|
|
 الملا عمر .. السوداني
|
لا اعرف لماذا اختار هذا الاسم؛
دهشت حين قرأت له اول مرة؛ ولم اجده طالبيا؛
وانما انسان حكيم صاحب قلم رشيق..
الملا عمر واحد من نجومي في سماء هذا البورد؛
ممن اقرأ له كل تعليق؛ اينما كتبه؛ رغم اقلاله..
اختفي قبل فترة؛
مع اصدقائه كبر وابكر ادم ؛
حتي ظننا ان في الامر مؤامرة ما؛
يطبخوها بليل ..
الان الملا عمر قد عاد اخخيرا؛
وهو يصول ويجول في البورد؛
كما كان من قبل؛ وربما اكثر ..
مرحبا بالملا عمر السوداني؛
في عودته بعد اخنفاءه؛
ويا ريت لو اصبح مثله؛ صاحب الاسم.
عادل
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الملا عمر .. السوداني (Re: Abdel Aati)
|
أنا اعتقد أن أسمه الحقيقي الملا عمر ولا دخل للاسم بأي شخصية أخرى
كده
مجرد انطباع
أما بخصوص ما يكتب،، وما نستمتع به نحن من درر،، فأنا اتفق معاك تماماً
أنا اعترف انه من الشخصيات التي اقرأ لها دون تحفظ حتى لو وجدت اسمه في قائمة الردود أدخل مباشرة للموضوع وابحث عن رده هو تحديداً دون غيره
كلامه حكم وأجمل ما فيه أنه ممزوج بنوع من الطرافة والسخرية الجميلة المدهشة
اندهش كيف يجمع كلماته لتبدو كباقات الورد المنسقة جدا
أحيانا احس بالعجز عن مجاراته وتستفزني ردوده وأحاول مجاراته وفي النهاية أقتنع أني مستحيل اقدر ارد عليه فاترك الفكرة برمتها
وإن كنت أعيب عليه في شئ،، فهو تقليله من كتاباته الشخصية
نفسي مرة أقرأ له قراءة حقيقية ( ومش عارفة اعبر عن قصدي بحقيقية هذه)
أنا أكيدة جدا أنه ذا ملكة كتابية يبخل بها علينا كثيراً ،، أو ربما هو على الدوام مشغول،، أو مش مركز،، لست ادري.
شكرا أخي عادل لهذه الإضاءات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الملا عمر .. السوداني (Re: Abdel Aati)
|
الأخ عادل عبد العاطي
إن إسمي الحقيقي هو عمر أو قل أبا أحمد إن شئت أحد الطيور المهاجرة في بلاد الله بسبب كل تلك الظروف التي بعثرتنا في كل وادي – على فكرة قريتنا على بعد فركة كعب من وادي سيدنا أيام أن كان سيدنا سيد - وموضوع الململة أو إختياري لإسم الملا هو أنني تصادف أن إخترته ذات مرة وأنا في هذا المنتدى الرائع وكنت وقتها من رواد غرفة الدردشة وما أن تعرفت على المنبر الحر إلا وتقدمت بطلب إنضمامي للعضوية وقد كان ، لم أفكر حينها أن أغير إسمى وما زادني تمسكاً به هو فضيلة الأديب الدكتور أبكر آدم إسماعيل دام ظله حتى إذا كانت عقارب الساعة تشير الى الواحدة والنصف بعد الزوال ، فقد أفرد أيده الله مقالاً إن لم تخني الذاكرة - وكثيراً ما تفعل - بعنوان إلى حضرة مولاي الملا عمر وعناية أهل العوض والجندرية وبت قضيم وآخرين وقد تعرفت من خلال هذا المقال على كتابات أدباء لا يشق لهم غبار والكثير من المبدعين الذين لا تسمح الباندوثات المسجلة في كرت عضويتي بأن أحصيهم عددا ، وتعلمت من خلال المقال ذلكم الأسلوب الرائع للأديب العلامة أبكر والذي أسماه ترك الحمار مجازاً والشعبطة بالبردعة وهو أسلوب تنتهجه شيري أيضا وإن كانت تسميه مجازا ولحنكشة بادية في كتاباتها ولحاجة في نفسها ونفس يعقوب الهترشة.
رغم إيماني أخي عادل بأنه لا تستطيع سلطة أن تمنع الخيول من صهيلها أو تمنع العصفور أن يستكشف الآفاق والكلمات دائماً ستربح السباق لكن كلامي هذا لن يؤكل عيشاً لأحمد ذي الأحد عشر ربيعاً وفاطمة ذات التسعة خريف ومحمد ذو السبعة مواسم صيف ساخنة فهم شركائي في هذه الحياة الدنيا ولهذا السبب أحتجب خلف الملا حتى إشعار آخر لأنني أخاف أن تفسر أجهزة المخابرات التي لا أمان لها كلماتي في مقال هنا أو هناك بدعوة صريحة إلى عصيان مدني أو تهديد لأمن الوطن ممثلاً في الفريق الحاكم.
أشكرك أخي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الملا عمر .. السوداني (Re: Abdel Aati)
|
تحية لهذا الاحتفاء الجميل ..
الأستاذ عادل عبد العاطي ، هذا الإسم المملوء أدباً ومعارف ومعارك شتى ..
بت قضيم والأدب الآخذ بتلابيب المعرفة الموسوعية في كل فن .
الملا عمر ، لك تحياتي واحترامي .. اكتفي بما قيل ولك السلام .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الملا عمر .. السوداني (Re: Abdel Aati)
|
بت قضيم
تقول حبوبتي ست البنات دوت نت دوت يو كيه أيام أن كانت البنت دهن كركار وشلوخ مطارق عداااال وشلوفه مدقوقه وحجل في الرجل ورقيبه قزازة عصير وعيون متل الفناجيل وخدود شاربه من لون الشفق عند المغارب برغم خربشة وشخبطة الشلوخ ، تقول عليها الرحمة والمغفرة بعد أن إنقطع عملها من الدنيا ولم تترك علم ينتفع به لتفشي الأمية في جيلها وما جناه عليها أباؤها في تلك العصور البائدة سامحهم الله أو إبنا صالحاً أو حتى طالح يدعو لها ولو بالتبني بعد أن إنقرض أبناءها عن بكرة أبيهم ولم يبقى إلا الـ Third Generation في العائلة إضافة إلى عمتى النعمة أمد الله في أيامها ومتعها بالصحة والعافية ، كانت تردد عليها الرحمة في كل أمر أو فعل نأتيه ويعجبها أو يوافق هواها عبارتها المشهورة "إن شاء الله يوم شكرك ما يجي" حتى ظننت ذات مره أن الشكر شئ غير حميد على الأقل في رأي حبوبه وبحسب أعراف وتقاليد القرية وكدت أن أكون بظني السئ هذا قوما بورا وربما بولو من شركة فولكسفاجن لذلك فلتجقلب الخيل وليكيل الرماد حماد والذي كان يمكن أن يكون حنكوشاً أو متحنكشاً لولا سقوط التاء المربوطة أو الهاء من آخره عمداً أو سهوا وأصبحنا في حل من أن يجننا سافر أم لم يتحصل على فيزا أو تم إلغاء حجزه حماده ده.
وبعد حين من الدهر تصادف وجودي في القرية مع وفاة أحد رجالاتها أصحاب المكانة الإجتماعية الكبيرة والثروة الكبيرة والجلابية الكبيرة والديوان الكبير والشنب الكبير والحوش الكبير والقدح الكبير والكرش الكبير ، فكان بيت البكا نموذج مصغر لسوق عكاظ أيام جاهلية العرب الأولى لطم خدود وشق جيوب ودعاء بدعوى الجاهلية ومطارحات شعرية تعدد مناقب ومآثر شيخ العرب الذي إنتقل إلى الرفيق الأعلى لا يتبعه حسبه ولا نسبه ولا جاهه ولا جزلانه ولا كلابه أو خيله أو نساؤه أوجحافل أبنائه وبناته الذين لا يعلم عددهم إلا الله بل غادر متبوعاً فقط بعمله ، من عمق هذه المأساة تعلمت ووعيت الدرس الأول والأساس لمعني الخلق والحياة وأننا هنا ضيوف وإن طالت سلامتنا مشتتين مشتتين والدرس الثاني هو موضوع الشكر ، فالرجل طوال عمره المديد لم يمدحه شاعر أو شاعرة بالرغم من أياديه البيضاء ومآثره الجمة وحبه الشديد للخير تارة ولفعل الخير تارة أخرى وما أن توفى وشاع خبر وفاته برغم عدم علم وكالات الأنباء بذلك حينها أو دخول الموبايلات برسائلها القصيرة ومس كولاتها إلى القرية إلا أن الشعراء الذين أحسب أنهم كانوا قاعدين على الهبشه شأنهم شأن أى قلوبية أو شرك طيور منصوب بإحكام وهاك يا شكر وهاك يا ردح فعرفت فقط أن يوم الشكر عندنا وعيد الشكر وكلمات الشكر لا تجوز كلها إلا على الميت. رحم الله شيخ العرب وسامح الله بت قضيم التي أرادت عن حسن نية أو غير ذلك لا مشكلة أن يأتي يوم شكري وتقديري فلها شكري وتقديري وجعل الله يومي قبل يومها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الملا عمر .. السوداني (Re: almulaomar)
|
الاخ الملا عمر والاخت بت قضيم والاخوان اهل العوض وبدر الدين شنا
تحية طيبة
شكرا يا مولانا عمر - اليست مولانا هي المقابل السوداني لكلمة الملا ؟ - علي اشراكنا في هذه المعلومات عن نفسك؛ والتحية لاحمد ولباقي الاسرة الكريمة؛ وحسنا فعلت ان لم تفصح عن هويتك كاملة هنا؛ للاسباب التي ذكرتها ولغيرها من الاسباب؛ ومنها ان البعض هنا اذا عرفوا اسمك؛ واختلفوا معك؛ فهم قادرين علي التشنيع بك وعليك؛ ووصفك بما فيك وما ليس فيك؛ ثم انه لا يهمنا اسم الشخص بقدر ما يهمنا ما يكتب؛ وفيما تكتب فقد اقتربنا من عالمك؛ حتي كدنا نكون جزءا منه؛ فشكرا لك مرة اخري.
الشكر الاول والثاني؛ ليس من قبيل ان نأتي بيوم شكرك قبل الاوان؛ ولكنه من قبيل كسر القاعدة التي تحدثت عنها؛ والتي تسود في السودان؛ من ان الشخص لا تذكر مناقبه وافضاله؛ ولا نحكي كم هو عزيز علينا؛ في حياته معنا. وهمذا يذهب الكثيرون او يذهب بهم في درب الابدية؛ وهم لا يعرفوا كم هم عزيزين عند البعض؛ وكم كان لهم من التقدير او الود او الاحترام؛ لما فعلوا في حياتهم.
كتاباتك اعلاه توضح لي ان رايي وراي الكثير من المعجبين بكتاباتك؛ رغم الاقلال الذي اتفق عليه الجميع؛ لم يأت من فراغ؛ واو من اعجاب برنين اسمك المخيف لاهلنا الامريكان؛ وانما هو اعتراف بالواقع؛ واقرار بان هناك من امتلك ناصية الفكر والتجربة والبيان؛ وان من البيان لسحرا؛ وانه مع ذلك قد امتلك الروح السمحة وحس التواضع تجاه الناس والعالم؛ وهذه كله يأتي من باب الحكمة التي قيل انها ضالة المؤمن - وغير المؤمن- ؛ يجب ان يبحث عنها وياخذها اين اتاها؛ ولو عبر شاشة الحاسوب.
كنت اتمني ان يكون معنا الاخوان ابكر ادم اسماعيل وكبر؛ فهم علي ما اظن يعرفوك اعمق ومتابعين معك اكثر منا؛ ويا ما طربت للعديد من "جدعاتكم" الرشيقة بالكلمات والافكار؛ حينما كان البورد في ايام عزه؛ وليس كحاله الان؛ وحين كنا ندخله بشوق لقراءة من شكلوا لنا محطات جديدة في حياتنا.
عادل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الملا عمر .. السوداني (Re: newbie)
|
الاعزاءرجاء وnewbie
شكرا لمداخلاتكما القيمة؛
والرجل وكتابته كما قلتم ويزيد ..
ويا ريت لو بعض الاعضء او العضوات؛
يجيبوا لينا مقتطفات من بوستاته الجميلة.
عادل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الملا عمر .. السوداني (Re: Raja)
|
وهذا بوست رغم انه لم يحقق دخل كبير ولكنه اعجبني
حكومتنا دوت كوم
رأيت فيما يري النائم أن حكومتنا لديها توجه نحو مواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية والمعلوماتية والاستفادة من احدث التقنيات العالمية لدعم ومساندة مشاريع التطور والتقدم التى تتطلع اليها ومؤسساتها الخدمية لرفع مستوى الاداء فيها.
وأنها تولى الاهتمام المطلوب للتطورات التكنولوجية الآيلة الى قيام الحكومة الالكترونية ، والتي من شأنها دعم الإقتصاد الوطني وتعزيز الانتاج وتحقيق نمو مستدام يكون خلاله المواطن شريكاً في صنع القرار محاكاة للتطورات المتسارعة في عالم الاتصالات والمعلوماتية، وارساء بيئة قانونية وتشريعية مناسبة لتأمين انسجام المؤسسات العاملة في البلد ، مع المعطيات الجديدة للاقتصادات الرقمية، حيث جرى اقرار العديد من مشاريع القوانين في هذا الاطار، اهمها قانون حماية الملكية الادبية والفنية والقانون المتعلق ببراءات الاختراع وبحماية المنتجات شبه الموصلة وقانون انظمة الدفع والعمليات المصرفية الالكترونية ومشروع قانون الاثبات بالسندات الالكترونية وبالتوقيع الالكتروني ومشروع قانون المدينة الاعلامية والمعلوماتية الحرة، كما يجري التحضير لمشاريع قوانين جديدة تتعلق بحماية وحرية المعلومات.
وبالعودة الى هذا الحلم المزعج رأيت أنه يمكن تعزيز الديمقراطية والانماء عبر الحكومة الالكترونية وأن هناك تناسب طردي وتأثير واضح بين تطور تكنولوجيا الاتصالات والمعلوماتية في دعم وتطوير الديمقراطية والانماء في البلد من خلال الحكومة الالكترونية لأنها تمتلك عناصر قوة باستطاعتها تغيير طريقة عمل الحكومات، وهذا جلي في حال اسداء الخدمات وكيفية الحصول على المعلومات ، وأن حكومتنا الإلكترونية بدأت تعمل وبشكل مطرد على تحسين نوعية عيش المواطنين بتكاليف اقل مع استغلال اختصار الوقت الذي يمكن استثماره في طرق اكثر فعالية للمواطنين. وفي مجالات اخرى مثل دعم اتخاذ القرارات وتكوين السياسات عملت حكومتنا الإلكترونية على ادخال المعلومات والوقائع بطريقة مفهومة ومنظمة وخلق ادارات اكثر اطلاعا. وأن من أهم مميزات حكوماتنا الإلكترونية قدرتها على اشراك المواطنين والمجتمع المدني في مناقشة السياسات من خلال الحوار المباشر.
ورأت حكومتنا الإلكترونية بنظرتها الثاقبة ان تكنولوجيا الاتصالات والمعلوماتية تفرض التغيير في انماط العمل والادارة في المؤسسات ، وتفرض ايضاً اعادة الهندسة في الادارة بطريقة تتفق واحتياجات المواطن ، وان تشاطر المعلومات على مستوى واسع في كل مستويات الحكومة يحمي سبب وجود طبقية في التعامل.
وفي خضم هذا الحلم الوردي وجدت أن هناك شئ ينبهني إلى مخاطر الخصوصية والأمان لأن هذه التكنولوجيا الحديثة يجب أن يحسن إستعمالها في مصلحة الشعب وليس ضدهم كما يتوجب على المسئولين أن يكونوا قد تدربوا أحسن تدريب على إستخدامها بشكل فعال وذلك بمفهوم يحترم حقوق المواطنين في اطار حكم جيد ، مع العلم أن التكنولوجيا المتقدمة وهندسة الانظمة تستطيع توفير ضمانات اكثر قوة في الخصوصية والامان. كما أنها يمكن من خلالها التحكم بطريقة افضل بالمعلومات الحساسة المتاحة للعموم وهذه متقدمة اكثر مما كانت عليه الضمانات العادية.
------------
حين يكون الحب كبيرا والمحبوبة قمراً لن يتحول هذا الحب لحزمة قش تأكلها النيران
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الملا عمر .. السوداني (Re: Abdel Aati)
|
التحية لك اخي عادل وعبر هذا البوست موصولة للاخ الملا عمر
اعجبني له هذا الموضوع Quote: إحساس بشع
أن تهبهم كل مساحات الثقة البيضاء وتمنحهم كل الأراضي الخضراء التي بداخلك .. وتضع باقاتك الحمراء عند بابهم .. وتسهر لتقرأ أخبارهم فوق جبين القمر .. ثم تكتشف إنهم وضعوا أسمك في قائمة " أغبياء بلا حدود" ؟؟؟!!!
إحساس مزعج:
أن تبوح بسرك لصديقك المقرب وتوصية بأن لا يبوح به وتشرح له أهمية المحافظة على الأمانة .. وتنام مطمئناً متخففاً من همك وسرك .. ثم تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك ينطلق كالأغنية من أفواه الآخرين ؟؟!
أحساس مرهق
أن تختار أرضاً طيبة وتغرس فيها بذور النجاح وتسقيها بماء عينك .. وتسهر عليها بإصرار وإرادة وتمنحها من وقتك وصحتك الكثير ثم لا تحصد إلا الفشل بأنواعه ؟؟
أحسـاس مرعب
أن تقف أمام الغرفة الزجاجية تنظر إلى عزيز يتوسد جراحه .. تحصي دقات قلبه وتنتظر قرار الحياة به إما بداية تمنحك الفرح أو نهاية تصيبك بالذهول ؟؟!!
أحساس مـؤلم
أن يعيشوا بك كالدم ويلتصقوا بك كأظافر يديك وتكون لهم كالواحة المريحة ويكونوا لك كالوطن الجميل .. ثم تغادرهم ... كالغريب ؟؟؟
أحسـاس مؤسف
أن تفتح لهم بيتك وبوابة أحلامك وتطعمهم حبيبات صدقك وتمنحهم ثقتك بلا حدود .. ثم تستيقظ على نيران الجحود التي أشعلوها فيك .. وخلفوك كالوطن المهجور ؟؟
أحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام .. وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحب والحياة..وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء .. وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف عند حاجتك للآخرين ؟؟ |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الملا عمر .. السوداني (Re: Abdel Aati)
|
تحياتي الطيبة للجميع
الملا عمر
يديك طولة العمر ويخليك لينا
بعض الحكم والأمثال السودانية محبطة جداً،، يوم شكرك ما يجي،، والشكروا قدامو نبزوه
مثلين بهما كم من الغيظ لا بأس به
هو الواحد لو مات تاني يشكروه ينبذوه حتفرق معاه أيه؟؟!!
أنا شخصياً عايزة حقي في الشكر قدامي وقبل ما اموت
لما اموت إن شاء الله خليهم يكسروا واري قلة
المهم
هناك مقال للملا عمر اعجبني كثيرا
عن الكسرة والكوشة
لو عندك اخي عمر يا ريت تنزله لأني لم استطع إيجاده
وسلمت وسلمتم جميعاً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الملا عمر .. السوداني (Re: بت قضيم)
|
إبن مدينتي الفاضلة ( عادل عبدالعاطي )
القومة ليك و الشكر موصول لشخصكم لفرد هذا البوست عن الشامخ الملاعمر.
معرفتي به في هذا الفضاء السايبري ، و لكنني أمسكت بتلابيب محبته و أطراف ثوب لغته و علمه الغزير منذ أول بوست أنزلته هنا و خاصة بوست ( شاطر و مشطور و بينهما طازج ) ...
يوم شكرك ما يجي أيها الوقور
و كلمة وقور صفة أطلقتها عليه أنا نظرا لإحساسي العميق بأن من يقف وراء تلكم المفردات لا بد أن يكون متلفحا بدثار الوقار ، فهو شخص يحاورك بجدية ثم ينثر عليك رذاذ السخرية الهادفة التي تنعطف بك إلى مسارب المعرفة بأسلوب يذوب بين تروس العقل فيجعله يدور بسرعة يلتهم أسطره.
الكلام كثير عنه ،، و يطول و يطول
له أحيانا غيبات ، أحسبها دائما إستراحة محارب ، أو جعلي يتكيء بعد ( أن عدى يومو خنق ) ، و لكنه خنق للمعرفة ليستخرج منها دررا يتحفنا بها هاهنا.
أرقد عافية عادل
دمت لنا أيها الوقور عمر
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Abdel Aati
بت قضيم
almulaomar
Ahlalawad
بدرالدين شنا
Raja
ASAAD IBRAHIM
Rawia
ابو جهينة
حبيب نورة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست