|
|
 إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور
|
US Special Envoy for Sudan Resigns
By MATTHEW LEE – 1 hour ago
WASHINGTON (AP) — President Bush's special envoy for Sudan, Andrew Natsios, has resigned, U.S. officials said Friday.
Natsios oversaw a push to end the violence that the United States calls genocide in Sudan's troubled western Darfur region and worked to maintain a 2005 peace agreement that ended decades of civil war between north and south Sudan.
The officials who confirmed Natsios' resignation spoke on condition of anonymity because they were not authorized to make the announcement, which was expected from the White House along with the nomination of his successor, former deputy U.S. Ambassador to the United Nations Richard Williamson.
Williamson, a senior Republican party official in Illinois, is close to current Deputy Secretary of State John Negroponte, whom he worked under when Negroponte was the top U.S. envoy at the U.N.
No details of Natsios' resignation were immediately available but the officials said he had been planning to step down for some time and had only expected to be in the job for about a year.
Bush appointed Natsios to the position in September 2006. From 2001 to 2005, he served as administrator of the United States Agency for International Development, the U.S. foreign aid program.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور (Re: Adil Osman)
|
الأخت العزيزة تراجي
لك التحية و الإحترام
أندرو ناتسيوس يعتبره كثير من أنصار و نشطاء قضية دارفور عنصرا رخوا في مواجهة حكومة الخرطوم .
لا ننسي تلك المواجهة العاصفة بينه و أعضاء الكونغرس حينما إستجوبوه و ( شووه شية ) لأنه صرح أن ما يحدث بدارفور لم تعد إبادة .
من حينها هبطت أسهمه .... و طلب الإستقالة في يوليو الماضي .... لكن كونداليزا رايس قالت له ( أصبر شوية لحدي نهاية السنة ) .
الأخ العزيز عادل عثمان
لك التحية و الإحترام ... و كل سنة و إنت طيب .
لقد أحس الجميع أنه من الخطأ تولي بيروقراطي مثل أندرو ناتسيوس منصب المبعوث الخاص ...
ريتشارد ويليامسون هو يجمع بين البيرقراطية و السياسة .... فهو من قادة الحزب الجمهوري في ولاية الينوي .... و يعرف جيدا أثر نشاط نشطاء قضية دارفور ...
و ستكون من أول مهامه هو مواجهة حكومة البشير بالحسم و العصا ..... و لا مكان لأي جذرة مع ثلة القتلة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور (Re: Mohamed Suleiman)
|
استقالة المبعوث الامريكي للسودان من منصبه
22.12.07 - 01:00:51
واشنطن (رويترز) - قال مسؤول امريكي كبير وعمال اغاثة يوم الجمعة ان المبعوث الامريكي الخاص للسودان اندرو ناتسيوس استقال من منصبه وان من المتوقع أن يحل محله جمهوري من ولاية ايلينوي سبق ان عمل بالامم المتحدة.
وقال مسؤولون ومصادر بمنظمات غير حكومية ان من المتوقع أن يكون خليفة ناتسيوس هو ريتشارد وليامسون نائب السفير الامريكي السابق الى الامم المتحدة والمسؤول البارز بالحزب الجمهوري في شيكاجو.
وعين ناتسيوس في المنصب في سبتمبر ايلول 2006 وكرس كثيرا من الوقت لمحاولة حل الازمة في اقليم دارفور الذي تقول ادارة بوش انه شهد عملية ابادة جماعية.
وقال مسؤول كبير بادارة بوش طالبا عدم نشر اسمه نظرا لان الاستقالة وخليفة ناتسيوس لم يعرفا بعد على نطاق واسع "سيكون هناك اعلان اليوم."
واثناء عمله كمبعوث خاص كان ناتسيوس يعمل بالتدريس في جامعة جورج تاون في واشنطن وابلغ الرئيس الامريكي في خطاب استقالته الذي جاء في ثلاث صفحات انه يود العودة الى هذا العمل بدوام كامل.
وقال المسؤول الكبير ان ناتسيوس وهو رئيس سابق للوكالة الامريكية للتنمية الدولية كان يأمل الاستقالة من منصبه في يونيو حزيران لكن وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس أقنعته بالبقاء حتى نهاية العام.
وقال العديد من المسؤولين الامريكيين ان ناتسيوس اصيب بالاحباط بسبب الايقاع البطيء لارسال قوة مشتركة بين الاتحاد الافريقي والامم المتحدة قوامها 26 الف جندي الى دارفور.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور (Re: Mohamed Suleiman)
|
متاعب أندروناتسيوس بدأت بالفعل عندما صرح في جامعة جورج تاون في شهر فبراير أن ما يجري بدارفور لم يعد أن يوصف بالإبادة :
Natsios describes on-going Sudanese crisis
by Mariam Khan
Editors’ note: This article has been corrected. The original article contained substantial inaccuracies.
The on-going Darfur crisis is no longer a genocide situation, according to U.S. Special Envoy to Sudan Andrew Natsios. Natsios, a Professor in the School of Foreign Service, spoke on Wednesday in Gaston Hall.
Natsios did note, however, that genocide had previously occured in Darfur, amidst the ongoing conflict between inhabitants of the Sadanese region and government-backed Janjaweed militias.
http://www.georgetownvoice.com/2007-02-08/news/natsios-...oing-sudanese-crisis
و تصريحاته هذه فتحت عليه أبواب الجحيم ....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور (Re: yasiko)
|
و نواصل الجلسة الساخنة التي وجد ناتسيوس نفسه غارقا فيها .... و التي بعدها فقد نشطاء دارفور الثقة فيه .... برغم إستئنافه خطا متشددا لاحقا ....
و عندما أتي دور السناتور بايدن ( المعروف بموقفه الواضح تجاه قضية دارفور ) لإستجواب ناتسيوس , كان حينها قد تم ( تليين ) ناتسيوس و لم يملك غير أن يردد كلمة الموافقة ( نعم ... نعم ) لرأي السناتور بايدن ....
هنا مقتطف من إستجواب السناتور بايدن للسفير ناتسيوس .... ( و كأن الكاميرا أشفقت عليه فنقلت صوته فقط ) :
http://www.youtube.com/watch?v=RmQ2z3UrGUQ
حكومة البشير و أنصارها لا يودون رؤية الديموقراطيين في البيت الأبيض خلفا لإدارة بوش ....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور (Re: Tragie Mustafa)
|
الأخ محمـد سليمان،
شـاهدت اللقطتين، وحزنت جـدا لما أصاب هـذا الأكاديمى فى غابـة الكابتول هل.
ياخى فى زول يقول ليك الأن لا توجـد إلا معارك قليلـة جدا ومن وقت لأخـر، تقول
ليه لا، هل فى إبادة جماعيـة أم لا.. ما قام به السيـد السناتـور كان إرهابـا
بكل ما تحمل الكلمـة.. وبالمناسبـة هـو لم يكن مزروراً كما قلت، وإنما الذى
زر هـو السناتـور، الذى سـوف لن يتمنى أن يرى هـذا الفلم يعرض أمامه.. الرجل
عدة مـرات قال لا توجـد الأن سـوى مناوشـات قليلة، والسناتـور الذى تدفع أنت
ماهيتـه يصـر أن يجيب إن كانت هناك إبادة جماعيـة! إبادة جماعيـة نتيجـة مناوشات
محدودة؟!! أم أنه أراد أن يرهب الرجل بنفى عبارة "إبادة جماعيـة"
الرجل تعرض لإرهاب فى تلك الجلسـة، وهـذا ما دفعـه للإستقالـة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور (Re: Tragie Mustafa)
|
الأخت العزيزة تراجي
لك التحية و الإحترام
أندرو ناتسيوس أراد أن يرضي الجميع .... فخسر الجميع
لم يكن حاسما بشأن قضية دارفور ...
هذا ما أورده موقع الجزيرة دوت نت عن السبب الحقيقي لإستقالة ناتسيوس :
Quote:
وقال مسؤول طلب عدم نشر اسمه إن المعارك داخل إدارة الرئيس جورج بوش حيال السودان أرهقت ناتسيوس.
|
فليذهب ناتسيوس الي .... التدريس غير مأسوف عليه ..... فقضية دارفور تحتاج الي من يقف في وجه حكومة الخرطوم بكل حزم .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور (Re: Mohamed Suleiman)
|
الأخ العزيز أبو الريش
لك التحية و الإحترام .... و كل سنة و أنت طيب
Quote:
ياخى فى زول يقول ليك الأن لا توجـد إلا معارك قليلـة جدا ومن وقت لأخـر، تقول
ليه لا، هل فى إبادة جماعيـة أم لا..
|
لا .... ناتسيوس هو الذي أراد أن يتنصل من تصريحاته المضللة عن الوضع بدارفور ...
و كما تري في اللينك الذي أوردته ( صوت جورج تاون George Town Voice ) فلقد صرح ناتسيوس أن ما يجري بدارفور الآن لم تعد إبادة !!!!
ما يجري الآن يا أبوالريش في دارفور هي إبادة بالتعريف الحقيقي لكلمة الإبادة ...
فالحكومة عندما تحاصر ملايين من الناس في معسكرات لا تصلح لبهائم و تمارس التدمير المنهجي للأسرة الدارفورية و تعرض ثقافتهم و تقاليدهم للإضمحلال المتعمد و تخضع مجموعات سكانية و قبائل بعينها لظروف حياتية و معيشية صعبة بقصد محوهم كشعوب لها كينونتها التي تعتز بها .... بل تعمد الي إحلالهم بقوميات و إثنيات من خلف الحدود .....
هذه إبادة .....
و يستاهل ناتسيوس كل هذه البهدلة التي لقيها من سناتورات واعين و مدركين لخطورة تصريحاته التي لا تلقي قبولا غير قبول و رضي القتلة بالخرطوم .
السؤال كان واضحا .... و قد قرأ السناتور تصريحات ناتسيوس من جريدة صوت جورج تاون ..... و سأله مباشرة ما رأيه في الذي يجري بدارفور هل هي إبادة أم لا ؟؟؟
ليس السؤال هو عن مستوي العنف .... السؤال هو عن الإبادة التي لا تزال تجري بدارفور ...... و دونك هذه المعسكرات المصممة لتدمير النسيج الإجتماعي بدارفور .
و الكلام واضح ..... و ناتسيوس يستاهل تلك الزرة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور (Re: Mohamed Suleiman)
|
البيت الأبيض يعين وليامسون
23.12.07 - 03:00:06
لندن: مصطفى سري واشنطن: «الشرق الأوسط»
أكد البيت الأبيض أمس، استقالة المبعوث الأميركي الخاص الى السودان اندرو ناتسيوس، بعد عام واحد على بدء مهمته، وأعلن ان ريتشارد وليامسون السفير السابق للولايات المتحدة في الأمم المتحدة سيحل محله.
وكان الرئيس الأميركي جورج بوش، فد عين ناتسويس موفدا خاصا له إلى السودان في سبتمبر (أيلول) 2006، للمساهمة في محاولة انهاء النزاع في اقليم دارفور غرب السودان، حيث يؤكد بوش ان «حملة ابادة» تجري.
وقال البيت الابيض في بيان ان ناتسيوس «قام برحلات عديدة الى المنطقة وفي العالم، من اجل تحقيق هدف الرئيس (بوش) انهاء العنف في دارفور». واوضح البيان ان ناتسيوس سيعود الى عمله السابق في كلية ادموند وولش للخدمات الخارجية في جامعة جورج تاون، بدون ان يذكر اية معلومات عن اسباب استقالته. الا ان ناتسيوس صرح ليل الجميعة السبت، ان «التوقعات دائما مرتفعة في الولايات المتحدة».
وأضاف أن «هناك حدودا في الواقع لقوة الولايات المتحدة والأوروبيين ولقدرة الأسرة الدولية على تجميع بلد يعاني من مشاكل خطيرة جدا جدا». وتابع ناتسويس «يمكننا ان نساعد في العملية، ويمكننا ان ندفع الناس (باتجاه حل المشكلة) ويمكننا ان نمارس شتى انواع الضغوط، لكن الواقع هو ان من يستطيع انقاذ السودان، هم السودانيون انفسهم».
وأكد ناتسيوس ان الولايات المتحدة والأوروبيين «يمكنهم مساعدتهم في القيام بذلك، لكنهم لا يستطيعون ان يحلوا محلهم في تحقيق ذلك»، مؤكدا ضرورة وجود «قادة سياسيين يريدون المجازفة من اجل السلام والادارة الرشيدة للبلاد». اما وليامسون، فقد شغل منصبي سفير الولايات المتحدة في الامم المتحدة للشؤون السياسية الخاصة، وسفير الولايات المتحدة في لجنة حقوق الانسان التابعة للمنظمة الدولية. ووليامسون مسؤول حاليا في الحزب الجمهوري في ولاية ايلينوي. الى ذلك أرجأ الرئيس التشادي ادريس ديبي زيارة الى السودان كانت مقررة في الاول من يناير (كانون الثاني) المقبل الى اجل غير مسمى، في اعقاب اتهامات وجهها للخرطوم بمواصلة دعمها للمتمردين ضد حكومته. وقال مصدر دبلوماسي فضل حجب اسمه لـ«الشرق الأوسط» ان الزيارة التي كان محدداً لها بداية العام المقبل، تم ارجاؤها بطلب من تشاد، فيما قال السفير السوداني لدى انجامينا عبد الله الشيخ، ان الرئيس التشادي ادريس دبي سبق له ان اجل زيارته للخرطوم اكثر من مرة، ولم يتم تحديد موعد جديد. مشيراً الى ان البلدين لديهما القدرة على تجاوز الخلافات بينهما. واعتبر ان زيارة وفد تشادي للسودان أخيرا ذللت الكثير من العقبات، وتم التأكيد على ان تكون اتفاقية طرابلس بين البلدين، المرجعية لحل الخلافات التي تتطرأ.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور (Re: Mohamed Suleiman)
|
و من هو ريتشارد وليامسون خلف أندرو ناتسيوس ؟؟
و هل سيكون هينا أيضا مع البشير و حكومته ؟؟
من المؤشرات الإيجابية لتعيين ريتشارد وليامسون خلفا لأندرو ناتسيوس هو ترحيب بعض الأسماء البارزة من نشطاء قضية دارفور مثل جون برندرقاست بتعيينه ( ريتشارد وليامسون ) :
فقد جاء في الأخبار ( وكالة أسوشيتد برس يوم 21 ديسمبر )التالي :
In a conference call with reporters, Natsios did not dispute there had been internal debates but said he had told Secretary of State Condoleezza Rice in September that he would have to leave the job by the end of the year due to teaching commitments at Georgetown University's School of
Foreign Service.
في مؤتمر صحفي بالهاتف مع صحفيين , ناتسيوس لم ينفي أن هناك خلافات داخلية في الإدارة ( بشأن دارفور ) لكنه في سبتمبر أبلغ وزيرة الخارجية كونداليزا رايس أنه يود مغادرة المنصب بنهاية السنة إيفاءا بإلتزامات بالتدريس بجامعة جورج تاون - معهد الخدمة الخارجية .
He also warned that the shaky north-south peace agreement could unravel, shattering chances for a settlement in Darfur and splintering Sudan into a collection of warring regional entities.
و حذر ناتسيوس أيضا من أن إتفاق السلام المهزوز بين الشمال و الجنوب قد ينهار ليطيح بفرص تسوية بدارفور و تشظي السودان في مجموعة من كيانات إقليمية متحاربة .
After news of the resignation became public, Darfur advocates called for the White House to appoint a full-time envoy to deal with the crisis that has killed more than 200,000 people and displaced more than 2.5 million since 2003, when the region's ethnic African rebels began fighting the Arab-dominated Sudanese government and its militia allies.
بعد إعلان خبر الإستقالة رسميا طالب نشطاء دارفور أن يعين البيت الأبيض مبعوثا متفرغا ليتعامل مع الأزمة التي قتلت أكثر من 200 ألف شخص و شردت أكثر من مليونان و نصف مليون من الناس منذ عام 2003 عندما بدأ متمردون من القبائل الأفريقية في قتال الحكومة السودانية التي يسيطر عليها العرب و حلفائها من المليشيات .
"The president should appoint a full-time envoy answering directly to him, and end the crippling turf battles once and for all," said John
Prendergast, co-chair of the Enough Project, which fights genocide and crimes against humanity, and a board member of the Save Darfur
Coalition.
( علي الرئيس أن يعين مبعوثا متفرغا تحت إمرته مباشرة و يضع حدا لمعارك تداخل المهام و الإختصاصات التي أقعدت المهمة ) قال جون برندرقاست أحد قادة مشروع كفاية ( التي تحارب الإبادة و جرائم ضد الإنسانية ) و عضو مجلس إدارة منظمة تحالف أنقذوا دارفور.
Prendergast said Williamson is a "hard-nosed negotiator" who cares deeply about the plight of the Sudanese people and might be more able than Natsios to break through the bureaucracy to make a mark on Sudan policy.
و قال جون برندرقاست واصفا ريتشارد وليامسون أنه ( مفاوض عنيد ) يهتم بعمق بشأن شعب السودان و من الأرجح أنه أكثر قدرة من ناتسيوس في كسر تقيدات البيروقراطية ليصنع أثرا في السياسة تجاه السودان .
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور (Re: Mohamed Suleiman)
|
و هنا خلاصة التقرير الذي كتبه ريتشارد وليامسون قبل عام فقط . في هذه الخلاصة نري توصيات السفير ريتشارد وليامسون و ما يطمح أن يراه لحل معضلة دارفور :
Going Forward
Every genocide is unique. Each has singular contributing factors and horrors that are particular.
But every ethnic cleansing and each act of genocide is evil. In the face of such evil and as
witness to such great suffering, to fail to act is morally inexcusable.
Michael Barnett was a political officer at the US Mission to the United Nations at the time of the
genocide in Rwanda. He has written a disturbing book that documents the actions and inactions
of the UN and its member states during the 100 days of mass slaughter in Rwanda. In Eyewitness
to Genocide, he writes, “[T]he UN preferred talk to action.… My images of the Rwanda
genocide are now situated alongside those of a UN so consumed by fears of its own mortality
that it had little evident compassion for those on the ground. When I now think of Rwanda… I
think of diplomats and UN officials hurriedly milling in and out of Security Council meetings.
They are reciting their talking points and proclaiming, in the UN’s locution, that they ‘remain
actively seized of the matter.’ And they deliver only rhetoric in the hope that rhetoric represents
its own consolation.”86 As Barnett points out, rhetoric is not sufficient. Action is required. We
ought not to turn our backs on the moral challenge of Darfur.
The United States cannot be the “world’s policeman” for every clash and conflict anywhere in
the world, nor should it be. There are limits to blood, treasury and reach. The US must be
attentive to national interests: security, economic and otherwise. But, at the same time, the US
cannot turn its back on the principles we hold nor the values we cherish. We cannot deny our
humanity. American exceptionalism is grounded in our morality and driven by a faith in the
transcendent value of the great ideas on which our nation was founded: faith, the rule of law,
freedom, opportunity and the equal rights of all mankind. Surely ethnic cleansing and genocide
so offend our ideals and trample our values that it must stir us to action.
The stain of blood from this killing frenzy in Darfur rests not only on the hands of those in attack
helicopters swooping down on defenseless villages and those who ride on camel and horseback
to burn dwellings, kill livestock, slay black males and rape women. The taint also rests on those
who fail to stop the killing. It scars our time, disfigures the conscience of decency and debases
any claim to righteousness.
That we cannot do everything does not mean we should do nothing.
In 2005, NATO began a fledgling training mission to help better prepare the AU peacekeepers in
Sudan. Lately, it has provided some airlifts. On February 12, President Bush met with Secretary-General
Annan in the Oval Office, after which, Annan said, “I’m very happy that we have agreed
to work together on the Darfur issue, working with other governments from Europe, from Asia
and other regions to ensure that we do have an effective security presence on the ground.”87 And
on March 20, 2006, President Bush met with NATO Secretary-General Jaap de Hoop Schaffer to
discuss a possible expansion of NATO’s role in Sudan.88 After the meeting, Bush said he would
like to see more NATO involvement to “make it clear to the Sudanese government that we’re
intent upon providing security for the people there, and intent upon helping work toward a
lasting peace.”89
It is important that the US commit diplomatic and other resources to insure progress at the Darfur
peace talks in Abuja. Just as Bush sent John Danforth to help broker a peace between northern
and southern Sudan, the President should also designate a special envoy to the peace talks in
Abuja.90
The US also should remain actively engaged on the Darfur issue at the UN Security Council with
other member states and the Secretariat working for a comprehensive plan for UN peacekeepers,
sufficient resources to get the job done and early deployment. The US should continue to push
for Security Council targeted sanctions against individuals responsible for the worst abuses
including seizing assets, targeted travel bans and an arms embargo. If we cannot get muscular
sanctions through the Security Council, the US should pursue US-European sanctions. The US,
in addition to its own contributions, should actively solicit others to step forward to guarantee
success.91
Acting with our allies, the US should push for greater NATO involvement to help stop the killing
in Darfur. It is especially important that the government push France and Germany to support
NATO enforcement of a no-fly zone over Darfur. Bush is on the right track. However, the US
must lean forward and redouble our efforts to insure that NATO and the UN accomplish the
mission our values require us to accept.
Sixty years ago, the United States joined with others in saying, “Never again.” Is it not time to
give meaning to that pledge? Do we not owe that to the innocent, defenseless people of Darfur?
Do we not owe that to ourselves?
* * *
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور (Re: Mohamed Suleiman)
|
ترجمة خلاصة تقرير ريتشارد وليامسون الذي عين في هذا الشهر مبعوثا خاصا للسودان خلفا للسيد أندرو ناتسيوس :
Going Forward
Every genocide is unique. Each has singular contributing factors and horrors that are particular.
But every ethnic cleansing and each act of genocide is evil. In the face of such evil and as
witness to such great suffering, to fail to act is morally inexcusable.
المضي قدما الي الأمام
كل إبادة جماعية هي فريدة . و كل واحدة منها لديها عوامل فردية مساهمة و فظاعات خاصة بها .
لكن أي عملية تطهير عرقي و أي فعل إبادة جماعية هي الشر . في وجه شر كهذا و كشاهد علي معاناة عظيمة كهذه , أن نفشل في عمل شئ يعد غير معذور أخلاقيا .
Michael Barnett was a political officer at the US Mission to the United Nations at the time of the
genocide in Rwanda. He has written a disturbing book that documents the actions and inactions
of the UN and its member states during the 100 days of mass slaughter in Rwanda. In Eyewitness
to Genocide, he writes, “[T]he UN preferred talk to action.… My images of the Rwanda
genocide are now situated alongside those of a UN so consumed by fears of its own mortality
that it had little evident compassion for those on the ground. When I now think of Rwanda… I
think of diplomats and UN officials hurriedly milling in and out of Security Council meetings.
They are reciting their talking points and proclaiming, in the UN’s locution, that they ‘remain
actively seized of the matter.’ And they deliver only rhetoric in the hope that rhetoric represents
its own consolation.”86 As Barnett points out, rhetoric is not sufficient. Action is required. We
ought not to turn our backs on the moral challenge of Darfur.
مايكل بارنت كان المسؤول السياسي ببعثة الولايات المتحدة الأمريكية للأمم المتحدة أبان الإبادة الجماعية برواندة . لقد كتب كتابا مقلقا عن أفعال و عدم أفعال الأمم المتحدة و أعضائها من الدول في خلال المائة يوم من المذابح و هي تجري برواندة . في كتابه ( شاهد عيان لإبادة جماعية ) كتب مايكل بارنت ( الأمم المتحدة فضلت الحديث علي الفعل . الصور التي حصلت عليها عن الإبادة التي تجري برواندة الآن وضعت جنبا بجنب لتلك الصور لأمم متحدة غارقة في مخاوف إنقاذ أفرادها و لم يكن هناك أي دليل علي أنه لديها أي تعاطف مع اولئك الذين بقوا علي الأرض . عندما أفكر اليوم عن رواندة فإنني أفكر عن ديبلوماسيين و مسؤولي الأمم المتحدة يهرعون دخولا و خروجا من إجتماعات مجلس الأمن . إنهم يذاكرون نقاط كلماتهم و خطبهم و يتصرفون كأنهم لا زالوا مهتمين بالأمر . و يقدمون فقط خطبا علي أمل أن هذه الخطب تكون العزاء . و كما يوضح مايكل بارنت فإن الخطب لم تكفي . الفعل هو الذي كان مطلوبا .
يجب علينا أن لا ندير ظهرنا للتحديات الأخلاقية بدارفور .
و نواصل ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إستقالة أندرو ناتسيوس المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لدارفور (Re: Mohamed Suleiman)
|
عوث الأميركي السابق للسودان يصف البشير بأنه «ضعيف جداً» حالياً ... الخرطوم: خليفة ناتسيوس سنحكم عليه بأفعاله
23.12.07 - 07:11:53
المبعوث الأميركي السابق للسودان يصف البشير بأنه «ضعيف جداً» حالياً ... الخرطوم: خليفة ناتسيوس سنحكم عليه بأفعاله
الخرطوم - النور أحمد النور الحياة //
ردت الخرطوم أمس بتحفظ عن إعلان البيت الأبيض تعيين نائب السفير الأميركي السابق إلى الأمم المتحدة ريتشارد وليامسون مبعوثاً خاصاً إلى السودان خلفاً لاندرو ناتسيوس الذي استقال من منصبه، وقالت إنها ستحكم عليه بأفعاله، وتمنت تغييراً ايجابياً في المواقف الأميركية تجاه السودان.
وقال الناطق باسم الخارجية السودانية السفير علي الصادق لـ «الحياة» أمس ان استبدال وليامسون بناتسيوس ليس مؤشراً على تغيير في سياسية واشنطن ازاء الخرطوم، واعتبر ذلك التغيير أمراً طبيعياً يخص الرئيس جورج بوش، موضحاً ان حكومته تعاونت مع المبعوث السابق، معرباً عن أمله في تغيير ايجابي في مواقف إدارة بوش لتطبيع العلاقات بين البلدين.
ووجه انتقاداً مبطناً إلى ناتسيوس الذي أعرب عن احباطه ازاء بطء نشر قوة مشتركة من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور، وقال إن مهماته كانت أوسع كثيراً من دارفور وكان ينبغي أن يملك الشجاعة لتحديد الجهات التي تعرقل نشر القوة المشتركة في الإقليم. وتابع: «بالطبع ليس من بين هذه الجهات الحكومة السودانية».
وأشرف ناتسيوس على جهود واشنطن الهادفة الى وضع حد لأعمال العنف في إقليم دارفور، كما سعى الى تثبيت اتفاق السلام الذي أنهى عقوداً من الحرب الأهلية بين شمال السودان وجنوبه. وتحدث ناتسيوس ليل الجمعة - السبت عن عجز في الملف، مشيراً إلى عدم وجود رغبة بالتوصل إلى سلام من جانب المتمردين ومن جانب الرئيس السوداني عمر البشير الذي اعتبره حالياً «ضعيفاً جداً». وقال إن «الرغبات ما زالت مرتفعة في الولايات المتحدة ولكن في الحقيقة هناك حدود لقوة الولايات المتحدة وللأوروبيين ولقدرة الأسرة الدولية على النهوض ببلد يعاني من مشاكل خطيرة جداً». وتابع ناتسويس: «يمكننا أن نساعد في العملية ويمكننا أن ندفع الناس (باتجاه حل المشكلة) ويمكننا ان نمارس شتى انواع الضغوط لكن الواقع هو ان من يستطيع انقاذ السودان هم السودانيون انفسهم». واكد ناتسيوس ان الولايات المتحدة والأوروبيين «يمكنهم مساعدتهم في القيام بذلك لكنهم لا يستطيعون ان يحلوا محلهم في تحقيق ذلك»، مؤكداً ضرورة وجود «قادة سياسيين يريدون المجازفة من أجل السلام والادارة الرشيدة للبلاد».
وقال مسؤول كبير في إدارة بوش إن ناتسيوس، وهو رئيس سابق للوكالة الأميركية للتنمية الدولية، كان يأمل في الاستقالة من منصبه في حزيران (يونيو) الماضي، لكن وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس أقنعته بالبقاء حتى نهاية العام. وقال البيت الابيض في بيان ان ناتسيوس الذي عيّن في منصبه في أيلول (سبتمبر) 2006 «قام برحلات عديدة الى المنطقة وفي العالم من أجل تحقيق هدف الرئيس (بوش) انهاء العنف في دارفور». واوضح البيان ان ناتسيوس سيعود الى عمله السابق في كلية ادموند وولش للخدمات الخارجية في جامعة جورج تاون.
أما وليامسون فقد كان نائباً للسفير الأميركي السابق في الأمم المتحدة جون نغروبونتي، كما شغل منصبي سفير الولايات المتحدة في الأمم المتحدة للشؤون السياسية الخاصة وسفير الولايات المتحدة في لجنة حقوق الانسان التابعة للمنظمة الدولية، وعمل ايضاً مساعداً لوزير الخارجية لشؤون المنظمات الدولية في عهد الرئيس السابق رونالد ريغان. كما أن المحامي وليامسون عضو بارز في الحزب الجمهوري في شيكاغو ويعمل في مجلس ادارة المعهد الجمهوري الدولي، ومسؤول حاليا في الحزب الجمهوري في ولاية ايلينوي.
ويفترض (أ ف ب) أن تنتشر قوة مشتركة بين الاتحاد الافريقي والامم المتحدة تضم 26 الف رجل العام المقبل في دارفور لتحل محل القوة الافريقية المنتشرة في المنطقة منذ 2004 وتعاني من نقص في التجهيزات والتمويل. وحذر مندوب الولايات المتحدة في الامم المتحدة زلماي خليل زاد السودان الاسبوع الماضي من عقوبات جديدة في الأمم المتحدة اذا ما استمر في وضع العراقيل التي تحول دون انتشار القوة. واتهم السفير الاميركي بعد مشاورات في مجلس الأمن حول تأخير انتشار هذه القوة، الحكومة السودانية بـ «المماطلة عندما يتعلق الأمر بتطبيق الاتفاقات»، مؤكداً أن مجلس الأمن سيتخذ قراراً إذا لم تسرع الخرطوم في الموافقة على انضمام وحدات الى قوة الاتحاد الافريقي والامم المتحدة من تايلاند والنيبال وبلدان أوروبا الشمالية.
على صعيد آخر، شككت السلطات السودانية أمس في صحة تقرير جديد لمنظمة الصحة العالمية عن اصابة أكثر من 600 سوداني بـ «حمى الوادي المتصدع» ومقتل 218 منهم منذ انتشار هذا الوباء في تشرين الأول (اكتوبر) الماضي. وطالبت منظمة الصحة العالمية، حسب بيان نشر على موقعها على شبكة الانترنت، باتخاذ اجراءات تحد من العدوى من خلال استعمال قفازات واقنعة وطهي اللحم في شكل جيد واستخدام الناموسيات.
وكانت وزارة الصحة السودانية اعترفت نهاية تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي بـ362 اصابة محتملة بالمرض قضى منهم 94 شخصاً. وأكد مسؤول في وزارة الصحة لـ «الحياة» أمس ان لا توجد أي حالات وفيات بالمرض منذ الشهر الماضي بعدما حاصرته السلطات في ولايات النيل الأبيض والجزيرة وسنار التي وقعت فيها الحالات المشتبه فيها.
وامتنع قطاع واسع من السودانيين عن ذبح الأضاحي هذا العام خوفا من انتقال المرض من الماشية اليهم خصوصاً أن السلطات الصحية نشرت ضوابط مشددة للراغبين في ذبح الأضحية عززت من شكوك المواطنين بوجود المرض على رغم تأكيدات وزارة الثروة الحيوانية بعدم وجوده.
و «حمى الوادي المتصدع» مرض فيروسي يصيب عموماً الحيوانات لكن يمكن أن ينتقل أيضاً بالعدوى الى الإنسان.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Mohamed Suleiman
Tragie Mustafa
Adil Osman
yasiko
Abureesh
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست