|
Re: ...ناجى الملك الـراسم بالضُوء... (Re: omer osman)
|
Quote: لم أكن أتمنى (كالآن) ... أن أصرخ يوما طارقا أبواب البكريين طالبا تحريك اليدين راجيا لنقرتين واقفا عند بابين لإعطائي كلميتن ... كلمة تدعى مرور ... والمرور كلمتين ... في عالم من السدوانيون المجتمعون في أونلاين ...
ولكن ... ... يا ليتني حصلت على هذه الكلمة ... ولو لساعات قلائل .. لكي أكتب عن ... صديقي في أجمل موضوع عرفته سودانيز أونلاين في جميع أرباعها التي أُرشفت ... والقادمة ...
ناجي ... أنجو بعقلك .. بحواسك .. بكاميرتك .. بطيبتك .. بضحكتك ... من عيوم الناس .. مع إني اعرف ... أعرف ... أعرف أنهم يحبونك في الله ... أخاف عليك ممن يحبون في السر....
من أجمل مواضيع سودانيز اونلاين ... موضوع عن ناجي (صاحبي) .. يا سلاااااام ياخ ــــــــ خالد خليل محمد بحر ...
لا أعرفك .. ولكنك عرفتني بك ... بكلمات من إقتباسك .. لأناس أعطوا الروعة معنى ... ولناجي.
شكرا خالد ... شكرا بكري .... شكرا سودانيز اونلاين ...
وشكرا .... (نـــا)
هايل زين |
وكأننى أحمل كل بذور الود لما يكتبه أصدقائ هنا...ويا عابري السبيل والمشاهدة ..وأنثره امامى ... لينبت نباتاً طيباً ووداً جميلاً ولأصدقائ الذين لا يكتبون هنــــــــــا ...وتصلنى منهم رسائل ... أحملها على قلبى ... وأمضى فرحاً ... كُل يوم
لهم منى كل الود والحُب ناجى الزبير الملك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ...ناجى الملك الـراسم بالضُوء... (Re: omer osman)
|
السلام عليكم ورحمة الله...
أتابع المنبر العام لسودانيز أونلاين منذ سنين طويلة.. بل وطويلة جدا. ولكن كقارئ متواضع يحب جميع المجالات الفنية والثقافة النادرة والتي لا تتواجد الآن إلى في أماكن تعد بأصابع اليد (وسودانيز أونلاين اولها)...
ولكن...
عندما قرأت هذا الموضوع والذي أعتبره موضوع الستة اشهر المنصرمة من السنة. أحسست بأنه قد جاء الوقت لكي أطرق أبواب بكري متوسلاً راجيا لكلمة المرور في شغف ونهم لكي أترك بضع سطور قد لا تذكر في مرة أخرى.
إذاً...
شكراً خالد لإثارة ما أسميه بموضوع العام... وشكرا سيد الحوش على الإستجابة...
إليك خالد.. أتشرف وأتشرف.. وأتشرف بأن تكون أول أسطري ومشاركاتي في سودانيز أونلاين في موضوعك الذ يستحق أن ترفع له القبعات...
نأجي...
لعمري إنك صديق... صدوق... صادق.
صاحب البوست.. أستميحك عذرا في الكتابة (قليلا) عن هذا الناجي...
ناجي الزبير الملك... الملك (والملك الثانية صفة)...
عرفته منذ فترة قصيرة طويلة. أحببته كأخ كبير صغير. تعلمت منه تببيض القلب (القََلَب). أحببت فيه حبه, وقبل حبه وفائه لعدسة الريشة التي يرسم بها.
- "يا ناجي ياخ دايرين نطلع نصور" - بس كده؟؟؟!! ياخ التصوير ده داير ليهو "نطلع"؟؟
دعونا نتحدث عن ناجي في مرحلة ما قبل التصوير (بالنسبة لي)...
ناجي سودان فور أص, ناجي عكس الريح, ناجي (بيتنا)... ناجي الملك.
رجل يحب الناس.. ويحبونه...
خرجنا... لهونا... ضحكنا... بكينا... (شيَشٌنا)... سافرنا... ...نا... و....نا(والله من وراء القصد).
- يا هايل أنا مسافر بعد بكرة ماشي القاهرة. - يا زووول, أنا قايم بعد أربعة يوم هناك برضو.
وتلاقينا هناك. وكان ناجي, هو نفس الناجي. بل أجمل.
- يا هايل ياخ إنت وين ومالك ما بتضرب لي؟ أسمعني أسمعني, خليك من الكلام الكتير, دايرين نمشي دهب وإنت حتمشي معانا (بنبرة المدير العام للموظف)... - ياخ أسمع... حاضر (بإنهزامية الموظف أمام المدير العام)...
ناجي, ماهر, و... (يا سلااااام ياخ) سفيان نابري...
خالد بحر... معليش :)
اواصل ولا ......؟
خاتمة:
شكراً ناجي...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ...ناجى الملك الـراسم بالضُوء... (Re: omer osman)
|
Quote: لأن Photograph هو الرسم بالضوء في اللغة اليونانية, جاء عنوان هذا الحوار ناجى الملك الراسم، في محاولة لإناخة البصر والبصيرة سبرا لمشوار المصور ناجي الملك في فعل التصوير الفوتوغرافي, وفتحا لوعي المتلقي على مكامن الإبداع للريشة الرقمية عنديات ضيفنا, لا لشيء سوى أن مشروع ناجي الملك يستحق التأمل والمقاربة, كيف لا وتصاويره تثير في النفس حِوارات داخلية وأسئلة لا تنتهي, وكل ذلك بالإحالة لجودة التصاوير ومثالية زوايا الالتقاط وتناغم الإضاءة, لتكون الخلاصة هي صورة مُمُسرحة وعلى درجة عالية من التآلف بين مكوناتها (الموضوع/ الزوايا/ الإضاءة).
وتغوي المتلقي كيما يطلق العنان لحاسته البصرية.. فإلى إفادات ناجي الملك الراسم بالضوء...
- التصوير الفوتوغرافي (لعنة جميلة) كيف تورطت في هذه الهواية؟
هي في الحقيقة ورطة لطيفة... منذ الصغر على ما أذكر حين امتلكت وأنا في الـ11 من عمري أول كاميرا كوداك كانت هدية من والدي، عليه رحمة الله، ربما هو أول من لاحظ اهتمامي... الكاميرا ذاتها احتفظ بها حتى اليوم برغم تعطلها لكنها كانت حديثة آنذاك مقارنة بالكاميرات في ذلك الزمن.
- خوض غمار التصوير الفوتوغرافي يحتاج لإرشاد وتوجيه (في البدايات على الأقل) هل من شخصيات بعينها شكلت مرجعية فنية لك في مشوارك مع التصوير؟
والدي عليه رحمة الله في التصوير.. ووالدتي الله يعمر أيامها في التوثيق... ربما كان لهما التأثير... في البداية والتي استمرت طويلا مرورا بالتصوير في المناسبات العائلية, فعادة ما كنت برغم صغري في المناسبات العائلية مسؤولا عن التصوير وتحميض الأفلام, وجمع الصور في ألبومات, والكشافة والرحلات الجامعية وآخرها مشروع تخرجي..
إضافة إلى ذلك صديقي وأستاذي عصام عبد الحفيظ.. فهو أول من نصحني بشراء كاميرا متقدمة على الكاميرا الصغيرة التي كُنت امتلكها.. لكن الحقيقة أن كُل من حولي "أسرتي...زملائي.... أصدقائي" يرجع لهم الفضل في توجيهي... من أكبرهم وحتى أصغرهم. - المتأمل في تصاويرك الفوتوغرافية يلحظ لمسات جمالية تليق بمحترف في مجال التصوير.. كيف توصلت لهذه الاحترافية مع أنك لم تراكم تجربة طويلة هذا المضمار؟
التجربة الحقيقية للتصوير بدأت منذ عامين أو ثلاثة... والتجربة هنا تعني التصوير الفوتوغرافي بمعنى أن تفكر في أن تصور وتختار من بين التفاصيل الكثيرة الموجودة في الحياة.. لكن دا برجعنا لي نقطة مهمة وهي تعريف الاحترافية فأنا تقييمي عن نفسي أنني ما زلت هاويا ربما يختلف عن الآخرين، فأنا أرى نفسي خجولا جدا حين يسألني أحدهم ماذا تستعمل من العدسات أو الفلاتر وأنا استعمل كاميرا لا يمكن تغيير عدستها حتى، وتسمى عند قبيلة المصورين "شبه احترافية", حسب ظني المتواضع هو أن الاحترافية في التصوير تعني نقطة التقاء من بين الجانب التقني والروحي...
- أن تمارس التصوير الفوتوغرافي في مجتمع محافظ مثل المجتمع السوداني تعوزك جرأة وشكيمة (وخِفة عدسة).. ترى كيف تنجز تصاويرك في هذه الأجواء المتخمة بالمحاذير؟
أحيانا بتكون مضطر تفعل ما يسمى بـ(سرقة لقطة)... لكن تكمن المشكلة في أنك في كثير من الأحيان بتحاول ترضي ضميرك وتخبر الشخص المُعين عن الصورة التى التقطتها... هنالك من يقبلون وهنالك من يرفضون، والمُشكلة في أن يُصر أحدهم على مسح الصورة "ولديه الحق طبعا" لكن بتحس وإنت بتمسح الصورة بإنك بتقتل في روحك...
- لك تجارب في التصوير خارج السودان.. هل واجهتك ذات المحاذير, محاذير السلطة والمجتمع؟
لا طبعا عادة ما تكون المحاذير هنا في موطني... في الخارج يتم اعتبارك سائحا والسياحة تعتبر عند الآخرين عائدا سواء من السلطة أو من المجتمع العادي... لم أسافر كثيرا لكن بقدر أجزم معه بأنني استمتعت كثيرا بالتصوير خارجا... - لحظة انتزاع الصورة تشابه المخاض (عند البعض).. كيف تُدرب نفسك على هذه المخاضات الصعبة؟
لحظة انتزاع الصورة بتكون أصعب جزء في التصوير وأحيانا هي أشبه بالمخاض فعلا فهي لحظة ولادة شيء ما.
التدريب الفعلي هو بالتصوير.. الصورة تنجب أخرى وهكذا تستمر في التصوير إلى ما لا نهاية...
- السودان بتنوعه المناخي والثقافي والعرقي يشكل مادة خصبة للتصوير, ولكن رغم ذلك ما أنجز من تصاوير (بصورة عامة) لا يليق بحجم الممكن والمتاح.. ما هي مساحات الاتفاق/ الاختلاف فيما ذكر؟
اختلف معك في أن ما أنجز على الأقل في الفترة الأخيرة التي لازمت تنوع الكاميرات وامتلاكها ودخول الجميع للسايبر "الإنترنت" صاحبه إنجاز عملاق وتوثيق لأشياء كثيرة... الصعوبة تكمن في أن من يحمل كاميرا يعتبر دائما سيء النية. سوء النية يلازمه لذلك يخاف الكثيرون من التصوير...
- هل هي (فِرية) أم حقيقة تلك المعلومة التي مفادها أن ناجي الملك موسوم بالكسل في ما يخص تنظيم معارض لتصاويره؟
ربما أنا موسوم بالكسل في كل شيء... فأول وآخر معرض لي كان فكرة لطيفة من أصدقائي, احتفالا بعيد ميلادي ولا أظن أن أحدا قد سبقهم على هذه الفكرة... الفكرة ليست الكسل وحسب، ولكن تدخل فيها تفاصيل أخرى وهي الإمكانات، وتوفر المناخ الملائم للمعارض في السودان، فلا يوجد مكان بعينه مصمم على العرض الفوتوغرافي. - التصوير الفوتوغرافي يحتاج لإحساس عالٍ وتركيز دقيق.. كيف تحقق هذه الشروط في ضوضاء واقعنا هذا؟
أحيانا يغلب على المصور طابع الانطواء، بصورة عامة، لكن ربما هو شيء طبيعي لأن أغلب التفاصيل التي تراها في العدسة تراها بشكل يختلف عن الآخرين... التصوير ممتع جدا لأنه أحيانا بفصلك عن العالم الحولك وبخليك تشاهد تفاصيل معينة لا يراها الناس في زحمة الحياة وتصاعد وتيرة السُرعة، في أي شيء.
- المتأمل في تصاويرك يلحظ تناغما عاليا بين الإضاءة وزوايا الالتقاط.. هل هو التدريب المتواصل أم في الأمر مقاربة أخرى؟
ربما هو التدريب المتواصل، فأنا لم أدرس التصوير حتى الآن, حتى الزوايا والإضاءة هي من التجربة ودراسة الهندسة ربما.
- في بعض صورك لقطات لباعة متجولين وأناس في خلوة مع أنفسهم وتوثيق للحظات فرح وحزن عند البعض.. السؤال هو: ما بين جدلية الخصوصية ونداء الصورة (الذي لا يقاوم) كيف تحل هذه المُعضلة؟
في بدايات تصويري، ابتدعت فكرة طريفة، كانت تسمى NO FACE، وهي محاولة تسجيل لحظات معينة بدون وجوه، مع أن الشخصية عادة ما تكون معروفة لمن رآها سابقا, محاولا فيها تخطي تلك المعضلة.. لكن هنالك بعض اللحظات.. لا بد أن تُشكل الملامح.. بعدها الفوتوغرافي والروحي... فتجد نفسك بدون قصد قد صورت بعض المشاهد قد تدخل في جدلية الخصوصية. لكن عادة، كما أسلفت، لا بد من أخذ الإذن من صاحب الصورة أو من يعوله عن إمكانية إنزال الصور وأحيانا تكتفي بالموافقة الشفهية. - هنالك اتهام للمصورين الفوتوغرافيين في السودان, بأنهم بعيدون عن التطورات الفنية في مجال التصوير.. ما هي صحة هذه الاتهامات؟
على قدر معرفتي، لا أظن, فقط لا توجد جهة معينة ينتسبون إليها غير الصحف اليومية ووكالات الأنباء...
وهم يفعلون أحيانا ما فوق طاقتهم للمواكبة وأحيانا لمساعدة بعضهم... وأحمد الله كثيرا على وجود الإنترنت الذي هو المساعد الأول في هذا المجال لغالبية المصورين سواء في إيجاد مكان لتبادل المعلومات أو للتعلم من الآخرين.
- من خلال مشاهداتك لتصاوير الآخرين.. هل هنالك ثمة صوره فوتوغرافية (بعينها) تمنيت أن تكون أنت من التقطها؟
كثيرة, وخاصة تلك التي لا يمكن أن تتكرر. - تصاويرك تتراوح بين الأماكن والطبيعة والبورتريه.. أين تجد نفسك من جملة هذه الخيارات.. ولماذا؟
حيث أجد نفسي، أعترف بأنني لا أحبذ فكرة المشهد المُعين للمصور... لكن بتجي أوقات بتكون إنت فيها محتاج لطبيعة وأحيانا لي لمة ناس, وأحيانا لمكان مُعين, فحيث توجهك روحك "بتكون خلفها" أو بجوارها إن جاز التعبير.
التصوير أقرب ما يكون لفن التشكيل... وتعدد الألوان...
