الأمنجي محمد حامد جمعة و صحبه و ناس العصاية من النص ما رائكم?

Quote: بشاعات لم نشاهدها حتى فى سجون النازيه

Quote: نسخة اخرى من الفيديو المهم و قد تم حفظها فى عدة اجهزة

Quote: جنودخليل ابراهيم الاطفال –ان صدق الخبر- ولدوا في عهد حكم الجنرال الطفل ؛ لم يحظوا بالحقوق الاساسية لهم مثل التعليم لان مدراس (الرواكيب) عندهم طردت المعلمين قبل التلاميذ ؛ وجاء جنود الجنرال فحرقوا منازل العائلات ومدراس الرواكيب . لقد تدرب هؤلاء الجنود الاطفال على القتال منذ اول رؤاهم لهذه الدنيا المحكومة بعقل جنرال طفل ؛ خاضوا حربهم مع الطبيعة ورعي الابل و الاغنام ؛ وامام اعينهم امر الجنرال الطفل حرق قراهم و قتل اباءهم قتلا انتقائيا لعرق وسحنة ؛ وامام اعينهم اغتصبت شقيقاتهم اللاتي في مثل اعمارهم وهن الاخريات اطفالا حرمن من التعليم والرعاية وكل الحقوق الانسانية ؛ وبين ايديهم اغتصبت امهات بعضهم بطرق متوحشة في منهجيتها . وبوعيهم تجمع اهاليهم في المخيمات على هيئة الاغنام في حظائرها منتظرون غد مجهول بتشاد ودرافور . بل يحمل السلاح هنا في هذا الاقليم الجحيم من اجل الدفاع عن النفس في مواجهة حرب الابادة المنظمة التي يشنها الجنرال الطفل على القرويين المزارعين ؛ بل اصبح مسالة حمل السلاح والقتال في دارفور مسالة ضرورية لا حسبان فيها لعمر الانسان او نوعه في صراع لا مفر لاحد من الناس عنه

Quote: مش ياها نفس طرق التعذيب التى سردها الشهيد على الماحى السخى مش ياهو نفس كلام العميد ود الريح عن بيوت الاشباح اها اليلة فيديو

Quote: البوست ده يمشي معانا للربع الخالي ويخبر اهل ذلك البلد ما تفعله الدولة الاسلامية بالخرطوم الشقيق

Quote: أخي تمبس كدي خلينا من الربع الخالي ول المليان إنت رأيك شنو في محتوي الشريط ? لك ودي أبوعبيدة

Quote: الكرمبة ارعى بقيدك وما تخرب للاطفال ديل قضيتهم العادلة بالتعدي على الناس والكذب

Quote: والله ما قصدت إستجوابك لكن الجريمة كانت كبيرة وهزتني لدرجة البكاء حتي أستلفت في سؤالي لك ما يشبه ذهن المحقق . علي كل لك الإعتزار إن بدا سؤالي لك عن موقفك من ما أحتواه الشريط زي قلة الأدب . ومع كل ما قلته في حق الذين أستنكروا بشاعة الجرم لا أري لك حقا في الوقوف محايدا في منعطفات تستدعي القول وإتخاذ الموقف حتي لو شابه موقف آخرين لا تري فيهم غير إنهم كذبة ومتاجرون بالقضايا الهامة لشعبنا ..

Quote: لي مصادري و ما مطالب بتوضيح ذلك

Quote: فوق للذين سمعوا ولم يروا ... فوق للذين تخيلوا ولم يشاهدوا ... فوق ... ليس للتمنى والحسرة والبكاء .... فوق للإدراك .... الوعى ...والتغيير