|
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ (Re: الكيك)
|
الكاتب ادم خاطر له رؤية مختلفة واورد معلومات هنا تختلف عن تلك التى اوردناها وهى اقرب الى الرؤية الحكومية فى شان الاقاله .. المقال عن سودانايل..
قوش - والمستشارية الأمنية !؟ ... بقلم: آدم خاطر السبت, 22 أغسطس 2009 21:32
[email protected]
الظروف التي أنجبت الإنقاذ في 30/6/1989 م كانت أمنية بالدرجة الأولى والبلاد تهددها الحروب والنزاعات القبلية والجهويات ، وقوات الجيش والشرطة والأمن كانت بلا مقومات مادية ، و دون عدة أو عتاد وبلا معنويات قتالية أو دفاعية وبسط سلطان الدولة أفرغ من محتواه بسقوط القانون ومن يقومون على رعايته ، وهيبة البلاد كادت أن تندثر بتشاكس القادة وهوان الأحزاب ، وقليل مشروعات التنمية تعطل أو أوقف ، والمدن تتساقط والنعرات تزداد ، والجوار يجير لصالح الأجندات الخارجية ، وفتن التمرد لمناطق أخرى كانت تعد بعناية ، وقد غابت الطمأنينة وانفرط عقد الأمن وتوارى الاستقرار، والذي يسترجع كلمات القائد الاتحادي الشريف / زين العابدين الهندي رحمه الله عشية انقلاب البشير أمام البرلمان يومها يدرك حساسية المرحلة والمخاطر التي كانت تحيط بالبلاد والأحزاب تقتتل في المحاصصة والكوتات والغنائم ومن يذهب إلى قرنق وأي ذهاب !!. قدر الإنقاذ أن تخرج من هذا الركام الذي تراجعت فيه حدود البلاد وقدراتها ، وانعكس ذلك على سمعتها وإنسانها ، والضعف يسيطر على مفاصل الحكم والإرادة السياسية والحركة الشعبية وقتها كانت تتقوى وتتمدد وتجد من الرعاية والدعم والتأييد بكل أنواعه عسكريا وسياسيا وماديا من كبريات الدول والمنظمات الدولية وغير الحكومية والكنائس مما جعلها تتوهم أنها قادمة بقوة لعربة القيادة و بناء ما تسميه ( السودان الجديد ) ، ولكن مجيء البشير بقاعدته المعروفة ومنهجها الراسخ وتوقيتها المحكم قطع الطريق أمام انتصارات سراب كانت تتوقعها هذه القوى التي كانت تمسك بمقاليد الأمور ومن يساندونها بالداخل والخارج !. كان بالإمكان أن نستطرد في تفاصيل الخوار الذي أصاب واقعنا على أيامهم ، ولكنى آثرت أن لا أنبش ماضي هو بمثابة من يتحدث عن الموتى والإنقاذ قد غطت على هذا التاريخ المقيت وعبرت عقدها الثاني بتوفيق الله ورعايته ووعائها ممتلئي بالانجازات المشرفة رغم الإعاقة والتطويق الذي ما يزال يلازمها داخليا وخارجيا ، حتى وهى تحقق اتفاق السلام الشامل ، وسلام دارفور والشرق واتفاق القاهرة وتؤسس لدولة القانون المدنية بمشاركة أبناء الوطن في تقاسم الثروة والسلطة ، وتتدرج نحو التحول الديمقراطي والعصرية من واقع ما تقوده من مشروعات كبيرة لجهة البني التحتية والتنمية !. وعندما تحاصرها المهددات الأمنية في أن تبقى البلاد أو تمزق تقود حملة الجهاد ولواءات العز والشهادة ليستقيم البناء وتعود موازين القوى إلى يد الدولة حتى يكتب السلام العزيز ويدرك الأعداء أن الإنقاذ عصية على الاستسلام والتفكيك محصنة عن الانكسار بصمود رجالها وقادتها الذين أحسنوا الاختيار وانتقاء الأكفاء لكل مرحلة ومن بين هؤلاء ( قوش ) بن الحركة الإسلامية الذي ذاع صيته وعلا نجمه وهو طالب بجامعة الخرطوم ، فعرف بذكائه الحاد وتفرده في جمع المعلومات وتحليلها مما جعل أقرانه ينعتونه بعالم الرياضيات الهندي الشهير قوش !. لقد كان له سهم كبير في محيطه الطلابي وبروز نوعى ومتميز كسائر قادتها ، وانتقل دوره إلى الانتفاضة في شعبان حتى كتب لها النجاح لتصبح معبرا في المسيرة وجسرا للإنقاذ يصلها بأحلام وتطلعات كان ( صلاح ) أحد مهندسيها الذي أعدوا خططها لأنه كان مهموما بتأمين الوطن ولم يكن اختياره للانضمام إلى جهاز الأمن تسولا أو مصادفة فهو أصيل فيه بملكاته وبسيرته وكسبه الوافر وتفانيه في العمل لأجل سلامة البلاد وحمايتها من الاختراق !. وهو بن إلانقاذ منذ تفجرها وأحد أركانها في إطار تخصصه الذي أبلى فيه فأحسن العطاء بقدرات مذهلة أهلته للانتقال في مدارج الرتب القيادية إلى أن تولى قمة هرم جهاز الأمن عن جدارة واستحقاق لم تغيره الوظيفة وصولجانها ولم تفقده هالة المنصب الوقار واحترامه لذاته وقادته واقرأنه وزملائه !.
لا يهدف هذا السرد لإحصاء مناقب هذا الرجل خلال الفترة العصيبة التي تولى فيها قيادة الجهاز في العام 2005 م ، وهو غنى عن ذلك برصيده الذي يفاخر به وما يجده من احترام وسمعة في وسطه ومن تعاقبوا على إدارة هذا الكيان . وهو مشهود له بأدبه الجم وتواضعه الكبير وقلة حديثه وكثرة عمله على ما حاول البعض أن يصوره عن شخصيته بقصد التهويل والتشكيك على نحو ما تفعله الدوائر المعادية بمثل هذه المؤسسات ومن يقودونها !. وقد سبقه قادة كثر في هذه المهمة كل له طريقته ومنهجه والبيئة التي أحاطت بمهنتهم وقدراتهم في عبور الأزمات التي واجهتهم ، ولكن شهادة التاريخ تدلل أن ( قوش ) توافرت له خبرة عظيمة ومتنوعة من خلال القيادات التي أدارت الجهاز في السابق فأختار في طريقته أفضل المناهج والسبل من كسب هؤلاء ليشيد بناءه عليه ، فعمد إلى إعادة بناء هرم المؤسسة هيكليا وطور قدراتها أفقيا ورأسيا فضلا عن تهيئة البيئة من مباني ومعاني وجلب لها الظروف المناسبة لمنسوبيها بما يمنحها حرية الانطلاق لتحقيق مطلوبات الطمأنينة على نحو أفضل يتلاءم وما هو مطلوب من جهاز حساس يرتبط به أمن الوطن وسلامته واستقرار الوطن . والكل يشهد أن للرجل كاريزما قوية ومتفردة وعلاقات ممتدة وراسخة داخل حزبه كما وأنه يحتفظ بمسافة معقولة مع قيادات الأحزاب والمعارضين ، وبه حضور انسانى لا يرتبط بالمهام الأمنية وطبيعتها ولكنه تجاوزها إلى ساحات المجتمع بأفراحها وأتراحها إلى دنيا الفن والغناء والمسرح والرياضة والعمل العام ليجعل الجهاز يعمل وفق شراكة مجتمعية بحلقات التواصل التي أقامها . وهو يتمتع بعلاقات إقليمية وافرة ودولية جلبها لها الأعداء قبل الأصدقاء من واقع ما يروجون له والحملات التي استهدفت شخصه وسيل التهم والافتراءات التي تنسج حوله من أصحاب الغرض والعملاء والمأجورين بقصد ومنهج لم تمنعه من أن يجوب أوربا وأمريكا ويلتقي بأجهزتها الأمنية ويجلس إلى كبار رجالات المخابرات في هذه البلدان دون خوف أو وجل ليعرف بالإنقاذ ونهجها وتعاطيها في قضايا الأمن والسلم وحرصها على تجسيد السلم والأمن الاقليمى والدولي دون تفريط في المبادئ والقيم . فكان مبادرا لقيادة حوار جدي وشفاف عن طبيعة أجهزتنا وفتح أبوابها للمتشككين مما أعاد علاقاتنا الأمنية بكل دول جوارنا الاقليمى ومعظم بلدان العالم في ظل انسداد وعداء دولي مستحكم وجوار مكتظ بالحركات المسلحة والتمرد ومعارضة تحمل السلاح وإعلام غربي كنسي صهيوني معادى وشرس يكاد يطبق على أنفاس الدولة ومنجزاتها !. والرجل يميز بين ما هو نقد موضوعي يستحضر مصلحة البلاد وما هو استهداف وتآمر ينال من سيادة الوطن ورمزه في إطار الحريات المتاحة وفق القانون ، ولا تقوده العصبيات ولا يحمل الأحقاد والثأر والافتراء وهو يتعامل مع خصوم الإنقاذ في مهنية وصرامة تحفظ الحدود وتبقى على لحمة الوطن مما جلب له الاحترام وصداقات الإعلام في بلادنا على ما تناله الصحف من رقابة قبلية أملتها ضرورة المرحلة بعيدا عن المزايدات وشطط المغالين والمتاجرين بقضايا الوطن لإرضاء الأجنبي !.والأيام شهدت وتشهد على ولاء الرجل ووطنيته الصادقة وهو يدافع في حرب الجنوب حتى يكتب السلام في الجنوب واتفاقه ويعمل على حراسته من بعد ذلك ، ويعزز مطلوبات الأمن في دارفور بقواته ، ويطفئ الفتن عقب مقتل قرنق ، ويصد الغزو على أم درمان ويعيد أسرانا في غوانتانامو ، ويكافح الإرهاب ويصون هيبة البلاد ، وهو حامى الثروات من بترول ومواقع هامه ، وحاجز صد مادي ومعنوي كبير أمام المؤامرات الكبيرة التي تكشفت لأجهزته وأخمدت في مهدها !.
مستشار الرئيس الأمني يقف على حصيلة وافرة وأرضية قوامها أكثر من ثلاثة عقود متصلة من التجارب والاحتكاك والقدرة على الابتكار وإدارة الأزمات وتجاوز الذات ، فهو استثمار للحركة الإسلامية بامتداداتها المختلفة في شخص ( قوش ) الذي تشتجر حوله الأقلام والأحزاب محاولة النيل من كسبه بدوافع الغيرة والمكايدات وهو بنفسه الكبيرة وتطلعاته التي تنظر إلى سودان العزة والشموخ لا يأبه بحنقهم ولا تصرفه سهام غدرهم عن جادة الطريق في الوقوف إلى جانب رأس الدول بهذه المؤسسة القفزة في تاريخ البلاد التي تتعقد مشاكلها وتزداد تحدياتها ويتعاظم واقعها مما يجعلها في حاجة لوعاء أكثر تخصصية ليتعاطى مع هذه الإشكالات بنظرة إستراتيجية فاحصة ، وينسق بين أجهزة الدولة المختلفة ويشير على قيادتها بالخيارات والبدائل لنعبر فخ المواجهة الذي ينصبونه عبر الجنائية ودارفور وسلام الجنوب !. الإنقاذ على خلاف أحزابنا وتياراتنا هي من تصنع الرجال القادة وتعدهم للمراحل ذات الطبيعة الخاصة لترقى وترتقي بهم ، وليس في منهجها الذي تربت عليه تقزيم أبنائها أو إحالتهم إلى الصالح العام أو التنكر لانجازاتهم أو الاستغناء عن عقولهم ، ولا هم بالذين يزايدون عليها حين تشتد الحاجة وتدلهم الخطب ، وقوش عرف بتاريخه الطويل والحافل بالمواقف والبطولات لا يعرف الراحة وهو ينتقل من مرحلة حرجة حملت في طياتها من المهددات الكبيرة ولكنه اجتازها وإخوته بامتياز ، كما وتحطمت على يديه الكثير من الاستراتيجيات والمخططات الماكرة لدول الاستكبار ، واليوم ينتدب لمهمة أسمى في سلم الدولة والمجتمع ويحمل بيده ملفات شائكة تحتاج إلى مساحة أكبر للتدارس والحركة ومعينات بقدرها تساعد في إدارتها وصناعة قراراتها ، بعد أن عبرت الإنقاذ مراحل الضعف وقلة الإمكانات ومحدودية الموارد وشحها ووقفت على أرجلها بمشاريعها الممتدة في شتى المجالات ، وأجهزتها الآن تمتلك المقومات البشرية والمادية ومختلف الأسلحة والعدة والعتاد والطائرات والتكنولوجيا وتواكب التطور وقبلها الرجال !.لذا يخطئ من يظن أن في أدب الإنقاذ ورمزها البشير من يهجر رجاله أو يغدر بهم أو يجعلهم نهما لأصحاب الغرض والهوى الذين يجيدون صناعة وإشاعة الوهم والأماني البوار وبيعها لأنفسهم قبل الآخرين !. وقوش يغادر جهاز الأمن الوطني وهو ليس ببعيد عنه يستخلف رفيق دربه منذ الدراسة والعمل الخاص ( محمد عطا ) وهو مطمئن على من بداخل العربة والميثاق المضروب بينهم والأخوة التي تجمعهم لتتكامل الحلقات والأدوار في رسم خارطة الطريق القادمة في يقين ستتبدد أمامه أحلام أولئك الذي ينسجون الأقاويل والتخريف إلى أن تفاجئهم أعمال الرجل الذي يكثر البناء والتشييد في صمت ويترجل عند الكسب والمغنم !. هذه المستشارية عصارة جهد وحراك متصل انتدب لها ( قوش ) والقيادة تدرك إمكاناته وتثق في قدراته للنهوض بمهامها على نحو يعزز أمن البلاد ويضاعف من فرص قوة أجهزتنا التي خبرها صلاح ووقف على نقاط ضعفها وبواطن دائها فجيء به لهذا المنصب لتحقيق المزيد من الإصلاح والتطور ببعد أشمل يستصحب هذا الواقع الجديد بمنظور استراتيجي يؤمن مطلوبات الأمن الوطني المستدام ويحق رجاءات قيادته وأمته في أن تستقر البلاد وتأمن من مكر الداخل والخارج ، والأيام ستثبت أنه مؤهل لأداء هذه المهمة بذات الروح والإرادة التي صنع بها هذه الهالة الفخيمة حوله عن جدارة واستحقاق وقاد بها الرجال لتبقى الإنقاذ بصناديدها من أمثاله تقهر الأعداء وتسطر الملاحم وتكتب التاريخ المشرف لأمتها ، فالله ندعوه أن يتقبل جهده فيما سبقت به يده وخطاه وان يعينه على ما ينتظره من تحديات انه ولى ذلك والقادر عليه ،،،
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-14-09, 00:38 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | Haydar Badawi Sadig | 08-14-09, 02:42 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | mohmmed said ahmed | 08-14-09, 05:55 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-14-09, 04:02 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-14-09, 11:01 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-15-09, 05:46 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | Elbagir Osman | 08-15-09, 06:16 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-15-09, 03:27 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | abubakr | 08-15-09, 03:55 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | Haydar Badawi Sadig | 08-15-09, 08:56 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-15-09, 11:28 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-16-09, 04:50 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | م. سيد احمد قدورة | 08-16-09, 06:30 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | م. سيد احمد قدورة | 08-16-09, 06:30 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-16-09, 09:25 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-16-09, 04:07 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-17-09, 05:06 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | كمال عباس | 08-17-09, 05:12 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-17-09, 10:06 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | abubakr | 08-17-09, 01:13 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-18-09, 07:19 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | Ali bas | 08-18-09, 12:55 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-18-09, 04:45 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-19-09, 10:29 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-20-09, 11:28 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-20-09, 04:27 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-21-09, 08:04 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-22-09, 11:26 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-23-09, 06:36 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-24-09, 10:56 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-24-09, 11:31 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-25-09, 04:35 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-26-09, 10:55 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-28-09, 11:57 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | مؤيد شريف | 08-29-09, 08:35 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-29-09, 02:36 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 08-29-09, 11:34 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 09-01-09, 11:05 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 09-04-09, 11:54 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 09-08-09, 05:10 AM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 09-10-09, 07:58 PM |
Re: اقالة صلاح قوش .....هل بداية ام نهاية صراع ....على السلطة ...؟ | الكيك | 09-11-09, 03:00 PM |
|
|
|