not exclusively.Sounds like you are living on your nerves and seeking release where you find it, which is of course TOTALLY normal.I am sure you wont remain "extremely single" upon your return home. (( يبدو أن بيت الضيافة مثله مثل أي بار أيرلندي أمسية الجمعة ، وبالرغم من أن العادة جرت بأن يقوم الذكور بدور المفترس الجنسي ، إلا أن هذا ليس حصرا ... ويبدو لي أنك تعيشين على أعصابك وتبحثين عن الخلاص حيثما أمكن وبالطبع فإن هذا أمر طبيعي تماما أنا متأكد أنك لن تظلين وحيدة جدا حالما تعودي للوطن)).

    وحتى لا نطيل ، نترك المؤرقة تعيش أجواء بيت الضيافة كما وصفتها وقد سري الخدر في العقول بفعل عصير الجنجويد ، وسنرى ونتابع في حلقة قادمة إن شاء الله تعالى كيف نصبت نفسها مدافعة عن حقوق أهل دارفور وناصحة لحكومة الخرطوم
    *********
                  

العنوان الكاتب Date
المؤرقة :يوميات موظفة إغاثة غربية في دارفور. كمال حامد10-02-08, 09:31 AM
  Re: المؤرقة :يوميات موظفة إغاثة غربية في دارفور. كمال حامد10-05-08, 12:52 PM
    Re: المؤرقة :يوميات موظفة إغاثة غربية في دارفور. كمال حامد10-08-08, 06:10 AM
      Re: المؤرقة :يوميات موظفة إغاثة غربية في دارفور. كمال حامد10-12-08, 11:11 AM
        Re: المؤرقة :يوميات موظفة إغاثة غربية في دارفور. كمال حامد10-30-08, 08:25 PM
          Re: المؤرقة :يوميات موظفة إغاثة غربية في دارفور. كمال حامد11-07-08, 05:41 AM
            Re: المؤرقة :يوميات موظفة إغاثة غربية في دارفور. كمال حامد11-14-08, 09:29 AM
              Re: المؤرقة :يوميات موظفة إغاثة غربية في دارفور. كمال حامد11-18-08, 08:26 PM
                Re: المؤرقة :يوميات موظفة إغاثة غربية في دارفور. كمال حامد11-21-08, 08:36 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de