زلات اللسان ودلالاتها السياسية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-29-2024, 07:31 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-12-2008, 05:05 PM

mayada kamal
<amayada kamal
تاريخ التسجيل: 08-31-2007
مجموع المشاركات: 8015

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
زلات اللسان ودلالاتها السياسية

    مواقف طريفة ولحظات محرجة تتسبب بها كلمة واحدة او جملة بسيطة تخرج على لسان قائلها دون قصد فتكون اشبة بالضربة القاضية على سامعها وملقيها.
    شاع مصطلح ((زلة لسان)) في السياسة وفي العلاقات الدولية، نتيجة استخداماته المتعددة ، فقد كان من المعتاد استخدامه كبديل للاعتذار عن تصريح سياسي، فبات يستخدم للتراجع أو التهرب من المسؤولية، أو لتبرير جهل ، وفي كثير من الأحيان يكشف المصطلح عن مكونات صاحبه وطريقة تفكيره وربما خططه.
    كما باتت زلة اللسان سبباً في أزمات دولية ، ومصدراً لتهديد العلاقات الدولية، ولاستنفار دول وشعوب وحكومات، فهي من حيث المبدأ تصريح مسؤول بما لا ينبغي أن يصرح به، ويفترض فيه العفوية والتلقائية ، إلا أن عناصر كثيرة مثل توقيت التصريح ومحتواه والجهة المرسل إليها والجهة الصادر منها وتداعياته تكشف في أحيان كثيرة غياب هذه العفوية ووقوع صاحب التصريح تحت الغضب في التحرر.
    ومن ثم فإن زلة لسان قد توقع الناطق بها في أزمة، وقد يدفع الثمن خسارة منصبة أو هزيمة في انتخابات، وبعض المسؤولين يتمتعون بفضيلة الاعتراف بالخطأ، والبعض يتهم – عادة – الصحافة بالتحريف ، والرأي العام بسوء الفهم والمعارضين بنصب كمائن. وفي بعض الأحوال تدفع الشعوب ثمن زلات ألسنة من تضعهم الظروف في مواقع المسؤولية.
    حتما ليس هناك شيء اسمه زلة لسان. والعرب قديما قالت في ذلك: كلمة الحق هي الأولى. وهو افصاح عن مكنون عبر استخدام لفظ من المخزون الثقافي في رغبة من المتحدث لتوصيف حالة ما. اختيار ذاك اللفظ بذاته تعبير عن استعادة صورة ما من المخزون الدماغي ودليل على مقاربة في وعي المتحدث بينها وبين الموضوع الذي تتم معالجته.
    وهنالك من يقدم تفسيرا لما يقع من زلات لسان بانهم في النهاية بشر فهم جميعا ليسوا معصومين ، وفى مواجهة التفسير السابق ، هناك تفسير آخر وبحسب نظرية فرويد - ان ما يخرج من الإنسان بالتعبير بشكل عفوي هو ما يختزله باللاوعي، أي انه يعيش معه في لا وعيه وهو بذلك لم يخطئ بالقول، بل كل ما في الأمر انه أفرج عنه من دون إذن بعدما كان كامنا في النفس.
    بالإضافة إلى ما سبق ، فهناك تفسير ، يرى أن زلة اللسان تعبير عن ثقافة قائمة وإن كانت "مستترة"، فعندما يستخدم الرئيس الأمريكي عبارات "الحرب الصليبية" ، على سبيل المثال، فهو يكشف الخلفية العقائدية والثقافة التي تؤثر في السلوك السياسي للرئيس.
    وأخيرا ، هناك تفسير هو تفسير سياسي يرى أن زلات اللسان السياسية الهدف منها إلقاء بالون اختبار لمعرفة ردة الفعل فإذا كان الفعل بحدود المعقول ينطلق بشراعه في البحر طالما وجد الريح مواتية، أما إذا كانت الريح معاكسة فعليه الانكفاء والتراجع والاعتذار .
    ويمكن القول، إنه أيا كانت صحة التفسيرات السابقة فإن الأمر الذي لا جدال فيه هو أنه عندما يخطئ الكبار بالتعبير تظهر الحقيقة كما هي. وأن زلات اللسان الصادرة عنهم هي في النهاية أحاديث أحدثت رجه وصدق عدم صحتها.
                  

01-12-2008, 05:11 PM

mayada kamal
<amayada kamal
تاريخ التسجيل: 08-31-2007
مجموع المشاركات: 8015

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زلات اللسان ودلالاتها السياسية (Re: mayada kamal)

    أشهر زلات اللسان جاءت على لسان الرئيس الامريكي جورج بوش الابن حول الحرب الصليبية إبان الأحداث في أفغانستان واستخدامه تعبير الحرب الصليبية عام 2001 ضد القاعدة والطالبان، إلا أنه سرعان ما تدخل مستشاروه وأشاروا إليه بأن الكلمة مسيئة للعالم الإسلامي ولها دلالات سياسية محزنة وبالتالي لا داعي لتكرارها مرة ثانية أو استعمالها في الخطابات اللاحقة.
    الزلة الثانية وأيضا لبوش الابن الذي استلهم ترشيحه للرئاسة من الرب لإنقاذ العالم بأسره.
    وكانت الزلة المشابهة لكونداليسا رايس عندما تحدثت عن مخاض ولادة الشرق الأوسط الجديد عام 2006 في ظل أعمال العنف الملتهبة في العراق وفلسطين ولبنان، كأنها تبشر بنظام سياسي على أنقاض القتل والأعمال المسلحة.. لكنها امتنعت عن الإشارة إليها بعدما أدركت انه أسيء فهمها.
    في مؤتمر صحفي عقده الرئيس الامريكي بواشنطن في 20 سبتمبر 2007 دافعا عن سياسة إدارته في العراق ، قائلا :" إن وحشية الرئيس العراقي الراحل صدام حسين جعلت من المستحيل ظهور زعيم يمكنه توحيد البلاد ليوقف العنف الطائفي الذي أطبق علي العراق .. سمعت شخصا يقول .. أين مانديلا.... مات مانديلا لأن صدام قتل كل من هم علي شاكلة مانديلا". وعلى الفور سارع أحمد دانجور المدير التنفيذي لمؤسسة نيلسون مانديلا إلى نفى وفاته ، قائلا :" فى الوقت الذى نالت فيه تصريحات بوش تغطية عالمية ، كل مابوسعنا عمله هو طمأنة الناس وخاصة فى جنوب إفريقيا أن الرئيس السابق مانديلا على قيد الحياة".
    وقبل ذلك وتحديدا في الثامن من سبتمبر 2007 تحولت قمة أبيك التى استضافتها استراليا إلى مايشبه المسرحية الكوميدية عندما أخطأ بوش في نطق اسم منتدى أبيك وأطلق عليه منتدى أوبك، حيث قال متوجها بكلامه لرئيس الوزراء الاسترالى جون هوارد شكرا لك على تقديمكم.. شكرا لك على استضافتكم الكريمة لقمة أوبك.. قمة أبيك عذرا " .
    ورغم أنه سرعان ما صحح بوش خطأه إلا أن المشاركين فى القمة وخاصة رجال الأعمال والاقتصاد لم يستطيعوا إخفاء ضحكاتهم، ووسط تلك الحالة غير المعتادة فى مثل تلك الاجتماعات العالمية وقع بوش فى خطأ آخر عندما خلط بين النمسا واستراليا اللتين تتشابه طريقة نطقهما بالإنجليزية عندما شكر رئيس الوزراء الاسترالي على دور القوات النمساوية بدلا من "الاسترالية" فى العراق، قائلا " نشكر هوارد على ذهابه إلى العراق لشكر القوات النمساوية العام الماضي، وذلك في إشارة إلى القوات الاسترالية.
    تعتبر تلك الزلات هى الأحدث فى قاموس أخطاء بوش اللغوية لدرجة دفعت المراقبين لإطلاق مصطلح "البوشية" عليها.
    زلات لسان الرئيس بوش ليست بجديدة عليه ، حيث من المعروف عنها انه كان يقع فيها حتى قبل توليه رئاسة الولايات المتحدة ، فخلال حملته الانتخابية عام 2000 وقع في فخ " المايكروفون المفتوح" عندما شتم صحفي الـ"نيويورك تايمز" آدم كلايمر، وقال بوش تعليقا على الحادثة إنه لم ينتبه للمايكروفون المفتوح لكن دون أن يعتذر للصحفى كلايمر.
    وبعد توليه الرئاسة وقع فى زلات وزلات مثيرة للجدل منها زعمه بعد أحداث 11 سبتمبر/ايلول وقبل غزو أفغانستان أنه ملهم من السماء ومكلف بشن حرب "صليبية" جديدة وهو التعبير الذي يعني ضمنا لنا كمسلمين حربا مسيحية على الإسلام.
    وفى 5 فبراير 2002 ، عبر الرئيس بوش صراحة عن مشاعره العدائية تجاه الزعيم الكوبي فيدل كاسترو حين تمنى موته ، قائلا :" يوما ما سيأخذ الرب فيدل كاسترو" ، ووصف المراقبون حينئذ تصريح بوش بأنه قمة الانحدار في الخطاب السياسي الذي لايليق بشخص يتولى منصب رئيس دولة فما بالنا وهو يرأس القوى العظمى في العالم .
    وفى أواخر أكتوبر 2006 ، أعلن الرئيس الأمريكي أنه لن يترك العراق لمن أسماهم على حد تعبيره بالإرهابيين لأن العراق جزء من الولايات المتحدة الأمريكية وهو ما فسره البعض وقتها بأن الرئيس بوش يقصد أن العراق ولاية أمريكية وهي بذلك تضاف إلى نيومكسيكو التي اقتطعتها أمريكا من المكسيك بالقوة وضمتها إلى سيادتها وإلى بورتوريكو التي استعمرتها منذ عام 1900 إلى يومنا هذا.
    وفى يوليو 2006 وخلال العدوان الإسرائيلى على لبنان ، وقع الرئيس الامريكي مجددا فى فخ "المايكروفون المفتوح" وهو يتحدث فى حوار جانبى مع رئيس الوزراء البريطانى السابق على هامش "قمة الثمانى الصناعية الكبرى" في مدينة سانت بطرسبرج الروسية ، عندما قال :" على الأمم المتحدة أن تجد سبيلا لدفع سوريا للضغط على حزب الله كي يوقف هذه (القذارة)".
    واختلفت وسائل الإعلام في تفسير شتيمة بوش فكلمة "القذارة" تعني ترجمتها الحرفية من الإنجليزية إلى العربية "براز" ، بينما هناك من ترجمها بكلمة "هراء" أو بكلمة "قرف" ، وفي كل الأحوال وصف المراقبون الكلمة بالإهانة الكبيرة في حق سوريا وحزب الله والتي تستدعى عقوبات دبلوماسية ، إلا أنه بالطبع لن يجرؤ أحد على معاقبة رئيس مجلس إدارة الكون.
    وجدد الرئيس بوش بما يمكن أن نسميها (وقاحاته) ضد الإسلام ، عندما أعلن في أغسطس 2006 أن بلاده تشن ما أسماها حرباً ضد الفاشيين الإسلاميين وذلك في تعقيبه على إحباط الأجهزة الأمنية البريطانية ما قيل انه مخططا كان يهدف إلى تفجير طائرات مدنية بركابها أثناء قيامها برحلات من لندن إلى عدة مدن أمريكية.
    جاءت إحدى الانتقادات لزلة لسان الرئيس بوش من المتحدثة باسم مجلس الشؤون العامة للمسلمين في لوس أنجلوس ايدينا ليكوفيتش والتي علقت :"المشكلة في هذا التعبير أنه يربط دين الإسلام بالطغيان والفاشية بدلا من حصر الخطر في جماعة معينة من الأفراد" ، محذرة من أن هذا التعبير يلقي بالشكوك والشبهات على كافة المسلمين حتى الأغلبية العظمى التي تريد العيش في سلام كغيرهم من الأمريكيين".وأضافت ليكوفيتش قائلة :"عندما يشعر الأفراد الذين نحتاج إليهم بشدة في الحرب على الإرهاب وهم المسلمون الأمريكيون أنهم منعزلون بسبب وصف الرئيس في تصريحاته لمن يشتبه أنهم إرهابيون فإن هذا يلحق ضررا أكبر من أي نفع". وحاول وزير الأمن الداخلي الأمريكي مايكل شيرتوف تبرير ماقصده بوش، قائلا:" قد لاتكون فاشية تقليدية كما هو الحال مع موسوليني أو هتلر، لكنها إمبريالية شمولية غير متسامحة لها رؤية تختلف اختلافا كاملا مع المجتمع الغربي وحكم القانون لدينا".
    لم تقتصر زلات لسان بوش على الإساءة للعالم الإسلامى وللمعارضين لسياساته بل إنه أساء أيضا فى إحدى زلات لسانه لإدارته وذلك في يوليو 2004، قائلا:" إن الإدارة الأمريكية لن تتوقف أبدا عن السعي لإيجاد وسائل جديدة لإيذاء بلادنا وشعبنا"، وجاءت زلة اللسان البوشية هذه ضمن خطاب ألقاه بمناسبة مراسم توقيع الموازنة المخصصة للدفاع الأمريكي التي بلغت 417 مليار دولار ، ومن ضمنها 25 مليارا كتمويل طارئ للعمليات في العراق وأفغانستان.
    فحسبما ذكر بوش أمام حشد من كبار القادة العسكريين فى وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون": "أعداؤنا مبدعون ويعملون بدهاء وحيلة، ونحن أيضا.وهم لن يكفوا عن إيجاد سبل جديدة لإيذاء بلادنا وشعبنا، وكذلك نحن. وهو بالطبع هنا لم يكن يقصد إيذاء الأمريكيين وإنما الدهاء والحيلة كالأعداء إلا أنه وقع فى الخطأ.
    وكان لأقرب حلفاءه أيضا نصيب من زلات لسانه ، ففى منتصف مايو 2007، وخلال استقباله ملكة بريطانيا اليزابيث الثانية (التي تجلس على عرش بريطانيا منذ 55 عامًا، وهي تبلغ من العمر حوالى 81 عامًا) ، أشار بوش إلى أن عمرها يناهز 200 عام قبل أن يستدرك خطأه .
    وكان بوش يلقى كلمة في البيت الأبيض أثناء الاحتفال بمرور 400 عام على تأسيس مستوطنة جيمس تاون على أيدي المستوطنين الإنجليز وذلك بحضور ملكة بريطانيا ، وتوجه إليها بالحديث قائلا:" الشعب الأمريكي فخور بأن يرحب بجلالتك مرة أخرى فى الولايات المتحدة ..البلد الذي أصبحت تعرفينه جيدًا بعد عشرة رؤساء أمريكيين تناولت العشاء معهم منذ عام 1776.. واستدرك الخطأ سريعا 1976 ".
    ومن أشهر زلات لسان السياسيين ما أعلنه بالخطأ الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريجان أن بلاده على وشك الهجوم على الاتحاد السوفيتي قبل مقابلة إذاعية عام 1984، وكان ريجان يعتقد أنه في حالة "تجريب" للمايكروفون فحسب ، إلا أن تصريحاته أذيعت على الهواء مباشرة.
    كذلك ما جرى مع ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز عندما سُمع وهو يقول إنه لايطيق الإعلاميين، واصفاً مراسل البي بي سي نيكولاس ويتشل بأنه "سيئ" وذلك خلال إجازة تزلج كان يمضيها في سويسرا عام 2005.
    وعلى وقع الزلات كان اعتراف رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود أولمرت عام 2006 ان إيران تريد الحصول على سلاح نووي مثل إسرائيل، وهو أول تصريح من نوعه لمسؤول إسرائيلي يعترف من خلاله بامتلاك بلاده سلاحا نوويا بهذا الكلام وضع نهاية لسياسة التعميم والنفي النووية التي اتبعتها تل أبيب منذ امتلاكها لقنابل نووية اي منذ العام 1957 تاريخ بناء مفاعل في صحراء ديمونة، الإفصاح عنها من قبل خبراء وعلماء أجانب وتقارير خاصة وسرية.
    وفي اليوم الثاني كرر أولمرت في موتمر صحفي عقده في برلين ان إسرائيل لن تكون الدولة الأولى التي تدخل السلاح النووي إلى المنطقة، وذلك في تصحيح لالتباس ورد في حديثه للتلفزيون الألماني وشدد على أن موقف بلاده لم يتغير وفي محاولة من شيمون بيريس لتليين الموقف قال صنعنا خيارا ذريا لا من أجل القنابل بل لإنشاء ردع، يكفي أن يوجد شك.
    ودخل الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك على خط الزلات اللسانية أيضا فى شهر فبراير 2007 عندما علق على التهديد النووى الإيراني قائلا إن حصول إيران على قنبلة نووية أو قنبلتين ليس أمرا خطيرا جدا ، وفي اليوم الثاني سارعت الرئاسة الفرنسية في بيان لها إلى الإعلان أن فرنسا لاتقبل أن تمتلك إيران سلاحا نوويا.
    وكان تصريح شيراك مدار سخرية الصحف الألمانية التي تساءلت عن قدرات شيراك الذي أضعف موقف الأسرة الدولية إزاء طهران، وكذلك تعليقات الصحف الروسية التي اعتبرت ذلك بمثابة هدية مجانية إلى الرئيس الإيرانى أحمدي نجاد.
                  

01-12-2008, 05:13 PM

mayada kamal
<amayada kamal
تاريخ التسجيل: 08-31-2007
مجموع المشاركات: 8015

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زلات اللسان ودلالاتها السياسية (Re: mayada kamal)

    وعلى مستوى القادة والمسئولين العرب فمن أشهر طرائف زلات اللسان تلك التي نطق بها الرئيس حسني مبارك خلال انعقاد الجلسة الافتتاحية للقمة العربية بالقاهرة في أكتوبر عام 2000م ، فبعدما انتهى الرئيس السوري بشار الأسد من إلقاء كلمته وجه الرئيس المصري الشكر إلى" الرئيس بشار الأسد رئيس السودان".
                  

01-12-2008, 05:16 PM

mayada kamal
<amayada kamal
تاريخ التسجيل: 08-31-2007
مجموع المشاركات: 8015

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زلات اللسان ودلالاتها السياسية (Re: mayada kamal)

    وعلى المستوى المحلي لم يسلم سياسيونا من الوقوع في زلات لسان ، على رأسهم يمكن اعتبار قسم (طلاق) الرئيس البشير الاخير بشان القوات الدولية احدث زلة لسان سياسية سودانية تضع الرئيس متربعا على قائمة زلات لسان سياسيينا
                  

01-12-2008, 05:30 PM

ود الباوقة

تاريخ التسجيل: 09-21-2005
مجموع المشاركات: 47163

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زلات اللسان ودلالاتها السياسية (Re: mayada kamal)

    على رأسهم يمكن اعتبار قسم (طلاق) الرئيس البشير الاخير بشان القوات الدولية احدث زلة لسان سياسية سودانية تضع الرئيس متربعا على قائمة زلات لسان سياسيينا

    دا كلام شنو يا ميادة ..



    ود الباوقة
                  

01-12-2008, 05:36 PM

mayada kamal
<amayada kamal
تاريخ التسجيل: 08-31-2007
مجموع المشاركات: 8015

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زلات اللسان ودلالاتها السياسية (Re: ود الباوقة)

    اهلا يا ود الباوقة
    كيفنك
    Quote: دا كلام شنو يا ميادة ..

    دا كلام معروف وكل الناس عارفاه يعني ما ناجراه من راسي
    وللمزيد هاك الرابط اللي نزلته فيه باسمي
    http://smc.sd/ar/artopic.asp?artID=22596&aCK=AR

    تحياتي
                  

01-12-2008, 06:38 PM

mayada kamal
<amayada kamal
تاريخ التسجيل: 08-31-2007
مجموع المشاركات: 8015

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زلات اللسان ودلالاتها السياسية (Re: mayada kamal)

    يلا شباب عشان الصورة تكمل قدامنا اي واحد يدخل يقدم مثال لزلات لسان لسياسييناالسودانييين
    اي واحد يجي خاشي يحكي لينا موقف حضره او سمعه ويعتبر زلة لسان لسياسيينا السودانييين
    كلام موثق يعني مش تودوني في دهية
                  

01-13-2008, 05:42 AM

mayada kamal
<amayada kamal
تاريخ التسجيل: 08-31-2007
مجموع المشاركات: 8015

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زلات اللسان ودلالاتها السياسية (Re: mayada kamal)

    up
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de