|
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. (Re: ناذر محمد الخليفة)
|
كوستاوي :
جنك جانوار .. جانوار .. يا زول انت ما حضرت غيرو ولا شنو ؟!
أنا نفسي أفهم الزول التحت دا مالو مع الفلم :
Quote: هو فلم واحدٌ ، و لم أكرر التجربة بعده ، كل شئ بدا لي واضحاً بعدها .. أزهقت كثيراً من التسالي ، و أكلت ترمساً و دندرمة و لكن كل هذا لم يفلح في إقناعي بشيء مما أري داخل الشاشة و خارجها ، فالجمهور كان في منتهى الانسجام و الانبساط .. لما يجري و يدور .. و كانت تلك أول مرة أشاهد فيها فلمين في وقت واحد .. ماذا كان هناك ... توأمين افترقا و هما طفلين بفعل مؤامرة خبيثة دنيئة من زعيم العصابة ( كنجا ) الذي كان له سابق ثأر مع والدهما الذي عمل بالشرطة ( باشبزقاً ) و قد زج بزعيم العصابة في السجن مرةً فحلف الأخير أن ينتقم ، و كان انتقامه مروعاً أحرق فيه كل شئ و قتل الجميع ما عدا التوأمين . التوأم الأول ( جانوار) اختبأ خلف برميل للقمامة فنجا بذلك ، ليعثر عليه ضابط الشرطة ( صديق أبيه في الشغل ) الذي جاء متأخراً فتبني الصبي ، وصنع منه ضابط شرطة مرهوب الجانب . أما الثاني ( جيمى ) فقد وقع في الأسر ليكون من بعد فرداً أساسياً في عصابة الزعيم ( كنجا) ، تُوكل إليه أهم المهام خطورة مثل تهريب البنقو و مقاتلة العصابات الأخرى و .. هكذا مهام .. كان هدف جانوار الأساسي و المصيري الذي كرس حياته من أجله هو أن يجد أخاه أولاً ثم ينتقم لوالديه وأفراد أسرته .. و هكذا يمضى الفلم .. و الأحداث تتوالى ، و البحث يستمر . ويقع جانوار فريسة للحب ، حيث أحب ( سونيا ) ابنة ضابط الشرطة الذي ربّاه و كم أسعدا الجمهور بغناء عذب و موسيقى رائعة و رقص رشيق وشفاه تقترب كثيراً و لا تلتحم قليلاً .. جمال أخاذ ... و يهتدي جانوار إلى مكان العصابة ، و يتعرف من بعد على شخصية الزعيم لأنه لم ينس شكله أبداً ، و كيف ينساه و هو قاتل والديه و إخوته .. برغم أن جيمي نسي ذلك أنا ما عارف كيف لكن المهم أنه نس كما يقول الفلم و هكذا يمضى الفلم بين غناء بسبب و بدون سبب ، و بين معارك جانبيه إنصرافية غير جديرة بأن تدون هنا حتى بلغنا المشهد الأخير حيث تتكثف الدراما بصورة مثيرة ، فهو فصل المواجهة الحاسمة ، و المعركة الفاصلة .. فها هو غريمه أمامه قد أعد عدته و جاء بخيله و خيلائه مستعيناً بكل أنواع النقل و المواصلات من درجات هوائية و نارية و سيارات بمختلف الأحجام و المقاسات من الأمجاد إلى المجروس ، زيادة إلى مروحية في الجوء كان يستغلها الزعيم ( كنجا ) نفسه ممسكاً بمدفع عظيمٍ في يده . و تبدأ المعركة بالتراشق ( بالملافظ الماكويسه ) و تبادل التهم و السباب و الشتائم ، فالحرب أولها كلام ، ثم بدأ الاشتباك بالأيدي في ملاكمة من الوزن الثقيل و مصارعة حامية الوطيس ، كل هذا بالأيدي فقط رغم أن الرشاشات و المسدسات و أب عشرة و القنابل و الكيماوي و حتى الخرطوش كان متوفراً و على قفا من يشيل .. لكن لابد من الإثارة .. و يتكاثر أفراد العصابة على البطل ( جانوار ) فيقع أسيراً في قبضة العصابة ( الخيانة) .. و يقيد بالسلاسل و الجنازير .. والزعيم يضحك عليه ضحكاً خشناً مشرشر الجوانب ، و فجأة و من الجانب الآخر تظهر حبيبته ( سونيا ) في قبضة أحد أفراد العصابة .. يمسكها من شعرها الطويل ، و هي تصرخ و تستنجد بجانوار الذي كان يتلوى في قيوده .. سونيا تنادى و تستحث جانوار على تخليصها من الخاين ، و جانوار يحاول فك القيود و السلاسل و كأني به يقول ( سونيا تناديني و الحديد يقاوينى ) تماماً كما قال عنترة من قبل .. و يصفع الخاين - الذي يأسر سونيا - يصفعها على وجهها ، هذا الموقف جعل ( جانوار ) يزعل غاية الزعل و يغضب منتهى الغضب و يتحمشن و يتحنفش و يقف زمبارةً ، فصرخ صرخة مدويةً و جعل يقتلع الجنازير جنزيراً جنزيراً و السلاسل حلقة حلقة ، و الرصاص ينهمر عليه و هو يتحاشاه ، وأمسك الجنازير بكلتا يديه و طفق مسحا بالسوق و الأعناق ، خسفاً و تنكيلاً و الرصاص من كل اتجاه من السماء حيث الرشاش الذي يصوبه زعيم العصابة ( كنجا ) ، و من الدراجة النارية آلتي كان يستغلها ( كومار أب شلخه ) و من ركشة صغيرة كان يستغلها ( الخاين اب صلعه ) و من أمجاد كان يطل منها ( اب جله ) العنيف ،، هكذا .. من كل اتجاه ولا يصيب ( جانوار ) البطل .. بل يسقط الرصاص بين فرجات رجليه و من تحت إبطيه .. و حتى تلك الرصاصة الوحيدة آلتي وجهها الزعيم بكل عناية من أعلى إلى رأس جانوار مباشرة نبهته إليها سونيا فالتفت سريعاً و التقطها كما يلتقط ذبابة أو بعوضة و حولها بقبضة يده الهندية إلى مسحوق من البارود ذرّه في الهواء هباءً منثوراً . و القتال بالأيدي و الجنازير يستمر .. ها هو جانوار يتناول خائنين و يلقيهما تحت قدميه ثم يهرسهما هرساً تماماً كما يفعل أفراد النظام العام مع الطماطم آلتي تباع من الباعة المتجولين في العراء دون ترخيص . ثم يمسك جانوار بآخرين و يطفقهما معاً - مثلما تصفع نعليك معاً إيذاناً بالانصراف - فيفتح رأسيهما و يلقيهما جثتين هامدتين ..ثم يمسك بآخر و يفجخه تفجيخاً ليغرق في دمائه .. و يستعمل قبضة يده ( البنية ) في مواجهة أحدهم فيصيبه و هو على بعد مترين أو ثلاثة فبنية جانوار من أهم خصائصها أنها يمكن أن تصيب من مسافات قصية تماماً كما لو كانت تعمل بالريموت كنترول .. أحدهم يتقدم هائجاً و صارخاً نحو البطل فيعالجه ويعاجله( بأم كف ) خطافيه فيولى مذعورا و قد أصيب خده بعاهة مستديمة ، آخر يكرر المشهد نفسه ، لكن البطل يكتفي هذه المرة ( بالحمّير) فقط فينقلب الخائن خاسئاً و هو مهزوم .... إثارة ، ضرب ، زعيق ، رصاص ، وعيد ، تهديد .. تصفيق ... كل هذا و حبيبته في قبضة الخيانة تتلوي و تستنجد .. و ( سكران ديمه ) يحتسى ( الجعة ) و يخالف بين عينيه دهشة مع كل لكمة وضربة و يحاكى البطل .. و يشجع البطل و أصحابو الخيانه فى وقت واحد ، منتهى العوارة ، كل ذلك في سبيل إضفاء جوٍ من المرح الضروري ، حيث أن سكران ديمه من أهم الشخصيات لإسعاد الجمهور . ها هو