|
|
 Re: صورة النبي محمد من منظور غلاسنوستي وبروسترويكي لواقع الدين ... (Re: معتز تروتسكى)
|
ــــــــــــــ
العزيز معتز:
| Quote: حول القدسية بمفومها البليد لدي بعض المسلمين |
إقراء انت ايها الذكي المتبلد.. لنصوص القرآن حول العلم
""وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا""سورة البقره""اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ (3) الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ (4) عَلَّمَ الإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ (5)""سوره العلق""وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمْ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (78)سوره النحل :الرسول صلى الله عليه وسلم :يقول " تفكروا فى خلق الله ولا تفكروا فى الله " إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُولِي الأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191)سوره آل عمران" "أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً (82)"سوره النساء""إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنْ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنْ الْحَيِّ ذَلِكُمْ اللَّهُ فَأَنَّا تُؤْفَكُونَ (95) فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَاناً ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (96) وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (97) وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ (98) وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِراً نُخْرِجُ مِنْهُ حَبّاً مُتَرَاكِباً وَمِنْ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (99)""سورة الانعام
| Quote: والتمحور فيها مايُثار كل فترة حول مسألة رسم صورة النبي محمد !!!؛ ففي اعتقادي إنه ليس هنالك مايضير من كل مايُثار حول القدسية بمفومها البليد لدي بعض المسلمين |
هذا في اعتقادك انت لكنك ضعيف وواهن .. وشخصية الرسول صلي الله عليه وسلم لم تكن شخيصة عابره في التاريخ بل هي صانعة التاريخ .. الم تسمع مقولة برناد شو حول شخصية الرسول محمد صلي الله عليه وسلم (لوكان محمد موجود لحلة مشاكل العالم جميعا)..
فالتعلم ان حب الرسول محمد صلي الله عليه وسلم جزاء من العقيدة .. وان العزة لله ولرسوله وللمؤمنين قرآن مقدس ويتلي ... وان شخصية الرسول صلي الله عليه وسلم واسمه مقرون باسم الجلال في كلمة التوحيد .. ولتعلم ان الرسول صلي الله عليه وسلم في اخر لحظات حياته يقول بلغوا سلامي لمن بعدي من المسلمين ولتعلم انه خاتم الانبياء والمرسلين ولتعلم ان مستقبل البشرية رهانه دين محمد هو الذي يخلصهم من الانتحاروالمخدرات والعري والخزي والانحلال والفجور والدمار لانه ديننا من الله لم تشوبه شائبه حتي ينقد بل انه محفوظ الي يوم يبعثون ..
|
|
 
|
|
|
|
|
| العنوان |
الكاتب |
Date |
| صورة النبي محمد من منظور غلاسنوستي وبروسترويكي لواقع الدين ... | معتز تروتسكى | 02-25-08, 07:30 PM |
| Re: صورة النبي محمد من منظور غلاسنوستي وبروسترويكي لواقع الدين ... | معتز تروتسكى | 02-25-08, 07:42 PM |
| Re | Waeil Elsayid Awad | 02-25-08, 07:55 PM |
| Re: صورة النبي محمد من منظور غلاسنوستي وبروسترويكي لواقع الدين ... | emad altaib | 02-25-08, 08:42 PM |
| Re: صورة النبي محمد من منظور غلاسنوستي وبروسترويكي لواقع الدين ... | emad altaib | 02-25-08, 09:37 PM |
| Re: صورة النبي محمد من منظور غلاسنوستي وبروسترويكي لواقع الدين ... | emad altaib | 02-25-08, 09:59 PM |
| Re: صورة النبي محمد من منظور غلاسنوستي وبروسترويكي لواقع الدين ... | emad altaib | 02-25-08, 10:35 PM |
| Re: صورة النبي محمد من منظور غلاسنوستي وبروسترويكي لواقع الدين ... | emad altaib | 02-26-08, 09:30 AM |
| Re: صورة النبي محمد من منظور غلاسنوستي وبروسترويكي لواقع الدين ... | معتز تروتسكى | 02-26-08, 03:56 PM |
| Re: صورة النبي محمد من منظور غلاسنوستي وبروسترويكي لواقع الدين ... | emad altaib | 02-26-08, 04:03 PM |
|
| |
emad altaib
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست