كيف ستبرر الحكومة اكتساح القاش لكسلا هذا العام !!!!

Quote: عاجل القاش كسر تاني -------------------------------------------------------------------------------- آلت المسؤولية الفنية لترويض نهر القاش مـن عاتق حكومة ولاية كسلا الى وزارة الرى والموارد المائية وذلـك بعـد كارثـة فيضـان علم 2003 م والتــى احدثت خسائر هائلــة بمدينــة كسلا . وقامت الوزارة بتاسيس وحدة تنفيذية بمدينة كسلا فى مطلع 2004 م وتسندها فنيا الادارة العامة للمشروعات وإدارة محطة البحوث الهيدروليكية تزامن مع دراسة اللجنة بداية المشروع تجديد سبل المعيشة المستدامة بمنطقة القاش لضمان ري المشروع يستوجب ترويض النهر لإمداد شبكة ري المشروع بالمياه عليه ينقسم برنامج العمل للترويض الى 1- ترويض النهر في الاحباس العليا ويشمل البرنامج تعديل مسار النهر في منطقة الجيره حتى لا ينحرف النهر من ناحية الغرب وتنقطع الاستفادة من مياهه 2- ترويض النهر في الاحباس الدنيا لتوجيه المياه بصفة مستدامة لشبكة ري مشروع القاش الزراعي ومراعي القاش رصد المشروع مبلغ 6.8مليون دولار لترويض النهر في دلتا القاش وجنوبها بين الحكومة والإيفاد وحتي الان لم تصل هذه الجهة الفنية ولم يبدا العمل في اطار ترويض النهر والله غالب

Quote: المهندس/ حسين أري كتب من قلب الحدث Quote: عاجل القاش كسر تاني ينقسم برنامج العمل للترويض الى 1- ترويض النهر في الاحباس العليا ويشمل البرنامج تعديل مسار النهر في منطقة الجيره حتى لا ينحرف النهر من ناحية الغرب وتنقطع الاستفادة من مياهه 2- ترويض النهر في الاحباس الدنيا لتوجيه المياه بصفة مستدامة لشبكة ري مشروع القاش الزراعي ومراعي القاش رصد المشروع مبلغ 6.8مليون دولار لترويض النهر في دلتا القاش وجنوبها بين الحكومة والإيفاد وحتي الان لم تصل هذه الجهة الفنية ولم يبدا العمل في اطار ترويض النهر والله غالب

Quote: العمدة آدم شحوتاي نسأل القائمين على العمل ومن قاموا بوضع برنامج العمل أين الجدول الزمني لهذا العمل ؟؟ وهل هنالك لجان متابعة أم لا ؟؟؟ هل من مجيب ؟؟ أهلنا في كسلا ،، قلوبنا معكم في كل المواسم ودمتم .

Quote: سوف نثور ونغضب لمدينتنا وأهلها الضعفاء ونكتب كل ما يمكن ان نكتبه عن فيضانات القاش ، وعن إستهتار الحكومات المتتالية وفشلها في إيجاد حل لهذا النهر المتمرد ، وسيقوم سكان الضفة الغربية والشرقية بالمظاهرات ضد حكومة ولايتهم ، وستطلق الحكومة بندقيتها على صدروهم لتفريقهم ، وسيموت من يموت ، ويحيى من يحيى سيقوم كل أبناء كسلا بجمع المبالغ والتبرعات لإرسالها لأهلنا المتضررين في كسلا ، سيتنحسر القاش مخلفاً ورائه المياة الآسنة والمستنقعات وأشجار المسكيت ، سيتوالد البعوض والذباب ، وسيصيب الناس الملاريا والتايفويد والإسهالات ، وستقوم حكومة الولاية بنفرة كبرى لشباب الولاية لردم البرك ، والمستنقعات ، ومحاربة البعوض وسيرسل المغتربون كوتات الأدوية وحبوب الراجمات وحوالات الدولار لأهلهم هناك لمواجهة الملاريات والتايفويد ، ستنحسر موجة الملاريا ، سيتشفي المريض بإذن الله ، ويعاود الغريق بناء حوائطه المتهالكة ، وسيكتب من فقد أحداً على شواهد الموتى لافتات وأدعية طلباً لرحمة الله وسيزورهم ذويهم لفترة محددة يرفعون الدعاء ويستغفرون لهم ثم ينقطعون عنهم بسبب مشاغل الحياة وتعاظم المسئوليات ... سينسى الشارع الكسلاوي أمر القاش ، وينسى الوبائيات ، وسيصر البعض على ممارسة عادته القديمة بتفصيل ملابس جديدة حينما يدخل عليهم العيد ، والنساء سينشغلن بعواسة الآبري خاصة وأن رمضان على الأبواب ، ويتحدثن في أسعار الملايات والستائر والثياب ، وسينهك الرجال غلاء الأسعار ، وسيمارس الشباب عطالته الإجبارية وسيتحلقون بكراسي تحت ظلال النيم الوريفة ، ويحلقون شعرهم ويمسكون بالموبايلات ... وستشكي البنات عنوستهن ، وإنهماكهن في غسل الملابس والطبيخ .... سيعود الخريف المقبل وسيشكل الوالي لجنة أخرى للتجهيز للقاش وأخذ التدابير اللازمة لمواجهة فيضاناته المحتملة ، وستعمل اللجنة ما بدأ لها ، ثم تردد في سرها أن القاش هذة المرة لن يغدر بمدينته ، فيكفي ما فعله السنة الماضية ، سيعود القاش يتلفت ذات اليمين وذات الشمال ، يلثم هذة الضفة ويقبل تلك حتى تنفر أحداهما عنه فيستغل نفورها منه وإنشغالها عنه ويروي الشوارع والبيوت ، والأماكن والمساجد ، ويعود الرقم اللسع واحد ، والمناظر هي ذاتها ، أو ليس هذا السيناريو متكرراً كل عام ؟؟؟ أو ليس هذا ما حدث عشرات المرات ؟؟؟ فكيف لأمة أن تنهض وهي تحمل هذة الذاكرة القصيرة جداً التي لا تيقظها إلا أمواج القاش ، وصوت الحوائط المتهدمة ، وإنقطاع المياه والكهرباء ... المشكلة ليست في القاش بل المشكلة فينا نحن وفي أنظمتنا السياسية التي لن تتغير إلا بجهد المقل ، فالشهد دونه إبر النحل ، المشكلة فينا لاننا لانحاسب من يخطى ، ونهادن من يتخطى حدوده ، والمشكلة الكبرى أن لنا ذاكرة لا تملك قوت يومها ناهيك عن مونة عامها !!!

Quote: سوف نثور ونغضب لمدينتنا وأهلها الضعفاء

Quote: إن كسلا لعروس في ليلة زفافها كل ليلة ... فأين حكومة الشرق؟ وأين جبهة الشرق ؟واين أهل كسلا ؟ والقاش ينبغي أن يستفاد منه لا الهلع منه فالقاش متمرد وعنيد ولكن ملاطفته واجبة بالعمل على تحسين مصارفه وتجميلها كجنة للسياحة يندر لها صنو ومثيل. .....................................................................................حجججججججججججججججججججججججججججججر

Quote: خبر عاجل مجلس حكومة ولاية كسلا بقادة الاستاذ صلاح علي ادم قرر في جلست يوم الخميس الماضي بتكوين اللجنة العليا لدرء الكوارث ... وذلك بعد الاستماع الي تقرير وزارة الزارعة بان نبسة تنفيذ العمل بلغت 1ونصف % والمن الباقي غير كافي للعمل اي شي

Quote: سلامي الي الجميع [size=4]طبعا سمعت انو التمويل وصل بس حتي الان لم اشاهد اي عمل دخل حوض القاش وعرفت انو تم التعاقد مع شركة ولكن لا حركة لليات كما في السابق [/size] [size=4]بعد حفر حوض النهر يمكن ان يكون مستوي المياه بهذه الطريقة[/size] [size=4]الصورة توضح مساحات الاحباس في النهر والتي تحفر منذ شهر 1 حتي تسقبل اكبر كمية من المياه ...[/size] [size=4]يجب ان يبد العمل في بناء الحائط الغربي والعراضة المصاحبة وايضا العمل في بناء الحائط من الناحية الشرقية و بناء غرفة المراقبة والعمل بحفريات في النهر 154000 متر مكعب و فتح مسار جسر بيرياي – فوتا وبالرصيف الغربي بطول 400 متر والعمل بالعراضة الشرقية بطول 650 متر هذه بعد المعلومات الله غالب [/size]

Quote: [size=4]خلف فيضان العام 2007م أضراراً كبيرة بجسور النهر و العراضات امتدت على طول النهر من منطقة الجيرة على الحدود و إلي منطقة هداليا في الشمال. و لقد تمثلت الأضرار في تخريب المنشآت و تحطيم الجسور و كسر العراضات. و لقد تنوعت كيفية حدوث الأضرار فمنها انهيار الجسور الخارجية بالمنطقة الشرقية بسبب النفاج و منها تحطيم العراضات بسبب علو المناسيب كما حدث بالمنطقة الشرقية جنوب الكبري ، و انهيار الجسور بسبب الهدام كما حدث بمنطقة خور سوميت ، و انهيار رؤوس العراضات و الأبنية الحجرية حول دعامات الكبري. لقد أدي نظام العراضات دورة حسب الزمان و الأحوال الطبيعية و الاجتماعية والاقتصادية لمدينة كسلا وقتها. فلقد زاد التعداد السكاني للمدينة و زادت القيمة الاقتصادية لمنشآتها كما ازدادت ترسبات الطمي بمجري النهر بالتالي ازدادت احتمالات كوارث الفيضان و ازداد معها حجم الأضرار التي يمكن أن تنجم عن كوارث الفيضان. و لقد شهدت مدينة كسلا خلال الخمسة و عشرون عاماً الماضية كارثة فيضان كل خمسة أعوام كان آخرها فيضان عام 2003 و الذي وجهت الدولة عقب حدوثه الجهات المختصة بالبحث عن الحل الجذري لمشكلة الفيضان بنهر القاش.[/size]

Quote: نظمت وزارة الري والموارد المائية بالتنسيق مع حكومة ولاية كسلا ورشة عمل حول حماية مدينة كسلا من فيضان نهر القاش تحت شعار (نحو حياة آمنة مستدامة مع نهر القاش) وذلك يوم الإثنين الموافق 29/10/2007م ومن ذلك التاريخ وحتي الان لم يحدث شي يذكر... اليكم يااحباب بعض اوراق الورشة التي ذهبت مع الريح... (مصادر المياه وإستغلالها بولاية كسلا) الملخص: تحدثت عن محدودية موارد المياه بالولاية المتمثلة في الأمطار والخيران المحلية والواردة من الهضبة الإرتيرية مثل القاش. أيضاً تحدثت عن الإقليم المناخي شبه الجاف التي تقع فيه ولاية كسلا ونسبة هطول الأمطار التي تعتبر أقل من المعدل، لذلك تأتي أهمية حصاد المياه والترشيد في إستغلالها للتنمية الزراعية ولشرب الإنسان والحيوان. وأشارت الورقة كذلك إلى طرق حصاد المياه وكيفية الإستفادة من مصادر المياه بالولاية وأعطت نموذج لبعض المشروعات للإستهداء بها. التوصيات: وقد أوصت الورقة بالآتي: 1)ضرورة إخضاع المصادر المائية الواعدة للدراسات الدقيقة وعمل خريطة مائية شاملة للولاية مع عمل وتطوير آليات ومحطات الرصد والمتابعة الدورية. 2)ضرورة إصطحاب معايير الإدارة المتكاملة للموارد المائية في كل أعمال التنمية ذات الصلة بالمياه في الولاية. 3)ضرورة تبني فكرة وروح تقانة حصاد المياه في ولاية كسلا. الورقة الثانية (الآثار الإجتماعية والإقتصادية لفيضان نهر القاش) المــلخص: تحدثت عن الآثار السالبة لفيضان نهر القاش وحجم الأضرار وتكاليف هذه الأضرار في أربعة محاور هي: القطاع الزراعي، القطاع السكني، القطاع الخدمي ثم الآثار الإجتماعية والصحية. وقد أعطت الورقة بعض الأرقام الخاصة بهذه الأضرار التي نتجت عن الفيضانات السابقة. لذلك تأتي الأهمية لإستعجال الحل المستدام لحماية مدينة كسلا. التوصيات: قد أوصت الورقة بالآتي: 1)تصميم شبكة جديدة لمصارف المياه والصرف الصحي بمدينة كسلا تستوعب مياه الأمطار والفيضانات المحتملة وتكون خط حماية ثاني لإحتواء كميات المياه المتسربة من النهر وإعادتها إليه. ونسبة للكلفة العالية لهذه المشروعات فهي أيضاً تحتاج لتمويل أكبر من قدرات الولاية يتطلب الدعم المركزي. 2)إعداد خرائط كنتورية لكل المنطقة الحضرية كمرجعية لأي تخطيط مستقبلي ولمعالجة أوجه الخلل. 3)إعداد شبكة لقراءة مناسيب النهر تغطي كامل مجرى النهر من المنبع وحتى الدلتا. 4)الإرتقاء بوعي المواطنين والمؤسسات ذات الصلة إلى مستوى خطورة نهر القاش وأهمية التعامل مع بيئته فيما يتعلق بالمحافظة على الجسور والتقيد بحرم الجسر. 5)معالجة الآثار التي خلفها الفيضان فيما بتعلق بالمؤسسات الخدمية كالمدارس والمستشفيات ومراكز الأمومة والطفولة ومرافق الخدمات وذلك بتوفير دعم إتحادي لمشروع المعالجة. 6)توفير دعم مالي لمعالجة الآثار الإجتماعية لفيضان القاش عبر المشاركة فـي بناء المنازل التي تضررت بالتعاون مع المنظمـات الطوعية ومنظمات المجتمـع المدني وهذه ستشكل دعماً مادياً ومعنوياً للمواطنين الذين لم يعوضوا منذ فيضان 1998م وبالطبع هذا يؤدي إلى تلافي كثير من ردود الأفعال السالب الناتجة عن هذه الأوضاع. كـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــلام وبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـس

Quote: الاخ أدم شحوتاي تحية طيبة لو آفترضنا جدلاً ان مسؤولية القاش آلت الى وزارة الري الإتحادية ... وأن الوزارة لم تفي بالتزاماتها حتى الأن ... وأن الوالي فشل في الحصول على دعم إتحادي فهل ستقف حكومة الولاية عاجزة في إنتظار القدر والمارد ؟؟؟ ولو أي حكومة ستقوم الحكومة الإتحادية بحل مشكالاتها فما هو مبرر بقائها ؟؟؟ وما هو دور الولاية في محاكمة المركز في التقصير ولماذ فرض الحكم الولائي كبديل للحكم المركزي ؟؟؟ لو والي ولاية كسلا ما عندو حلول ذاتية فأنا بقترح تقديم إستقالته وتقديم إستقالة حكومته للمركز وبالتالي يكون قد أخلى إلتزامه الأدبي ومسؤوليته في السكوت والصمت على الأقل ويكون قد أبدى راي واضح من تماطل المركز وسجل موقف مشرف سيحسب له لا عليه، فهل نتوقع قرار مماثل ؟؟؟؟ الأيام كفيلة بذلك

Quote: [size=4]الحل المستدام لحماية مدينة كسلا من فيضان نهر القاش تناولت الورقة طبيعة نهر القاش والمشاكل التي تحدث عند الفيضانات العالية. أيضاً تحدثت الورقة عن كمية الطمي المحمول عند الفيضان ومشاكل ترسب الأطماء والمعوقات الأخرى كفتحة الكباري التي تقل بكثير عما كانت عليه في الماضي، ووضع مقترحات الحل المستدام لتأمين حماية مدينة كسلا وتكاليفها. التوصيات: وقد أوصت الورقة بالآتي: 1)قيام وحدة تنفيذية تختص بأعمال الحماية وترويض النهر تخصص لها ميزانية إتحادية. 2)مواصلة أعمال الحماية الجارية حالياً ولحين تنفيذ الحل المستدام وتخصيص ميزانية طوارئ لهذا الغرض. 3)العمل على إزالة الإختناقات والعوائق التي تعترض إنسياب النهر خاصة تعلية الكباري. 4)إدراج حوض نهر القاش في برنامج الإنذار المبكر وتنشيط التعاون الفني مع أرتيريا. 5)تطوير شبكة تصريف المياه بمدينة كسلا وإستحداث صيغ مناسبة للتأمين التجاري على المنشآت والممتلكات. 6)وضع مواصفات لبناء المساكن والمرافق تأخذ في الإعتبار مقاومة المياه ومناسيب الفيضان. 7)تفعيل القوانين والتشريعات القائمة وسن تشريعات جديدة مناسبـــــة. 8)الكباري بوضعها الحالي والتي تشكل عائقاً أمام موجات الفيضان، لذا لا بـد من معالجة هذا الأمر مرحلياً برفع الكباري رأسياً لمسافة 3 أمتــار مـع التفكير في إستبدالها مستقبلاً إما بكباري معلقة أو كباري أنفاق. 5/ المداخلات 1)حضر وشارك في الورشة قرابة الثلاثمائة شخص من مختلف التخصصات العلمية والمهنية والشخصيات السيادية والتنفيذية الرسمية والشعبية ومنظمات المجتمع المدني. وقد كان هناك حضور مكثف من ولاية كسلا تحت قيادة والي الولاية. 2)جاءت مداخلات المشاركين في الورشة ثرة وشاملة نلخص أهمها في الآتي: توقيت الورشة (نهاية أكتوبر) يناسب متطلبات تنفيذ البرامج المقترحة إذ أن الفترة نوفمبر أكتوبر هو الزمن المتاح لتنفيذ أي أعمال داخل القاش. عرض تاريخي قيم لطبيعة وممارسات نهر القاش مما يعين على الدراسات مستقبلاً. إثراء الأوراق العلمية المقدمة بمقترحات ومفاهيم قيمة سيتم أخذها في الإعتبــار. يظل إرتفاع قاع النهر هاجساً يراود الفنيين والقائمين بالأمر. خيارات ترحيل مدينة كسلا بصورة جزئية وخيارات تنفيذها ضرورة يمليها الواقع. تحويل الورشة إلى كسلا لرفع الوعي بإشراك منظمات المجتمع المدني في الهـم. ضاءلت تكلفة الترويض والحماية مقارنة بالدمار الذي يسببه الفيضان الواحـــد. تكوين فريق للإتصال بالمؤسسات المتخصصة بتقديم دراسات تمويل ترويض القاش. لم تتناول الأوراق طريقة تشغيل مشروع القاش. غياب وزارة الماليــــة. التفكير المتكامل والمستقبلي لحماية كسلا وكل المدن والقرى ذات الصلة. دعم الوحدة التنفيذية مالياً وبشرياً. الإستفادة من تجارب الآخــــرين . إستمرارية الدراسة والربط والتحليل. ميزانية كافية للدراسات البحثية (محطة البحوث الهايدرولكية). عمـــل كورنيش. إستخدام طرق ري حديثة وتقليل الإستهلاك المائي من الحوض. تبعية الوحدة ري القاش لوزارة الري والموارد المائية. الإسراع بتنفيذ ترعة الشيخ سليمان شـــرق القاش. دراسة آثار إختفاء المشاريع القديمة أعالــي القاش. مشروع الإيفاد يتماشى مع توجيهات السيد/ رئيس الجمهورية. لم تتعرض الأوراق للأمراض والأوبئــة البيئية. ضرورة توافق دراسات وأعمال القاش مع الخطة القومية للتغيرات المناخية. إعتماد خيار إنشاء حائط خرصاني على جانبي نهر القاش لحماية مدينة كسلا.[/size]

Quote: خبر عااااااااجل تم حفر القاش يوم الجمعة في منطقة السواقي بطول 50متر من اجل توسع الحوض ؟؟

Quote: يقطع نهر القاش مسافة 130 كيلومتر حتى يصل مدينة كسلا وكانت هناك عدة مقترحات للاستفادة منه و ترويضه و منها عمل خزان قبل كسلا او تشيد العراضات الجانبية والداخلية او حفر كل تلك المسافة للعمق الاصلى تشيد خزان فكرة لن تنجح نسبة لان مجرى القاش يتجمع داخل الاراضى السودانية بعد ان يلتحم فى مجرى واحد مع الحدود الارترية الجلبية اما فى الداخل فهى ارض رملية عالية التسرب يصعب تخزين المياه تشيد العرضات له خطورته تحتاج الى جعل المياه تجرى بسرعة عالية لجرف الطمى و الرمال و تنظيف المجرى و فى نفس اللحظة تحتاج لان تسير المياه ببطء لترسيب اعلى نسبة من المياه لتغذية الحوض دون اهمال ان الدلتا سوف تطمر بالكامل وعشرات المشاريع الزراعية سوف تزول, العملية صعبة و معقدة لكن ليس مستحيلة و تحتاح دراسة اكثر من وافية تعميق المجرى شاهد الجميع الحفريات التى اجريت و كيف فى اقل من نصف ساعة ردم المجرى من جديد مع اول زيارة للقاش و يمكن ان تكون هذه العملية ناجحة لو توفرت الامكانيات لازالة كل الرمال على طول المجرى و هى مكلفة جدا و يمكن ان لا تكون ذلك اذا علمنا ان رمال القاش تحتوى على نسبة عالية من السيلكا التى تستخدم فى صناعة الزجاج و السراميك فى كل الاحوال يجب التحرك, فالقاش و لمسافة طويلة من تجمعه له عدة ممرات قبل دخله كسلا و كلما ردم ممر ياتى بممر اخر و هناك تخوف ان يترك ممره الحالى و يصنع ممر فى منطقة منخفصة وصدقونى لا تريدون ان تعرفوا النتائج ولى عودة

Quote:

Quote: إلى أن يقضى الله أمراً كان مفعولا

Quote: إلى أن يقضى الله أمراً كان مفعولا

Quote: أخونا الأستاذ/ آدم شحوتاى والإخوة الأفاضل مساكم الله بالخير القاش وما أدراكم ما القاش بصراحة الواحد ماعارف يبداها من وين ؟ كل سنة نسمع حكاوى وتنظير ورغى ( دى طبعاً من عندينا) بس ما شفنا أو بالأحرى ما سمعنا بإنجاز حقيقى يحول دون هيجان القاش وبالتالى بهدلة خلق الله المساكين . وبالطبع فيضان عام 2003م لن يكون الأخير مادام الأعذار جاهزة ومفصلة ولكم الصبر الجميل ياأهل كسلا والحكاية واضحة جداً وما عايزة تفكير وهو رحيل المدينة بأكملها للجانب الغربى حسب ماهو مخطط له يعنى ياالضفة الغربية يا موت عدييييييييييييييييييييييييييييييييل كدة . بس الجماعة منتظرين تجى منكم أفهموها بقى .....

Quote: [size=4]يديكم العافية ياشباب والتحية لعمنا شحوتاي للتدويل القضية ورفعها في سودانيز أون لاين (وأجرك على الله) ، ماتشيل هم ممكن نحول ليك من رملة القاش :m116: لقد إطلعت صباح اليوم في صحيفة ألوان مقال للكاتب حسن أدروب عن فيضان القاش وجذبني ماكتبه في أن أعود أدراجي لأسطر هذه الكلمات في هذا البوست ، الذي أعده صافرة إنذار مبكر علها ترمي بحجر في بركة ساكنة (من حيث التنفيذ) ولقد أطلعت عرضاً على توقعات الإرصاد الجوي بإرتفاع منسوب الأمطار في خريف هذا العام مما يعني توقع كوارث طبيعية في البلاد من فيضانات وسيول الحكومة الاتحادية لا تتعامل مع هذا الأمر وخاصة فيمايلي القاش بالجدية اللازمة ، وتعمل بنظام رزق اليوم باليوم في غياب تام للرؤية الاستراتيجية في تنفيذ أي مرحلة من مراحل الحل الجذري للفيضان ولقد سئمنا العمل في مايسمى بالخطة الاسعافية ، التي لاتضع في إعتبارها بأن الحلول النسبية يقع ضررها مباشرة عى البنية التحتية للمدينة من مؤسسات ومدارس وشوارع مسفلته .. ناهيك عن الضرر الذي يقع على المواطن في ماله وأهله ومنزله فلك الله ياكسلا ولي عودة[/size]

Quote: [size=5]Missed Call[/size]

(عدل بواسطة ادم شحوتاي on 05-06-2008, 09:36 AM)

Quote: رد المسئول الحكومي : القاش ياتو ؟؟؟؟؟؟

Quote: زي كل مره وما يحدث كل عام الجهات الحكوميه تقف مكتوفه الايدي تنتظر التعامل مع رد الفعل وتشجب وتندد الهجوم الغادر للنهر المتمرد حتي يقضي علي الاخضر واليابس في انتظار الدعم المركزي وتشكو شح الامكانيات اعمال الصيانه تكلف ملايين الدولارات لجسور وحواجز هشه تنهار امام اول تدفق قوي للمياه المندفعه ومثلها حجم الخسائر والارواح البشريه سنويا... سئمنا ومللنا بالتذكير دائما والسيناريو يكرر نفسه كل عام ليس من الحكمه ان يتجه والي كسلا الي تبرير فيضانات القاش باعتبارها قضيه مركزيه.... المتضررون هم مواطني ولايتك اصحي يا وزير الشئون الهندسيه... تنظر ولايه كسلا دور كبير من الباشمهندس ابراهيم محمود حامد وزير الداخليه رجل المهام الصعبه فهو يعلم جيدا حجم الكارثه والازمات المترتبه علي ذلك من خلال تجربته الطويله مع الفيضانات والكورث

Quote: شرعت ولاية كسلا في بدء عمليات ترويض نهر القاش تحوطا للخسائر التي يسببها نهر القاش بمدينة كسلا وعدد من محليات الولاية. وقال والي ولاية كسلا صلاح علي آدم، في تصريحات لـ(السوداني)، ان وزارة المالية والاقتصاد الوطني وفرت (45%) من الاحتياجات حتى الآن، موضحا ان عددا من الشركات المنفذة تباشر حاليا عمليات الترويض تحسبا لأي امطار متوقعة من الهضبة الإثيوبية. وفيما يتعلق بالاستعدادات لموسم الخريف اكد الوالي ان المنحة السعودية لولايته وفرت معدات الطوارئ الإسعافية لمواجهة اخطار أية امطار متوقعة، وأشار الوالي الى ان مشروع القاش الزراعي مرتبط بعمليات الترويض، مطالبا وزارة المالية ببدء انسياب تمويل المشروع لتأمين الأمن الغذائي. وفي سياق متصل يتوجه مساعد رئيس الجمهورية د.نافع علي نافع لولاية كسلا في الفترة من (14-15) للمشاركة في المؤتمر التنسيقي لحزب المؤتمر الوطني، كما سيقف نافع على نشاط حكومة الوحدة الوطنية والتطورات السياسية الراهنة.

Quote: أخبار الولاية تقول الحكومة تسابق الخريف بالعمل ليلا ونهاراً بس نقول وين الكلام ده كان من شهر يناير