|
|
|
 Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
| Quote: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. |
الاخ خالد كودى تحياتى
وشكرا على البوست العاقل جدا فى ظل هذه الظروف اولا انقلب المنبر فجاة الى مشحنات الوضع فى تشاد خلق صراع دخل السودان وانقسم اهل السودان والصرع فى تشاد ونسى او تناسا الجمع اللاجئين السودانين تحت النيران (( اضافة تانية اذا كان هناك شخص يقتل بجانب القوات التشادية وهو سودانى ...الى متى يظل ابناء السودان وقود للحكومات ومشاكل الحكومات الشخصية تاره فى الاسرة اوقتلى من غير قضية علينا جميعا ان نلتف الى حقيقة واحد (( الانسان السودانى اصبح هوان فى اى بلد وفى اى منطقة والسبب صرعتنا الشخصية))
فلنتزكر اللاجئين فى المخيمات.. واذا صدقة الاخبار المنقولة من تشاد انا الجيش السودانى شارك فى المعارك نكون قد دخلنا او ادخلتنا الحكومة فى معمعه الشعب السودانى فى غنا عنها والسبب نحنا اصلا ما ناقصين حرب وفى ظل دعوات نقل المعركة الى الخرطوم يعنى البلد بتولع والشايفوا فى البوستات دى كينيا بتكون احسن حال
تحياتى ونرجو من فى الميدان مدنا باخبار الاخوان فى المعسكرات
تحياتى كودى
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
تحياتى أستاذ خالد
سكب الكثير من المداد على مايدور فى الساحه التشاديه و لكن بوستك هذا من القلائل (أن لم يكن الوحيد) الذى يتحدث عن ترتيب الأولويات كما يجب أن يكون
| Quote: وانقسم اهل السودان والصرع فى تشاد ونسى او تناسا الجمع اللاجئين السودانين تحت النيران |
ذلك يؤكد جليا أن أهلنا فى المعسكرات هم أخر أولويات كثير ممن يتحدث بأسمهم.
بنظره سريعه للبوستات الرائجه فى الصفحه الأولى تجدها أما داعمه لديبى أو متمنيه لزواله و أخرى أخباريه عن تقدم أو تقهقر الثوار و أخر التقليعات بوستات لوصف جبن السودانيين.
و الأمثل لنا الأهتمام بما سيلقى هذا الوضع المشتعل من ظلال على أهلنا فى المعسكرات الذين نتمنى من المولى أن يلطف بهم و يلطف بأخوتنا فى تشاد
تحياتى و تقديرى
محمد على
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Mohamed Elbashir)
|
محمد البشير:
Quote: تحياتى أستاذ خالد
سكب الكثير من المداد على مايدور فى الساحه التشاديه و لكن بوستك هذا من القلائل (أن لم يكن الوحيد) الذى يتحدث عن ترتيب الأولويات كما يجب أن يكون
Quote: وانقسم اهل السودان والصرع فى تشاد ونسى او تناسا الجمع اللاجئين السودانين تحت النيران
ذلك يؤكد جليا أن أهلنا فى المعسكرات هم أخر أولويات كثير ممن يتحدث بأسمهم.بنظره سريعه للبوستات الرائجه فى الصفحه الأولى تجدها أما داعمه لديبى أو متمنيه لزواله و أخرى أخباريه عن تقدم أو تقهقر الثوار و أخر التقليعات بوستات لوصف جبن السودانيين.
و الأمثل لنا الأهتمام بما سيلقى هذا الوضع المشتعل من ظلال على أهلنا فى المعسكرات الذين نتمنى من المولى أن يلطف بهم و يلطف بأخوتنا فى تشاد
تحياتى و تقديرى
محمد على
|
يا محمد البشير من دعيت انهم اهلك ما تتحزم طوالي وتكتب عنهم زي ما كتب خالد كودي
يعني مستني عزومة عشان تكتب عنهم؟؟؟؟
ولا بس بيهمك الطعن في الآخرين؟؟؟؟؟
ادريس دبي تعرضت حكومته لما تتعرض له فقط لانه وافق وبشكل عملي على دخول القوات المدنية لحماية المدنيين.
ادريس دبي لم يحارب لانه دكتاتور فالدكتاتورين موجودين في بلادنا
وما جاورها ادريس حورب لانه يفتح اراضيه للثوار
ولانه لا يضايق اللاجئين.
فيبقة خلينا من التباكي على اللاجئين وهم آخر من يهموك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
خالد
ياصاحى
وقت الناس نيام او مشغولين بالقضايا الهامشية
فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا.
ويجب توفير الحماية الكاملة لهم وغل يد سلطة الانقاذ الاجرامية من التعرض لهم والانتقام منهم, طبعا فى ظل وضع معقد مثل الذى يحدث فى تشاد الان اللاجئين السودانيين هدف مباشر ومكشوف لكل المغامرات ويمكن ان يتعرضوا لابشع انواع الاستهداف لذلك اقترح تبنى مناشدة او نداء سريع بتوقيعات للمجتمع الدولى لتحمل مسئوليته تجاه اللاجئين السودانيين بتوفير كل الضمانات اللازمة لضمان سلامتهم.
لك التحايا والسلام
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: عمر ادريس محمد)
|
عزيزي ... خالد ... تسلم,
تجدني أدناه أنقل رأي فيما يتعلق
بأمركم هنا ... وإن على سبيل ما,
ولما عرضته سلفا في بوست مشابه.
... وتقديري
Quote: الأخت تراجي ... سلام.
ما كنت أعتقد أن وضع الدولة التشادية
مهم لهذه الغاية فى أمرنا السوداني,
سواء لجهة الحكومة أو للحركات العسكرية
في دارفور.
وتجديني فى كل مناخ الغلواء الراهن أحبذ
أن يظل تشاد شأنا تشاديا ومتروكا لأهله
ولسياسييه ولحركاتهم المسلحة, أما إن
أرادت الخرطوم التأثير وأظنها فعلت, فهذا
ما يدخل فى ملف حسابات السياسة اللهوفة
والمرتجلة والمستمطية لحصان { رزق اليوم
باليوم } وبهذا فهي لا تعتبر حتى بتاريخها,
إذ دعمت عسكريا من قبل دبي وأوصلته السلطة
وهي الآن تلعب دورا فى إقالته. فعلت نفس الشئ
بأفورقي وهو الآن يقيم غصة في حلقهم, وإن لا
أخفي { إستغرابي } من حراك في قامة الثورة
الإرتيرية وبكامل تاريخها وتضحياتها, تحتاج
إلى { دفرة } إنقاذية لتتمة مهمتهم الثورية,
وربما الحال كذلك ينطبق على الجهة الغربية
وإن تقل مقاديرها التاريخية عن الجبهة الشرقية.
بالمقابل ... فإن إرتكان قوى المعارضة المسلحة
الدارفورية كليا أو بأثقال عظام على نظام دبي
لهو فى حد ذاته مغامرة غير محسوبة كذلك ... وهذا
إن صح تقديري والذي أستمد بعضه من تقديرك. لأن حسبة
على هذه الشاكلة تحيل { العملية الثورية } إلى أحضان
الصراعات التقليدية بين دولتين متجاورتين, وهنا تذوب
الأجندة الثورية فى هذا الخضم, ويصبح الصراع الأعلن
والأكثر غلبة هو صراع الدولتين السودانية والتشادية
وفي إطار مراكز القوي المسيطرة هنا وهناك... وأرى في
هذا تنزيلا فادحا لأجندة التغيير التي تتبناها طلائع
التغيير فى دارفور... وإذ عادت المعادلة السياسية
الراهنة تحتمل تأويل الصراع لكونه بين السودان وتشاد,
فليتوخى الناس من النتائج ما يحدث الآن, والذي أراه كله
كيل بقيد اللحظة السياسية والعسكرية لمجابهة الخصم, ولما
لم يعد خافيا أن أنجمينا تستوعب خصوم الخرطوم, والخرطوم
تستوعب خصوم أنجمينا, وهذه من شاكلة الصراعات التي تقود
إلى المجابهة بين النظامين وهذا ما حدث, ولم يكن غريبا
لو إتسع الزمن أو توفرت ظروفا أفضل لتشاد, لرأيناتشاد تفعل
بالسودان ما يفعله بها هذه الأيام, وهذا صراع ليس له من منتهى,
فلن يستتب الأمر لنظام الخرطوم بذهاب دبي, بقدرما تتوالد أجندة
جديدة لتفعيل الخطوة القادمة من تلك المواجهة العبثية.
مسلسل متواضع وخطير ومكلف ... فلتنهض الشعوب هنا وهناك
لترسيم الخيار الأفضل والمتماهي مع مصالحها الإستراتيجية
ومع ضرورات تعايشها السلمي وفي إطار من العلانية وغلبة
رأي المجتمع وهو يستصحب الديمقراطية كأداة لا غنى عنها في
قطع طريق المغامرين, وفي توقيع إرادة الشعوب { المسلوبة }
نقطة قبل قبل أخيرة يا تراجي ... أول حاجة روقي شوية, فأنت لست
مسئولة عن مصائر تشاد والسودان ولا تتحملين مسئولية مباشرة,
وبي صراح لا أري داعيا لتشنجات وموضوعات لا تزيد للنار إلا
زيتا, بل أراك تستقدمين كل الجموع التي تقع في خانة تصنيفك
التاريخي العضوض { جلابة وإستلابا } وحيث تخالطين قضية دعني
أحسبها ثقافية, بمجريات وتدابير عسكرية بين نظامي الخرطوم
أنجمينا... لهذا وبنفس وتائرك فى مثل هذه الإثارة, فأنت بهذا
تجوزين موضوعيا تأهيل رصيف مضاد ورد فعلى مباشر... وهذا ما
يحدث ربما على الأرض ... لكنه ولا شك يحدث فى إسفيرنا هذا...
ربما أنور كينج ... أعظم صبوري هذا البورد ... أراه يفتح نار
ويؤلب الناس علي دعواك وتلمظاتك العرقية.
ونقطة قبل أخيرة ... أراك تحدثين تقليصا دراميا فى قضية دارفور,
وإذ يعلم الناس أن دارفور { إقليم } ضام لملل وقبائل وعشائر
مختلفة, ولما لم تختاري من هذا السياق الإجتماعي الكبير غير
القبائل والكيانات الغير { جلابية } فيما تعلمين كم ينخفض التكوين
البشري لدارفور وكم تنخفض المصداقية كذلك ... يستتبعها الشعار
فالقضية وكل قيمها الرمزية على الإثر, وحتى في خاصة النطاق الغير جلابي
أراك تقدمين الزغاوة عنوانا لما تبقى من قضية دارفور ... بل وتدفعين
بهم إلى لهيب محرقة بين نظامين متجفلين فى السودان وتشاد على حد
السواء ... فأرجو أن تعيدي النظر فى الأمر وبما يجعله يستقر فى
نصابه الموضوعي الذي تقتضيه موجبات الصراع.
ونقطة أخيرة ... أن من أقدار الحركات المسلحة فى العالم الثالث أن
{ تصاب } برحيل نصير يتمثل شكل الدولة, وهي لحظات صعبة ومريرة لمن
يضغطون على الزناد من ثوريي الجوار. حدث ذلك للحركة الشعبية برحيل
مانغستو هيلا ماريام كحاكم لإثيوبيا ولما كانت أرضهم طيبة للإنطلاق
نحو أهدافهم العسكرية والسياسية المرجوة, لكنهم آثروا { الصمت }
وتعديل مساراتهم قليلا قليلا حتى تتوافق مع معطيات التغيير الفجائي
الذي حدث فى ركن مهم من إستراتيجيتهم, تغيرت الأحوال مع الزمن وكان
أن كسبت الحركة الشعبية النظام الحاكم الجديد فى أثيوبيا, إن لم تكن
قد أعادت إنشاء معسكراتها ومنظومة عملها الديبلوماسي هناك.
فمحاربي دارفور ليسوا إستثناءا فى هذا المسار, فأديهم بالله فرصة
ليعيدوا توقيع أمرهم وفق المعطيات الحادثة... بدل أن تغلقى أمام
وجههم ما يتيسر من خيارات صعبة ... وبدعاوي تخصك شخصيا أكثر مما
ولما هم على الأرض وفي تعاطي مع كامل شقاوات إختيارهم وإختيارات
الآخرين كذلك... فأديها صنة ... وإن لم يكن لديك ما يحفز على السير
إلى الأمام أو لإضافة أنفاس جديدة لصدور هؤلاء الرجال ... فأفضل أن
تصمتي.
مع مودتي
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
الأخ / خالد كودي
تحية واحتراما
أحييك لفتح هذا البوست عن الأجئيين من أهلنا وما
يمكن أن يصيبهم من جراء الفتنة التي تحصد المساكين
من التشاديين البسطاء.
نحتاج فعلا لمثل هذا الحديث ,لاننا صمتنا طويلا عندما
تشرد الملايين من أهلنا الجنوبيين في يوغندا وكينيا
والكونغو ...لم يسأل أحد عن حالهم بل ,ويا للفضيحة,
كان كل من يجرأ على الحديث عنهم يعد في زمرة الخونة
والمارقين.
فإذا كنا فعلا لا نستطع عمل شيئ فعلى تجاههم (الاجئيين من أهلنا)
فلنا أن نخاطب أو نبرز,لمن هم أقدر منا, قضيتهم حتى لا
يصيبهم السوء.والجميع يعلم هنا بأن حروب العالم الثالث
تستباح فيها دماء الأبرياء بلا رحمة.والخوف كل الخوف
إن كان هناك منتصرا في هذا الصراع سوف ينتقم من
الطرف السوداني الذي كان يساند خصمه بلأمس.وسوف لا يقتصر الأمر
على السياسيين بل سيكون اللأجئون البسطاء هم أول الضحايا سواء
أكانوا مع أو ضد الطرف المنتصر , فالإنتقام أعمى ولا يرحم.
لذا وجب هنا تنبيه الرأي العام العالمي على هذا الأمر.
وهذا أضعف الأيمان.
لك التحية والشكر ثانية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: bakri abdalla)
|
Quote:
فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا.
|
الصراع حول القصر الرئاسي التشادي هو لب قضية اللاجئين الدارفوريين ( تحديدا أكثر من السودانيين ) في تشاد .... و حسم الصراع حول القصر التشادي هو من اولوياتنا نحن الدارفوريين .
لماذا أجهش أبوريالة بالبكاء ؟؟؟
الخطة و كما صرح بها أحد القادة الجنجويد و المرشح في مجلس وزراء تشاد الجديد ( لا قدر الله ) أن مشكلة دارفور بدون الزغاوة ما حنكون في مشكلة أبدا ... و ما حنخلي زغاوي كان في أنجمينا و لا في معسكر و لا في دارفور ....
هل أنت ساذج يا خالد كودي أم تريد أن تطرب آذان الجلابة ؟؟؟؟
الجلابة يدركون تماما أن مشكلة دارفور هي ستقصم ظهر دولتهم .....
الآن فرنسا دخلت في الخط و حالفة ما تخلي عربية لانكروزر حايمة في تشاد بدون إذن دبي ....
و ستتم ملاحقة مرتزقة حكومة الإنقاذ في داخل دارفور ...... سواءا بقصف مباشر أو بعمليات نوعية ....
و سيتم قفل الحدود المشتركة تماما باليوفور الأوربية ......
و بعدها سيتم التفرغ لحكومة القتلة بالخرطوم ..... عقوبات و حصار و حظر جوي ......
و قصفهم في عقر دارهم إن دعا الداعي ....
حتي يرضخوا لكل قرارات الأمم المتحدة و المحكمة الدولية ....
و قديما قالوا : الضربة الما كتلتك ..... تقويك .....
ما يجري حول القصر الرئاسي التشادي .... يرتجف له من هو داخل القصر الرئاسي السوداني .....
و بطل تطمين الجلابة .......
فالإبادة ليست لعبة سياسية .....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
العزيز خالد
كثير الشكر لهذا التحليل المتكامل. فمؤخراعرقل انعدام الامن وصول المساعدات الانسانية لاكثر من اربعمائة الف لاجىء/ة و نازح/ة فى شرق تشاد! و كذلك اضطرت مفوضية الامم المتحدة للاجئين لابعاد موظفيها من المنطقة مما سينعكس سلبا على توفر خدمات اساسا لم تكن كافية.
Quote: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا.
تتداخل وتتباين المصالح والمواقف الاقليمية والدولية فى الصراع الدموى حول القصر الرئاسى التشادى.
نتضامن مع أهلنا المدنيين فى تشاد، ونتمنى أن يخرجوا من هذه المحنه بأفضل وضع يعبر عن نسيجهم الاجتماعى ومصالحهم.
نتمنى لكل المدنيين فى تشاد السلامة فى أرواحهم وممتلكاتهم.
تورط النظام السودانى فى المأساه الجارية الان فى تشاد ليس سرا، ومع هذا يجب تثبيت انه ليست المرة الاولى التى يقوم فيها نظام السودان بهذا ، فقد جاء نفس الديبى بنفس تورط نفس النظام السودانى فى الشأن التشادى.
ندين هذا السلوك.
مصلحتنا أو مصالحنا :
يجب العمل على ضمان أن لايؤثر سير الصراع الدائر الان فى تشاد على أوضاع اللاجئين السودانيين فى شرق تشاد والاماكن الأخرى أيا كانت نتائج هذا الصراع، فمصلحتنا فى التمسك بالقوانين والمواثيق والاعراف الدولية التى تضمن أن اللاجئين "ضيوفا" على الدولة المضيفه الى ان تحل قضيتهم ويرجعوا الى بلدهم، و حتى ذلك الحين يجب حمايتهم .
يجب الحرص على عدم إقحامهم فى هذا الصراع ، فهؤلاء لاجئين لم يختاروا التواجد فى الاراضى التشادية إنما فرض عليهم هذا اللجوء فرضا.
يجب العمل فى أروقة المجتمع الدولى ومؤسساته على تأكيد أن اللاجئين السودانيين فى تشاد هم من المدنيين وليس العسكريين، وليس لديهم يد فى الصراع القائم فى تشاد ولايجب ان تؤثر نتائج هذا الصراع عليهم و لا على أوضاعهم أيا كانت هذه النتائج.
من الخطأ تصوير أن اللاجئين السودانيين فى تشاد "مؤيدين وداعمين بالفعل" و مشاركين مع حد أطراف النزاع، أيا كانت القوى الخارجية المتورطه فيه وعلاقتها باللاجئين السودانيين فى تشاد، .
يجب عدم الدفع أو السماح بأن تتخذ أى من القوى المتصارعه من هؤلاء اللاجئين أهدافا للإنتقام من أحد الاطراف فى حالة إنتصارها.
يجب ان ندفع بإستمرار الدعم الدولى للاجئين السودانيين فى تشاد، و نتبيه المنظمات العامله فى هذه المعسكرات بخطورة الوضع فى تشاد و أثر هذا الصراع على سلامة اللاجئين السودانيين ، ويجب العمل على ضمان الاعانات الانسانية والعمل الاغاثى لهذه المعسكرات، و يجب حث هذه المنظمات العامله على عدم الانسحاب من هذه المعسكرات.
فإستراتيجية نظام الخرطوم تهدف الى تعطيل وعرقلة تطبيق قرارات مجلس الامن، يجب ضرب هذه الاستراتيجية، وكل مامن شأنه عرقلة المشروع الدولى لحماية اللاجئين المدنيين حتى يعودوا الى بلادهم وقراهم . |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
For Immediate Release
Human Rights Watch
Chad: Warring Sides Must Protect Civilians
Roundups of Opposition Leaders Reported in the Capital
(New York, February 5, 2008) – Government and rebel forces fighting in the Chadian capital N’Djaména must not place civilians at risk, Human Rights Watch said today. Humanitarian agencies have reported substantial numbers of civilian casualties in the past three days of street fighting.
Last last week, Chadian rebels launched a major military offensive that reached N’Djaména, home to around 700,000 people, by the weekend. Chadian government security forces countered with tanks and attack helicopters, and on Sunday night the rebels announced a “tactical” withdrawal from the city. Thousands of Chadians have since poured across the border into Cameroon, with hundreds of thousands more remaining in the capital.
“The government and the rebels have an obligation not to place civilians at risk during military operations,” said Georgette Gagnon, acting Africa director at Human Rights Watch. “Most of the casualties reported in N’Djaména since the fighting began on Saturday have been civilians with bullet wounds.”
Human Rights Watch called on the Chadian government to ensure that it clearly distinguish between civilians and military targets in any helicopter and tank attacks on rebel strongholds. The government must not launch indiscriminate attacks or attacks that would cause civilian harm disproportionate to the military gain.
The laws of war oblige all parties to a conflict to give effective advance warning of attacks that affect the civilian population. Warring parties must take all feasible precautions to minimize harm to civilians, and they must protect civilians under their control against the effects of attacks. They must allow and facilitate humanitarian aid for civilians in need.
Human Rights Watch has received reports implicating Chadian government security forces in the arrests of opposition politicians in the past three days. Among the prominent members of the political opposition reportedly arrested are Ngarlegy Yorongar le Moiban, Mahamat Saleh Ibni Oumar and Lol Mahamat Choua. It is not clear what justification if any exists for such arrests, and Human Rights Watch believes that they may be arbitrary arrests motivated by political reasons.
“We are concerned that the Chadian government is using the fighting as a pretext for settling scores with the unarmed opposition,” said Gagnon.
In the aftermath of a rebel offensive that brought fighting to the streets of N’Djaména in April 2006, a Human Rights Watch research mission documented abuses by Chadian government security forces, including arbitrary arrest, torture and summary executions of civilians suspected of rebel affiliations and their family members. At least 291 civilians and combatants were killed in six hours of fighting during the April 2006 coup attempt.
The Chadian rebels involved in fighting in N’Djaména over the weekend are from the Unified Military Command, an umbrella group that includes the Union of Forces for Democracy (UFDD), the Rally of Forces for Change (RFC) and UFDD-Fundamental. The UFDD is led by Mahamat Nouri, who, before serving in Idriss Déby’s government, was the right-hand man of former Chadian president Hissène Habré, currently in Senegal facing charges of crimes against humanity. Other members of the UFDD also reportedly have ties to Habré
In the event of a rebel takeover in Chad, Human Rights Watch would be extremely concerned about the fate of Chadian human rights activists whose work helped lead to Habré’s indictment.
Human Rights Watch called on France and other countries that maintain embassies in N’Djaména to take steps to extend protection to those human rights defenders and members of the political opposition at risk of arbitrary arrest or physical abuse.
Chadian rebel groups have received support from the Sudanese government, including safe harbor in Darfur.
In recent weeks, growing insecurity has made it difficult for humanitarian agencies to deliver assistance to more than 400,000 refugees and displaced persons living in camps in eastern Chad. In late January, the United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) began to evacuate national and international staff members in response to escalating violence in the country.
On February 4, the UN Security Council strongly condemned the rebel attacks and welcomed an African Union initiative to mandate Libyan leader Col. Mu`ammar al-Qadhafi and President Denis Sassou Nguesso of the Republic of Congo to put an end to the fighting. The council also expressed its concern for the safety of civilians, including refugees, displaced persons and humanitarian personnel deployed in Chad, reminding all parties that they have a responsibility to ensure their protection.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
Security Council backs initiative to try to resolve Chad’s worsening crisis
(United Nations News Service – www.un.org)
4 February 2008 –The Security Council today demanded an immediate end to the violence engulfing Chad and welcomed an African Union initiative to try to engage both the Government and the armed opposition groups to find a durable solution to the country’s crisis.
The condemnation of the armed groups’ recent attacks against the Government comes as Secretary-General Ban Ki-moon is expressing alarm at the deteriorating situation, especially its impact on Chad’s large population of refugees and internally displaced persons (IDPs).
A team from the United Nations refugee agency is also rushing to the Chadian border with Cameroon to help thousands of residents of the capital, N’Djamena, who have been fleeing the fighting.
“The Security Council strongly condemns these attacks and all attempts at destabilization by force, and recalls its commitment to the sovereignty, unity, territorial integrity and political independence of Chad,” the 15-member panel said in a presidential statement read out by Ambassador Ricardo Alberto Arias of Panama.
It urged all States within the region “to deepen their cooperation with a view to putting an end to the activities of armed groups and their attempt to seize power by force” and to provide support to the Chadian Government if it seeks assistance.
Council members said they were concerned that the current fighting poses a direct threat to the safety of Chad’s civilians, including its IDPs and refugees, estimated to number more than 460,000 in total.
This concern echoes the call of Mr. Ban, who said in a statement yesterday that he was “profoundly alarmed by the dangerous situation” and called on all sides in the conflict to ensure the safety and security of civilians, UN staff and any other international humanitarian workers.
The presidential statement read out by Mr. Arias reaffirmed the Council’s full support for MINURCAT, the UN mission to Chad and the neighbouring Central African Republic (CAR) that was authorized by the Council last year to try to protect vulnerable civilians in both countries and to facilitate the provision of humanitarian assistance.
It also endorsed the work of the European Union force (EUFOR Tchad/RCA) being deployed to Chad to try to stabilize the region.
Mr. Arias said the Council applauded the AU initiative to mandate Libyan leader Col. Muammar Gaddafi and President Denis Sassou Nguesso of the Republic of Congo “to engage the Chadian parties with a view to ending the fighting and to initiate efforts aimed at seeking a lasting solution to the crisis.”
The UN High Commissioner for Refugees (UNHCR) reported that it has dispatched a team of staff to the border town of Kousseri in Cameroon to assess an expected influx of thousands of Chadians.
Local officials have told the agency that thousands of Chadians have fled N’Djamena and were reaching the Kousseri area, on the other bank of the Chari river, via 15 crossing points
Two UNHCR trucks carrying aid supplies are being sent from Bertoua in eastern Cameroon and an airlift of more supplies from either Dubai or Copenhagen is also being considered.
High Commissioner António Guterres appealed to all sides to respect humanitarian principles when dealing with civilians.
“Hundreds of thousands of uprooted people in Chad depend on international support and a very fragile aid lifeline that must reach some of the most desolate and isolated parts of the country,” Mr. Guterres said.
“We are continuing to assist, but insecurity is forcing us to relocate some staff and threatens to severely affect the flow of life-saving aid to these very vulnerable populations.”
Almost all UNHCR staff have been evacuated from N’Djamena, but some staff continue to work in most of the camps in the east, near the border with Sudan’s war-wracked Darfur region.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
العزيز بكرى،
شكرا لرفع البوست.
العزيزه ندى:
| Quote: كثير الشكر لهذا التحليل المتكامل. فمؤخرا عرقل انعدام الامن وصول المساعدات الانسانية لاكثر من اربعمائة الف لاجىء/ة و نازح/ة فى شرق تشاد! و كذلك اضطرت مفوضية الامم المتحدة للاجئين لابعاد موظفيها من المنطقة مما سينعكس سلبا على توفر خدمات اساسا لم تكن كافية. |
شكرا للمساهمه ولإرفاق خطاب هيومانرايتس ووتش.
عدد من المنظمات ستعمم تحذيريات من خطر إنفلات الاوضاع الأمنية و الانسانية فى معسكرات المدنيين..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
محمد سليمان:
Quote: الصراع حول القصر الرئاسي التشادي هو لب قضية اللاجئين الدارفوريين ( تحديدا أكثر من السودانيين ) في تشاد .... و حسم الصراع حول القصر التشادي هو من اولوياتنا نحن الدارفوريين .
لماذا أجهش أبوريالة بالبكاء ؟؟؟
الخطة و كما صرح بها أحد القادة الجنجويد و المرشح في مجلس وزراء تشاد الجديد ( لا قدر الله ) أن مشكلة دارفور بدون الزغاوة ما حنكون في مشكلة أبدا ... و ما حنخلي زغاوي كان في أنجمينا و لا في معسكر و لا في دارفور ....
هل أنت ساذج يا خالد كودي أم تريد أن تطرب آذان الجلابة ؟؟؟؟
الجلابة يدركون تماما أن مشكلة دارفور هي ستقصم ظهر دولتهم .....
الآن فرنسا دخلت في الخط و حالفة ما تخلي عربية لانكروزر حايمة في تشاد بدون إذن دبي ....
و ستتم ملاحقة مرتزقة حكومة الإنقاذ في داخل دارفور ...... سواءا بقصف مباشر أو بعمليات نوعية ....
و سيتم قفل الحدود المشتركة تماما باليوفور الأوربية ......
و بعدها سيتم التفرغ لحكومة القتلة بالخرطوم ..... عقوبات و حصار و حظر جوي ......
و قصفهم في عقر دارهم إن دعا الداعي ....
حتي يرضخوا لكل قرارات الأمم المتحدة و المحكمة الدولية ....
و قديما قالوا : الضربة الما كتلتك ..... تقويك .....
ما يجري حول القصر الرئاسي التشادي .... يرتجف له من هو داخل القصر الرئاسي السوداني .....
و بطل تطمين الجلابة .......
فالإبادة ليست لعبة سياسية ..... |
ياولد بطل قلة الأدب، هذا موضوع جاد.
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
... وتتواصل رحلة الأخبار السيئة للاجئين السودانيين فى تشاد ودارفور.
UN agencies reduce presence in eastern Chad amid security concerns
Iridimi camp at sunset. UNHCR is withdrawing most of its staff from the nearby town of Iriba due to security concerns. © UNHCR/H.Caux
ABECHE, Chad, December 4 (UNHCR) – Amid a deteriorating security situation, UNHCR and other UN agencies have decided to withdraw most of their staff from the vicinity of six camps in eastern Chad housing some 100,000 Sudanese refugees.
UNHCR officials said on Monday that international staff and most local employees of UN agencies based in the towns of Bahai, Iriba and Guereda will be withdrawn in the next few days to either Abeche or to the Chad capital, N'Djamena. UNHCR will keep a skeleton staff of locals in each office to continue the provision of aid to the nearby camps and to monitor the situation.
UNHCR and its partners assist some 110,000 refugees from Darfur in Oure-Cassoni camp near Bahai; Iridimi, Touloum and Am Nabak camps near Iriba; and Mile and Kounoungo camps near Guereda.
The security situation remains extremely volatile and unpredictable in the whole of eastern Chad, with clashes between government and rebel forces in recent weeks in the area. Some 200 humanitarian staff workers, including 41 UNHCR staffers, had already been evacuated from Abeche to N'Ddjamena in the past week. On Sunday, a 14-vehicle convoy carrying dependents of humanitarian workers left here for the capital after receiving guarantees that the road was safe.
"We are adapting to the present situation, which forces us to relocate most of our staff to safer locations for security reasons," UNHCR's representative in Chad, Serge Male, said on Monday. "However, we are maintaining our responsibility towards the refugees and are finding alternative ways to continue assisting them," he added.
This could include sending mobile teams from Abeche to the camps. "If the security situation allows it, we will fly UNHCR and NGO (non-governmental organisation) teams for one- or two-day missions from Abeche to Bahai, Iriba and Guereda in order to monitor the refugee assistance and protection," said Claire Bourgeois, UNHCR's humanitarian coordinator for eastern Chad.
UNHCR, World Food Programme and the UN Children's Fund (UNICEF) are in close contact with their implementing partners to ensure that vital services such as primary healthcare, water supply and food distribution, are maintained in the camps. The six camps have enough supplies for one month.
On Monday morning, teams from UNHCR and the agency's implementing partners visited Mile and Kounoungo camps to help preposition stocks of food and non-food items. Humanitarian teams are meeting refugee leaders to keep them informed about withdrawal of personnel and about the measures taken to keep the camps functioning.
The skeleton teams being left behind will run the camps with help from representatives of implementing partners and from designated refugees.
The decision to drastically reduce staff numbers in Bahai, Iriba and Guereda, followed military events in Abeche on November 25, when anti-government forces briefly held the town, as well as in Guereda, which was in the hands of the rebels from last Friday until early Monday.
At one stage last Friday, four unidentified armed men entered the UNHCR compound in Guereda and stole two vehicles at gunpoint. The situation in Guereda was calm on Monday, but reports were received of military movements around the town.
Meanwhile, UNHCR has recovered at least 50 percent of the relief items stolen from its main warehouse in Abeche after the rebel attack on the town on November 25. The refugee agency estimated that $1.3 million worth of relief items had been stolen. Items were recovered after the authorities sensitised the local population and organised house-to-house searches.
UNHCR and its partners have been assisting more than 218,000 refugees from Darfur in 12 camps in eastern Chad. There are also some 90,000 displaced persons in eastern Chad, while some 46,000 refugees from the Central African Republic have sought refugee in the south.
A local humanitarian worker holds up a looted UNHCR kitchen set found in a private house in Abeche. © UNHCR/H.Caux
Helene Caux in Abeche, Chad
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
كودى
تشكر على الطرح والمبادرة
بالفعل وضع اللاجئين السودانيين فى غاية السوء
بحساب ما يحدث على الارض والميدان فى تشاد
وهم فى محنة حقيقية لان تشاد هى الان جحيم بفعل
الحرب والاوضاع الامنية المتردية
ودارفور ما عادت لها القدرة فى استقبالهموحمياتهم
ان هم عادو اليها والميدان واحد كما يعلم الجميع
محنتهم محنة حقيقية ولابد من لفت النظر اليها بكل السبل
الممكنة والسعى لتقديم المساعدات العاجلة وتوفير الحماية
اللازمة لهم
على الاطراف المتصارعة مراعاة كونهم لاجئين وليس لديهم القدرة
الكبير فى حماية انفسهم
وهم فى الحقيقة ضحية نفس الصراع الذى يحدث الان فى دارفور وتشاد
على الجميع مناشدة المجتمع الدولى لتوفير اكبر رصيد من الحماية لهم
وتسهيل طرق المنظمات المانحة لهم من اجل توفير الغذاء والكساء
وليعلم جميع المتحاربين بان هؤلاء اللاجئين هم اهلم فى البداية والنهاية
وهم الاكثر حوجة للحماية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
نص الخطاب المفتوح الذى عممته منظمة مشروع إعادة تعمير دارفو 4/فبراير ،
وسيتبعه البيتشن.
Bearing witness, seeking justice-- sowing the seeds of peace. .
76 Prospect Street, #2, Newark NJ 07105 * Telephone: 973-274-9424 * www.darfurrehab.org
February 4, 2008
Open Letter
The United Nations Headquarters (U.S.)
Secretary-General Ban Ki-moon, [email protected]
Deputy Secretary General, Asha-Rose [email protected]
Security Council
H.E. Ambassador Ricardo Alberto Arias, President, [email protected]
Peacebuilding Commission
Secretary, Mr. Jarmo [email protected]
H.E. Ambassador Yukio Takasu, Chair, [email protected]
Office of the High Commissioner for Refugees
Mr. António Guterres, High Commissioner, [email protected]
Office of the High Commissioner for Human Rights
Mr. Craig Mokhiber, Deputy to the Director, [email protected]
African Union
H.E. Mr. Alpha Oumar Konaré, email: H.E. Mr. Alpha Oumar Konaré
RE: URGENT MESSAGE – CURRENT CHAD CONFLICT
DARFUR REHABILITATION PROJECT (DRP), a recognized 501c3 charitable organization based in
Newark, New Jersey, was founded by a group of Darfurians living in the United States who are deeply
concerned over the human rights tragedy now occurring in their homeland in western Sudan which has forced hundreds of thousands of Darfurians to flee; a large portion to refugee camps in Chad. Members of the DRP organization come from various ethnic populations native to the region. Through this diversity, members of DRP are able to effectively communicate a personal and well-informed understanding of the current conflict in Chad with its dire implications for these refugees, UN staff and for the humanitarian workers assisting them. DRP respectfully requests that our letter be distributed expeditiously according to your procedure for dealing with communications from non-governmental organizations.
It is important to DRP that all Member States of the United Nations be made aware of our support for the endeavors now underway as set forth in the UN Security Council’s presidential statement issued on February 4, 2008.
We are sad for Chad—whose people have proven to be a caring host to an endangered group of innocent civilians—and encourage Member States to remember that these refugees who were forced to flee to Chad, are not participants in this outbreak of violence near their new-found dwellings and deserve the protection of the international community.
Sincerely,
On behalf of the Officers and Board of Directors,
Blanche Foster
Acting Executive Director
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
الأخ النسر،
تحية طيبه:
Quote: كودى
تشكر على الطرح والمبادرة
بالفعل وضع اللاجئين السودانيين فى غاية السوء
بحساب ما يحدث على الارض والميدان فى تشاد
وهم فى محنة حقيقية لان تشاد هى الان جحيم بفعل
الحرب والاوضاع الامنية المتردية
ودارفور ما عادت لها القدرة فى استقبالهموحمياتهم
ان هم عادو اليها والميدان واحد كما يعلم الجميع
محنتهم محنة حقيقية ولابد من لفت النظر اليها بكل السبل
الممكنة والسعى لتقديم المساعدات العاجلة وتوفير الحماية
اللازمة لهم
على الاطراف المتصارعة مراعاة كونهم لاجئين وليس لديهم القدرة
الكبير فى حماية انفسهم
وهم فى الحقيقة ضحية نفس الصراع الذى يحدث الان فى دارفور وتشاد
على الجميع مناشدة المجتمع الدولى لتوفير اكبر رصيد من الحماية لهم
وتسهيل طرق المنظمات المانحة لهم من اجل توفير الغذاء والكساء
وليعلم جميع المتحاربين بان هؤلاء اللاجئين هم اهلم فى البداية والنهاية
وهم الاكثر حوجة للحماية |
شكر على هذه المساهمه الصادقه،
وليت البعض يشعر بصدق وموضوعية أن هؤلاء اللهجئين هم أهلنا بالفعل،
تحية مره أخرى.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
Quote: منظمات المجتمع المدني و تنظيمات روابط دارفور بالاتحاد الاوربي تحذر من اخطار قد تتعرض لها معسكرات اللجوء في تشاد
تود منظمات المجتمع المدني و الروابط الدارفورية بالاتحاد الاوربي ان تعرب عن قلقها الشديد من الاقتتال الداخلي الذي تشهده دولة تشاد و المضيفة في اراضيها لأكثر من 140 الف لاجئ دارفوري نزحوا لها طلبأ للحماية والامن من الهجمات التي طالتهم من قبل القوات الحكومية السودانية و مليشيات الجنجويد المساندة لها . و يتزايد القلق في ظل الانباء المتواترة عن قيام الحكومة السودانية بتوفير الدعم العسكري و اللوجستي للمعارضة التشادية .
- و تلفت منظمات المجتمع المدني و روابط ابناء دارفور بالاتحاد الاوربي نظر المجتمع الدولي الي ورود تقارير تتحدث عن خطط معدة سلفأ من قبل الحكومة السودانية و بمعاونة مليشيات الجنجويد تهدف الي مهاجمة معسكرات اللاجئين مستغلين الصراع الحالي الدائر الان في دولة تشاد .
- و ندعو نحن الموقعون ادناه بان يتحمل المجتمع الدولي عامة مسئوليته كاملة في ضرورة توفير حماية عاجلة لمعسكرات اللجوء التي تأوي لاجيئ دارفور . كما نناشد الاتحاد الاوربي بوجه الخصوص الاسراع في نشر قواته التي كان من المقرر نشرها في تشاد بهدف توفير الحماية للمدنيين المعرضين للخطر في معسكرات اللجوء و اي تأخير في نشر قوات اليوفور تحت ذريعة ان القتال الدائر في تشاد يعوق من عملية نشر هذه القوات يعني تزايد احتمال وقوع هجمات تستهدف المدنيين في معسكرات اللجوء شبيه لما حدث من مجازر في جمهورية رواندا عندما تمّ استهداف معسكرات اللجوء التي لجأ اليها المدنيين العزل .
الموقعون
منظمة نداء دارفور – هولندا
رابطة ابناء دارفور – هولندا
منظمة دارفور للتراث و التوثيق – بلجيكا
رابطة ابناء دارفور – بلجيكا
مركز دارفور للتوثيق و العون – سويسرا
رابطة ابناء دارفور - سويسرا
رابطة ابناء دارفور – فرنسا
رابطة ابناء دارفور- ايطاليا
رابطة ابناء دارفور - النرويج
رابطة ابناء دارفور – المانيا
بروكسل في 4 فبراير 2008
- صورة الي الامين العام للامم المتحدة
- صورة الي رئاسة الاتحاد الاوربي
- صورة الي البرلمان الاوربي
- صورة الي الاتحاد الافريقي
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
وبدأت سيناريوهات الانتقام من الأبرياء:
New Sudanese refugees 'harmful' to Chad: PM
1 hour ago
NDJAMENA (AFP) — Chad's Prime Minister Delwa Kassire Coumakoye said Monday that the arrival of 12,000 more refugees from Sudan's Darfur region was "harmful... for our people" and they should be taken home.
"The international community has only to take these refugees and transfer them from Chad to Darfur because their presence creates problems for us," he told journalists after the weekend influx following strife across the border.
Chad has already taken in more than 240,000 refugees from Darfur, where the Sudanese army and Janjaweed Arab militias have since 2003 been cracking down on an insurgency and accused of massacring villagers.
Early this month, however, Chad's President Idriss Deby Itno narrowly survived a bid to oust him by rebels who crossed the country from rear bases in Darfur and battled their way into the capital Ndjamena. His government blames Sudan for sponsoring and arming these forces.
"We're being aggressed by Sudan because of these refugees who hurt our people," Coumakoke said. "For us, the refugees now constitute something harmful that leads to insecurity for our people."
The United Nations refugee agency reported the arrival of those from Darfur who fled to the Birak region in southeast Chad, after attacks by Khartoum's troops and the Janjaweed. The Sudanese army said it had chased rebels out of three districts in Darfur.
The local representative of the UN High Commissioner for Refugees (UNHCR) said he was unaware of any request from Ndjamena to send the latest arrivals back across the border.
"We haven't received any notification of this kind from the Chadian authorities," the UNHCR's Serge Male told AFP.
Separate forces of foreign peacekeepers are poised to deploy on both sides of the Darfur border, each with United Nations mandates to protect civilians and ease the work of relief agencies in very difficult conditions.
A joint UN-African Union force for Darfur itself has been the object of lengthy negotiations in Khartoum, which on Saturday led to an accord that should open the way for 9,000 personnel of the 26,000 ultimately envisaged.
In Chad, the offensive against Ndjamena led to the temporary delay in the deployment this month of the first major contingents of an European Union force, EUFOR Chad-CAR.
The mission is intended to protect the Darfur refugees and people displaced by insurgency within Chad and in neighbouring Central African Republic.
EUFOR commanders hope to be resume deployments this week, now that Ndjamena airport has been secured and rendered available for heavy transport planes, and get the full force of 3,700 personnel, including more than 2,000 French troops, deployed in the field by May.
But the Chadian rebels on Monday issued a statement urging EU nations to pull their contingents out of EUFOR, accusing it of lacking neutrality since it will be commanded by a French general and Paris backs Deby's government with logistical support and military intelligence.
International organisations estimate that 200,000 people have died across the border in Darfur since 2003 and more than two million displaced, but the Khartoum government refutes these figures and puts the death toll at 9,000.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
Chad threatens to expel new Darfur refugees
Alistair Thomson, Reuters
Published: Monday, February 11, 2008
N'DJAMENA (Reuters) - Chad threatened on Monday to expel any more refugees arriving from Sudan's Darfur region, saying their presence was triggering insecurity and calling on the international community to take them elsewhere.
Prime Minister Nouradine Delwa Kassire Coumakoye said the influx of refugees into eastern Chad risked becoming a "bone of contention" between the two countries and said that if the international community did not relocate them, it would do so.
Tensions are already high between N'Djamena and Khartoum after an assault by Chadian rebels based in Darfur on the Chadian capital just over a week ago. Chad accuses Sudan's government of backing the rebels, a charge it denies.
"Chad can no longer support something so harmful to it. Refugees bring insecurity. Today, Chad is under attack from Sudan because of these refugees," Coumakoye said.
"We ask quite simply that they be moved. If not, we will do so ... Their presence is causing us problems. We have had enough. We will move them in the superior interest of our country. We can no longer continue to sacrifice our people."
Thousands more refugees fled into Chad over the weekend to escape Sudanese army and militia attacks in West Darfur, underlining the urgency of a planned deployment by a European Union peacekeeping force (EUFOR) to eastern Chad.
EUFOR has a U.N. mandate to protect more than half a million refugees who have fled fighting in Darfur. But EU commanders suspended the deployment of the force during intense fighting in and around N'Djamena during the rebel assault of February 1-3.
"We're determined it's going to happen and we expect that it will happen this week," said Dan Harvey, a spokesman for EUFOR in Paris. "Cargo and troops will begin arriving this week."
But an alliance of Chad's rebel groups urged EU member states not to send troops, saying the force would not be neutral because it was dominated by former colonial power France, which is contributing more than half of the 3,700 EUFOR soldiers.
The rebels accuse France of using tanks and helicopters, part of a French contingent based in Chad, to help President Idriss Deby beat off their assault on N'Djamena. France denies its forces were directly involved in combat.
RACE AGAINST TIME
The head of U.N. refugee agency UNHCR in Chad, Serge Male, told Reuters he had not received any notification from the government of a change of position regarding refugees.
"UNHCR has no good reason to believe the Chadian government will not respect its international obligations ... as it has done up to now," he said.
U.N. Emergency Relief Coordinator John Holmes said the security situation in Chad was very worrying because so many aid workers were evacuated both from N'Djamena and the east, where hundreds of thousands of refugees rely on international aid.
"Of particular concern is that we will need to have a lot of aid material, particularly food, in place before the rain starts in April," he said during a trip to Finland.
"In that context we very much hope that the European force and the accompanying U.N. police force will be able to deploy as quickly as possible to help restore calm."
Chadian Oil Minister Emmanuel Nadingar said the country's 140,000-160,000 barrels per day oil output had not been affected by the fighting. But he said the violence had disrupted prospecting and plans for a new refinery.
EUFOR has insisted its forces will remain strictly neutral in the internal Chadian conflict.
But the rebel alliance said France's "unconditional support" for Deby, whose opponents denounce him as a corrupt and dictatorial ruler, meant EUFOR could not be neutral and had changed the circumstances of the deployment.
After withdrawing from the capital a week ago following battles that killed at least 165 people and injured more than 800, the rebels have moved back towards the border with Sudan.
The rebels said on Sunday they had seized the eastern town of Am Timan and that they were still in control of the centre of the landlocked central African country.
But a French military spokesman, Pascal le Testu, said government forces controlled the central towns of Mongo and Bitkine, which the rebels said they took at the weekend.
(Additional reporting by Pascal Fletcher in Dakar, Agnieszka Flak in Helsinki, David Brunnstrom in Brussels; Writing by Nick Tattersall and Pascal Fletcher; Editing by Giles Elgood)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
Chad using Darfur refugees as bargaining chips - Sudan
Wednesday 13 February 2008.
February 12, 2008 (KHARTOUM) — Sudan accused Chad Tuesday of using some 300,000 Darfur refugees as bargaining chips in the growing dispute between the two countries, a day after Chad’s prime minister threatened to expel the refugees if the international community failed to transfer them elsewhere.
Prime Minister Nouradin Koumakoye’s threat followed repeated accusations that Sudan is fomenting violence in Chad because Darfur refugees are sheltering in the country’s east. Chadian rebels often clash with government forces in eastern Chad and attacked the capital earlier this month before being driven off.
Sudan has denied involvement, and the country’s refugee commissioner, Mohamed Ahmed al-Aghbash, said Tuesday any move by Chad to expel Darfur refugees would be "a violation of the Geneva international laws and convention".
"This is a mere trading and bargaining in the issue of the Sudanese refugees along the borderline with Chad," al-Aghbash was quoted as saying by Sudan’s official news agency. The issue is "a humanitarian question that shouldn’t be linked to political differences."
Under the 1951 U.N. refugee convention drafted in Geneva, its signatories, which include Chad, can’t return a refugee to countries where his or her life or freedom could be at risk on racial, religious or political grounds.
Chad has threatened previously to expel the Darfur refugees, who have fled five years of fighting between the region’s ethnic African rebel groups and Sudan’s Arab-dominated government that has killed over 200,000 people.
After attacks by Chadian rebels in April, 2006, President Idriss Deby said he would force them back into Sudan if the international community didn’t take action to prevent Sudan from destabilizing his country. Deby backed down a few days later under intense international pressure.
Over the weekend, about 12,000 more Darfur people fled across the border into eastern Chad after air strikes by the Sudanese military on several towns.
An estimated 280,000 Sudanese already were living in camps in eastern Chad, and the U.N. says some 140,000 Chadians in that area also have been displaced by violence linked to the Darfur conflict.
http://www.sudaneseonline.com/spip.php?page=imprimable&id_article=25944
(AP)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
UN Says Armed Men Block Transfer of Darfur Refugees From Chad Border
By Lisa Schlein
Geneva
15 February 2008
The U.N. Refugee Agency says armed men have prevented aid workers from moving thousands of refugees from Darfur away from the Chad-Sudan border. The UNHCR calls the actions by so-called unknown armed elements, alarming. Lisa Schlein reports for VOA from UNHCR headquarters in Geneva.
A refugee stands in front of a makeshift hut in Chadian Farchana camp, which houses some 20,000 Sudanese (File Photo - 14 Dec 2007)
Thousands of refugees from Sudan's conflict-ridden Darfur province began fleeing to Chad a week ago to escape deadly attacks by government-backed Janjaweed militia.
The U.N. refugee agency estimates around 9,000 newly arrived refugees are scattered along the border between Chad and Sudan. And, there are reports that more refugees are trickling in.
U.N. refugee spokeswoman Jennifer Pagonis says efforts to move the refugees away from the volatile border to safer campsites inland were blocked by the presence of armed men.
She says the identity of the men is unknown, nor did the men give any reason for their actions. But, she says it was clear to aid workers they would not be able to relocate the refugees.
"The situation is so serious that our representative in Chad is now at the border trying to find a solution to this problem which is leaving the refugees extremely exposed and vulnerable," she said. "The area is highly insecure with armed groups roaming around and they pose a real threat to the refugees and the workers. And, also, in this region at night, the temperatures drop to around freezing. So, it is extremely cold, and that also is a threat to the well-being and lives of the refugees."
Pagonis says a humanitarian mission led by the UNHCR found the group of refugees that was initially prevented from boarding the UN trucks in the Birak area on Sunday. She says 70 percent of the refugees are women and children and they were in very poor condition.
She says the aid workers arranged to return within a few days with urgently needed relief supplies.
She says the humanitarian team has continued to look for refugees from Darfur and has made various arrangements with them when found.
"The team moved on to another location to find refugees who had been there, but we had found they had moved away, scared by rumors of imminent Janjaweed attacks," she said. "The newly arrived refugees are exhausted. Women report being raped. Children have been separated from their families. Many of the arrivals around Birak had already been internally displaced in West Darfur and living in camps there."
Pagonis says the UNHCR office in West Darfur reports many internally displaced families who did not flee to Chad are reporting children missing in the area of Sirba. She says the agency will work with the International Committee of the Red Cross to try to reunite children with parents as soon as possible.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
مسلحون يفشلون عملية نقل لاجئين من دارفور في تشاد
0009 (GMT+04:00) - 16/02/08
معاناة مريرة للاجئين شرق تشاد
(CNN)-- قالت وكالة غوث اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إنّ "عناصر مجهولة مسلّحة" تعرقل جهودها لنقل لاجئ دارفور في شرق تشاد من "الحدود المتفجرة إلى المخيمات."
وقال المفوض السامي لشؤون اللاجئين في بيان إنّ "الوضع خطير جدا بما جعل من ممثلينا في تشاد ينتقلون إلى الحدود لمحاولة التوصّل إلى حلّ لهذا المشكل الذي يجعل اللاجئين مهددين بخطر شديد."
وأضاف أنّ المنطقة "غير آمنة لدرجة كبيرة لاسيما أنّ جماعات مسلحة تمثل تهديدا حقيقيا للاجئين ولعمال الإغاثة."
وتشاد هي ملجأ لحركات نزوح جماعية ضخمة من إقليم دارفور بالسودان بسبب سنوات من العنف.
ولقي نحو 200 ألف شخص مصرعهم وتمّ تهجير نحو مليونين آخرين بسبب استهدافهم من قبل ميلشيات الجنجاويد -التي يشتبه في صلتها بالحكومة المركزية في الخرطوم.
ومؤخرا، دخل نحو 12 ألف لاجئ من دارفور تشاد التي تعدّ 240 ألف لاجئ يقيمون في مخيمات.
وقال المفوض إنّ محاولات نقل اللاجئين إلى المخيمات اصطدمت الثلاثاء بوجود عناصر مسلحة ومجهولة.
وأضاف أنّ المسلحين لم يعطوا سببا واضحا لعرقلتهم جهود الوكالة قائلا إنه "من الواضح أنّ عملية النقل لم تتمّ وهو أمر مثير جدا للقلق ونحن نقوم بكل الجهود الممكنة مع السلطات التشادية للإسراع بنقل هؤلاء اللاجئين."
وقالت الوكالة إنّ اللاجئين مرعوبون وأنّ نساء تحدثن عن تعرضهن لعمليات اغتصاب فضلا عن فقد أثر عدد من الأطفال، فيما قال عدد منهم إنهم كانوا عرضة للنهب والتهديد من قبل ميليشيات الجنجاويد العربية فيما كانوا في طريقهم إلى تشاد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
كمال أبو عريب [بشاشا].. [عرابهم]..
برفسور خالد كودي.. [هلوكوست].
بطل الصهيونية المغرر به/ محمد سليمان.. [حلف الشيطان]..
سليلة إنكشارية الأتراك/ تراجي مصطفى.. [صداقة إسرائيل]..
وبقية الزمرة التي لم تشارك في هذا البوست الفضيحة..
أجمل ما في هذا البوست يكشف نوايا أعداء اليوم.. [جراقسة الصهيونية]..
أصدقاء الأمس.. [كومبارس جيريواتهم].. المستميتين للدفاع عنهم..
نماذج جيدة لمن أراد أن يعتبر..
ودرس ممتاز لسوء خاتمة اللهاث حذو النعل بالنعل خلف الصهاينة..
الآن الإنقاذ تجني ما زرعت سواء أكان في السودان أو في تشاد..
وسيحاسبها التاريخ على أخطاؤها..
وأخطاؤكم..
الحكيم يتساءل عن الأخطاء التي أرتكبها..
والجاهل يسأل عنها الأخرين..
يلا أسألوا روحكم..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
وتسوء الأحوال يوما بعد يوم.
...........................
EU must seek Chad ceasefire to avert crisis -Oxfam
DAKAR, Feb 18 (Reuters) - European foreign ministers meeting in Brussels on Monday must increase diplomatic pressure for a ceasefire in Chad to avert a major humanitarian crisis, British charity Oxfam said.
Some 500,000 people, including refugees from Sudan's western Darfur region and Chadians displaced by war and ethnic violence, are sheltering in camps in eastern Chad, but a surge in fighting has hampered aid and delayed the deployment of EU peacekeepers.
Many aid organisations evacuated foreign workers after a rebel assault on the Chadian capital N'Djamena two weeks ago and are operating on a skeleton staff.
Oxfam said supply routes to the camps had been closed and that only two weeks' worth of fuel supplies for vital water plants was left.
"We have all the elements for a huge humanitarian crisis rapidly developing in Chad," said Nick Roseveare, Oxfam's director for West Africa. "Europe must act rapidly before things get worse."
"Europe needs to call for a ceasefire in Chad to protect beleaguered civilians and increase diplomatic efforts to secure peace," he said in a statement before the Brussels meeting.
Oxfam said camps in eastern Chad were unable to cope with a fresh wave of thousands of refugees fleeing violence in Darfur.
European peacekeepers resumed their deployment last week, after a brief suspension following the Feb. 2-3 battle for N'Djamena, but the rebels have said France's strong support for Deby has made EUFOR a military target. French troops make up the majority of the 3,700-strong force.
President Idriss Deby's government, which accuses Sudan of supporting the Chadian rebels, called on EUFOR to secure the porous eastern border with Darfur.
But EUFOR's commanders have said its mandate is to protect the refugee camps and not engage the warring factions in eastern Chad unless civilians are threatened.
"The Chadian government supports the deployment of the European force, EUFOR, on its territory and hopes its presence will really help to strengthen security on the frontier with Sudan," said a statement from Communication Minister Hourmadji Moussa Doumgor, posted on the presidency Web site on Monday.
Chad has recently threatened to expel Darfuri refugees, saying their presence is destabilising the region.
Deby declared a state of emergency on Thursday, granting his government exceptional powers to censor the media, search people and property, and tightly regulate all movement around the landlocked, central African state. (Reporting by Daniel Flynn; Editing by Catherine Evans)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
مزيدا من المحاصرين، والمزيد من الحصار:
Fighting 'traps' Darfur refugees
Thousands of people are trapped in Sudan's Darfur region, unable to cross into Chad, amid a government offensive, rebels and aid workers say.
Aid agencies say the civilians took refuge in the Jebel Moun mountains following government bombing of three rebel-held towns earlier this month.
The rebels say Sudanese troops are stopping civilians crossing the border.
Sudan's Foreign Ministry told the Associated Press (AP) news agency it was unaware of any stranded refugees.
But a UN spokeswoman in Sudan, Orla Clinton, told AP at least 8,000 refugees were trapped in the mountainous part of western Darfur.
Aid struggle
Sudanese forces say they have taken control of Jebel Moun and inflicted heavy casualties on the rebels of the Justice and Equality Movement (Jem).
Jem accused the government of indiscriminately bombing civilians and killing 15 people.
UN Secretary General Ban Ki-moon earlier condemned the bombing of a camp for displaced people by Sudanese government aircraft at Jebel Moun on Tuesday.
The camp was empty at the time. Eyewitnesses and rebels said army helicopters, Antonov aircraft and state-backed militias had carried out a three-pronged offensive.
Aid agencies were already struggling to cope with a wave of around 12,000 people who fled Darfur into Chad after bombing raids earlier this month.
More than 100 people were killed in that offensive against three major towns, residents say.
At least 200,000 people have died in five years of conflict between rebels, the army and pro-government militias in Darfur.
France has urged the Sudanese authorities to ensure immediate free access to the area for humanitarian workers.
The BBC's Amber Henshaw in Darfur says Jebel Moun remains out of bounds to aid workers and the UN peacekeeping mission to Darfur, Unamid, raising major concerns about thousands of people living in the area.
Unamid began deploying in January but the force still lacks most of the 26,000 personnel planned for the mission.
Story from BBC NEWS:
http://news.bbc.co.uk/go/pr/fr/-/2/hi/africa/7255750.stm
Published: 2008/02/20 21:05:59 GMT
© BBC MMVIII
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى معمعة الصراع حول القصر الرئاسى التشادى، أوضاع اللاجئين السودانيين فى تشاد هى أولويتنا. (Re: Khalid Kodi)
|
UN chief sounds new alert on Darfur
ReutersPublished: February 20, 2008
UNITED NATIONS, New York: The UN secretary general told the Security Council on Wednesday that the situation in the Sudanese region of West Darfur was deteriorating and that more peacekeepers were urgently needed.
"Over the past two months," Ban Ki Moon said in a report to the 15-nation council, "the security situation in Western Darfur deteriorated significantly as Chadian regular forces and the Justice and Equality Movement launched several attacks inside Sudanese territory." The Justice and Equality Movement is a Darfur rebel group.
Darfur rebels said Wednesday that 15 civilians had been killed in bombing raids by Sudanese planes near the border with Chad, part of a government offensive to clear out insurgents.
The Sudanese Army said it had opened a "cleansing" operation in the rebel-held mountainous region to open the way for humanitarian access and to rid it of Darfur and Chadian insurgents, asserting that they were attacking civilians.
"I remain extremely concerned by the security situation on the ground," Ban said in his regular monthly report on Darfur. "Humanitarian conditions and access to civilians in need of assistance have been severely undermined by recent hostilities between government" and rebel forces in the region.
http://www.iht.com/articles/2008/02/20/africa/darfur.php
.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Khalid Kodi
amir jabir
Mohamed Elbashir
Tragie Mustafa
Bashasha
أنور أدم
Saifeldin Gibreel
عمر ادريس محمد
HAYDER GASIM
bakri abdalla
Mohamed Suleiman
nada ali
Abdel Aati
A.Razek Althalib
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست