. . نداء . انقــذوا ولــيد دارفور . .

Quote: سوى مؤامرة من اليهود على المسلمين

Quote: Narin Elalmis - Amir Gabir El Nour Adam's wife ايد على ايد نساعد اهل دارفور

together we save wilead darfur


thanks

Quote: طيور الظلام التى لا ترى فى الدمار الواضح أمامها سوى مؤامرة من اليهود على المسلمين آن لها أن تسكت و من أراد أن يعرف ماذا يحدث فليذهب لدارفور ليرى الأشياء على الأرض واراهن أنه سوف يصمت للأبد لو لم يكن له غرض.

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 04-23-2007, 05:45 AM)

نحن نتحدث عن حكومة تستخدم سياسة الأرض المحروقة عمدا و بتخطيط .... و تستخدم مروحيات محملة بصواريخ و مقذوفات محشوة بمسامير .. عند إرتطام هذه المقذوفات بالأرض فإنها تنفجر و تطير هذه المسامير لتصيب الأهالي العزل و بصورة عشوائية متعمدة و فيهم أطفال و نساء ...
هذه طوافة في مهمة إبادة لأهل دارفور ..



هذه هي يقايا المقذوفات التي إنفجرت عند إرتطامها بالارض أو المباني و هي محشوة بالمسامير :



هنا صورة لتلك المسامير التي تطايرت من تلك المقذوفات :


هذه إحدي أصغر الضحايا لقصف متعمد بقصد قتل أكثر عدد ممكن من اهل دارفور ... قصف عشوائي بلاتمميز لأن تعريف العدو هنا لهذه الحكومة هي : الدارفوري و الدارفورية :



..

القضية سياسية ..
و ليست قضية عوز و تبرعات ...
و سيطول أمد معاناة أهل دارفور طالما هناك قطاع كبير من السودانيين و هنا بالمنبر لا يكلف نفسه حتي بإدانة الحكومة .. بل البعض لا يشير حتي الي المجرم الحقيقي في مشكلة دارفور ...
إن كان هناك مجهود فليوجه مباشرة و بحدة الي المتسبب و المجرم الحقيقي :
البشير و عبدالرحيم محمد حسين و علي عثمان و نافع علي تافع و بكري حسن صالح و صلاح قوش و أبن عوف و حزب المؤتمر الوطني ..
هؤلاء لم يخططوا و ينفذوا مجازر و فظائع دارفور فقط ... هؤلاء حتي اليوم يقفون حجر عثرة في رفع المعاناة عن أهل دارفور و يمنعون أي حل سياسي يضع حدا لمأساة من هم الآن في المعسكرات ...
فلتصوبوا أقلامكم نحو الهدف الحقيقي ..
.
.

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 04-22-2007, 08:01 PM)
(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 04-22-2007, 08:04 PM)

Quote: القضية سياسية .. و ليست قضية عوز و تبرعات ... و سيطول أمد معاناة أهل دارفور طالما هناك قطاع كبير من السودانيين و هنا بالمنبر لا يكلف نفسه حتي بإدانة الحكومة .. بل البعض لا يشير حتي الي المجرم الحقيقي في مشكلة دارفور ...

نحن لا ولانخفف الذنب لما صنعوا الحرب
ونحن قاعدين نحارب فى الحرب بقدراتنا البسيطة

ولذلك لن نؤجل مساعدة وليدات دارفور
ريثما يتفق الشريكان
ولا اسقاط النظام
ولا وقف الحرب بالحزم الضوئية والثقيلة
عولمة


نحن شغالين
فكرة اسعاف ومساعدة وليدات
عشنا معهم ونحبهم
وقبل الخريف


يعنى المشروع والنداء
لن يسعف
هذا النظام
فى تمديد عمره


ولكنه يد لاطفال سيكونوا تاجا انسانيا
نهزم به النظام والعالم الوهم


ساعود لك مع مودتى

الأخ عصام عبد الحفيظ
سلام تاني

Quote: نحن شغالين فكرة اسعاف ومساعدة وليدات عشنا معهم ونحبهم وقبل الخريف

يا عزيزي .... الذي تسبب في كارثة دارفور لا يزال هناك ... بل إزدادت بلطجته سلاحا و قتلا و قمعا ..
بلطجته لا تعرف الخريف أو موسم الأمطار ... إنها بلطجة علي مدار السنة ... و الآن ندخل العام الخامس ...
هل تعتقد أن من قذف بمليونين من اهل دارفور لا يدري حال أهل دارفور في المعسكرات ؟؟!!
إنه يدري ذلك جيدا ... لأنه هو من خطط و نفذ بمكر و خبث مآسي إنسان دارفور ...
هؤلاء الذين تراهم في المعسكرات هم تجار و طلاب و مدرسين و مدرسات و ربات بيوت و موظفين .....
هدف حكومة الخرطوم ( و هي لا تتحرك من فراغ ) هو كسر عزيمة أهل دارفور و إهدار كرامتهم بتحويلهم الي مجتمع يعيش عوزا و يعتمد علي علي حياته و بقائه علي المهيمنين في الخرطوم ...
في أي بلدة أو قرية و بعد قتل الأهالي و طرد من بقي حيا , يتحول الجنجويد و جنود الجيش المركزي الي نهب و سرقة ممتلكات الأهالي ... فيكسرون البيوت و المتاجر :

هنا أحد جنود الحكومة ضبطته الكاميرا متلبسا بجريمة النهب من متجر لأحد أهل دارفور :


هذه متاجر تم نهباها تماما بواسطة هذه الحكومة ( أثناء النهب هناك مروحيات تحلق حماية للنهابين و ضباط كبار من الجيش السوداني يشرفون علي تنفيذ هذه الجرائم ) :



بعد إكمال عملية النهب , يتم تجميع ممتلكات الأهالي , يجمع الجنود و الجنجويد هذه المتلكات في طرف البلدة ( غنائم ) و يبدأون تقسيم ممتلكات الأهالي كما نري هنا ( بالكيمان ):



الحكومة لا تكتفي بنهب ممتلكات الأهالي و توزيعها بين الجنجويد و الجنود و أفراد مليشيات الحكومة ... بل من تعليماتها تدمير كل مقومات الحياة حتي لا يعود الاهالي الي بيوتهم .... بتسميم الآبار , و قتل البهائم و حرقها ( كما الصور التي أرفقتها اعلاه ) و الأكثر إجراما تدمير و حرق أي محاصيل زراعية يمكن أن تنقذ الأهالي و عوائلهم من الموت جوعا .... هنا أحد مليشيات الحكومة و قد أشعل النار في مخزن للحبوب ... ضبطته الكاميرا و هو متلبسا بالجرم المشهود :




ما ستجمعونه من تبرعات و ملابس سوف لن تصل الي النازحين دون إذن من حكومة الخرطوم .
فالحكومة و جنجويدها و ازلام أمنها لا يزالون هناك .. ... و أي فعل يمكن أن تستخدمه الحكومة لصالحها لتقفل به الإغاثة الحقة و الفعالة من المنظمات الدولية يعتبر إشتراكا فعليا في خطة الحكومة للإبقاء أهل دارفور في المعسكرات الي أمد غير مسمي ( لينقرضوا بالموت البطئ ) ...
الآن هو وقت حسم هذه الحكومة بأي وسيلة لترفع يدها عن أهل دارفور .
فهناك أجيال الآن يذوبون في العدم من سوء التغذية و الحرمان من التعليم و الصحة و الأهم من الحرية و بناء مجتمع منتج فاعل .
.
.

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 04-23-2007, 00:07 AM)

Quote: ما ستجمعونه من تبرعات و ملابس سوف لن تصل الي النازحين دون إذن من حكومة الخرطوم . فالحكومة و جنجويدها و ازلام أمنها لا يزالون هناك .. ... و أي فعل يمكن أن تستخدمه الحكومة لصالحها لتقفل به الإغاثة الحقة و الفعالة من المنظمات الدولية يعتبر إشتراكا فعليا في خطة الحكومة للإبقاء أهل دارفور في المعسكرات الي أمد غير مسمي ( لينقرضوا بالموت البطئ ) ...

لكن اشارتك
بان ما سيجمع لن يصل
الى مكان فى دارفور
كانت بالفعل محبطة لى

لان هناك اكثر
من 50 منظمة دولية وغيرها
تعمل منذ 2004


وقد ساعدت فى حل كثير من
الصعوبات الحياتية
والازمات النفسية بفعل الحرب



ايا ترى هى دعوة منك ان نقف
فى وضع المتفرج على المآساة
الانسانية فى ربوع دارفور





ومعا من اجل انسان دار فور
وشكرا سليمان

(عدل بواسطة عصام عبد الحفيظ on 04-23-2007, 09:26 AM)

Quote: have always painted. I have painted plants, the sun and happy faces when I was a child. I did not know what pain and war was then. I grow up in country that is characterized by prolonged periods of dictator totalitarian regimes. I got to know about war in the south, a daily accumulation of pain. It was long scattered and not directly felt. It was the war in the beloved south Sudan. Like many artists in my generation we emerged as optimistic and strong youth. We resisted all that in our own way, we painted love and we painted pain. Painting to me was part of my daily life, it is like waking up and drinking my morning tea…. it was normal… if living in war is normal. A dialogue between the pain and paint started and intertwined. Painting was conscious emotions poured out in times of death, aggression and displacement and absence of freedom, it was pain visualized. It was expression in time when expression was denied. Now the pain is bigger, the color is deeper. During the last few months I have painted a cry to Azoom . Now the acts of violence and aggression are more condensed. The killing is normalized, the young girls their innocence was stolen on horsebacks, the journey from the peaceful homes was collective. The color of the dresses of the mothers lining up waiting for ration of food brought form a far away land made me cry the dignity of Azoom. I painted these cries. I am crying out for justice and dignity before Azoom dries-up. How loud is my cry? This time around I want to cry loud enough to be heard at Azoom. I want to cry to reach out for the women and girls who have experience violence in Darfur. I am planning an exhibition where 17 paintings will be displayed. During the exhibition drumming for peace will be organized. A media campaign will be planned to disclose the acts of violence against women in Darfur.

(عدل بواسطة عصام عبد الحفيظ on 04-23-2007, 02:17 PM)

Quote: لالالالالالالا لا للحرب