تظل لفظة الإتصال المباشر الواردة في المقال دليل على معرفة القوى السياسية بالهجوم ودليل على الشكل المطلوب للإستشارة حتي صدور نفي بذلك... يقيني أن القوى السياسية صارت مثل الغريق الذي يبحث عن قشة يعيد بها أمجاده السياسية الذي خبأ بريقها بتسويفات المؤتمر الوطني في إنزال جملة التفاهمات والإتفاقيات المعلقة بشأن الحل السلمي الديمقراطي وكان السكوت وغض الطرف عن نهي حركة العدل والمساواة عن الهجوم هي القشة التي حاولت التمسك بها ...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة