كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم
|
الاخت الكريمة / عواطف
سلام من الله عليك , استميحك ان تتركي لي المجال لسرد هذا الحدث آملة ان اتعرف على آراء الاخرين .
وانا على اعتاب تكملة السنة الثالثة بدبي , قررت او دعيني اقل حاولت ان اكثر الحاجز النفسي الذي
يقف حائلا بيني وبين التواصل بكل اشكاله مع بني وطني , خلال هذة الفترة لم تكن لدي علاقات اجتماعية
تذكر مع السودانين وذلك لما واجهته فى البداية من مضايقات من قبل البعض (منهم من يعتقد ان كل
فتاة متغربة لوحدها ضعيفة سهل التمكن منها )الامر الذي جعلني افضل الابتعاد عنهم ويا دار ما دخلك
شر , وتركز تواصلي مع الفئة القليلة التى تربطني بهم علاقة قربى (ابن عمي واسرته) .
المهم ومع علمي بحفل سوداني بنادي عجمان تشجعت واقنعت بن عمي بعد جهد جهيد ان يرافقني , احسست
عندها بفرح عارم وذلك يرجع لانقضاء زمن طويل وانا اعيش حالة من الروتين الممل , العمل – البيت .
ذهبنا الى مكان الحفل , دفعنا ثمن التذاكر ودخلنا .
اول ما لفت نظري تخصيص اماكن للسيدات واخري للرجال , لم آبه لذلك , وصلت الى اخر صف للسيدات
واردت ان اجلس ومعي بن عمي بجانبي , ولكن قبل ذلك جاء الينا من يقول انه غير مسموح , قلت له
ولكني لا اعرف احداً هنا فرد قائلا (والله دا نظامنا )
وبما ان نظامه لم يروقني فقد خرجنا تاركه ورائي امالي بحضور حفل سوداني .
لا ادري ان كنت ضخمت الامر ولكن فعلا لم استطع قبول ذلك , فهذا حفل عام ومن حقي ان اجلس بجانب من
اتيت معه وليس لأحد ان يحدد ذلك نيابة عني .
اتمنى ان يتم النقاش في هذا الامر , فالحرية حق للجميع .
وتقبلي احترامى
رانيا قاسم , دبي
--------------------------------------------------------------------------------
Sounds like? How many syllables? Guess and win prizes with Search Charades!
Want to race through your inbox even faster? Try the full version of Windows Live Hotmail. (It's free, too.)
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
الأستاذه عواطف
طبعى لا يخفى على احد سيطرة الاتجاه الأسلامي (الكيزان ) على النوادي السودانيه في الأمارات
مما جعلها تلقب بالمقابر السودانيه
ما حدث في عجمان هو نتاج طبيعي للنب الشيطاني الذي يدير النادي بعجمان
واذكر قبل عامين عندما قابلت مدير النادي بعجمان وكنت نائبآ لأسرة نادوس الثقافيه السودانيه بالأمارات
وطرحت عليه احياء النشاط في النادي وليكن اولها هو ليلة وفاء للراحل مصطفى سيد أ؛مد
هل تعرفي ماذا كان رده
مصطفى ده كان شيوعي ونحن ماعندنا شيوعيين هنا ولا بنحتفل بيهم
فهذا ما آلت اليه النوادي السودانيه في الأمارات بعد تزوير انتخاباتها بدعم كامل من السفاره السودانيه
ولي مداخلة هنا اتمنى ان تمري عليها
وشكرى لك
Re: سفارات تتغول على مهام الجاليات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: mahdy alamin)
|
الأعزاء
رجعنا..............
تعالوا سوا نفسر ونشرح تبعآ لعنوان الموضوع والهدف من هذا الكتابه الهامه بعض التفاصيل ....
من هم الأنتهازيين؟؟؟؟
من هم الكيزان ؟؟؟؟
الأنتهازي هو ارخص نوع من البشر (واعتقد هم ليسوا ببشر )
لأنه ولأرخص الأثمان ممكن يبيع نفسو وضميروا ومبادؤا العاش يناضل من اجلها زمن طويل
او يتساقط عموديآ كمثل هؤلاء الذين يشاركون التجاه الأسلامي ممثلآ في الطغمه ( الكيزان ) نشاطاتهم
وذلك لأسباب كثيره ماديه او معنويه
والكيزان بالطبع بفطنون لهذه المسأله تمامآ لذا يغرون ضعاف النفوس بالماده
وهذه ارخص اسلوب
كما يحدث هنا في الأمارات
فيشاركهم الأنتهازيين من فنانيين ومسرحيين ومقدمي برامج وصحفيين رخيصين انتهازيين
ولكن لن يطول ذلك ..................
ونتواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
الاخت عواطف.
هذا موضوع مهم جدا ويجب على جميع السودانين المقيمين بدولة الامارات الاهتمام بهذا الامر ومعالجته، لأنه من المؤكد أن ضيوف هذا المراكز ليس من السودانين فقط وليس من المسلمين فقط. وتحية الى الاخت رانيا قاسم للكتابة الصريحة بمثل هذا الموضوع الهام.
لدي سؤال يا ناس الامارات:
هل يستطيع أي شخص مشرف على مثل هذا المراكز أن يتجراء ويتحدث الى أي مواطن إماراتي وزوجته أو أخته أو حتى رفيقته بمثل نفس الطريقة التي تحدث بها الى
الاخت السودانية وأبن عمها؟
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: Deng)
|
Quote: ما حدث في عجمان هو نتاج طبيعي للنب الشيطاني الذي يدير النادي بعجمان
واذكر قبل عامين عندما قابلت مدير النادي بعجمان وكنت نائبآ لأسرة نادوس الثقافيه السودانيه بالأمارات
وطرحت عليه احياء النشاط في النادي وليكن اولها هو ليلة وفاء للراحل مصطفى سيد أ؛مد
هل تعرفي ماذا كان رده
مصطفى ده كان شيوعي ونحن ماعندنا شيوعيين هنا ولا بنحتفل بيهم
|
زي ما قال المثل (ضنب الكلب ما بتعدل)
فكذلك الكوز كوز لو في السودان أو عجمان أو اليابان
هو في النهاية كوز.
عشان كدة أنا مقاطع أي نشاط يقام في النوادي السودانية..
والحمد لله إنو الكعبة ما تحت سيطرتهم
وإلا كانوا عملوا الحج سنة للرجال وسنة للنسوان
عشان ما يحصل اختلاط..
الناس ديل عندهم وهم إسمو الشيطان، مع إنو الشيطان المسكين
الآن قاعد مندهش في البعملوهوا هم في السودان..
وصدق المتنبيء حين قال:
إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه
وصدّق ما يعتاده من توهم..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: Nasruddin Al Basheer)
|
عزيزتنا الجميلة : عطوفة
لقد كنت عريفا لهذا الحفل ( عجمان ) وذلك بتكليف من صديقي الفنان (عمر احساس) والمجموعة المشرفة
والقادمة من السودان خصيصا من أجل دارفور !!!!..
لقد ساءني حقا ما رأيته هناك .. وساءني أكثر ماجرى للأخت ( رانيا) والأخ الكريم مرافقها .. وللاسف
فقد أخبرتني صديقتي الفنانة( سمية حسن) بما جرى بعد ذهاب الاخت ( رانيا ) ومرافقها الكريم .. وقد
كنت لحظتها داخل ما بات يعرف ب (غرفة الفنانين ) مع مشرفي الحفل لترتيب أدوار المغنيين على
المسرح لتقديمهم بناءا على ذلك ..
وصدقيني لقد تكلمت مع السيد مديرالدار حول مثل هذه الأمور ولكنهم رفضوا حتى تصوير النساء الحضور
في وقت كان فيه هناك اتفاق مع صاحب الكاميرا والمشرفين على الحفل لتصويره وصرف ريعه لصالح
النازحين والمشردين من أهلنا الكرام في دارفور ..
لقد استنكرت تماما هذا الاسلوب المتخلف ونحن على أعتاب القرن الحادي والعشرين.. ولكنهم في ادارة
هذا النادي الواسع الجميل قالوا بان ما جرى هو تطبيق للوائح الدار !!!!!!..
ولكن .. أي لوائح تلك التي هي نتاج العصر الحجري ؟؟؟؟؟!!!!؟؟؟.
عموما باسمي شخصيا وباسم ذلكم الحضورالكريم الذي تجاوب مع الدعوة من أجل دارفور - ورانيا منهم
دون شك - أقدم اعتذاري - ليس باسم هذه الفئة المتخلفة بالطبع - ولكني لاني كنت جزءا من حدث تمنيت
ان يكون كما خطط له أهله القادمون من سودان منكوب بأهله قبل غيرهم !!!..
هكذا يعيش الفن وأهل الفن في زمان الانقاذ !!!!!..
التحية للاخت رانيا.. وقبل وبعد لك يا عطوفتنا العزيزة .
وهذا هو رابط الحفل المذكور :
عمر احساس/ معتز صباحي / مها عزالدين / يضيئؤون سماء الام...جل دارفور الحبيبة ..
خضرعطاالمنان
[email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: Deng)
|
الأخ العزيز دينق !!!
شكرا على اهتمامك بالموضوع ,,,
طبعا إنت ما عارف أنو في ناس متخصصة في التعامل بطريقة بايخة مع الناس في مثل هذه الأماكن
كمان ما تنسى استعراض العضلات وإدعاء التدين إلى درجة أما حكاية إنو يتحدث مع إماراتي
وزوجته بهذه الطريقة فطبعا دي سابع المستحيلات لأن الإماراتي نفسه بحترم خصوصيتك ولا يتدخل
فيما لا يعنيه ,, إذا الدولة نفسها تمنحك مطلق الحرية في اعتناق أي دين وأن تتصرف كما
يحلو لك بشرط أن لا تتعدى على حريات الآخرين فما بالك بالشعب ؟؟ طبعا نحنا سيكون بينا وبين
الحرية الشخصية ملايين السنوات الضوئية !!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
الأعزاء المتداخلين
طبعآ علمت بالأمس انو حصلت مشكله كبيره وتفاقمت الى حد الضرب بين مجموعه من الحضور الى ان جاءت شرطة عجمان وأنقذت الموقف واقتادتهم الى مركز الشرطه
وهذا مايحدث في النوادي السودانيه
ولكن اعتقد انو واحده من مشاكلنا الأساسيه
هي الأنتهازيين
وديل مفترض يتم اعدامهم على الملأ قبل الكيزان
وزي ما معلوم للجميع انو الأنتهازيين منتشرين ولهم فوائد كثيره في مجارات النظام واتباعه للحصول على الفوائد الماليهوغيره من النثريات
وكل يوم بنشوف عجائب وغرائب
ممن ادعوا بأنهم معارضين للنظام ولهم مبادىء ونرى انهيارهم وبرخيص الثمن
فسنكون لهؤلاء الأنتهازيين من شعراء ومسرحيين وفنانيين ومقدمي البرامج الأنتهازيين الرخيصين
وشكرآ ونواصل ................
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: mahdy alamin)
|
الأخت عواطف
تحية واحتراماً
لا شك أن خللاً نفسياً وضعفاً في التدين ونفاقاً ظاهراً وغرض زائل ، هو ما يفسر كل من يتبع هذا النظام النبت الشيطاني الذي سلطه الله على شعب السودان لهشاشة مبادئه وعدم معرفته بقضاياه الجوهرية ، وغياب الوازع الديني الحقيقي لشعبنا ، مما جعل هؤلاء الجهلة الفسقة المردة يتجمون في مصائر شعب السودان وخيراته في الداخل والخارج ، ويضيقون خناق الحرية في ما يتعلق بالسودان ، ولا استغرب هذا أصلاً ، أنصحكم بعدم إقتراب جنس سوداني والتغيب عن أفضل ، لو اعتكفتم في بيوتكم وتركتم الحفل لهم ولحضورهم من جنس شاكلتهم ، لعرفوا الفرق ، قاطعوا قنواتهم ، قاطعوا صحافتهم ، قاطعوا فناني الإنقاذ ، قاطعوهم قطع الله جذورهم ونحورهم وكفانا شرورهم وفرق شملهم وأحصاهم عدداًولم يترك فيهم أحد .. إنهم نبت شيطاني لا محالة ذاهب إن وعي الشعب وكشف فضائحهم ومستورهم وهم أجبن من نعامة ونظامهم أوهن من بيت عنكبوت .
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
عطوفه
تحياتي
يا اختي كان المساله مسالة دين كنا قفلنا خشمنا وسكتنا
وقلنا الناس ديل ماشاء الله عليهم ملتزمين وكويسين
ولكن
الاجتماعات الزي دي بجوها اسر واهل واقارب للتانس علي الاقل
ان لم نقل للتعايش مع جو سوداني قد يكون مفقود اسريا
ولهذا ياتوا ليعبروا عن شوقهم لبلدهم وناسها
اما المنع وبهذه الصوره فيه اهانه للناس اكثر من انه التزام ديني
والناس الذين يقومون بهذا لعمل اذا نظرت اليهم من ناحيه اخري تجدهم يحلون ما حرم الله ولكنه
في خفاء عن الناس
هل يعتقد هؤلاء ان ما يفعلونه دين وتقوي وايمان
شخصيا لدي راي مخالف لهؤلاء الناس
ودمتم بخير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
الأستاذ محمد مختار جعفر
التحيه لك
ولكننى اري بعض النقاط في مداخلتك واعتقد انو يجب ان امر عليها وبتأني
الم تكن في الأنتخابات بتاعت النادي السوداني بدبي وما فعله الكيزان قيها والجملة التي قالها كمال حمزه بلسانه وقلتها لي ؟؟؟؟
وكلنا يذكر مافعله الكيزان وممثلين في ادارة النادي في امسيتنا بتاعت الأستاذ القدال؟؟؟وهل هذا ليس له اي علاقه بالكيزان والسفاره
ولا يا جماعه ندس راسنا زي النعامه في التراب ونقول يلا ونمشر
اما عن نادي عجمان الفرز في الرجال والنساء ده طبيعي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والأداره التي اعرفهم تمامآ كلهم اها ما كيزان ؟؟؟
وما رايك في موضوع تأبين مصطفى سيد احمد الرفضوهو وقال انو شيوعي ؟؟؟؟
سيطرت الأتجاه الأسلامي على النوادي وبرامجها والذين يعملون فيها وطريقة اخراج برامجها مسيطر من الأتجاه الأسلامي
وهذه حقيقه لا اعتقد اي عاقل مشاهد للوضع في النوادي السودانيه ( المقابر السودانيه ) ان ينكرها
ولماذا لم تقدم النوادي السودانيه اي اعمال في ما يناسب قامتها وميزانيتها تشرق وتليق بالجاليه ولكن نحن قدمنا كل الجميل على مدى ال 4 اعوام الماضيه وبدعمنا الذاتي لبرامجنا ؟؟؟؟؟
ونتواصل ....................
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
Quote: أقول لم نلحظ أبدا أن كان هناك تفريق أو سياسة بعينها ملموسة فى تسيير أعمال الأنديه طيلة الحقب
الماضيه ، بل كنت عضوا فى مجالس إداراتها لدورات متعدده سابقة ، تقام الحفلات الرسميه
والخاصة دون تدخل أحدا قط ، بل كنت أحد الذين ينظمون فعاليات اليوم المفتوح ليبتهج الجميع ويتفاعل
مع البرنامج من الصباح وحتى ساعات متأخرة من الليل دون أن نوجه أحدا أو ننتقد أحد فى تصرف ،
الكل كان يعرف أريحية العلائق والصلات والزماله رجلا كان أم إمرأة ، شابا أو شابه ، بل فى كثير من
الأحيان تتقارب الصفوف بين الرجال والنساء ، ويكون بالكاد أن تشق لك مسارا لتصل الى الفنان
وتبدى شعورك وإنفعالك المبهج |
يا استاذ محمد مختار جعفر
انت شاهد عيان على جرائم الكيزان في النادي السوداني بدبي واتمنى منك ان تكتب هنا ماقاله كمال حمزه في الأنتخابات ؟؟؟ وكنت انت واقفآ على مقربه منه
Quote: وبجهودهم الذاتيه فقط دون صدقة أو هبه
من أحد ، وجاءت تلك الفعاليات فأنارت مداخلها بكل ما هو جميل ومبدع ، |
هم صالة حفلات ما عندهم ووضع عجمان معروف يكونوا جابوها من وين ؟؟؟؟؟؟؟
اكيد من ...............................
Quote: ختاما أرجو أن تتحقق رسالة الأنديه الثقافية الإجتماعية السودانية بعيدة عن الأهواء والأغراض ،
بل بعيدا من التسييس والجهوية الذى يمنعه قانون وزارة الشئون الإجتماعية بدولة الإمارات العربية
المتحدة |
كلم يا استاذ ناس دبي واسألهم عملوا وقفوا امسية القدال ليه ؟؟؟
وياريت تورينا ردهم شنو وهنا في البوست امام الجميع
غير كيدا دايرين نعرف ليه بيرفضوا النادي في عجمان تأبين لي مصطفى سيد احمد وياريت برضوا نشوف الرد هنا ؟؟؟؟
وليه ما بيشاركونوا ونحن الناجحون والمميزيين في العمل الثقافي السوداني في دولة الأمارات وهذا بشهادة الكثيرين من جماهيرنا الجميلين والوطنيين فقط ولن نرضا بأي مسانده او دعم من التجاه الأسلامي او حتي ولوج النوادي القذره التي يقف زبانية النظام على عتباتها
ونتواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
عميق امتناني لكي ايتها الاخت الكريمة عواطف لطرح ما بعثته عبر بريدك الالكتروني , كما ارجو ان تسمحي لي ان ارد على الاخوة الذين اسعدوني بإدلاء آرائهم ان كان ذلك لا يُِعَد تجاوز للوائح المنبر .
اولاً الشكر لكم جميعاً اخواني على المشاركة وقد سعدت حقاً لما احسسته من كلماتكم التي تعبر عن التفهم لأحاسيس الناس .
وتحية إجلال ابعثها للفنان عمر احساس (ذو الاحساس الراقي ) عبر الاخ الكريم خضر عطا المنان , فقد حظيت بلقائه اثناء حملة لدارفور شاركتُ فيها ضمن طالبات جامعة الاحفاد والتي اقيمت فعالياتها بجامعة الخرطوم قبل 4 سنوات تقريباً . كما تمنيت ان التقيه في تلك الليلة .
والشكر الجزيل للكريم خضر عطا المنان واعتذارك مقبول .
وسلام وتحية طيبه لك الاستاذ محمد مختار وشكراً لتفضلك للإدلاء برأيك , ودعني احييك وكل الذين عملوا من اجلنا لتأسيس تلك النوادي . ولكني اتساءل عمّا تقصده بتحميل الامور اكثر مما ينبغي ؟
كسودانية اسعد ان يكون لنا دار بهذا الجمال ولكن اكون سعيدة جداً عندما اشعر ان هذا الدار هو داري , هو الدار الذي اجد فيه شىء من بلدي . واكيد ان الدار سيزدان اكثر اذا اهتم مسؤوله بمراعاة مشاعر الاخرين الذين بُنِيّت من اجلهم هذه الدار . وكما ذكرت انك لم تكن شاهداً لذاك الموقف , فكيف يتأتى لك ان تقول انه بذلك تُحُمل الامور اكثر مما ينبغي ,,,,
ما كتبته هو حدث سردته بكل تجرد لمعرفة آراء الاخرين ولا يعني هذا انتقاص لجهود من عَمِل لانجاح تلك الليلة .
فالتحية والتقدير لكل من يسعى لإسعاد الاخرين .
وشـكراً
رانيا قاسم
--------------------------------------------------------------------------------
Think you know your TV, music and film? Try Search Charades!
Want to race through your inbox even faster? Try the full version of Windows Live Hotmail. (It's free, too.)
© 2008 Microsoft Privacy Legal Help Central Account Feedback
(عدل بواسطة عواطف ادريس اسماعيل on 02-06-2008, 09:01 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
بعد السلام والتحية والتقدير ..
أقول: ما قصدته فى هذه العبارة التى ذكرتيها يا أخت رانيا قاسم هو :
بعد سردك للواقعة ومداخلتى ، التى لم أكذبك فيها وليس من حقى ذلك
، ولكنى فوجئت
بأن الواقعة أخذت منحى آخر وهو الإجتهاد فى تفسير الكيفيه لدى البعض
وأؤكد أننى لأول مره أعلم من مداخلة الأخ مهدى الأمين ، أن القائمين
على أمر النادى بعجمان هم من الكيذان ، !!! هذا حسب تعبيره ....،
وأكرر بأننى عند زيارتى وحضورى للحفل الذى سبقه لم أشعر بشىء
غير عادى ، وأقول لك وأنا غير مدافعا عنهم ، فحالى حالكم ، أقيمت الميئات
بل الألوف من الحفلات الأسريه بنادى دبيى الذى أعرفه جيدا بل كنت جزءا من
مجالس إداراته سابقا لم يحصل أن مرت بنا مثل هذه الواقعة بل لم تحصل قط ...
وجلوس النساء كان على صوب والرجال على صوب ولو حصل أن حضرتى
أى حفلا بنادى دبى سوف تجدين صورة المسرح كماهى منذ عشرات السنين
موقع للرجال وموقع للنساء بجانب بعض وحتى فى حفلات الأعراس المعروفه
عندنا فى السودان ، أيام كانت تقام فى السهلات خارج البيوت كان شكل صيوان
الحفل توضع كراسى النساء على حده بجانب كراسى الرجال أو الشباب وهذا شيىء
معروف لديك ولازلت أشير إلى أننى لست مدافعا عن أحد فى مسألتك تلك ، ولكن قلت
أن الواقعة لا تحتاج الى تأويل لتدخل أشياء من البعض ، كالأخ مهدى الأمين الذى
ذكر أن لهم كأعضاء فى نادوس مآخذ على نادى دبى حكى لى واقعة وكنت وقتها بالسودان
ولم أكن جزء من مجلس الإداره و أبديت له عدم رضائى وتكرر لهم كما ذكر بنادى عجمان ..
....... أنا لى إحتجاجاتى وآرائى كما أراها ، فى كثير من المسائل ولا زلت ،
ولكنى أرى أن توصلى إحتجاجك ... وهذا من حقك
الى مجلس إدارة نادى عجمان كسودانيه وأن تجدى إيضاحا فى ذلك لا أن تأخذ الأمور بالذى يجرى ..
ولك تقديرى ...
محمد مختار جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
الأعزاء
نواصل في حديثا
وهنا اود ان اشير الى بعض النقاط المهمه في موضوعنا
ودعوني اتحدث عن بعض الأمثله الوطنيه التي عاصرت النوادي السودانيه وكان شاهد عيان على ما آلت اليه
وهو احد المتداخلين في هذا البوست واحمد الله على وجوده هنا ليكن خير معين في توضيح اهم جوانب هذا الموضوع
الأستاذ الفنان التشكيلي والصحفي والخطاط : محمد مختار جعفر
فقد كان من مؤسسي مجالس اداره النادي السوداني بدبي عندما كان الزمن جميل
عمل بجد وكافح من اجل العمل الثقافي والفني السوداني الوطني الأصيل
وعندما علم بنا ( نادوس ) كان من اوائل المنظمين الى هذا الكيان الوطني وحقيقه شهد بيته في القصيص العديد من اللقاءات وكان دائمآ في مقدمة الحضور الى كل البرامج
حقيقه اخرى اود ان اوضحها هنا بأن في كل لقاء يجمع بين الأستاذ محمد مختار جعفر واداراة النوادي السودانيه كان يتحدث بصوره جميله عن نادوس ويدعو النوادي السودانيه لأشراكننا في برامجهم
ولكن كا يلقى الصد في كل مره والرد غير المقنع ..........................
لذلك استاذي الكبير محمد مختار جعفر الساحه الثقافيه في الأمارات تعلم جيدآ نشاطك وحماسك الثقافي
ونادوس تقدر لك وتعرف قدرك كأحد الاعمده المهمه والحيويه من مسيرة نادوس الثقافيه في الأمارات
لكن استاذنا اداراة النوادي السودانيه لن تعطينا اي فرصه لنكون جزءآ من برنامجها ..
وليسأل الكل هنا لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وتجاربنا مع النوادي السودانيه التي يحكمها الكيزان تجارب استفدنا منها كثيرآ
وكل ما لا يقتلنا يقوينا
والكل هنا يعرف حجم وضخامة انتاج وانجاز نادوس اذا قورن بكل انجازات النوادي السودانيه في الأمارات
وهذا ما يثير العجب؟؟؟؟؟؟؟؟
لكن ................
ونتمنى انو يجي يوم وتحتفل النوادي ياكتوبر وأبريل ...
الشكر لكم جميعآ
ونتواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: Randa Hatim)
|
الأخت الحبيبة عواطف
سلام على روحك الطيبة
وبعيداً عن تسييس هذا الأمر نحن سواء أخوان مسلمين أو علمانيين أو شيوعيين نحاول أن نلبس ونظهر الأمر بغير حقيقته حتى يتمكن العلماني لوم الإسلامي والإسلامي يلوم الشيوعي وفي حقيقة الأمر أن الجميع يفرض سطوة المجتمع الذكوري .. يكاد الناظر حتى إلى مضامين الأدب الرجالي الحداثي والمتمعن في ثنايا أنساقه وأجناسه أن يجزم أن المحور الأساس فلإبداعات في إطاره هو الحديث عن المرأة وأكاد أجزم أيضاً - لولا تلك المعرفة سابقة له بالواقع العربي - إن الأدب الحداثي هو ذاك الرجل الإستثناء المُمنع بإمتياز للمرأة بحقوقها والذاد عنها ضد دعاوي التقاليد المجحفة وتداعياتها المركسة لها في هذا التّشييء ، وكذا تلك المختزلة لها في الجسد الذي يسوق ويُنادى عليه في أروقة نخاسة الواقع المعاصر.
فباستقراء بسيط للأبعاد وللخصائص المضامينية لحل ما ينتج في إطار هذا الصنف من الأدب من إبداعات ذكورية سنتأكد من هذا المنحى وتبرز البراهين وتُحصّل الأدلة.
فما جُل هذا الأدب الذكوري الحداثي إلا يدور في دائرة ضيقة لا تتعدى محاورها:
أولا : التصوير لحالات اغراق في حب وغرام .. وما يصاحب تلك الحالات من سهاد وتحرق أكباد من جراء الجفاء والصد والهجران!!!.. إذ هو الأديب في بعض الأحيان الشيخ الذي اصطبغ الرأس منه بياض ولا زال المفرد للحب لا يكتب إلا عنه وله.. مراهقة مستدامة تبدو ناتئة في نتاجه المتضوع بآهات العشق وبأحاديث الهيام لأنثى في عمر حفيدته!!
ثانياً: التعبير عن المشاعر العاطفية الحالمة المُعلبة من قدر المرأة المحبوبة حد العبادة والتقديس وحتى حد الهلوسة والهذيان.. مع الإغراق في النهل من معجم مترع بالوثني والأساطيري وحتى بالعجائبي حد النخاع.. دخان وأبخرة وتعاويذ وأصنام وآلهة وأبطال ميثولوجيا وحكايات خرافية ومعابد واصنام.
ثالثاً :الكتابة عن الحبيبة أو الخليلة وافرادهما - تقريباً- بالتطرق للوشائج الرابطة معهما، وكذا افصاء باقي العلاقات الأخرى مع كل الموجودين في المجتمع، وحتى مع النساء الأخريات أولئك اللواتي لا يمكن تجاهل كونهن من أساسيات النسيج الإجتماعي المؤثر في الواقع المحيط.
رابعاً: الحديث عن وحول حب جسدي ، يمتزج فيه الوصف لتضاريس الجسد المعشوق مع أحاسيس ومشاعر اللذة الجنسية، وترتفع تلك الجرعة من الجنس الرخيص حتى تصل إلى ما يسمى بالأدب " الأيروتيكي " وذلك حسب " جرعة الحداثة " الكامنة في فكر الأديب.
خامساً : التصوير الذكوري للأنثى ولصق صفة جلب العار والرصد لحالات تهتك وفساد أخلاقيات من نساء ما ، واسقاط صفة البراءة على تصرفاتهن الماجنة وكذا إلباسهن لبوس الضحايا المتعرضات لقهر المجتمع والعمل على تبرير سلوكياتهن ثم القول بتأديتهن وهن المحترفات أو الهاويات العهر وهن من ضحايا المجتمع الذكوري الذي يريد تبرير جرمه بأن ما أتين به ( خدمات إجتماعية) لا استغناء للمجتمعات الحداثية المعاصرة عنها.!!
سادسا: الإنتقاص من قدر العلاقات الروحية والإستخفاف بها ، ورسمها على أنها السلاسل والأغلال المقيدة إلى الشخص الزوجة تلك المتشنجة البشعة البدينة المثيرة للمشاكل والمفتعلة للآزمات و.. و.. و.. وكل النعوت الواسمة لها بما يُنفر منها ويدفع إلى إزدرائها .. ثم وهي بالخصوص تلك المانعة من التحليق في سماء الهوى .. والمركسة في وهدة الواقع ،وأيضاً تلك الصادة عن الإنطلاق من عقال المسئوليات
الأسرية الممجوجة الكريهة للنفس و" المُقَزِمة" للقدرات على الإبداع.
وهكذا فإن موضوع وضع المرأة في مجتمع ذكوري على المطلق فهو لا يقرأ بمعزل عن موضوع العلاقات العاطفية والجسدية مع المرأة فلا يكاد يتجاوز إلا بقدر يسير فيما ينتجه أولئك الأدباء وذلك بالرغم من أنهم لا يقومون في الأغلب بأي مجهود من أجل تحسين فعلي حقيقي على أرض الواقع للعلاقات مع ذلك المخلوق الذي ما يفتأون يندلقون على أعتابه وكذا يتهافتون على تقديسه ويتنافسون من أجل التغني بجماله وتمني القرب منه ووصاله. هؤلاء هم من أكثر الممارسين للعلاقات المفتوحة من الأدباء الحداثيون لخلفية أيديولوجية معينة تحكمهم.!!.. نحن ندور في حلقات مفرغة ونعمل على إفراغ العقول والحال إذا إستمر بهكذا حال فلن يثمر للمرأة عدلاً ولا حقوقاً ولا رفعة تطالها.. هي الضحية .. وهي لا تحتاج:
** لمن يتنافس في الوصف المبالغ فيه للشكل الخارجي ذاك السطحي المزيف منها ..
** ولا للذي يتكالب من حشد أساليب اللغة ليصور بها أنشطة ذاك الجسد العاري نُصحت بتعريته خدمة لمصالح شتى..
** ولا لمن يتغنى بالكلمات المترعة بمثالية لا تتوافر في الحقيقة فيها..
**ولا إلى الإنساق بدموع كاذبة للقهر ينتج من جراء الهجر المقترف من قبلها ..
** ولا إلى أحرف من آهات من الأكباد تتحرق لوعة للهيام المتفاقم بها ..
لكنها تحتاج:
إللى أدب متسامق يصور ذلاك الجوهر الكامن فيها .. وكذا يحسن تسليط الضوء على الإشكاليات الكائنة والحقيقية .. وتلك المزمنة والمانعة من إنطلاق يليق بها كإنسان بشقيه مكرم..وذلك لتقوم بواجباتها ومسئولياتها تجاه نفسها وتجاه كل المحيطين بها!!
الأمل إذاً أن يستفيق أولئك الذكوريون والمثقفون والأدباء لأنهم القدوة .. فما من معركة تحسم بين صهوات الحب وتحت ظلال الأجساد .. المعركة هي ضد الجهل .. الجهل أضحى أصيلاً فينا .. وهم المعول عليهم في ضرب رقاب ذلك الجهل فقد تعدد وإشرأب زمن الغفلة في تلك الرقاب .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
الأعزاء
اعتقد انو الأشكاليه الأساسيه في
الانتهازيين
وهذه هي الأرض النتنه التي ينمو فيها النبت الشيطاني ( الكيزان )
فمنهم من يسعى للشهره .... وقد ضل طريقه
ومنهم من يسعى للكسب المادي وهم الأغلبيه..وبرضو ضل طريقه
ونعلم كثيرآ وبالذات هنا في الأمارات
ان الكثير ممن كانوا مبدعين قد مدوا ايديهم ووسخوها بتعاملهم وشراكتهم للكيزان
وتنازلوا عن مبادىء وقيم كانوا ينادون بها وذلك للكسب المادي الرخيص
وهنالك الكثير من الأمثله سوف اذكرها وبالتفصيل والأسماء معروفه للكثيرين هنا في الأمارات
للكثيرين ممن كنا نعتقد بأنهم في الصف الوطني ولكنهم طلعوا طابور خامس ...للأسف
ونتواصل.........
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: محمد احمد سنهورى)
|
الأخ السنهوري !!!
تحية طيبة وبعد :
كنت أتوقع أن يكون رأيك في الموضوع الأساسي وليس في الأخ الكريم محمد مختار جعفر الذي يشهد له
الأعداء قبل الأصدقاء أنه شخص نزيه عفيف اليد واللسان وهو من الإعلاميين الأوائل الذين وضعوا اللبنة
الأولى للمؤسسات الإعلامية في دولة الإمارات وفوق هذا وذاك هو وطني حتى النخاع ولا يخشى في الحق لومة
لائم ولم يعرف له أي إنتماء سياسي ولم يكن في يوم ما من ضمن أي حزب من الأحزاب الموالية أو المعارضة
ينصب همه الفني والسياسي كله في بوتقة الوطن لذا لا أدري من أين أتيت بهذه الصفة لتلصقها به دون
خوف أو وجل ,,ما هكذا تورد الإبل يامحمد أحمد ,, نعم هو منبر حر ويحق لأي شخص إيداء رأيه ولكن دون
تجريح الآخرين وألقاء التهم والنعوت جزافا ,, بصراحة يا السنهوري أنت ألصقت بمحمد صفة لا تشبهه
أبدا لذا من الواجب ومن الشجاعة أن تعتذر له فالاختلاف في وجهات النظر يجب أن لا تفسد للود قضية
وشكرا ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
Quote: الأعزاء
اعتقد انو الأشكاليه الأساسيه في
الانتهازيين
وهذه هي الأرض النتنه التي ينمو فيها النبت الشيطاني ( الكيزان )
فمنهم من يسعى للشهره .... وقد ضل طريقه
ومنهم من يسعى للكسب المادي وهم الأغلبيه..وبرضو ضل طريقه
ونعلم كثيرآ وبالذات هنا في الأمارات
ان الكثير ممن كانوا مبدعين قد مدوا ايديهم ووسخوها بتعاملهم وشراكتهم للكيزان
وتنازلوا عن مبادىء وقيم كانوا ينادون بها وذلك للكسب المادي الرخيص
وهنالك الكثير من الأمثله سوف اذكرها وبالتفصيل والأسماء معروفه للكثيرين هنا في الأمارات
للكثيرين ممن كنا نعتقد بأنهم في الصف الوطني ولكنهم طلعوا طابور خامس ...للأسف
ونتواصل......... |
الاخ مهدي الامين.
لقد وضعتك يدك على العلة تماما.
أخطر نوع من البشر هو الإنتهازي. ويبدو بأننا نعاني من الانتهازية بشكل عام في داخل السودان وخارجه.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
الأعزاء
والأخ محمد السنهوري
لا ادري من اين ابدأ ولكن الموضوع هذا ليس بشخصي ولا نقصد به احدآ
بل هو موضوع عام وهام وجاد
في هذا البوست الجميل تم التسليط على قضيه معينه واعتقد انها من اهم القضايا للسودانيين
المقيمين في الأمارات
وسأواصل الكتابه في هذا الموضوع
استاذنا محمد مختار جعفر...
انا متأكد بأنك لو التقيت به او جالسته لبضع دقائق لعرفت وطنيته واهتمامه بالعمل الثقافي الوطني
اتمنى ان لا نوقع هذا البوست المهم في شرك الأمور الشخصيه
ولن يكون محمد مختار جعفر الذي عرفت وعرفنا ...انتهازيآ او يوصف بصفه ليست بالكريمه
ونتواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: Yasir Elsharif)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم إن أصبت فهو منك وإن أخطأت فهو مني فأغفر لي جهلي..
أختي الحبيبة/ عواطف
سلام على روحك الطيبة
عودٌ على ذي بدء ولأهمية الموضوع رأيت أن تكون مداخلتي على وجبات حتى لا تملين ويمل القراء ، فهذا حال النفس البشرية وسأدخل من المنظور الروحي الروحاني الديني الذي هو شريعة إلهية منزلة بهداية الإنسان وتوجيهه إلى طرق العفة والطهارة .. فإن الإسلام كرم المرأة وأنزلها أعلى المنازل لحتى أن الله ربط رحمته برحم الأم وعفوها ورضائها ورضوانها.. فتحرير الإسلام ليس مقصوراً على المرأة بل على الإنسان وهذا فيه الشمولية والجمع وهو رسالة للعالمين كافة.. وأرجو أن لا يظهر من يتهمني بأني أدعي شرف الإنتماء لجماعة بعينها..
الإسلام حرر الإنسان كله، و ما عمل على تكريس الفصل المقيت بين مكوناه، إذ اعتبره مزيجا من حفنة من طين و من نفخة علوية، فإن اعتنى ذلك المخلوق بالجزء الطيني فقط واحتفى به و بمتطلباته ارتكس و انغمس في الطين، وإن زاوج معه الاهتمام بالجزء الروحي أيضا اعتلى و سما و انجذب من وهدة التردي و الاندحار.
و إيثار الجسد بالاهتمام كله في أي مجال كان سواء الأدبي أو غيره مفسدة و تضييع لحق الإنسان في التمتع بإنسانية تكرمه وترفعه، فالحيوانات إن استجابت لنداء الجسد المجرد وانساقت مع دعواته فإنها المسيرة في ذلك، و هذا مكمن الفرق مع الإنسان، ذلك المميز بالعقل المُقَيِِّد للغرائز المُسيِّر لها وفق ما يخدم حاجات روحه ونفسه و مجتمعه و ووطنه، و كذا العالم كله الذي هو مكلف بحسن الاستخلاف فيه.
و نظرا لتغييب مثل هذه القناعات الداعية إلى عدم إفراد الجسد بالاهتمام ـ و كذا اعتباره فقط رافدا يجب التعامل معه بما يجب مما ورد في مبادئ الدين ـ نرى أن انحرافات شتى بدت واضحة المعالم في كل الميادين و المجالات...
و لم يُغمط المجال الإبداعي الأدبي حقه من هذه الظاهرة، إذ اجتاح الحديث عن الأجساد جل مضامين الإبداعات الأدبية بصفة عامة، و خاصة منها تلك التي نسجت خيوطهابعض المبدعات من النساء إذن إني لا أبريء الأنثى وأتحامل على الذكر فقط.
فالجسد حاضر في كل منعطف، و مُحتفى به في كل ركن...ومُطالَب بتمتيعه بأقصى درجات الحريات في جل الأنساق من الكلمات...إنها المعادلات التي أضحت الثابتة ومن قبيل المتفق عليه لديهن هن "المثقفات" الحداثيات النسوانيات، وهي كذلك في بعض المفاهيم الراسخة وأصبحت غير قابلة للتجاوز عندهن إلا تحت طائلة الوسم بالرجعية و بتكريس استحسان استعباد النساء...
* ـ البيت = السجن.
* ـ الزوج = تبلد الحس والبرود العاطفي.
* ـ الحياة الزوجية = القيود اللامرئية الموغلة بالمرأة في الإحباط و الضياع.
* ـ الجسد = الجوع الجنسي المتواتر غير المشبع بفعل الضغوط النفسية الناتجة عن التقاليد والدين و الزواج...
* ـ الدين = الأغلال و الحيف...وأيضا شتى صنوف القهر المبيحة لكبح حرية الجسد، و الداعية لعدم تمتيعه و الإمتاع به، و المانعة من حرية التعامل به و معه.
و هكذا...هلم جرا
ثم و هن دائما على نفس المنوال ينسجن...إذ:
* ـ إنه الحرمان الجسدي ذلك المتغنى به... المصور بعناية، والمشوب برثائيات للجسد والوَلِهِ إلى الإشباع و إلى الارتواء...
* ـ وإنها المعاناة النفسية الناتجة عن ذلك لدى المرأة في كل الطبقات و كل الفئات...
* ـ و إنها الدعوة إلى تخطي الحدود المرسومة، وإلى تحدي المتفق عليه...وإلى تجاهل الأحكام المسبقة والمحاكمات المجتمعية في سبيل تحقيق حقوق ذلك الجسد الظمآن المتشظي بفعل الحرمان...
* ـ و إنه التحفيز على الأخذ بالمباهج المتاحة لذلك الجسد الآيل إلى ترد، و من ثم زوال...و ذلك قبل فوات الأوان...
* ـ و إنه الجهر بالدعوة إلى ممارسة ما يمارسه الرجل من "حريات" في هذا المجال و هو "مضمون" الشرف "موفور" الكرامة...غير محاكم من طرف التقاليد و الأعراف...هذا هو المعبر عنه فقط ـ أو تقريبا ـ في بعض النتاجات الإبداعية النسائية الحداثية...
و يُدبَّج و يُنمق الكل في لوحات تتكرر بشكل لا متناهي، والنتيجة صور نمطية تتكرر للمرأة المقصاة من تحرير الجسد، و من الاستمتاع بكل قدراته و إمكانياته و مكوناته...و تَستخرِجُ تلك الصور المتناسلة أسئلة تفرض نفسها، بل و تلح في طلب الجواب، وذلك انطلاقا من أن تكريس بعض الأديبات النسوانيات لجزء غير بسيط من إنتاجهن الأدبي للحديث حول كل ما يتعلق بالجسد، و برغباته... و بما يحيط به... و ما هو كائن حوله... لا بد ونابع من وجود حيثيات و أسباب معينة لابد أن منها:
1 ـ تداعيات وتأثير نمط الحياة الخاصة بهن هن المبدعات.
2 ـ الرغبة في ممارسة حرية التصوير و التعبير في الإبداع الأدبي كما تريده المدرسة الأدبية الحداثية.
3 ـ ركوب صهوة التحدي و الإقتداء بالأديب المبدع الرجل.
4 ـ الرغبة في إرضاء مدرسة الغرب الحداثية لنيل الحظوة لديه بدعوى المجتمع العلماني.
هذه على سبيل التمثيل لا الحصر بعض الأسباب، إذ لعل هنالك أخرى...و هذه أيضا محاولة للحديث حول هذا البعض المذكور في ما يلي:
1 ـ تداعيات وتأثير نمط الحياة الخاصة:إذ يبدو و كأن مؤثرات ما نابعة من الوضعية الأسرية و العائلية للأديبات تتداخل و توجه مسار الإبداع المنتج من لدنهن...و ذلك من قبيل:
أ ـ الحرمان من حياة زوجية مستقرة مشبعة:
والذي قد يكون تأتى من أسباب شتى منها:
* ـ استمرار العزوبة:ـ للعزوف الذي صدر منهن عمدا عن الزواج في زمن ما...و ذلك تبعا للقناعات الإيديولوجية التقدمية والاشتراكية التي كانت سائدة في الزمن الماضي، أو تلك الحداثية المنتشرة الآن بعد انهيار محراب المعسكر الشرقي، و ذلك انطلاقا من الحمولة الثقافية المواكبة للزواج كمكبل مقيد للمرأة في تلك الإيديولوجيات أو للعنوسة الطارئة عليهن لأسباب اجتماعية أو ثقافية أو حتى شكلية مظهرية ما...
* ـ فقدان الزوج:
سواء:
ـ بالطلاق نظرا لعدم التوفق في الاستمرار في المؤسسة الزوجية.
ـ أو بوفاته ذلك الزوج.
ب ـ الرتابة و الملل في الحياة الزوجية:
هذه المظاهر التي تتسلل قد تدريجيا إلى الحياة الخاصة لأولئك المبدعات، التي تتحول بفعل الزمن إلى تباعد و تنافر بين الشريكين، و بالتالي إلى منجم للكآبة و التشاؤم، و تنحو بهن إلى تصوير الحلم بتحرير العلاقات الجسدية كحق مشروع للتخلص من أغلال الحرمان حتى دونما اعتبار للأخلاق...
ج ـ انعدام القناعات الدينية:
خاصة تلك التي تدعو إلى اعتبار الحياة الزوجية مؤسسة عبادية تتمحور حول إثبات القدرة على التعايش مع الشريك، و تنبني على الصبر و التحمل و تفهم ذلك الآخر و قبول هناته و ضعفه، كما تعتمد على الاستمتاع بمحاسن ذلك الآخر و بخصاله الطيبة، إذ هي تمظهرات الحياة كلهافي العبادة... و العبادة تمكن من الأجر، والأجر لا يكون إلا على قدر تجاهل المشقة و تخطي الصعاب.
د ـ انعدام القيم و المبادئ الدينية الضابطة للاستقامة الأسرية:
أي تلك المانعة من الانحراف الخلقي للأزواج، تلك الصادة لهم عن الخروج من أجل اصطياد المتعة الحرام التي تلهي و تمنع من الإحصان و الإعفاف المتبادل بين الزوجين.فعدم الابتعاد عن المسكرات، و عدم تفادي الفضاءات المفتوحة المختلطة الماجنة، تساهم في التفلت و الانحلال الأسري، ذلك الذي يمارس باسم التحرر و التمدن والمعتقد ضرورة تواجده ضمن مبادئ التقدمية و الفكر الحداثي "المتحضر"و الغير رجعي، و المتبع من طرف بعض أولائك المنخرطين في سلك "الثقافة" و "التمدن"و العصرنة".
هـ ـ اقتران نسبة من الأديبات النسوانيات بمن ينتمون لنفس الفئة من الأدباء أو ال"الفنانين" و المبدعين الذين يرون في التحلل الأخلاقي و عدم اعتبار الأخلاق في التعبير الأدبي كما في الحياة الشخصية أسس و أعمدة ضرورية مكونة الصورة النمطية للكاتب أو المبدع الموهوب، ذلك الذي تُراد و تُتطلب منه ـ كما يعتقد هو و أمثاله في التوجه الفكري ـ بوهيمية و خروج عن المألوف وعن العادي، و ثورة على كل الالتزامات الاجتماعية حتى يستكمل شروط الانتماء إلى شريحة المتميزين.
هي صفات و سلوكيات معينة خاصة إذا تتبدى و تظهر من هذه الفئة من الأزواج... و تجد فيها حتما كل زوجة بغض النظر عن كونها أديبة مثقفة ـ ما يكفي من العوامل من أجل إعانتها على عدم استمراء العيش في بيت الزوجية، و ذلك لأنانية و فردانية تطبع هذا النمط من الأزواج حتى ليصعب التواجد معهم في فضاء واحد، بله الحصول على التواصل الشعوري والإشباع العاطفي ومن ثم الجسدي.
ولنا عودة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: ابوبكر يوسف إبراهيم)
|
أخي العزيز أبوبكر !!!
أشكرك على هذه المداخلة التي كفيت ووفيت فيها وأؤكد لك أن لم تخرج عن صلب الموضوع لأن كل المواضيع
الاجتماعية مترابطة ببعضها البعض ولا يمكن فصل أي جزء عن الآخر وفيما يتعلق بحرية النساء وأدب النساء
وثقافة الجندر فهذه ظاهرة جديدة بدأت تمنو وتكبر دون وعي من بعض الجندريات بالهدف من هذه الثورة
أو ما يردن أن يصلن إليه لذلك تجدهن على أهبة الاستعداد لمحاربة كل من يخالفهن في الرأي أو يدلي
بحديث لا يتفق مع هذه الثقافة وقد فاتك بوست تعرضت فيه لهجمة شرسة منهن وتم تصنيفي بأني ضد الجندر
ذلك لأني كنت أنادي بحفظ كرامة المرأة في دول المهجر ولكن أسيء فهم البوست وتم تعيير أهدافه بصورة
منهجية تعاون فيها البعض على الإثم والعدوان .. أشكرك بكري فأنت دائما تصيب الهدف ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
الأخ ياسر الشريف
الكيزان ديل مفروض يتم ابادتهم بشكل كامل
واعتقد انو اضعف الأيمان ان يكون هنالك وعي تام وادراك لحقيقتهم خصوصآ عندنا هنا في الأمارات
لأن كثير من البرامج يتم التجهيز لها من قبلهم ولكن تغطى بغطاء آخر حتى لا يظهروا في الصوره
والسودانيين المقيمين هنا في الأمارات يمكنهم فهم ما اقصد
فهذه دعوه لنعض بالنجواز على المبادىء والقيم والأخلاق الوطنيه
وعدم اعطاء اي فرصة لأي مد كيزاني شيطاني
وبرضو ارجع وأقول
مصيبتنا كبيره بوجود هؤلاء
ونتواصل.................
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
الأعزاء
نتواصل مع مداخلة جديدة تحت عنوان
المواقف والمبادىء والقيم الهلاميه
هنا اود عن اتحدث عن بعض الأنتهازيين هنا في الأمارات
الذين تعاملت معهم بشكل مباشر ضنآ مني انهم ينتمون الى الصف الوطني النظيف
ولكن تبين لي أخيرآ ان ايديهم تلطخت بدماء الشرفاء
وأعني بذلك اتحادهم وعملهم مع الأتجاه الأسلامي والكيزان الكلاب
1/هل من الممكن ان نفترض وذلك اذا جاز لنا ان نفترض انهم لا يعلمون بحقيقة البرنامج الذي يشاركون فيه .....؟؟؟؟؟
ولكن طبعآ من الغباء والسخافه ان اشارك في برنامج ثقافي او موسيقي يقيمه الأتجاه الأسلامي ولا اعلم بذلك فهذا سخف لا يقبله اي عقل
2/ المشاركه بالحضور وهي من الممارسات الي لا تقبل ايضآ
يعني هل لأن اي برنامج مثلآ البرامج الموسيقيه الأخيره والتي اقامها الأتجاه الأسلامي الحقير بحجة انها برامج الأستقلال وهي للجاليه السودانيه في الأمارات ( مع العلم انو لم نسمع بأجتماع او اي حاجه تخص الجاليه في الأمارات ولكن طبعآ الموضوع كله يدار من غرفه صغيره بداخل القبو )
كيف ضميرك يا سوداني يا وطني يا مدعي الشرف والمبادىء والقيم انو يسمح ليك تحضر برنامج كيزاني
وانت تعرف او تجهل حقيقته فالأثنيين سواء ولكن الجهل دليل غباء
3/ الأعلاميين ومن يمسكون بالعصا من الوسط
فهؤلاء اشد غباء
فتراهم يتسارعون الى البرامج وتغطيتها وتقديمها كأنو عادي الموضوع (اعلاميين ان كانوا كذلك )
--------------------
هذه دعوه واضحه لمقاطعة كل نشاطات الأتجاه الأسلامي في الأمارات
والحقيقه لكل من يريدها لا توجد جاليه سودانيه حقيقيه هنا في الأمارات وما يقال عن نشاطات بأسم الجاليه هي مجرد غطاء وهمي للشيطان الأكبر
التاريخ لن ينسى اي موقف متخاذل او موقف انتهازي لأي سوداني وبالذات من يقيمون هنا في الأمارات
ولتكن راياتكم عاليه وقيمكم ومبادئكم اعلى واعلى
ولتشكلوا صفآ وطنيآ واحدآ لمقاومه وايقاف المد الشيطاني الكيزاني
والتحيه لكم
مع مودتي
ونتواصل.................
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: mahdy alamin)
|
الأستاذة / عواطف والاخوة المتداخلين
شكرا لكم على طرق هذا الموضوع الهام والذي شغلتني ظروف العمل عن الادلاء بدلوي فيه وهو موضوع يهمني جدا لأنني كنت قبل استقالتي جزءا من إدارة هذا النادي موضوع الحديث وكنت جزءا من إدارات العديد من الأندية السودانية وقدمت استقالتي عدة مرات وعدت تحت إلحاح العديد من الأصدقاء بتغليب المصلحة الوطنية عدة مرات حتى قررت أخيرا عدم المشاركة في أي لجنة لنادي سوداني والتفرغ لأكل عيشي .
الأستاذ / محمد مختار أحييه وقد عاصرت معه الكثير وعايشت معه الكثير من الأحداث وهو نفسه اليوم مثلي نأى بنفسه تماما عن دخول مجالس إدارات الأندية .
ناقشت الاخوة في ( دار الجالية السودانية بعجمان ) عن حقيقة ما حدث وبالمناسبة أنا شخصيا لا أستطيع إتهام أي منهم بانتماء سياسي بعينه فهم ألوان طيف ولكنني أيضا غبت عن النادي فترة طويلة ولذلك لا أستطيع الحكم .
وجهة نظرهم كانت في أن حفلات النادي والمقامة في فناء واسع تجمع الشريف والوضيع وتجمع ( الواعين والسكارى ) وفصلهم للنساء جاء لخوفهم من أن تلعب الخمر بأحد الرؤوس فيعتدي على محرماتنا .
هذا ما قالوه للأمانة .
وبالمناسبة ما قاله الأخ الدكتور مهدي الأمين عن الأندية السودانية أصاب كبد الحقيقة حتى لو حاول أستاذنا محمد مختار تخفيفه فالأندية السودانية باتت إنتخاباتها معروفة النتائج للكل وباتت مسيسة مليار بالمائة ولا أقصد نادي عجمان لأن نادي عجمان ليست به إنتخابات وفكرة الانتخابات مرفوضة بالأساس في النادي لأنه لا يتبع جمعيات النفع العام ولا يتبع إدارات الأندية السودانية بالدولة بل هو منحة من حكومة عجمان تكريما للجالية .
الموضوع الذي طرقته الأستاذة عواطف موضوع ضروري وهام للغاية لأنها تجاوزت المشكلة موضوع البوست وفتحت كوة على تساؤل هام تمنيت أن يسير عليه الاخوة المتداخلين وهو ( الأندية السودانية لمن ؟؟؟ ) الاجابة على هذا السؤال قد تمكننا من تصحيح المسار بطريقة جذرية فالأندية السودانية إما أن تكون معمولة للادارات وإما أن تكون معمولة لأفراد الجالية .
في الحالة الأولى ستسقط كل أوراق النقاش أما في الحالة الثانية ولو كانت الأندية مقامة للجالية فمن حق الجالية على الادارات تنفيذ ما تراه ( ولا أقصد فصل الرجال عن النساء ) فهذا موضوع لكل واحد منا فيه رأيه فللفصل محاسنه ومساوئه وأسبابه وعوالقه مقنعة كانت أو غير مقنعة .
المهم لو كانت الأندية للجاليات فهي حتى الآن قاصرة عن القيام بهذا الدور .. الأندية السودانية تحولت لمواقع بروتوكولات حكومية وملاهي للعب الورق وحظائر لتسلط الادارات .
والعلاج ليس بالمقاطعة فلو شاء القائمون على الأمر أم أبوا فالأندية للكل ومن حق الكل ممارسة نشاطه فيها وفق لوائح وقوانين يعرفها العضو قبل اكتساب عضويته وليس من حق فلان أو علان تحديد نشاط فرد من أفراد الجالية أو منع مجموعة من إقامة نشاط ثقافي أو تأبيني أو إجتماعي طالما هو لايخل بدستور النادي .
أنا لن أتحدث عن النادي السوداني في عجمان لسببين
السبب الأول يتعلق برأيي فيما حدث ومن وجهة نظر مجردة تحترم خصوصية المرأة وتعطيها معناها السامي وتحافظ عليها إن كان القصد من التصرف هو ما سمعته من إدارة النادي
السبب الثاني أنني من مؤسسي النادي وأيضا من مستقيليه وأي رأي قد يتم تفسيره حسب الأهواء
التحية لادارة ( دار الجالية السودانية بعجمان ) والتحية للأستاذة عواطف إدريس والتحية لكل الاخوة المتداخلين والذين أتمنى منهم أن ينتبهوا للنقطة الحساسة التي أثارتها الأحت عواطف والمتعلقة بعموم الأندية والدور السودانية في الخارج حتى نتمكن من وضع أسس التصحيح فالموضوع ليس خصومة ولا انتقاد الموضوع تبصير وتصحيح وهذا مايفيد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: mahdy alamin)
|
أخي الدكتور مهدي
تحياتي
أمسية القدال كانت نقطة فاصلة وأحداثها كانت غريبة ومفضوحة حقا ..... وللأمانة والتاريخ إعتذر الأخ الصادق عزالدين عما حدث بها إعتذارا شديدا ذلك أنه كان سكرتيرا للنادي ولم يكن حاضرا الواقعة غير أن من قاموا بها بالتأكيد لم يقوموا بها مصادفة ولا تستغرب ففي كل مجتمع يوجد ( ملكيين أكثر من الملك ) .
الموضوع الأساسي هو هل إحجامنا عن دخول الأندية هو الحل ؟؟؟
أنا شخصيا وبحكم معايشتي للعديد من تجارب الأندية أقول أن المشكلة فينا نحن وليست في الادارات وهذا القول لايعفي إدارات الأندية من المسؤولية الكاملة للتردي .... ولكننا لو عدنا للحقيقة نجد أننا لانهتم باكتساب العضوية في الأندية وهو ما يجعل الباب مفتوحا على مصراعيه لكل المساويء التي نتحدث عنها وقل لي كيف يحدث التزوير في معظم الأحيان للانتخابات ؟؟؟
قبل انقضاء المدة القانونية لحقوق العضو في دخول الانتخابات تقوم الادارات بدفع مبالغ ضخمة لتسجيل أكبر كم من الأعضاء المؤهلين للتصويت وهكذا لا يعرف أولئك المصوتين أبواب الأندية سوى في يوم الانتخابات.
نادوس على سبيل المثال لها جماهيريتها التي لايستهان بها والتي لايستطيع أي نادي سوداني منعها من التسجيل واكتساب حقوق العضوية .
لماذا لايسجل أعضاء نادوس عضويتهم في أحد الأندية ويخوضون الانتخابات كتلة موحدة وأتنحدى من يقول أنه يتمكن من الوقوف بوجههم في الانتخابات وعندها ستكون نادوس هي إدارة النادي وهي المخططة والمنفذة لبرامجه .
هذا أحد النماذج ..
ونحن جميعنا نقف ناقدين ونهتم بالنقد أكثر من إهتمامنا بالتغيير ولذلك يبقى الوضع دائما على ماهو عليه ( نحن ننتقد والمتنفذون يزورون ) وتدور الساقية ... التغيير الحقيقي يجب أن يبدأ بنا وبكل رافض لعقلية الغش والتزوير وهذا ما أؤمن به .
نظام مايو ظل لستة عشر عاما يلهب السودان بسياط التخلف وظلت المعارضة معارضة والحكومة حكومة ولكن عندما فكر الشعب في التغيير لا المعارضة كانت إنتفاضة أقل من أسبوع هي الكانس الحقيقي للنظام .
النقد العملي هو الطريق الحقيقي لكل تغيير .
هناك نقطة أخرى الادارات الموجودة في الأندية ليست كلها سيئة وحتى في داخل الادارة الواحدة نجد أشخاصا نشهد لهم بالمواقف المشرفة والتي هي في ظاهرها ومضمونها حريصة على مصلحة الجالية ولا أريد ذكمر الأسماء حتى لا أقع في السهو وإسقاط إسم ولكن السيئين في الادارات هم من يثبتون نظرية ( الخير يخص والشر يعم )
وقبل كل شيء وبعده تبقى القناعة التي لاتتزحزح ( لالتسييس الأندية ... الأندية السودانية يجب أن تكون الدور المملوكة لكل السودانيين دون تمييز ولا لسطوة فئة على حساب الأخرى ولا لمنع أي فئة من نشاط لايتعارض مع الدستور )
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التفريق بين الرجال والنساء في المراكز الثقافية السودانية بالإمارات !!! / رانيا قاسم (Re: mahdy alamin)
|
أختي العزيزة عواطف
سلام على روحك الطيبة
نعم قرأت المداخلات وتلك الهجمة ، مشكلتنا أننا حين نقرأ لا نتمعن وإن تمعنا لا نفسر الأمور إلا بما تشتهي أنفسنا .. لا عليك فأنت طرحت رأي وكان على المتحاورين أن يتحلوا برحابة الصدر وأدبيات الحوار وعندما رأيت أن الهجمة غير مبررة قلت لنفسي النأي من النار أفضل من محاولة إطفائها.. كثيراً ما نوهت إلى أدبيات الحوار ليكون هادفاًولتتم الإفادة فتباين الآراء هو ظاهرة صحية شريطة أن نلتزم أدبيات الحوار أوالمداخلات .. قدرك أنك صُحفية فما عسانا أن نفعل مع مجتمع ذكوري لا يريد أن يعترف بالأنثى كإنسانة وليس كجسد وهذا موضوع هام، فإيثار الجسد بالاهتمام كله في أي مجال كان سواء الأدبي أو غيره مفسدة و تضييع لحق الإنسان في التمتع بإنسانية تكرمه وترفعه، فالحيوانات إن استجابت لنداء الجسد المجرد وانساقت مع دعواته فإنها المسيرة في ذلك، و هذا مكمن الفرق مع الإنسان، ذلك المميز بالعقل المُقَيِِّد للغرائز المُسيِّر لها وفق ما يخدم حاجات روحه ونفسه و مجتمعه و ووطنه، و كذا العالم كله الذي هو مكلف بحسن الاستخلاف فيه. و حتى إذا كان هنالك من حيف تقاليدي منع المرأة من حق جسدي شرعي لها، فليكن التصوير هادفا و نظيفا، و غير موسوم بالسوقية و الانحطاط، و غير مسوق لصور جنسية مشينة لا يبتغى من ورائها سوى إثارة الغرائز و إشعال نار الشهوات... فهل إذا عزلنا المرأة من الرجل جسدياً في المنتديات الفكرية نعتقد بأننا حققنا هدف التلاقح الفكري أم هو تمييع القيم وتطويعها في الألفية الثالثة لغير ما غاية تتحقق.. دعينا نحلل الحديث ( ما إختلى رجل بإمرأة إلا كان الشيطان ثالثهما) ، فهل في هكذا منتدى أو محفل أو ندوة خلوة بين إثنين حتى يكون الشيطان ثالثهما؟!!! أم أنه لقاء فكري يؤمه العشرات بل المئات.. الإسلام بريء من كثير من الممارسات الذكورية التي تلبس ثوب الدين.. العفاف والفضيلة والرزيلة هي سلوك وتربية تتحقق من البيت.. من الأم والأب .. من المجتمع .. كان الله في عونك يا أختي فأنتِ لم تستمعي إلى نصيحة قدمتها لك مجاناً وكنت صادقاً فيها لأنني أدرك القيم الذكورية .. أتذكرين قلت لك " لا تضعي أصابعك في عش الدبابير"!!
لا لتخويفك فأنا أدرك أنك لست بالجبانة ولكن لأنني أعلم أننا كمجتمع ذكوري كيف سنتصرف!!!!!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عواطف ادريس اسماعيل
tariq
osman righeem
mahdy alamin
Deng
Nasruddin Al Basheer
خضر عطا المنان
عبدالرحمن الحلاوي
محمد مختار جعفر
العوض المسلمي
محمد احمد سنهورى
Yasir Elsharif
M A Muhagir
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست