الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 01:00 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عادل عبد العاطى(Abdel Aati)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-30-2003, 05:44 PM

baballa
<ababalla
تاريخ التسجيل: 05-13-2002
مجموع المشاركات: 151

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة (Re: Abdel Aati)


    from rayaam.net May 30th 2003
    من يقنع السيد الامام ؟!









    بقلم : محمد حسن عربي

    عندما وضع السيد الصادق المهدي ، امام الأنصار المنتخب ، استقالته من رئاسة حزب الأمة أمام المؤتمر العام لحزبه . لم يكن الرجل في الواقع بصدد الترجل عن مقعده الذي تبوأه لما يقارب نصف القرن من الزمان رئيساً لحزب يضع في قمة أولوياته انتاج (ديمقراطية مستدامة) ، بل كان يمهد ليكون أول (امام) منتخب بصورة ديمقراطية لم تشهدها من قبل مؤسسة طائفية دينية اسلامية ، وليجدد شرعيته التي تمرد عليها ابن عمه مبارك الفاضل المهدي ، وآخرون من دونه داخل حزب الأمة وخارجه ممن يتربصون بزعامة المهدي المطلقة تحت دعاوي أبرزها الاصلاح الحزبي والتحديث والتجديد . وبالفعل لم يخيب مؤتمر حزب الأمة العام = السادس = ظنون رئيسه الإيجابية باعادة انتخابه ، بالإجماع السكوتي ، رئيساً للحزب دون أن يتجرأ شخص في منافسته على مقعد الزعامة . وفور تجديد زعامته للحزب ، لم ينفق الرجل وقتاً طويلاً لاعلان ذلك على العالم ، إذ قام بمخاطبة الرئيس بوش أبان الأزمة العراقية في مجلس الأمن برسالة شملت ألقابه التي ذيلت الرسالة بأنه رئيس الوزراء المنتخب 1986م ورئيس حزب الأمة المنتخب 2003م وامام الأنصار المنتخب أيضاً 2003م . ويومها قيل ان المهدي خرج من الأزمة العراقية بمحاضرة في تاريخ السودان تطوع بالقائها خطياً وهو يذكره بمنصبه السابق كرئيس منتخب لحكومة اطاح بها انقلاب الثلاثين من يونيو. ولكن يبدو أن الذين أعتقدوا أن المهدي سيكتفي بموعظته التي وجهها في رسالته للرئيس بوش لم يكونوا على دراية بهواية الرجل واهتمامه بكل كبيرة وصغيرة في العالم وما جاورها فاستل من كنانة حكمته سهماً صوبه نحو مستقبل العراق فاتحاً باب السؤال عن: (العراق إلى أين؟) في مقالته التي وجدت طريقاً للنشر بالتزامن في أكثر من صحيفة يومية صباح 26 مايو 2003م أبرزها (الرأي العام) و(الأضواء) و(الشارع السياسي ). وأول ما يلفت النظر إلى المقال مؤخرته التي أشارت إلى تاريخ تحريره 18/5 ومكان كتابته بالعاصمة الليبية (طرابلس) ، وما يلفت النظر هنا أن حسن الظن بالامام والرئيس المنتخب كان يحمل على الاعتقاد بأن الرجل أضطر ليشد الرحال الى العواصم العربية تحت وطأة الاحساس بمسئولياته التاريخية تجاه شعبه مما حمله على السفر إلى الخارج وليس في ذهنه هم يشغله سوى السؤال الذي يفترض أنه يؤرق بال كل سوداني، ففي تاريخ مقارب للتاريخ أعلاه كانت مدن وقرى دارفور تعاني من تحولها إلى مسرح عمليات بين الحكومة والمتمردين في ذلك الاقليم ، ولم يكن يشغل بال السودانيين في الحكومة والمعارضة والأغلبية الصامتة شيء عدا ما يشهده الاقليم من ظروف أمنية بالغة السوء طالت عاصمة اقليم شمال دارفور والمدن الكبرى بالولاية أسفرت عن خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات ، بل طالت حتى طلاب الشهادة السودانية ، وبالاضافة إلى سوء الأمن بدارفور والحيرة ازاء المعالجات التي يمكن أن تقوم بها الحكومة ازاء ما يحدث هناك ، كانت ضاحية ميشاكوس الكينية تشهد جولة ساخنة في ملف المفاوضات بين الحكومة والحركة الشعبية باتفاق أطراف التفاوض على الحوار حول القضايا كافة دفعة واحدة لاختصار الطريق نحو التسوية السياسية الشاملة للحرب الأهلية في جنوب البلاد ، ومن نافلة القول الاشارة إلى أن مفاوضات ميشاكوس الحالية تعتبر الفعل السياسي الأهم في تاريخ السودان ، إذ أنها من ناحية تضع ولأول مرة على طاولة التفاوض مشروع السودان القديم في مقابل مشروع السودان الجديد الذي تتبناه الحركة الشعبية من أجل التوصل إلى تسوية تاريخية بين المشروعين ، ومع القناعة الأكيدة بأن مستقبل السودان يمكن تحديده بصورة مقنعة وموضوعية إذا اقتصرت على الحكومة والحركة الشعبية بإعتبار أنهما يمثلان (غلاة) المشاريع الأيديولوجية في حين الاطراف الاخرى في تحالف المعارضة السودانية (التجمع) ، وفي حزب الأمة، جاءت قناعاتها بأن التسوية لن تؤدي إلى نتائج عملية ملموسة في سياق أهدافه الاستراتيجية الرامية إلى التعايش السلمي والاستقرار السياسي بمنأي عن منظومات التجمع المعارض وحزب الرئيس الامام = المنتخب = ، باعتبارها فاعليات سياسية ذات حضور سياسي (ينبغي) عدم تجاوزه ، خاصة أن المفاوضات التي أنتجت برتكول ميشاكوس في 20/7/2002م قد تؤدي إلى انفصال الجنوب ، أو فصل الشمال برؤية أخرى فإن حدث ذلك فهذه كارثة ستحل على السودانيين ، لذلك فإن جميع الأحزاب وما تسمى نفسها بمؤسسات المجتمع المدني ، والمهتمين براهن ومستقبل السودان لا يجدون كثير سوانح للتفكير في القضايا الكونية في هذا (المنعطف) التاريخي عدا الامام / الرئيس المنتخب الذي بدا وكأنه قد قفز من الواقع المعيش وأسئلته التعسفية إلى خارج الحدود ليتفرغ للتفكير في ما (ينبغي) أن يكون عليه حال العراق ومستقبله ، على أن يعود لاحقاً إلى قضايا السياسة السودانية يطاردها هناك وفي القاهرة ، ومهما يكن من أمر فإن المهدي لم يكن على غير عادته وهو يستدعي مشكلات العراق وهموم شعبه والمنطقة ، غير أن ما يحمل قارئي مقاله المذكور على الدهشة هو المحمول الفكري والتحليلي اذ بدأت المقالة بمغالطات منذ السطر الأول وهو يتعقب ردود الأفعال والموقف من غزو العراق بقوله إن ردة الفعل لم تخرج من (موقفين) أحدهما يرى في الغزو شراً أهون من شر نظام صدام حسين ، والثاني أعتبره شراً مستطيراً ، وهو هنا يسوق أجندته الخاصة في سياق موضوعي في ظاهره، ذلك أن الموقف من الغزو لم يكن كما رأي المهدي قاصراً على وجهتي النظر اللتين وردتا في فاتحة مقالته ، اذ أن هناك رأياً ثالثاً مغيباً، بل في الحقيقة يسعى الاعلام العربي إلى تغييبه من موقع أيديولوجي يفضح نفسه ، (ينبغي) الاعتراف بأن هناك رأياً عربياً وعراقياً ايجابياً ازاء قيام الولايات المتحدة بتحرير العراق - كما يرى أصحاب هذا الرأي - وعلى رأس هؤلاء مواطنو الكويت وحكومة الكويت التي دعمت الحرب ضد العراق ، كما أن عدداً كبيراً من مواطني العراق في الداخل والخارج لم يخفوا ترحيبهم بالغزو واسقاط حكومة الرئيس صدام حسين ، بل ها هم يتعاونون مع الحاكم المدني الأمريكي في بغداد دون أدنى احساس بالظلم أو الاذلال من الولايات المتحدة، وبالتالي فإن أية قراءة موضوعية لتداعيات الحرب ضد نظام الرئيس صدام حسين يفترض أن يستصحب معها، حقيقة الترحيب الذي وجده الغزو من (بعض) العرب حكومات او شعوباً خاصة ممن يرحبون بالتعاون مع الشيطان من أجل تحرير الشعوب العربية المغلوبة على أمرها . والاتجاهات الفكرية والفلسفية التي لا ترى غضاضة في التدخل في الشئون الداخلية للدول لأغراض انسانية . ان الاعتراف بهذه الحقيقة مسألة مؤلمة ، والحقائق دائماً تجعل بعض أصحاب الأقلام (صحافيين) ، ومن سخرية الأقدار أن ينال محمد سعيد الصحاف حصته من النقد والانتقاد في مقالة السيد الصادق المهدي وهو يغيب هذه الحقيقة ويحصر ردود الأفعال في اعتبارها شراً ، خفيفاً أو مستطيراً ، فهذا التغييب جاء لأن السيد الصادق المهدي لا يرحب كثيراً بالفضول الأمريكي الزائد وتدخله في الشئون الداخلية ، خاصة وأن إدارة الرئيس بوش كانت قد وجهت ، ولا تزال ، لطمة للتجمع وحزب الأمة بابعادهما من مفاوضات السلام الجارية والمشاركة في الترتيب للسودان القادم ، والمهدي نفسه لا يحتفظ بقليل ود تجاه الولايات المتحدة التي كانت قد أحتضنت نظامي عبود ، والنميري ولم تبد كثير اهتمام بالسنوات التي كان فيها الصادق رئيساً للوزراء في العهود المسماة بالديمقراطية في سودان ما بعد الاستقلال سواء أكانت السنوات التي أعقبت أكتوبر أو أبريل ، ولسوء حظ المهدي فإن أهم لاعبين في السياسة السودانية من خارج أسوارها لاترتاح إلى حزب الأمة ، وهما أمريكا ومصر . لذلك ، فإن الفعل السياسي الأمريكي يقابل بكثير تربص عند المهدي الذي يعي أمكانيات الولايات المتحدة الهائلة وقدراتها في التأثير ، بل توجيه مجرى التاريخ ، على الأقل الآن ، لذلك تتموه مواقفه منها ويعمل من أجل التفاهم مع دوائر صناعة الرأي واتخاذ القرار في الولايات المتحدة . ومن هذا المنطلق كانت مساعي الرجل وجولاته الخارجية التي حملته من قبل إلى واشنطن عندما لم يكن الرجل مهموماً سوى بالحل السياسي الشامل في السودان . إضافة الى برود مشاعر المهدي تجاه الولايات المتحدة ، يبدو أن طاقية (الديمقراطي) التي يضعها تاجاً على رأسه جعلت منه صحافاً آخر في تغييبه للرأي الثالث وتقديمه للرأي الأول الذي نسبه إلى أغلبية تنتمي إلى العراق ، فهو يريد إن يقول أن الغزو والاحتلال الأجنبيين شر ، وهو كذلك بالفعل ، غير أنه يريد أن يقول شيئاً آخر ، وهو أن الغزو الاجنبي بالنسبة للجماهير أقل سوءاً من الأنظمة الدكتاتورية التي تتحكم في رقاب شعوبها ، وهذا قول باطل ، بل غارق في البطلان ، فالتاريخ الانساني يشهد بأن الجماهير والشعوب لم تكن في يوم من الأيام بالقابلة والمرتاحة للغزو الأجنبي ، بل كانت تناضل وتقاوم على الدوام الغزو والاحتلال الأجنبيين وهي معزولة من أسباب القوة ودوننا عظة الحرب الأمريكية الأخيرة ضد نظام صدام حسين والذين دافعوا عن بغداد هم من المدنيين والمتطوعين لا العسكريين الذين نشرت الصحف تقارير عن خيانتهم لرئيسهم ، وبالتالي فإن مثل هذا الزعم لا يخلو من غرض (أيديولوجي) وهو التبرير للديمقراطية التي يتبناها الصادق المهدي ، وقد يحسب البعض أن هذه من حسنات الرجل ، وهو ظن بريء ، فالديمقراطية عند الصادق المهدي هي أكثر السبل وأنجعها في الوصول إلى السلطة كما حدث في سوبا «2» عند اعادة انتخابه رئيساً لحزب الأمة بالاجماع السكوتي ، والتطلع اصلاً إلى كراسي رئاسة الوزارة عن طريق صناديق الاقتراع فليس هناك من مجال لتبني مشروع غير ديمقراطي في خطاب المهدي الذي فصل بين حزب البعث العربي وأسرة صدام حسين مبرئاً حزب البعث من الخطايا التي أرتكبت في ظل حكم صدام حسين وهو رأي مثير للدهشة من جوانب عدة ، فحزب البعث العربي بجناحيه في العراق وسوريا لم يزعما يوماً أنهما مشروعان قائمان على الديمقراطية الليبيرالية من حيث التنظير ، ومن ناحية عملية لم يتطوع حزب البعث بتقديم انموذج ديمقراطي يحترم حقوق وحريات الإنسان ، وبالتالي فإن نظام البعث في العراق يتحمل المسئولية الكاملة عن سنوات حكمه هناك اذ ظل صدام قائداً ورمزاً للمشروع القومي العربي في العراق وخارجه ولم نسمع يوماً بحزب البعث متذمراً من ممارسات الرئيس وبرغم عبارات اللوم التي تكرم المهدي بتوجيهها لنظام العراق يمكن القول للتذكير أن رئيس الوزراء السابق إبان حكومته كان قد استعان بدعم مادي ولوجستي في أحداث سقوط الكرمك على يد الحركة الشعبية في 1988م . يومها لم يكن المهدي ينظر إلى سوءات النظام العراقي وهو يقف معه من موقع (عروبي) داعماً لحكومته وواحدة من نقاط ضعف ديمقراطية المهدي تتجلى في هيمنة أسرته الكريمة على مفاصل حزب الأمة ، بل ان الرجل المؤهل لقيادة تمرد على هذا الوضع كان هو ابن عمه مبارك المهدي ، والمهدي ليس استثناء من سلالة الملوك والرؤساء العرب الذين لا يتركون مقاعد السلطة إلا بارادة الله أو الانقلابات العسكرية، ومن هنا فإن ادعاء الديمقراطية لا تعبر عن قناعات فكرية سياسية تطمئن إلى حق الآخر في الاختلاف والمغايرة ، بقدر ما هو ارتهان شكلي الى وسيلة مثلي تكرس شرعية الزعيم وتضع على لائحة ألقابه صفة الديمقراطي ، وإذا تجاوز القاريء في هذا المقام ما ذهبنا إليه ، فإن سطور مقالته التي أمتلأت (بينبغي) الموجهة إلى الشعب العراقي تجلي لا شعوره الذي يوضح أنه الرجل مستودع الحكمة والعقلانية ، ففيما ينبيء عنوان المقال بأنه قراءة تحليلية ومحاولة استشراف للمستقبل باستقراء الوقائع ، نفجع به سفراً من النصائح يتطوع المهدي باسدائها إلى العراقيين حتى يتمكنوا من تجاوز واقعهم اليوم ، ولو جاءت مثل نصائح الرجل ممن لم يتبوأ من قبل مقعد رئاسة الوزارة في السودان لظننا أنها يمكن أن تؤدى إلى نتائج إيجابية ، ولكن أن تأت من الرجل الذي لم ينجح في احتواء الأزمات السودانية في الفترة التي تولى فيها رئاسة الحكومة في الستينات ابتداءً من الحرب الدائرة آنذاك في جنوب البلاد مروراً بأزمة حل الحزب الشيوعي وطرد نوابه من البرلمان التي أفضت ، مع جملة عوامل ، إلى أنقلاب مايو 69 ، كما كان هذا ديدنه في قيادة البلاد بعد انتخابه رئيساً للحكومة في 1986م ، اضافة إلى اخفاقات في تجاوز المشاكل العائلية في كيان الأنصار والأمة فما أن تهدأ الأمور في جهة ما ، حتى تتفجر في جهات وجبهات أخرى كبيرة كالتي نجمت من الصراع على الامامة في بيت الصادق وعمه أحمد المهدي وابن عمه ولي الدين الهادي ، ويتساءل الشباب النابه المنفتح كثيراً على تيارات الفكر العالمي وانماط الحكم وتنظيرات المنظرين في كل مكان هل يمكن ان تتهيأ القدرات لدى هذا الزعيم لكي يقدم للناس فتحاً جديداً لم يأت به الأوائل ؟




                  

العنوان الكاتب Date
الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-26-03, 09:58 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-26-03, 10:10 AM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-26-03, 10:21 AM
      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-26-03, 10:26 AM
        Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-26-03, 10:41 AM
          Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-26-03, 10:57 AM
            Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-26-03, 11:00 AM
              Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-26-03, 11:04 AM
                Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-26-03, 11:43 AM
                  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-26-03, 12:32 PM
                    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-26-03, 12:59 PM
                      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-26-03, 01:09 PM
                        Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-28-03, 10:50 PM
                          Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-28-03, 10:55 PM
                            Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-28-03, 10:57 PM
                              Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-28-03, 11:00 PM
                                Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-28-03, 11:03 PM
                                  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-28-03, 11:07 PM
                                    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-28-03, 11:16 PM
                                      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-28-03, 11:22 PM
                                        Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-29-03, 00:06 AM
                                          Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-29-03, 00:20 AM
                                            Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-29-03, 00:33 AM
                                              Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-29-03, 00:48 AM
                                                Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-29-03, 00:51 AM
                                                  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:15 AM
                                                    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:23 AM
                                                      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:25 AM
                                                        Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:26 AM
                                                          Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:36 AM
                                                            Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:39 AM
                                                              Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:40 AM
                                                                Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:41 AM
                                                                  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:43 AM
                                                                    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:44 AM
                                                                      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:45 AM
                                                                        Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:46 AM
                                                                          Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:47 AM
                                                                            Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:49 AM
                                                                              Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:51 AM
                                                                                Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:52 AM
                                                                                  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:54 AM
                                                                                    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 07:56 AM
                                                                                      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 09:01 AM
                                                                                        Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 09:03 AM
                                                                                          Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 09:05 AM
                                                                                            Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 09:05 AM
                                                                                              Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 09:07 AM
                                                                                                Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 09:08 AM
                                                                                                  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 09:11 AM
                                                                                                    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 09:14 AM
                                                                                                      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 09:15 AM
                                                                                                        Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 09:16 AM
                                                                                                          Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 09:18 AM
                                                                                                            Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 09:22 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة sentimental05-26-03, 10:37 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة ودقاسم05-26-03, 02:19 PM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة محمد الواثق05-29-03, 06:14 AM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-29-03, 07:45 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة khalid elwasila05-29-03, 07:29 AM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-29-03, 08:00 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة WadalBalad05-29-03, 07:29 AM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-29-03, 08:11 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة محمد الواثق05-29-03, 08:49 AM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة خالد عويس05-29-03, 05:14 PM
      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati05-30-03, 09:43 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة baballa05-30-03, 05:44 PM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة مارد05-30-03, 06:42 PM
      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 10:10 AM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 10:12 AM
      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة مارد06-09-03, 04:06 PM
        Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 06:24 PM
      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة EXORCIST706-09-03, 07:45 PM
        Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-12-03, 10:48 PM
      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Mandela10-30-03, 09:24 PM
        Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati10-31-03, 01:11 AM
          Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati10-31-03, 01:37 AM
            Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati10-31-03, 01:44 AM
      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة msd10-31-03, 03:47 AM
      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Amin Elsayed11-06-03, 01:38 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة محمد الواثق06-09-03, 06:05 PM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati06-09-03, 06:22 PM
      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati10-30-03, 08:33 PM
        Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة degna10-31-03, 07:09 AM
          Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة مارد10-31-03, 07:22 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة AbuSarah10-31-03, 03:45 PM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة AbuSarah10-31-03, 03:46 PM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة AbuSarah10-31-03, 09:17 PM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة msd11-01-03, 01:34 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة AbuSarah11-01-03, 11:42 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة AbuSarah11-02-03, 10:33 PM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati11-03-03, 00:14 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة نصار11-03-03, 00:10 AM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة msd11-03-03, 00:48 AM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati11-03-03, 01:44 AM
      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati11-03-03, 02:00 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة lana mahdi11-03-03, 02:58 AM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة lana mahdi11-03-03, 04:10 AM
    Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati11-03-03, 05:38 AM
      Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة Abdel Aati11-03-03, 05:43 AM
  Re: الامام في متاهته .. او الصادق المهدي بين القداسة والسياسة أبوالزفت11-03-03, 08:19 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de