فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-29-2024, 06:16 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-28-2009, 05:10 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان (Re: الكيك)




    العدد 229، 3 أكتوبر 2009
    السلام في السودان:

    نحو استراتيجية أمريكية جديدة
    تقرير واشنطن- رضوى عمار


    على الرغم من توافق الحكومة الأمريكية، حول نوعية الضغوط والحوافز التي ستبذلها تجاه السودان إلا أن وسائل التنفيذ تظل غير واضحة. فمازالت الخلافات قائمة داخل الإدارة الأمريكية بشأن التوجه نحو السودان. وهو ما يشكل تحديًّا للسياسة الأمريكية في ظل تلاعب حزب المؤتمر الوطني الحاكم بأي ضمان لإجراء استفتاء تقرير المصير على النحو المنصوص عليه في اتفاق السلام الشامل عام 2005 والتي وضعت حدًّا للحرب الأهلية المدمرة بين الشمال والجنوب، وهو ما يزيد صعوبة في ظل أزمة دارفور الحالية.

    وفي هذا الصدد يعرض هذا العدد لتقرير أعده جون بريندرغاست John Prendergast ، بعنوان " تجنب حرب شاملة في السودان: الحاجة الملحة لاستراتيجية أمريكية مختلفة Avoiding Total War in Sudan: The Urgent Need For a Different U.S. Strategy" ، في إطار مشروع كفى The Enough Project والذي أنشئ عام 2006 من قبل عدد صغير من صناع القرار المعنيين والناشطين الذين يرغبون في التوصل إلى حلول واقعية، وذلك بمشاركة خبراء في أفريقيا مثل جيل سميث Gayle Smith وجون برندرغاست John Prendergast، وقد بدأ المشروع في أوائل عام 2007 كمشروع تابع لمركز التقدم الأمريكي The Center For American Progress ويرأس المشروع كمدير تنفيذي جون نوريس John Norris.

    ويجري المشروع بحوثًا ميدانية مكثفة في البلدان التي تعاني من الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية، وتطوير سياسات عملية لمعالجة هذه الأزمات، حيث يركز على التحديات الخطيرة في عدد من البلدان الأفريقية: السودان، وشرق الكونجو، شمال أوغندا، والصومال، وتشاد، وزيمبابوي. ويهدف المشروع إلى تعزيز السلام، وحماية المدنيين، ومعاقبة الجناة. بالإضافة إلى تجنب حدوث الجرائم المرتكبة ضد الإنسانية والإبادة الجماعية في الحاضر والمستقبل.

    الواقع السوداني المشتعل

    حصدت الإبادة الجماعية في دارفور والحرب بين الشمال والجنوب التي استمرت على مدى عشرين عامًا أكثر من مليون ونصف شخص. وقد يأتي الأسوأ. فتأجج الصراع في دارفور، وتزايد العنف على نحو سريع في الجنوب والتوترات في المنطقة الانتقالية بين الشمال والجنوب المعروفة باسم المناطق الثلاثة المتصاعدة Three Areas escalating ، وحالة عدم الرضا المتزايدة في الشرق، كلها مؤشرات تحذر من صراع واسع في الحاضر. كما أن هناك مؤشرات على إمكانية وقوع حرب أهلية جديدة في ظل الاستفتاء المرتقب بصدد استقلال الجنوب عام 2011.

    إضافة إلى ذلك، يشهد الواقع السوداني مماطلة حزب المؤتمر الوطني عن تنفيذ البنود الرئيسة لاتفاق السلام الشامل مما أضاف إلى حالة عدم الاستقرار. فهناك دلائل لعقدين من الزمان بأن حزب المؤتمر الوطني يقوم بتسليح الميليشيات العرقية مما يزعزع الاستقرار في الجنوب، وقد لاحظت الأمم المتحدة تزايد الأسلحة الحديثة في الاشتباكات التي وقعت مؤخرًا. حتى في دارفور، تسير الأمور بلا بوصلة مما يمثل خطورة. فعلى الرغم من الهدوء النسبي في أعمال العنف مؤخرًا، فلا تزال الملايين من الناس لا تستطيع العودة إلى أوطانها. ففي دارفور، ما يقرب من ثلاثة ملايين شخص لا يزالون يعيشون في مخيمات اللاجئين أو النازحين، غير قادرين على العودة إلى بلادهم بسبب أعمال العنف التي تدعمها الحكومة واحتلال الأراضي الذي يستهدف الناس على أساس الهوية العرقية. وهؤلاء السكان المشردون واللاجئون يواجهون تهديدًا مستمرًّا من عمليات الاغتصاب المنظم من قبل الميليشيات التي ترعاها الحكومة، فضلاً عن انقطاع المساعدات المنقذة للحياة من قبل قادة حزب المؤتمر الوطني، والهجمات على قوافل المساعدات من قبل الجماعات المتمردة في دارفور، بما في ذلك فصائل المتمردين المنشقة التي يدعمها حزب المؤتمر الوطني، والمتورطة في أعمال إجرامية متعددة ، وتعزيز حالة الفوضى.

    وأشار التقرير إلى أن حالة الهدوء النسبي التي تشهدها دارفور ترجع بصورة أساسية إلى تحول اهتمام حزب المؤتمر الوطني عن دارفور إلى الجنوب، ليس فقط لأنه لا يمكنه الحفاظ على جبهتين هجوميتين في الوقت ذاته، لكن نظرًا للآثار الهائلة المرتقبة عن استقلال الجنوب المحتمل. وهو ما ينبئ بتصاعد العنف في الجنوب، وذلك بسبب هجمات الميليشيات التي يرعاها حزب المؤتمر الوطني الذي لا يزال يستخدم الانقسامات العرقية والعنف كأداة أساسية لاستراتيجية البقاء في السلطة. مما يعني مزيدًا من جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية.

    وهو ما يؤكد الحاجة إلى دبلوماسية أمريكية تركز استراتيجيتها على الالتزام بتنفيذ اتفاق السلام الشامل، ولاسيما البنود الخاصة بالتحضير لاستفتاء تقرير المصير في الجنوب، وضمان أن تكون هناك عواقب لأي أعمال تقوم بها الأطراف من شأنها تقويض اتفاقية السلام الشامل، سواء من خلال الامتناع عن تنفيذ الاتفاق أو تسليح الميليشيات على أساس عرقي. أيضًا وضع مشروع خطة سلام في دارفور تعمل على تنفيذها وليس مقترحات فحسب.

    أزمة الدبلوماسية الأمريكية في السودان

    أشار التقرير أن المشكلة التي تواجه السياسة الأمريكية في الشمال والجنوب، تمثلت في أنها دفعت عن غير قصد حزب المؤتمر الوطني إلى التفكير بإمكانية إعادة التفاوض على عدد من بنود اتفاق السلام الشامل، ومن ثم عدم احترامه للاتفاقات وتقاسم السلطة. حيث يطالب الحزب بمزيدٍ من المفاوضات حول الوضع ما بعد الاستفتاء، كشرط مسبق مما يعرقل تنفيذ الالتزامات المنصوص عليها في الاتفاق. ومن أمثلة هذه العراقيل إجراء تعداد دقيق وعادل كأساس لإجراء الانتخابات، فالتعداد الذي أجري في الشمال كان مدعاة للسخرية ومع ذلك لم يتكبد حزب المؤتمر الوطني أية عواقب على ذلك الفعل الفاضح.

    أيضًا الفشل في تقديم معارضي السلام للحساب، شجع حزب المؤتمر الوطني على استمراره في سياسة التقسيم والتدمير من خلال إمداد الميليشيات العرقية في الجنوب بالأسلحة، وهو ما تم انتهاجه مع الجنجويد في دارفور و Murahaliin في الحرب بين الشمال والجنوب في التسعينيات. فحتى في أثناء المفوضات بين الحزب والولايات المتحدة الأمريكية التي انعقدت في جوبا مؤخرًا، تصاعد عنف الميليشيات ضد المدنيين، والقتل المتعمد للنساء والأطفال.

    وهو ما قد ينتج عنه عودة الحرب في الجنوب. وتقسيم أكبر دولة في أفريقيا قد يغرقها في الدماء. ومع ذلك يضيف التقرير أن هذا لا يعفي حكومة جنوب السودان عن تقصيرها، ولاسيما فيما يتعلق بحماية المدنيين، لكن السياسة الحالية لحزب المؤتمر الوطني تؤدي إلى الحرب.

    أما فيما يخص دارفور، فعدد قليل من السودانيين والمسئولين الدوليين والناشطين يعتقدون في أن عملية السلام في دارفور يمكن أن تتوج باتفاق سلام على أرض الواقع. وفي هذا الصدد عرض التقرير لعدد من العوامل مثلت قصورًا في السياسة الأمريكية، نذكرها كالتالي.

    عدم وجود مقترحات ملموسة بشأن اتفاق السلام، رغم وضوح القضايا محل الاهتمام في دارفور، وتشمل خطة مراقبة دولية لتفكيك البنى التحتية للجنجويد وغيرها من الميليشيات، إلى جانب التقاسم الحقيقي للسلطة على المستوى المحلي والوطني، وتقديم تعويضات لضحايا الإبادة الجماعية، وتقديم الدعم لإعادة بناء المجتمعات. ومع ذلك بعد ما يقرب من ثلاث سنوات من المناقشات التي لم تنتهِ، لم تطرح وساطة الاتحاد الأفريقي أو الأمم المتحدة مقترحات موضوعية للأطراف يمكن التفاوض بشأنها.

    العمل على توحيد المتمردين، والذي من شأنه تعزيز العنف بين الطوائف. فقد أخطأت الولايات المتحدة الأمريكية عن غير قصد في تعزيز إحدى قيادات هذه الجماعات وهو ما يمكن أن يزيد من الانقسامات داخل قبيلة الفور، وهي أكبر جماعة عرقية في دارفور، وبين الفور وغيرها من الجماعات المهمشة. فبدلاً من ذلك يمكن أن تساعد المفاوضات المتمردين في دارفور والمجتمع المدني على التوصل إلى اتفاق في مطالبهم بدلاً من محاولة التركيز على تفاصيل الهيكل التنظيمي وقيادة الجماعات المتمردة التي تكاد لا تنتهي أيضًا.

    الاعتماد المضلل على اتفاق سلام دارفور عام 2006 باعتباره نقطة انطلاق لإجراء محادثات، فجماعات المتمردين وسكان دارفور رفضوا اتفاق السلام في دارفور، مما أدى مباشرة إلى تفاقم الانقسامات بين المتمردين و زيادة العنف في دارفور. فتعديل اتفاق سلام دارفور أو اتباعه بملحق سيؤدي إلى طريق مسدود في وقت مبكر من المفاوضات.

    عدم وجود تنسيق بين قوى الدعم رفيع المستوى: والذي يضم الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، والنرويج فقد مثل التنسيق عنصرًا أساسيًّا للنجاح في اتفاق السلام الشامل.

    عدم تنوع أساليب الضغط سواء الجزرة أو العصا.

    عدم تنظيم مشاركة المجتمع المدني إبان محاولات التوصل إلى تسوية عام 2006. فمحاولة تنظيم مشاركة المجتمع المدني عن طريق محمد إبراهيم تم حظرها من قبل حزب المؤتمر الوطني ولم تأتِ بأي نتيجة.

    وضع موعد نهائي للتوصل إلى اتفاق دارفور استنادًا إلى الجدول الزمني للانتخابات، حيث تسعى الاستراتيجية الأمريكية الحالية إلى تأمين اتفاق سلام سريع من أجل السماح لسكان دارفور للمشاركة في الانتخابات الوطنية في أبريل القادم. وقد يبدو مثل هذا النهج منطقيًا بالنظر إلى الدور الذي ينبغي أن يلعبه أهل دارفور في انتخاب قادتهم، ولكنها بسهولة لن تنجح كما هو معلن لعدة أسباب رئيسة. أولها: أن الاندفاع نحو التوصل إلى اتفاق سلام في الموعد المحدد تقريبًا سوف يؤدي حتمًا إلى اتفاق معيب. وهو الحال ذاته الذي أسفر عن اتفاق السلام في دارفور، حيث قدمت الحكومة السودانية بعض التنازلات ولجأ المجتمع الدولي إلى أساليب الترهيب للضغط على جماعات المتمردين من أجل التوقيع.

    أما السبب الثاني: الجدول الزمني المضغوط للتحضير للانتخابات، والفشل في إجراء تعداد للسكان في دارفور، والعنف المستمر والتخويف من قبل الميليشيات وهيمنة حزب المؤتمر الوطني على وسائل الإعلام وغيرها من أجهزة الدولة الأخرى تقريبًا ضمنت أن الانتخابات في دارفور لن تكون ذات مصداقية لدى عديدٍ من السكان وبالتالي يمكن أن تكون حافزًا لمزيد من العنف. ويكاد يكون من المستحيل أن نتصور إجراء انتخابات حرة ونزيهة تجرى في دارفور في نيسان/أبريل القادم، ويتعين على المجتمع الدولي أن يكون لديه الشجاعة للاعتراف بهذه الحقيقة.

    ثالثًا: يمكن للعملية الانتخابية ترسيخ فكرة التطهير العرقي في دارفور. فكثيرون من سكان دارفور لاسيما أولئك الذين أخرجوا من ديارهم وأراضيهم يشعرون بالتهديد المباشر من عملية تسجيل الناخبين. في ظل الخوف من الإبادة الجماعية.

    التغيرات الملحة في السياسة الأمريكية تجاه السودان

    أكد التقرير أن هناك عددًا من العناصر ينبغي أن تهتم بها الولايات المتحدة الأمريكية في سياستها تجاه السودان. ففيما يتعلق بالشمال والجنوب، يجب على الرئيس أوباما أن يحرص على تنفيذ اتفاق السلام الشامل وأن يدين بقوة دعم حزب المؤتمر الوطني للميليشيات التي تقوض الاستقرار في الجنوب قبل الاستفتاء. كما يتعين على الرئيس أن يعلن بوضوح عن تأييده للاستفتاء باعتباره حجر الزاوية في اتفاق السلام الشامل، وبالتالي الحفاظ على السلام.

    وعلى الرئيس أوباما أن يوجه المبعوث الخاص سكوت غريشن Scott Gration، ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون، وسفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الأمم المتحدة سوزان رايس Susan Rice إلى تشكيل تحالف دولي يرتب عواقب حقيقية على حزب المؤتمر الوطني واستخدامه للميليشيات العرقية وجيش الرب للمقاومة Lord's Resistance Army في الجنوب. وما ينبغي تطبيقه على حركة تحرير الشعب السوداني Sudan People's Liberation Movement إذا كان من شأنه تقويض عمليات السلام بأي شكل من الأشكال.

    ويجب أن تتضمن خيارًا لتشديد العقوبات الاقتصادية التي تستهدف كبار مسئولي النظام والشركات التابعة له، وزيادة العزلة الدبلوماسية، وتوسيع الحظر على الأسلحة، وزيادة تقديم الدعم للمحكمة الجنائية الدولية في السودان.

    من ناحية أخرى، فيما يتعلق بدارفور، يجب أن تبدأ الولايات المتحدة على وجه السرعة في تشكيل فريق من الدول المعنية التي يمكن أن توفر دعمًا متواصلاً وعالي المستوى، واستخدام نفوذها في محادثات السلام التي سيتم تنشيطها من خلال مشروع خطة السلام التي تعالج القضايا الجوهرية للصراع. فالدعم الأمريكي المباشر والمشاركة في هذه المفاوضات سيكون شرطًا أساسيًّا لنجاحها.

    على الجانب الآخر، لإعادة تنشيط عملية السلام، يجب على الولايات المتحدة أن تضمن المشاركة الفعالة لمنظمات المجتمع المدني في دارفور والنازحين المقيمين في المخيم في جميع المفاوضات. وعند الضرورة، يجب أن تكون الولايات المتحدة على استعداد للتصرف بمفردها، أو في ظل فريق من الدول أصغر على استعداد للعمل بجدية لتحقيق السلام في دارفور.

    وفي ضوء ذلك، أكد التقرير الحاجة إلى تعيين موظفين إضافيين في الحقيبة الوزارية السودانية في كل من دارفور واتفاق السلام الشامل، ولاسيما الموظفين الميدانيين لابد أن يكونوا ذا خبرة وتجربة ذات صلة نظرًا لمدى تعقيد القضايا المطروحة


                  

العنوان الكاتب Date
فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 08:59 PM
  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 09:17 PM
    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 09:19 PM
      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 09:38 PM
        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 09:57 PM
        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 10:08 PM
          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 10:15 PM
          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 10:18 PM
            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان Mohamed Suleiman10-28-09, 01:31 AM
              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 04:39 AM
                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 05:10 AM
                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 05:14 AM
                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 05:49 AM
                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 11:15 AM
                      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 03:18 PM
                        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 09:05 PM
                          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 07:16 AM
                            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 10:42 AM
                              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 11:31 AM
                                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 04:04 PM
                                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 06:15 PM
                                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 10:26 PM
                                      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-30-09, 10:28 AM
                                        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-30-09, 11:11 PM
                                          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-31-09, 08:17 PM
                                            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-01-09, 06:47 AM
                                              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-01-09, 03:42 PM
                                                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-02-09, 05:38 AM
                                                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-02-09, 10:29 AM
                                                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-02-09, 04:58 PM
                                                      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-03-09, 04:31 AM
                                                        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-03-09, 09:23 AM
                                                          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-04-09, 04:06 AM
                                                            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-04-09, 03:35 PM
                                                              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-04-09, 03:56 PM
                                                                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-04-09, 05:12 PM
                                                                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-06-09, 09:30 AM
                                                                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-07-09, 09:07 AM
                                                                      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-07-09, 06:53 PM
                                                                        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-11-09, 09:39 PM
                                                                          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-12-09, 05:26 PM
                                                                            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-17-09, 10:17 AM
                                                                              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك12-18-09, 08:38 PM
                                                                                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك12-19-09, 10:31 PM
                                                                                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك12-21-09, 05:03 PM
                                                                                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك12-23-09, 09:07 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de