|
Re: جريمة صلاح كمبال يتم دفنها يوم اعلان أوكامبو توقيف الرئيس السودانى (Re: ياسر ميرغنى عبدالرحمن)
|
Quote: الحزب الحاكم لديه دائرة صحية تخطط كل هذا الخراب فى الصحة ،. الوسائل الفاعلة تكمن فى خطط واضحة على المدى البعيد مع خطة اسعافية تتولى العمل اليومى الدؤوب والأزمات الناتجة عن الفساد والسياسات الخرقاء للحزب الحاكم ولا أعفى الحركة الشعبية فهم شركاء فى حكومة الوحدة الوطنية. |
من المفترض أن تكون الوزيرة على علم بقرار المحكمة وبدورى سأقوم بأرسال نسخة رغم أن تسع من صحف الخرطوم نشرت الخبر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة صلاح كمبال يتم دفنها يوم اعلان أوكامبو توقيف الرئيس السودانى (Re: saber alhawatti)
|
العزيز صابر الحواتى خفافيش الظلام وزوار الليل أصحاب الابتسامات الصفراء يرهبون الناس بآليات الدولة ولكن فات عليهم أن ألناس لم يعودوا كما كانوا ففى عصر الفضاء المفتوح هذا يمكن فضح الجرئم المسكوت عنها بمنهجية وطرق علمية تجعل قضايانا رابحة .. فقط مسألة وقت .. وحتى يأتى هذا الوقت يبقى من أوجب الواجبات تمليك الحقائق للرأى العام وتسليح المواطن العادى بأدوات المعرفة ليعرف حقه ويرفض أن يهان أو يرد رهبة من السلطان وتنابلة السلطان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة صلاح كمبال يتم دفنها يوم اعلان أوكامبو توقيف الرئيس السودانى (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
خفافيش الظلام وزوار الليل أصحاب الابتسامات الصفراء يرهبون الناس بآليات الدولة ولكن فات عليهم أن ألناس لم يعودوا كما كانوا ففى عصر الفضاء المفتوح هذا يمكن فضح الجرئم المسكوت عنها بمنهجية وطرق علمية تجعل قضايانا رابحة .. فقط مسألة وقت .. وحتى يأتى هذا الوقت يبقى من أوجب الواجبات تمليك الحقائق للرأى العام وتسليح المواطن العادى بأدوات المعرفة ليعرف حقه ويرفض أن يهان أو يرد رهبة من السلطان وتنابلة السلطان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة صلاح كمبال يتم دفنها يوم اعلان أوكامبو توقيف الرئيس السودانى (Re: Nazar Yousif)
|
Quote: الاخوة عبدالله داش وياسر ميرغنى عبد الرحيم فى أيام الديمقراطية وياسر ميرغنى عبد الرحمن طالب صيدلية بباكستان صار والده الورع ميرغنى عبد الرحمن وزيرا للتجارة الداخلية عن الحزب الاتحادى فلم يميز ياسر نفسه عن البقية وجاء نظام الخاتم من يونيو 1989 فكان ياسر من قيادات الحركة الطلابية بباكستان والتى خاضت صراعا مريرا مع الاتجاه الاسلامى فى بلاد تنحاز لهم مع امكانيات التنظيم العالمى للأخوان المسلمين ممثلة فيما يسمى باتحاد الطلبة المسلمين اضافة الى الجناح الطلابى للجماعة الاسلامية ( جماعت طلبة اسلامى) ولكن الاتجاه الاسلامى لم يجرؤ على مهاجمة ياسر ميرغنى أو رفاقه فى حركة الطلاب المستقليين لصلابة مواقفهم وقوة عزيمتهم ، لذلك عاد ياسر الى السودان و وقف وقفة شامخة فى عش الدبابير رغم المعناة وشح المعطيات فقد تم محاربتهم فى عيشهم مع سجن الوالد ولكن أمروابة والخرطوم شهدتا معارك للكرامة هزمت جبروت السلطان .. واليوم يوجه ضربة قوية لمافيا السموم وامبرطورية الفساد فى بلادى عبر معارك علمية ممنهجة ذات طابع مهنى عال ومحترف لتبشر بجيل جديد من الشباب قادم لا محالة . |
المحكمة العليا تبرئ ياسر ميرغنى و وزيرةالصحة مطالبة بتح...د"فهل تفعلها تابيتا"
| |
|
|
|
|
|
|
|