البطل بعد أن أعدم الجميع و طرحهم أرضاً و لم يصبه سوء يتخذ له من بطن جثتين سستةً ليقفز في اتجاه المروحية فيفشل و يتدحرج و يصيبه الزعيم برصاصة في عضده لكنها لم تقتله ، وهل هنالك بطل يموت !! ( دى إلا كان ما هندي أو ما أمريكي ) .... المهم فلح البطل في تسلق المروحية و تعارك مع الزعيم و سقطا أرضاً فتولى قيادة المروحية خائب آخر و دارت معركة طويلة ساخنة بين البطل و الزعيم أصاب كل واحد منهما صاحبه فسبب له الأذى الجسيم ثم يتمكن البطل جانوار في النهاية من كسر عنق الزعيم و استولي على الرشاش فنسف به المروحية و ما تبقى من وسائل النقل و المواصلات و لم يبق شيئاً ، ثم التفت ناحية الخائن الذي ما زال يحتفظ بسونيا رهينة .. كشف البطل عن ساعده فإذا جرح عميق ، لعق الدم منه ثم خطا نحو الخائن .. وتعاركا ، عراكاً مريراً لا غالب و لا مغلوب ، لكمة من هنا و صفعة من هناك جرح هنا و آخر هناك .. فتمزقت ثيابهما تماماً و اشتبكا في صراع مرير شرس .... و فجأة توقف جانوار عن الصراع و القتال إذ لمح في يد الخائن و شماً كالذي في يده .. ونظر إليه طويلاً و ما هو إلا نقاش يسير ، و تفرس في الملامح حتى تبينا أنهما أخوان بل توأمان كان بالحق مشهداً مؤثراً تعانقا فيه عناقاً حاراً و زرفا الدمع السخين بغزارة فأبكيا و استبكيا الجمهور الذي دخل بعضه في نوبة عارمة من بكاء فرح ( بجعيره و نخيجه و مخاخيته ) ، و هنا كان لابد من الغناء ، وإن لم يكن الآن فمتى يكون هذا الغناء .. فغنت الحبيبة لحن المودة والتئام الشمل ، و أبدعت في الصوت و الرقص و ساعتها استبد بالبطل الطرب فأخرج من جيبه الخلفي باكو سجائره البر نجى و استل واحدة له و أخرى لأخيه قذفها له فتلقاها جيمي بصدره ثم ريحها فى عضله و بضربه خطافية بمشط قدمه أعادها مستعدلة بين شفتيه مما حدا بالرجل الجالس بجوارى أن يصيح و قد تمدد من الغبطة و السرور ( ختري عديل كده يا جيمي ياخ ) ثم أخرج البطل عود ثقاب من علبة الكبريت أبو تمساح و أشعلها من رأس الخائن أب صلعه ، لتشتعل معه المدرجات مرحاً و تصفيقاً لهذا المشهد الجميل .. منتهى المرجلة .. و كالعادة تأتى الشرطة متأخرة ( أعنى في الأفلام فقط ) ، فيحضر الضابط و من معه فيجدون بقايا النيران ، و مناظر الخراب و الدمار ، والعصابة كلها ميتة و الدار خلا و جانوار قد عثر على توأمه (جيمى) ، فينبسط الضابط غاية الانبساط من جانوار و يقرر تزويجه سونيا في اليوم نفسه ( أو اليوم البعدو ، المدة طالت ما مذكر كويس ) .. المهم أنهما تزوجا بين غناء و (رقيص العروس) و الفرح العميم ، ثم حملت سونيا ووضعت توأمين جميلين لم ينته الفلم بعد .. إذ لم يكتف المخرج بكل هذا الفرح بل أراد أن يتخمنا بالمزيد ، فلابد من فرح أكثر من هذا يختم به الفلم ، و لم يكن أمامه فيما أظن غير طهور الولدين كمبرر منطقي ( للبارتي ) الأخير و أغنياته المنتقاة بعناية مركزة ، فطهر الولدين ، في جوٍ أكثر مرحاً من ذي قبل ، طرب وفرح و غناء ، و العاقبة عندكم في الأفلام ..
|
إسمو ريمو عضو معانا عنا .. بعد ما خضر الفبم كتب :
Quote: ..... خرج الكل متخم بالسعادة و الهناء و الرضاء الكامل عن البطل ، و ذهب آخرون يقلدون البطل ضرباً و عنفاً و يقلدون الحبيبة رقصاً و غناءً .. و يعيدون فصولاً و فصول و مشاهداً و مشاهد لبعضهم ، بعد وقفة ( بول ) طويلة على حائط السينما ... عجباً لهم .. فيها يفرحون .. وعليها يبولون . .. وخرجتُ ورأسي تدور به عشرات الأسئلة ... · إلى متى هذا الخدر !! · إلى متى سنجلس في خانة الرجاء والفرجة و الانتظار لبطل يهزم كل الخيانة وحده ، و نعلم انه لن يخرج من حدود الشاشة ، و إن خرج فسيشتغل على أحسن الفروض ( نُقلتى ) ليخيط أحلامنا المهترئة .! · إلى متى سنلعب دور العوير ( سكران ديمه ) الذي يكتفي بتقليب عينيه دهشة ، و محاكاة البطل الخطير و تشجيع أصحابو الخيانه و يحتسى ( الجعة ) .. استغفر الله أقصد اللبن الحليب ! · انتظرنا ذلك القائد الذي سبّ أمريكا ( شيطان العصر) بأقذع الألفاظ .. ثم قُرص قرصة صغيرة ، فسكت .. و انزوينا · انتظرنا المخلص الجديد ، و لم يخرج بعد بحلمنا من ترابورا و جبالها .. و لا ندرى أحيٌ هو أم ميت ! · كل شعب مقهور من حكومته في الداخل ينتظر معارضي الحكومة في الخارج و هم يخدرونه كل يوم ببيانات ( قرّبت ) و ( سنكنسهم ) و ... البلاد تمر بمنعطف خطير !! · القدس عروس عروبتنا ، ملّت من صلواتنا الزائفة والدعاء الأجوف ، و التهديدات التي ما قتلت ذبابة .. عائدون .. عائدون .. و هم يذبحون .. و نحن والحمد لله نجمع لهم فضل المال و مهترئ الثياب ، و ندعو أن يطمس الله على اليهود و الأمريكان و يجعل نسائهم سبايانا و أموالهم غنيمة لنا .. · حلم .. حلم .. حلم ، و الأحلام تضج بأحلامنا الكسيحة ..
نعم ... تموت كل الأحلام الهندية فينا ‘ و يستيقظ فقط الواقع الذي يقول بكل الوضوح و الصدق ... إلى متى سننتظر الغائب .. و لا نكون نحن هذا الغائب |
الكلام دا في إرشيف المنبر 2003 .. أقرا البوست دا :
ما بين الغراب النبيه ، البليد ، التفتيحه و الفلم الهندي
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-20-08, 11:45 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-20-08, 11:54 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | baha eassa | 06-20-08, 11:57 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | حيدر حسن ميرغني | 06-20-08, 11:57 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-20-08, 11:58 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-20-08, 12:01 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-20-08, 12:04 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | محمد الامين محمد | 06-22-08, 12:19 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-20-08, 02:07 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | Fadl Karrar | 06-20-08, 02:46 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-20-08, 02:45 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-20-08, 03:24 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | Kostawi | 06-20-08, 04:04 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-20-08, 05:01 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | عمار عبدالله عبدالرحمن | 06-20-08, 05:37 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | الأمين عثمان صديق محمد | 06-20-08, 06:27 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | بابكر التوم | 06-20-08, 06:56 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-21-08, 09:15 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-21-08, 10:15 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-21-08, 10:22 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | Fadl Karrar | 06-21-08, 11:18 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | خالد العطا | 06-21-08, 01:09 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-21-08, 03:07 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-22-08, 10:21 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | abuguta | 06-22-08, 10:45 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | Ahmed Yousif Abu Harira | 06-22-08, 10:46 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-22-08, 10:59 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-22-08, 11:04 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-22-08, 11:08 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | يسرى معتصم | 06-22-08, 11:41 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-22-08, 12:10 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-22-08, 03:38 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | Fadl Karrar | 06-22-08, 06:16 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-23-08, 12:09 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | Fadl Karrar | 06-23-08, 09:14 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-23-08, 11:03 PM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | othman mohmmadien | 06-24-08, 07:15 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-24-08, 10:26 AM |
Re: لمحبي الافلام الهندية ... شاهدوا قناة zee cinema أو (بوليوود بالعربية).. | ناذر محمد الخليفة | 06-24-08, 10:27 AM |
|
|
|