(ومن كان دليله الغراب ساقه الى البلد الخراب) والبلد "المنكوب" بأدعياء الإسلام يعانى جراحات فقده لأهله الذين أحرقتهم طائرة سودانير أمس، يقطع الطيب مصطفى إرساله عن "فرعونيات" القذافى ليكتب، لا ليعزينا نحن أهل السودان فيمن فقدنا، ولكن - وكالعادة يكتب - مؤآزرا - صفيهم الجديد، د. عبدالله على ابراهيم فى مقال كتبه د. عبدالله منذ زمن وواضح ان الطيب لا يجّمّع الا بعد حين أو لا يحتفل بما يكتب عبدالله والا فما الداعى لقطع الإرسال وبث هذا المقال اليوم!!! لعل من الواضح أن الطيب قد أزعجه ما كتب الأديب القاص الأستاذ محسن خالد عن عبدالله هذا فبادر لـ ":يخفف" عنه هونا ما. المقال ركيك ويحكى عن نفسه. فالى المقال
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة