المعز محجوب هيثم مصطفي وريتشارد ومساوي سبب البلاوي

Quote: سليت سكينك وقعت ضبح فى أولادنا؟؟؟؟ خلي بالك ( أولادنا ) دي بي معناها الواسع الكبير يعني أولاد السودان

(عدل بواسطة طلحة عبدالله on 01-27-2008, 10:35 AM)

Quote: المنتخب ليس مجالا للتعصب ولا ما كان سموهو منتخب

Quote: الحاجات الهايفة دي ..

Quote: من حق المريخاب أن يعيدوا البضاعة الكاسدة دي لاسيادا ..

رجعت تااااني لنقطة الـ 0

هو إحنا اللي حنؤولو حنعيدو تاني

Quote: تكلم الجماعة

ينيلهم كلوهم

Quote: ماممكن يكون عمر رئيس الاتحاد العام في الحكم (19)سنه

Quote: النظريات القديمه لاتصلح

ولا النظريات الجديدة لأنه ...
من نسي قديمو تاه ...

Quote: الهباب ده أنا ظااااااااااااطو رفعت يدي منو ينيلهم كلوهم

Quote: عموما يمكنك إعتبار البوست بضاعة هلالية ردت إلى أهلها .

Quote: ولا ناس الراكوبة علاء جبريل وعلاء شلاليت ما حاسبهم ؟؟ إن شاء الله تكون لاحظت للهدف التالت ؟؟؟ العجوز المتصابي هيثم عايز يلعب الكورة باص .. ولأن مروته انتهت وأصبح يسير بقوة الوهم والضلال فقط عجز من ايصال الكورة ، كورتو اتقطعت والنتيجة معروفة ..

Quote: العدد رقم: 795 2008-01-29 مناظير ابن بيئته!! زهير السراج كُتب في: 2008-01-29 [email protected] * أرجوكم لا تحملوا على منتخبنا الوطني لكرة القدم الذي مني بهزائم ثقيلة في بطولة الأمم الافريقية بغانا، فهو ليس إلا (ابن بيئته).. الذي يعيش في هذه البيئة ويعبّر عنها، فكيف نريده ان يقدم العروض القوية وينتصر، إلا اذا كنا من هواة الخرافات وأحلام اليقظة؟! * من أين تأتي الانتصارات وليس لدينا قاعدة رياضية ثابتة تقف عليها كرة القدم أو أي رياضة اخرى وتنهل من معينها؟! حتى حصص التربية البدنية في المدارس (P E) اختفت.. أو ماتت!! شوارع الاحياء التي كانت عامرة بـ(الدافوري) أين هي الآن؟! أين منافسات الناشئين، أين منافسات الدوري التي تفوز بها أندية اخرى غير الهلال والمريخ، بل أين الهلال والمريخ.. هل هما هذه البدعة المسماة بالتجنيس واستجلاب اللاعبين من الخارج بمليارات الجنيهات لهزيمة اندية محلية ليس لبعضها ملاعب أو حتى ملابس رياضية؟! من أين تأتي الانتصارات أيها السادة؟! بضربة حظ أم بـ(فكي) قوي (اذا وضعت امامه كباية شاي بلبن، شرب الشاي وترك اللبن في الكباية)؟! هل ننتصر ونفوز ونلعب بمثل هذه الترهات والخرافات والسخافات أم ان الانتصارات لها طرق اخرى، ووسائل أخرى، وبيئة اخرى، وعقليات اخرى، وأشخاص مختلفون، ولاعبون يلعبون وينتصرون بالروح التي ينهلونها من البيئة التي يعيشون فيها؟! * دعكم من الرياضة وكرة القدم.. إذا كونا منتخباً من الحكام أو السياسيين، أو المهنيين أو المواطنين... أو.. أو.. ليشارك باسمنا في بطولة الأمم الافريقية للحكام أو السياسيين أو المهنيين أو المواطنين.. فهل سيفوز على رصفائه، أم يلوذ بالهزائم الثقيلة؟! * لماذا إذن.. نحمل على منتخب كرة القدم فقط؟! وما ذنب منتخب كرة القدم اذا كانت البيئة التي ولد فيها، ويعيش فيها ويتأثر بها، ويعبر عنها.. بيئة مهزومة.. بل بيئة تعشق الهزيمة وتعمل لها.. والمحزن والمؤسف أنها تتراجع وتتدهور كل يوم عن الذي يسبقه، وليس العكس، كما يظن الذين هللوا لتأهل السودان بعد (36) عاماً من الغياب، لنهائيات امم افريقيا.. وسمّوا ذلك تطوراً في كرة القدم السودانية؟! أين التطور أيها السادة؟! هل هو ضربة حظ أم صدفة لن تتكرر أم انتصار لا قاعدة له أو اساس.. قادنا بعد 36 عاماً إلى النهائيات التي فضحتنا.. أم هو مشاركة مستمرة وندية.. هزيمة وانتصار.. لا هزائم مستمرة.. تجعل الهزيمة تبدو في نظر البعض وكأنها انتصار؟!

Quote: بتقول انجازات تحققة لو سمحته زاكرتي ضعيفه ممكن تعدد

Quote: المصيبة ظاهرة كانت في سفاري والجنبة اليمين (هدفين ) ياخي حتي الهجمة بتاعت ضربة الجزاء جات من اليمين

Quote: العدد رقم: 795 2008-01-29 مناظير ابن بيئته!! زهير السراج كُتب في: 2008-01-29 [email protected] * أرجوكم لا تحملوا على منتخبنا الوطني لكرة القدم الذي مني بهزائم ثقيلة في بطولة الأمم الافريقية بغانا، فهو ليس إلا (ابن بيئته).. الذي يعيش في هذه البيئة ويعبّر عنها، فكيف نريده ان يقدم العروض القوية وينتصر، إلا اذا كنا من هواة الخرافات وأحلام اليقظة؟! * من أين تأتي الانتصارات وليس لدينا قاعدة رياضية ثابتة تقف عليها كرة القدم أو أي رياضة اخرى وتنهل من معينها؟! حتى حصص التربية البدنية في المدارس (P E) اختفت.. أو ماتت!! شوارع الاحياء التي كانت عامرة بـ(الدافوري) أين هي الآن؟! أين منافسات الناشئين، أين منافسات الدوري التي تفوز بها أندية اخرى غير الهلال والمريخ، بل أين الهلال والمريخ.. هل هما هذه البدعة المسماة بالتجنيس واستجلاب اللاعبين من الخارج بمليارات الجنيهات لهزيمة اندية محلية ليس لبعضها ملاعب أو حتى ملابس رياضية؟! من أين تأتي الانتصارات أيها السادة؟! بضربة حظ أم بـ(فكي) قوي (اذا وضعت امامه كباية شاي بلبن، شرب الشاي وترك اللبن في الكباية)؟! هل ننتصر ونفوز ونلعب بمثل هذه الترهات والخرافات والسخافات أم ان الانتصارات لها طرق اخرى، ووسائل أخرى، وبيئة اخرى، وعقليات اخرى، وأشخاص مختلفون، ولاعبون يلعبون وينتصرون بالروح التي ينهلونها من البيئة التي يعيشون فيها؟! * دعكم من الرياضة وكرة القدم.. إذا كونا منتخباً من الحكام أو السياسيين، أو المهنيين أو المواطنين... أو.. أو.. ليشارك باسمنا في بطولة الأمم الافريقية للحكام أو السياسيين أو المهنيين أو المواطنين.. فهل سيفوز على رصفائه، أم يلوذ بالهزائم الثقيلة؟! * لماذا إذن.. نحمل على منتخب كرة القدم فقط؟! وما ذنب منتخب كرة القدم اذا كانت البيئة التي ولد فيها، ويعيش فيها ويتأثر بها، ويعبر عنها.. بيئة مهزومة.. بل بيئة تعشق الهزيمة وتعمل لها.. والمحزن والمؤسف أنها تتراجع وتتدهور كل يوم عن الذي يسبقه، وليس العكس، كما يظن الذين هللوا لتأهل السودان بعد (36) عاماً من الغياب، لنهائيات امم افريقيا.. وسمّوا ذلك تطوراً في كرة القدم السودانية؟! أين التطور أيها السادة؟! هل هو ضربة حظ أم صدفة لن تتكرر أم انتصار لا قاعدة له أو اساس.. قادنا بعد 36 عاماً إلى النهائيات التي فضحتنا.. أم هو مشاركة مستمرة وندية.. هزيمة وانتصار.. لا هزائم مستمرة.. تجعل الهزيمة تبدو في نظر البعض وكأنها انتصار؟!