من هو الشخص الذى قام بتوصيل شريط فاطمه احمد ابراهيم الى امن الجبهة فى فترة التسعينات

Quote: الإخوان ود العمدة عادل عبد العاطى تحياتي . اولا اخص مداخلتي الى ود العمدة ماذا يعنى ان يعود شخص الى بلادة بصحبة رجل امن او بحماية احد رجال الأمن اذا كنت تعيش فئ السودان حاليا فانته فئ حماية وصحبة رجال الأمن السوداني؟ الصادق المهدى نفسة يعش الان فئ حماية رجال الامن السوداني وخرج فئ عملية تهتدون تحت حماية رجال الأمن السودانى شباب الانصار وعاد الى البلاد بصحبة وتحت رعاية رجال الأمن السوداني فئ تفلحون فما الغريب فئ ذلك, وابن الامام الان فرد من افرد النظام وفى الانظمة الشمولية لا فرق ما بين الامن والاستخبارات العسكرية لان السلطة المطلق فئ يد السياسين والان الجيش السودانى جيش سياسيي والاستخبارات جزء منه, ولا ضير ان يعمل اى شخص فئ جهاز الامن التابع لبلدة الام لان رجال الامن فئ البلاد الديمقراطية مثله مثل اى موظف فئ الدولة, وهى عين باتت تحرس فئ سبيل الله , لكن فئ عهد الإنقاذ الامر مختلف, اتابع بواستات منسوبي حزب ألامه الجناحين , لم الحظ ولا بوست واحد نقد سياسي لمشاركة حزب الأمة فئ الديمقراطيات الثلاثة واسباب فشل هذه الحكومات الديمقراطية وجناح الانقلابات العسكرية التي تأتى بعدها؟ لماذا يهلل الناس للحكومات العسكرية التى تاتى غالبا خلف حكومة الصادق المهدى لانه دايما يكون رئس مجلس الوزراء, هتف الشعب ابان حكومة الصادق المهدى ((فات ابو عاج وجونا نعاج )) دليل على فشل الحكومة فئ تلبيت متطلبات الشعب الاسياسية وفشلها فئ التمنية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية, وكلنا نزكر خطابات الهندى فئ البرلمان((الحكومة لو استلمه كلب مافى زول بيقول ليهوا جر)) , لماذا لم يفصح حزب الامة او يبرر للصراع القبلى الذى اندلع فئ جبال النوبة فئ فترة الديمقراطية الاخيره ودور فضل الله برمة ناصر فئ تسليح البقارة ضد ابن النوبة واعتقال ابناء جبال النوبة فئ العاصمة بتهمة المؤامرة العنصرية (( وانا اعرف المعتقلين بالأسماء)) ما هى نجاحات حزب الأمة فئ التمنية الاقتصادية والسياسية وفى التعليم والصحة والوحدة الوطنية ؟ لماذا تباطأ الصادق المهدي والحزب فئ قبول اتفاق كوكدام ((الميرغني قرنق )) حتى حدث الانقلاب’ ما هو راى الحزب فئ كيفية كم السودان (( علمانية دولة دينيه دولة مدنية)), ماذا فعل حزب الام فئ سبيل الحفاظ على الديمقرطية فئ فترة الحكومة الاولة والثانية والثالثة منعا لاى انقلاب عسكري جديد خاصة ان نهاية كل حكومة ديمقراطية على رأسها حزب ألامه تسقط بانقلاب عسكري, فماهى الخطوات العملية والعلمية فئ برنامج الحزب فئ سبيل حماية الديمقراطية,(( ام ستنتهي الفترة الرابعة بانقلاب عسكرى جديد وحكم شمولي جديدة وتهتدون من جديد ثم تفلحون ؟؟ ((هل يوفق حسب الامه بمبداء عفى الله عن ما سلف )) ونعفى عن الإنقاذ آم يوفق على محاكمة نظام الإنقاذ فئ محكمة دولية او محكمة محلية مثل صدام حسين؟ هل سيقف الإمام الصادق المهدئ فئ قفص الاتهام فئ المسؤليه فئ تدهور وضع البلاد فئ فترة الديمقراطيات الثلاثة, (( من المتسبب فئ هذه الانقلابات ياترى)). الاخ ود العمدة حزب آلامه ألان يستعد لدخول الانتخابات للمرة الرابعة ويسعى لمنصب مجلس الوزراء ماهى (( هل سينج الحزب فئ المرة الرابعة فئ حل مشاكل البلاد والعبادة ويصبح السودان من حلفاء لى نمولى من طوكر للجنينه وطن واحد هل سيصبح المواطن السودان مواطن محترم فئ العالم وتكون حقوق الإنسان وتختفي المحسوبية والواسطة؟ هل قيم حزب الأمة تجربته فئ المعارضة خاصة ان حزب ألامه خاض حرب مع النظام وهناك من قضى نحبه ومنهم من ينتظر يعتبر حزب ألامه تجربة الصراع المسلح مع النظام تجرب فاشلة آم ناجحة, هذه الأسئلة تدور فئ رأس اى مواطن سوداني ألان وهو يرى زعما حزب الأمة يسابقون الزمن فئ سبيل الاستعداد للانتخابات. ان يدخل على عبد العاطى تحت حماية رجل امن او رجل شرطة هذا امر لا يقلل من شان تنظيمة السياسيى او من شخصه لكل شخص اخطاء شخصية كفرد, واى شخص مسؤل من هذه الاخطاء كفرد لكن عندما يتحول عادل عبد العاطى الى وزير او سفير سوداني فسوف يحسابه التاريخ والشعب على اخطاه وهناك الكثير من زعما التنظيمات السياسية السودانية لهم أخطاء وهفوات شخصية ولهم اخطاء سياسية إثناء إدارتهم للبلاد او اثناء فترة حكمهم لم نرى حتى ألان مسؤل واحد تمت محاسبة او دخول فئ قفص الاتهام الهم الا محكمات صورية تمت لافراد مايو وهم ألان جزء من النظام الحالي, انا شخصيا سوف اسعي لمحاسبة عادل عبد العاطى عندما يصل تنظيمه السياسي وشخصه الضعيف إلى سدت الحكم فئ البلاد أما ألان فهي محاولات لزر الرماد فئ العيون عن حقائق يتناولها قلم الأخ عادل فئ مقالاته (( المثل السوداني يا اخ ود العمدة الحقيقة حارة )) انته كحزب آمه وعادل عبد العاطى كحزب ليبرالي صرعكم لا يخدم الموطن السوداني بشئ اللهم الا فرصة لانقلاب قادم . او خط قد يخدم الإنقاذ كثيرا. تحياتى لكم ولى عودة معقبا