•- السودان بلد متخم بالكوارث الإنسانية والطبيعية, بيد أنه ورغم كل ذلك تكاد تخلو مكتبتك التصويرية من توثيق لهذه الأحداث.. هل من إجابة في ما يخص السؤال؟
•- عادة ما يكون التصوير التوثيقي معرضا لعوامل عديدة في ظل الأوضاع البتعيشها البلد... وأقرب مثال حادثة تصوير قسم الشرطة حين تم ترحيل المتهمين، وقام القاضي بتبرئة المصور وأعطى بذلك الضوء الأخضر لمشروع تصوير الأماكن الخدمية بدون أن تقوم الشرطة بتوقيفك باعتبار سوء النية كما ذكرت سابقا.. في أحيان كثيرة لا تخاف على نفسك بقدر خوفك على الكاميرا نفسها.
لا يمكنك أن تصور وأنت مرعوب..!
- يقال إن ما بين الهواية والاحتراف في التصوير الفوتوغرافي (شعرة معاوية).. هل من خطط مستقبلية لقص تلك الشعرة والانغماس في فعل التصوير بصورة مهنية؟
لا شيء يمنع من ممارسة عملي كمهندس في شركة مقاولات واحتراف التصوير، فحاليا أقوم بتصوير مواقع العمل في الشركة... وأحمد الله كثيرا على تفهم مديريّ في الشركة أحيانا لهوايتي... ومنحي بعض الأوقات الخاصة لا سيما وأن الهندسة المعمارية نفسها تقترب من التصوير في زوايا متعددة.. - ما بين ماضي وحاضر التصوير الفوتوغرافي في السودان.. ما هو تقييمك الشخصي في ما يخص جودة الأداء؟
يتقدم نحو الأفضل. العابثون بالعدسة... أولئك الذين يختزلون التصوير في مجرد امتلاك كاميرا ديجتال.. كيف نُحصن ذائقتنا الجمالية من عبث هؤلاء؟
المجتمع هو من يُقيّم تجارب المصورين... هنالك بعض المصورين العابثين ربما, لكن هؤلاء لا يستمرون كثيرا، ويتركون المضمار سريعا مثلهم مثل غيرهم في مجالات أخرى غير التصوير..
- ما هو إحساسك وأنت تقف خلف العدسة؟
نفس الإحساس عند استقبال أول مولود لأم، أو لأب، أو عند ملاقاة صديق قديم، حبيبة بعد طول غياب، مطالعتك لكتاب وشم رائحة الورق، سماعك لبداية أغنية مُحببة.. إحساس سعيد... وشغف.. وخوف ربما.
- في الأفق المنظور.. هل هنالك ثمة مشروع قادم؟
مشروع كتاب مُصور، أو معرض لا أعلم بالضبط ما سوف يمكنني فعله, لكن في الوقت الحالي أنا في انتظار وصول كاميرا احترافية، لحظة إجراء هذا الحوار، كل المهم أن أواصل في هذه الهواية المُحببة حتى النهاية.
|
حوار الملف الثقافى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ...ناجى الملك الـراسم بالضُوء... (Re: هايل زين)
|
أنا كنت وين من زمان؟ لاحولاااااااا
يا أستاذ خالد غايتو بس الله يسامحك على (لجّيمتي) قدام الكيبورد دي ..
حقاُ ما تقوم به هنا يشبه ما يقوم به بائعو/ات الورد ..
وردة مرسومة بالضوء .. وأخرى مرسومة بالحرف ..
ويد فنان ماهر تموسق الوردات
شكراً على هذا البوكيه :)
____ ناجي .. كم أعتز بقرن إسمي بك من قِبَل الكثير من المعارف .. والأصدقاء/ات
أدامك الله صديقاً مبدعاً محباً .. نفاخر به الشمس
___ هايل حبابك ياخ :)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ...ناجى الملك الـراسم بالضُوء... (Re: طارق مصطفى)
|
Quote: يا أستاذ خالد غايتو بس الله يسامحك على (لجّيمتي) قدام الكيبورد دي .. |
هذا ما صرت إليه عندما قرأت الموضوع (كقارئ من الخارج)...
Quote: ناجي .. كم أعتز بقرن إسمي بك من قِبَل الكثير من المعارف .. والأصدقاء/ات |
أستاذ أستاذ أستاذ أستاذ... وأنا برضو أعتز :)
حباب بلدي وحباب ناسها... حباب الطيبة والطيبين... البركة في ناجي الخلاني أجري جري عشان اجي ألحق البوست ده قبل ما يمشي صفحة 4562147 :)
تسلم يا صاحب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ...ناجى الملك الـراسم بالضُوء... (Re: سفيان بشير نابرى)
|
Quote: انتو ما سمعتو بماهر القنبلة والا كيف !!!
نص عمركم ضائع والنص التاني برضو حيضيع !
ياهيل اطلع بالراجل وبطل اشعار وقصص . |
الجميل جدا جدا جدا جدا جدا ... سفيان.. ياخ والله ليك وحشة غريبة بتسأل في شوراع الناس تقول يا ناس تبل شوقي القبيل في دفتر الكراس...
ياخ والله كانت أيام ولا أحلى... مصر-القاهرة-دهب... رحلة ولا في الأحلام.. ماهر ده تأكد تماما إنو لو جابوهو هنا أول حاجة حيعملها حيطلب حجر جراك نعناع هههههه بعد داك يقعد ينبذ فينا زي ما عمل في دهب ويقول لينا هسي عليييييكم الله جايين 9 ساعات ومتعبننا عشان تصوروا؟؟؟
كن بخير...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ...ناجى الملك الـراسم بالضُوء... (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
Quote: اتابع بشغف ما يخته صديقك خالد فى صفحات سودانييز وكلٍ يقين فى ان ما يخته على الصور يصلح لكتابة كتاب يجمع بين الصور والشعر او المفردات اتمنى لو تتمكن من مراجعة نفسك قليلاً وتفكر فى ذلك ودى وحبى وقبلاتى للصغار |
... رسالة واردة بتأريخ يوم أمس أعجبنى "لفظ قبلاتى للصغار" جداً فأنا لم أتزوج بعد ... يبدو أنها للصور
ـــــ خالد انا مُعجب جداً بما تكتب ... فواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ...ناجى الملك الـراسم بالضُوء... (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
ما هذا التألق؟؟ ما هذا الكلام؟؟ ما هذا الحنين؟؟
خالد جا ... خالد جا ... خالد جا ...
صديقي الذي لم أراه بعد... ولكن تجمعني به صداقة الملك ناجي...
مرحبا بعودتك. وبصور ناجي.. منك... وعذب الكلام الذي تأتي به...
يا إلهى... لأول مرة أحس فعلا بإكتمال الصورة عندما تصطحبها الكلمات.
ما زال لدي الكثير.. الكثير. وما زال لدي إنتظار وإنتظار...
علييييييييييييييييييك الله ما تقيف يا خالد...
تحياتي... بقدر مسافات كل محيط من الآخر...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ...ناجى الملك الـراسم بالضُوء... (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
Quote: عزيزى/ هايل شاكر لك مرورك المتواصل على هذا البوست وشاكر لك الكلام الجميل فى حقى...و لنواصل ياعزيز |
العزيز بحر.. صاحب البوست الذي بسببه إنتميت إلى سودانيز أونلاين... والذي أسميه موضوع 2010 بهذا المنبر...
مروري المتواصل ما هو إلا خوفا مني بان يندثر هذا الجمال... ويذهب البوست إلى المئات من الصفحات هنا... وينقطع المدد...!
أبيات الشعر المرفقة تعطيني الجزم بان كتابها صاغوها بعد أن شاهدوا صور العزيز ناجي.. ثم سألوك نشرها هنا...
ياخ يا سلاااام والله... مبسوك منك... :)
عليييك الله ما تقيف... فأنا أستمتع بـ(كليكاتك)...
تحياتي...
هايل...
| |
|
|
|
|
|
|
|