افادات الأسرى والمرتزقة

Quote: صاحب المجموعة : الاسم : الواثق عيسى مكي عثمان ازرق العمر : من مواليد 1969 مكان الميلاد : السودان / الخرطوم / مدينة الخرطوم بحري المؤهلات : تخرج في كلية علوم الطيران / قسم الكمبيوتر وواصل بقية دراساته في اكثر من بلد من أبناء المحس عمل في اكثر من بلد ابتداء من الجماهيرية الليبية والمملكة الأردنية وأسبانيا وماليزيا وتايلاند كما عمل فترة بالتجارة في السودان وذلك في مجال مواد البناء وحقق نجاحا كبيرا في ذلك وخلق علاقات عمل كبيرة ساعدته لاحقا واستقر به المقام أخيرا في جمهورية كوريا الجنوبية في العام 1996 متزوج وله بنت

Quote: موقف مؤسف جدا منك يا ياسر الشريف فما دخل كلامك دا بموضوع البوست انشاء الله مكى دا يكون اخو البشير عديل كدا وما يكون محسى يكون جعلى من حوش بانقا دا دخلو شنو بموضوع البوست الذى نقل ماده خبريه نشرت فى صحيفه تصدر فى السودان اما مسألة انك تحاول تسكت صوته وتقول ليهو انت صاحب شركه او كنت فى كوريا ومشيت اليابان وشنو كدا ماعارف فدا موقف غريب منك وانتا طارح نفسك كسياسى ومحاور وديمقراطى وتتغنى بالحريه والان انت تمارس السياسه القذره وتضرب تحت الحزام

Quote: حاجة جد غريبة إزدواجية المعايير دي يا د.ياسر...أنا القدامك ده عندي شركة تجارية في كوريا وكذلك العوض المسلمي ومجموعة كبيرة من السودانيين الشرفاء هنا، تعبوا وكدّوا وعانوا ما عانوا لماذا خلط الأوراق؟ الله يسامحك...

Quote: ارسل الموضوع لصديق نسخة سهلة الطبع بيان هام حول اعدام الطالب محمد احمد ابراهيم اليوم الثلاثاء 13 \5\2008 حوالي الساعة الواحدة ظهرا وامام المواطنيين في امدرمان السبيل تم اعدام الطالب في جامعة امدرمان الاسلامية \ محمد احمد ابراهيم 24 سنة من مدينة نيالا . اذ نعذي اسرته واهل دارفور عامة لفقدانه اثر اطلاق الرصاص عليه من قبل ما يسمي (قوات العاصمة ) قوات الخاصة لصلاح قوش والزبير بشير طه وهما ارهابيين وياتي العزر اقبح حيث قالت الشرطة – شرطة امدرمان ان الشاب ابدي مقاومة وان الدولة في حالة حرب وان شعره يوحي انه مع المجموعة التي ضربت امدرمان يوم السبت وانه مختفي وملاحق منذ ذلك اليوم. حيث رفضت الشرطة تصويره وعرضه للشعب السوداني ليظهر بشاعة النظام في التعامل مع مواطني دارفور حيث ضرب باكثر من رصاصة في جميع اجزاء جسمه . لا ننصح لاصدقائه واقربائه وكل محبيه واهل دارفور لتقديم العزاء لان جهاز الامن يعتقل المعزيين من امام الشارع المؤدي الي منزله وان يكتفي المعزيين بالبقاء في منازلهم في انتظار مصيرهم المجهول الذي هو بيد المجموعة الارهابية برئاسة صلاح قوش – نافع – علي عثمان- محمد عطا والذين يستهدفون تفريغ العاصمة ودارفور من شعب دارفور . ان عملية اعتقال اكثر من ثلاثة الف مواطن من دارفور وزجهم في بيوت الاشباح واخرين تم اعدامهم خارج القضاء يمثل بداية النهاية لما يسمي الدولة السودانية والتي ظللنا نقول انه لا بد من اعادة تكوين الدولة علي اسس جديدة. صورة الي : الصحف ووكالات الاعلام المحلية والدولية بعثة الامم المتحدة في السودان بعثة الاتحاد الافريقي والامم المتحدة في دارفور منظمة العفو الدولية منظمة مراقبة حقوق الانسان الثلاثاء 13\5\2008 منبر دارفور الديمقراطي Darfur Democratic Forum – DDF مكتب مراقبة حقوق الانسان

Quote: انا من البداية قلت الإعتقالات دي إعتباطية ..وتسريحة الراستا وإرتداء الزي العسكري لا يعني أن كل المشردين في العرضة وسوق أمدرمان وسوق نيفاشا وسوق بانتيو ..و جنب سينما الوطنية أمدرمان ..وجنب جامع أمدرمان الكبير أو موقف الحتانة القديم ..هؤلاء الناس الذين رأيناهم في ساحات الفداء القديم الجديد أصبحوا سمة من سمات مدينة أمدرمان ..يعيشون على الكرتة، تفرحهم المناسبات ، يتسابقون إلي الطعام ..يهربون من الواقع بشم السلسيون ..تربطهم بالحياة الأفلام الهندية ، حتى أطل عليهم فجر 10 مايو ، فوجدوا صورهم تُنشر في كافة وسائل الإعلام وتحتها بالخط العريض مرتزقة دبي أو أطفال د.خليل ، هذه الفئة المهمشة تعيش في المجاري ، تنام تحت برندات المحطة الوسطي أمدرمان ، أحدهم مرة دهسته سيارة نصف نقل ، لا زلت أذكر هذا المنظر البشع ، قد ألتصق جسده بالكارتونة التي كان ينام عليها ، صدرت منه صرخة أفزعت كل من الشارع ، أرتعش بعدها جسده المقطع يميناً وشمالاً ثم فارقته الروح وسط ذهول الحاضرين ، أنهم الناس الذين لا تراهم الإنقاذ في أيام فرحها بل كانت تفزعهم بكشات الخدمة الوطنية ، أنهم الناس الذين يولدون ويموتون ولا يحس بهم أحد ، أنهم الناس الذين يعلمون أطبتنا فن التشريح ، فبعد موتهم تُحال جثثهم إلي المشرحة ، فيعبث بها طلاب الطب زمناً طويلاً ، تتلاشى الجثة ، تصبح كومة صغيرة من العظام واللحم المقطع ، تُدفن ليلاً في قبر جماعي ..أنهم شعب مغبون ، يعيش ويحيا على الحرمان