المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 06:42 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-31-2007, 02:20 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! (Re: بكري الصايغ)

    الاخ الحبيب الــحبوب،
    مـعتـصـم دفع اللـه،

    تـحـية طـيبة،
    والف شـكر علي مشاركتك الـمقدرة.

    قراءة في كتاب
    العنوسة أسبابها، آثارها، علاجها (1):
    ________________________________________

    2004 Alsahafa.info. All rights reserved.

    العدد رقم: 5218
    2007-12-30

    عرض: د. عوض إبراهيم عوض
    أستاذ الإعلام بجامعة أفريقيا العالمية
    ____________________________________

    (العنوسة أسبابها، آثارها، علاجها): هو أحدث كتاب صدر للدكتور عبد المنعم عثمان عبد الله صبير.
    والدكتور عبد المنعم من الشباب الذين ظهروا في عالم الكتابة خلال العقد المنصرم ليمثل إضافة لأهل القلم السودانيين الذين عاشوا لسنواتٍ في بلاد المهجر. حيث إنه بعد أن تخرج في كلية الآداب جامعة القاهرة بالخرطوم عمل على نيل درجة الماجستير التي نالها بتقدير جيد جداً من معهد الخرطوم الدولي للغة العربية، ثم نال درجة الدكتوراه من جامعة أفريقيا العالمية في الأدب والنقد.
    وانخرط في سلك العمل التعليمي فعمل محاضراً بالجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا لعدة سنوات، عاد بعدها إلى أوربا التي عمل بها من قبل حيث أصبح محاضراً بالكلية الإسلامية في كسوفا. كما عمل أستاذا بجامعة الإمام بالرياض المملكة العربية السعودية.

    وعاد بعد سنوات الغربة الطويلة إلى وطنه السودان يحمل العديد من المؤلفات والمسودات لكتب جديدة بينها هذا السفر الذي نحن بصدده والذي وضع له عنوان: (العنوسة أسبابها، آثارها، علاجها).
    حيث صدر هذا الكتاب حديثاً من دار الآفاق العربية بالقاهرة بتاريخ 2005م. والكتاب عبارة عن مجلد كبير في سبعمائة وستة وثمانين (786) صفحة من القطع الكبير. ولما كان هذا الكتاب قد اهتم بشؤون الأسرة فلا بد أن نذكر أن الدكتور عبد المنعم قد نذر نفسه طوال العقد الماضي للبحث في أمور الأسرة من خلال بحوث علمية عديدة حملت عناوين (غُنْيةُ المحتاج إلى بناء الأسرة وأنواع الزواج)، (الخلافاتُ بين الزوجين: أسبابها، آثارها، علاجها)، (الخلافاتُ بين الأقارب: أسبابها، آثارها، علاجها)، (المشترك اللفظي في سورة البقرة)، (المعلم الداعية: إعداده، صفاته)، و(المخالفات الشرعية في الأشعار العربية من صدر الإسلام إلى نهاية الدولة الأموية). وهذه الدراسة الأخيرة نال بها درجة الدكتوراه. ومن خلال هذا الاهتمام نحسب أن كاتبنا الذي ولد في عام 1961م قد تفرد بين أبناء جيله بإعطاء مساحة واسعة من اهتمامه وجهده لقضايا الأسرة التي كادت أن تغيب عن اهتمام شباب هذا العصر. ومن خلال هذا الاهتمام نجده قد انكب على أمهات المراجع التي فاقت في عددها السبعين ليخلص إلى هذا المؤلف (العنوسة أسبابها، آثارها، علاجها) الذي جاء في أربعة فصول قسمها إلى عدة أبواب ومباحث شملت: تعريف العنوسة وبيان موقعها من ترتيب أعمار النساء، وأسباب العنوسة عند الأسرة، ثم أسباب العنوسة المشتركة بين الفتيان والفتيات، وآثار العنوسة على الفتاة، ثم علاج العنوسة.
    ومن خلال مقدمته أفاض الكاتب في حديثه عن تأخر زواج الفتاة وطول مكثها في منزل أهلها وإرهاصات هذا التأخر. كما فند الأسباب التي تفضي إلى تأخر الرجل عن الزواج. وقد خلص إلى أن أسباب العنوسة عديدة منها ما هو خاص بالمجتمع، وما هو متعلق بالأسرة، ثم ما هو متعلق بالفتاة نفسها. ومن هذه المتعلقة بالفتاة على سبيل المثال: وضع العوائق والعراقيل أمام من يتقدم للزواج بمن دخلت مرحلة العنوسة، والانفلات الأخلاقي، والعادات والتقاليد، والسخرية والاستهزاء من الحلول الجماعية. بعد ذلك فند المؤلف أسباب العنوسة عند الأسرة والتي لخصها في: الاشتطاط في المهر، ومطاوعة البنت في رفضها للمتقدمين لها من دون مبرر شرعي ولا مسوغ عقلي، والوضع الاجتماعي، وعدم البحث عن زوج للعانس أنفة وكبراً، وعدم وضع عنوسة الأولاد في الاعتبار، وتقصير الأسرة في تربية وتعليم الأبناء، وعدم ترحيب الوالدين بزواج الابن بحجة أنه لم يقدم لهما شيئا. ثم فصل المؤلف في فصله الثالث أسباب العنوسة المشتركة بين الفتيان والفتيات والتي لخصها في عدة نقاط على رأسها: مواصلة التعليم، والانشغال بالدراسة لدى الفتى والفتاة على حدٍ سواء، ثم القبح والدمامة عند الرجال والنساء، ثم العاهات والإعاقات عند الطرفين، والفساد الخلقي لدى الأولاد والبنات، والغلو في اختيار شريك الحياة من حيث إصرار الفتى على لون أو جنس أو شكل معين لشريكة حياته، ووضع مواصفات خيالية يشترط توفرها في من يتقدم للزواج.
    ومن رأي المؤلف أن كثرة اللقاءات بين الخطيبين تلعب دوراً سالباً في قضية إتمام الزواج مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى نتائج لا تحمد عقباها. بعد ذلك تعرض الكاتب لمشكلة تجاوز سن الزواج الطبيعية والمتعارف عليها في المجتمعات، حيث اعتبر أن واحدة من الإشكاليات التي تواجه المجتمعات في هذا الصدد غفلة الفتاة عن هذه المعضلة المسماة بالعنوسة، وفسخ الخطوبة، والاعتداء على الفتاة في الصغر، والإسقاط عما في دواخل النفس، وإرهاق الوالدين بكثرة المطالب، والاستغلال المالي والبطني والاستمتاعي الذي أعقبه الكاتب بحديث عن استغلال مكانة وجاه العانس ومكانة أهلها وجاههم بما يفضي إلى إيذاء الشعور والمكابرة في الثوابت والمسلَّمات.

    ثم دلف بعد ذلك مباشرة إلى سرد واقع العنوسة في بعض الدول الإسلامية حيث ركز على مصر والمملكة العربية السعودية وسوريا والكويت والإمارات والأردن والجزائر وتونس.

    ففي مصر على سبيل المثال كشفت دراسة رسمية أعدها الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء عن ارتفاع نسبة غير المتزوجين بين الشباب المصري إلى 37%، وأن عدد الشبان والشابات الذين تجاوزوا الخامسة والثلاثين ولم يتزوجوا وصل إلى أكثر من 9 ملايين فرداً من تعداد السكان البالغ 64 مليوناً. والغريب أن 55% من هؤلاء العانسين هم من حملة الماجستير والدكتوراه. وأضاف التقرير أنه يوجد في مصر ما يزيد على الثمانية مليون فتاة ما بين سن 18 و35 يبحثن عن ابن الحلال. وكان نصيب القاهرة وحدها حوالي 88% من عدد الفتيات غير المتزوجات.

    أما في المملكة العربية السعودية فقد أكَّدت إحصائية صادرة من وزارة التخطيط السعودية أن ظاهرة العنوسة امتدت لتشمل حوالي ثلث الفتيات السعوديات اللائي هن في سن الزواج ولا يجدن أزواجاً، وأن عدد الفتيات اللائي لم يتزوجن أو تجاوزن سن الزواج اجتماعيًا -وهو 30 عامًا- قد بلغ حتى نهاية 1999 حوالي المليون ونصف مقارنة بمليونين ونصف هن عدد المتزوجات بالمملكة.

    أما في سوريا فإن أكثر من 50% من الشبان السوريين الذين وصلوا إلى سن الزواج هم عازفون عنه أو عاجزون عن تغطية نفقاته الباهظة كعدم توفر السكن الملائم للزوجين.

    وفي الكويت بلغت النسبة بين الفتيات 30% حسب الإحصاءات الرسمية. أما في الإمارات العربية المتحدة فقد بلغت نسبة العوانس 68% بمعدل فتاة عانس في كل بيت. وفي الأردن أظهرت الإحصاءات أن ظاهرة العنوسة أخذت في التفاقم بعد أن ارتفع متوسط سن الزواج في عام 1998م إلى 28 عامًا للذكور و25 عامًا للإناث، في حين أنه كان حتى عام 1961م 20 عامًا للذكور و17 للإناث.

    وحسب تقرير صادر عن جمعية العفاف الخيرية التي تبنت تنظيم أول حفل زواج جماعي في الأردن فإن نسبة السكان المتزوجين من الذكور انخفضت من 60 % عام 1979 إلى 50 % عام 1998، وازدادت نسبة العازبين من 38 % عام 1979 إلى 48 % عام 1998.

    وكذلك الحال في الجزائر حيث أعلن الديوان الجزائري للإحصاء أن أكثر من 51% من نساء الجزائر الذين بلغن سن الإنجاب واجهن خطر العنوسة، وأن أربعة ملاين فتاة لم يجدن من يتزوجهن رغم تجاوزهن سن الرابعة والثلاثين.

    أما في تونس فقد نشرت صحيفة (الحرية) أن نسبة العازبين في المجتمع التونسي ظلت في ارتفاع مستمر لدى الجنسين، حيث ارتفعت لدى الذكور من 44 % عام 1994 إلى 48 % عام 2001، ولدى الإناث من 35% إلى 40% خلال نفس الفترة.

    ويسترسل المؤلف في حديثه الخطير عن مسببات وتبعات العنوسة فيقول:
    إن المجتمع لا يرحم أبناءه الذين يفكرون في حل هذه المعضلة. وذلك أن أحدهم إذا فكر في الزواج من عانس رحمة بها أو رغبة فيها أو حتى طمعا في مالها سواء كانت هي الزوجة الثانية أو الثالثة فإن المجتمع لا يدعه وشأنه بل يسخر منه ويسفه أمره.
    وبذلك يكون المجتمع ضاراً بهذه الفتاة التي كان الأولى أن يبحث معها عن حل لمعضلتها. ومن خلال سطور الكتاب أشار المؤلف إلى بعض الحلول التي لجأت إليها بعض المجتمعات والتي تمثلت في عقد مؤتمرات خصصت للزواج وتمخضت عنها بعض الحلول على شاكلة تخفيف المهور، ووضع سقف لها لا يجوز أن يتخطاه أي إنسان، ثم عدم تمسك أولياء أمور الفتيات بالطلبات المرهقة والاشتطاط فيها، وإقامة الزيجات الجماعية للراغبين من الجنسين بوضع بعض المغريات والمساعدات المادية والمعنوية.

    اسباب اضافية للعنوسة:
    _______________________

    أما تزويج الأشراف والطبقات الراقية لبناتهم من البسطاء والأفراد غير الأغنياء فهو أمر دونه الثريا. وحتى لو أراد بعض الناس أن يتزوج من أصحاب الدقة والقلة فإن المجتمع لا يتركه وشأنه، ولا يترك من تزوجها وما أرادت ولا يبارك لها فيما اختارت، بل يسخر من هذه الزيجة ويستهزئ بمن لجأ إليها، مما يبقي على حالة العنوسة كما هي. كما أن كثيراً من الشبان يتحرجون من البحث عن أزواج لشقيقاتهم أو قريباتهم خوفاً من المجتمع واستحياءاً من مثل هذا الفعل الذي يحسبه البعض تأثرا بالأساليب الغربية. كما أن كثيراً من الأسر لا تهتم بتربية أبنائها وبناتها وتطلق لهم الحبل على غاربه، فتدخل البنات ويخرجن كما يشأن ويأتين في أوقات متأخرة من الليل دون حسيب أو رقيب، ويلبسن ما يشأن من الملابس الفاضحة وتنتظر الأسرة بعد كل هذا إبن الحلال الذي لن يأتي مطلقاً.

    وذلك لأن أبناء الحلال لا يرغبون في هذا النوع من الفتيات الخارجات عن الإرادة مهما كان جمالهن أو تعليمهن أو وضعهن الاقتصادي، حيث إن انحلال الأسرة وتفككها أقرب الطرق لهروب الرجال ونفورهم. وتبقى النتيجة هي عنوسة الفتيات وبوارهن. وكان الحل في كثير من الأحيان هو الزواج العرفي الذي أفضى إلى مآس وأحداث وقصص تسببت في جنون الكثيرين.

    ومن خلال تصفح الكتاب يقف القارئ على أن كلمة العنوسة كلمة محزنة ومخيفة وترهب السامع. وهي لا تخلو من الخطورة على صاحبها رجلاً كان أو امرأة بحكم تبعاتها الأليمة وإفرازاتها المخلة بالمجتمع. ذلك لأنه ما من بيت من البيوت إلا واكتوى بنارها من حيث وجود بنت أو أخت أو عمة أو خالة عانس إن لم يكن مجموعة من العوانس. وتلمس ظاهرة العنوسة في المجتمع لا تحتاج لكبير عناء أو جهد لأنها واضحة كالشمس في رائعة النهار، فالمدارس الثانوية والجامعات والمكاتب ودواوين الحكومة والبيوت تكتظ بالفتيات غير المتزوجات. ومثل هؤلاء الفتيات يضيعن أزهى سنوات إخصابهن الذهبية ويبدأن في العد التنازلي بفعل البعد عن الزواج والانخراط في التعليم الذي قد ينسي الفتاة أنوثتها في كثير من الأحيان ويجعلها تعيش واقعاً غير واقعها. ذلك أن الأم في البيت والخالات والعمات والجدات كلهن قد تزوجن في عمر الشباب الذي قد يكون الرابعة عشرة في كثير من الحالات في حين تظل هذه الفتاة تكابد الوحشة والندم.
    وداء العنوسة قد أفضى في زماننا الحاضر إلى ذبول العديد من الفتيات اللائي هن في عمر الزهور، حيث هاجمهن الشحوب في ربيع العمر، وتجعدت وجوههن، وتخددت الأجسام، وشابت الرؤوس قبل الأوان نتيجة الحزن الذي اعتراهن من هول ما يرين من واقع مرير وخوف من المجهول.

    فضائل الزواج:
    ___________________

    وقضية العنوسة ستظل هاجساً مستديماً ما لم ينهض المجتمع لحسمها بالشكل المطلوب. ولما كانت جميع الشرائع والمجتمعات والأسر على مر التاريخ تؤمن بفضيلة الزواج فقد أفرد له المؤلف عدداً معتبراً من الصفحات التي فصلت طبيعته والترغيب فيه وتعديد محاسنه. حيث بدأها بكتب الحديث التي أوردت العديد من الأحاديث النبوية في فضل الزواج، وكراهة التبتل والانقطاع عنه بقصد العبادة.
    حيث جاء في سياق ذلك أن هناك أنواعا عديدة من الزواج كانت تمارس في الجاهلية مقرة للنوع المعروف اليوم وهادمة لغيره من الأنواع الباطلة. وكان السابقون يمارسون إعضال النساء ومنعهن عن الزواج فجاءت الآيات والأحاديث تنهاهم عن ذلك. حيث كان بعضهن يظللن طوال أعمارهن متأطرات في بيوت آبائهن بلا زواج ولا إنجاب محبوسات بين جدران المنازل. ولذلك فقد كان عرض المرأة نفسها على الرجل الصالح مستهجنا في مجتمعات النساء وعالمهن ويؤيد هذا ما تفوهت به النساء من استنكار واستهجان هبة المرأة نفسها للرجل حتى في شأن النبوة، حيث ذكر أنس بن مالك لابنته أمينة قصة المرأة التي وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم، فاستنكرت ابنته ذلك ووصفت المرأة الواهبة لنفسها بأن حياءها قليل وأن فعلها هذا يسيء لبنات جلدتها من النساء. وكما هو معلوم فإن وأد البنات في الجاهلية لم يكن بسبب عدم وجود أزواج وإنما كان بسبب الغيرة من الأزواج أو الخوف من زواج غير الأكفاء ببناتهم. حتى أن بعضاً من رجال العرب كانوا يفرحون بقدوم البنات عليهم على عكس الغالبية التي كانت تبغض البنات، وسبب ذلك أن الأب عندما يزوج بنته لرجل فإنه يكسب من وراء ذلك مالاً وفيراً يسمى (الحُلْوان) أو (النافِجَة). ولذلك راجت بينهم عبارة: (بارك الله لك في النافِجَة).

                  

العنوان الكاتب Date
المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-26-07, 01:40 AM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! jini12-26-07, 01:51 AM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! mamkouna12-26-07, 02:05 AM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-26-07, 02:07 AM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-26-07, 02:45 AM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! Munir12-26-07, 02:59 AM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-26-07, 03:09 AM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-26-07, 03:31 AM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! Munir12-26-07, 04:34 AM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-26-07, 03:48 AM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! محمد عثمان الحاج12-26-07, 04:04 AM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! النذير حجازي12-26-07, 04:14 AM
      Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! Talb Tyeer12-26-07, 04:32 AM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! Nasr12-26-07, 04:29 AM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! معتصم محمد صالح12-26-07, 08:25 AM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! Nasr12-26-07, 09:26 AM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! Sahar Yousif12-26-07, 12:07 PM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! Elawad Eltayeb12-26-07, 01:29 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-26-07, 12:38 PM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! abubakr12-26-07, 05:42 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-26-07, 01:02 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! Zoal Wahid12-26-07, 01:27 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! abubakr12-26-07, 05:30 PM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! ود الباوقة12-26-07, 06:04 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! معتصم دفع الله12-26-07, 06:06 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-26-07, 07:30 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-26-07, 08:19 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-27-07, 00:41 AM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-27-07, 01:02 AM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! النذير حجازي12-27-07, 07:21 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-27-07, 10:58 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-28-07, 10:11 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! abubakr12-28-07, 10:54 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-28-07, 11:16 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-28-07, 11:39 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-29-07, 02:35 AM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ12-31-07, 02:20 AM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ01-06-08, 11:16 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! أحمد الشايقي01-06-08, 11:51 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ01-07-08, 01:20 AM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ01-11-08, 11:01 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ01-12-08, 00:02 AM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! حبيب نورة01-16-08, 08:12 PM
    Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! حبيب نورة01-16-08, 08:18 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ01-16-08, 09:02 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ01-16-08, 09:21 PM
  Re: المسكوت عنه سودانيآ في السعودية والخليج ومصر: البنات كـبـرن.. ومافي عرسان! بكري الصايغ01-16-08, 09:44 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de