خواجات ...صديقى ,,,مرحباً بكــ

Quote: ماضهبت اقول لقيتك................... انت فى كل الخواتم.................... والمياتم والنجيمات والعواتم........... والمغنين المطاليق..................... القدال............................. مختزلا نعتى ................ توطئة لنزوة قهرية لفض بكارة الصمت ............................ فاجدنى عاجزا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! اين قواطعى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لن احاسب على تلاوة جميع صلوات روحى قاصرا............... لاقامة الجسد الطاغية حاليا............................. ولان للموت شكلان........................................ وسالحق كل تلاوة بسجدتين سهوا.................... لضياع حلمى البسيط فى دائرة غير محددة المركز.............. حلم بخبز ......................... وان تطاول حب واغنيات.............................................. وانا منذ سكون ................... اراجع ذاكرتى صفحة تلو الاخرى .......................... فاجدنى اكنس كل غفلة مايعادل الشئ الكثير من اتربة الزمن تنقيبا عن مدن لازالت بداخلى.... وما ان تبدو المعالم ............. تجدنى فى حالات انجذابية ...........اضحك احيانا ......ساعات اصمت .....واخرى اتألم فيهتاج مع الالم قولونى العصبى ..... فاشرد رادا بنواح قلبى الى موانى تصعب على جغرفتها................... فتقودنى اشواقى مرات اخر (كحبو طفل فى مرحلة استكشافية).......... لابحث فى نفسى عن صباحات بهية تداعبنى فيها انامل الشمس برفق لتنبيهى ان وقت مرافقة الاصدقاء على دروب الهوى قد حااااااااااان............... اصحو مقبلا ليد سيدتى الشمس.......... ثم ارتدى ساقاى ذهابا لنيمة عجوز كانت تقاسمنى والرفاق سخرية علنية لواقع عليل........... واذكر انها قد عجزت وقتا ما عن اخراج ثمرها من ( الهنبك) فانشق الرفاق وجعا ونقاشات عصيبة شأن خصوبتها............ فحزنت وافرغت جميع اوراقها نحيبا على روؤسنا ذات شتاء............... فقرر الكل عدم فتح الموضوع امامها مرة اخرى............................... وعند نهار عقيم................. رأيت وود على عصفورا يغازل نيمتنا العجوز.............. فاصاب ركودنا بمس من الامل ........................... استمدينا من خلالة قوة روحية للولوج عبر بوابة الرحيل فاردين اشرعتنا للتحليق........... حيث حكانا جوزيف...... عن اشياء يسيل لها اللعاب................ ونقود تكفى لشراء نبيذ لجميع الرفاق........... يالها من كذبة مجنونة ياجوزيف................... وياليتنى لم احلم يوما بالنوارس................... وانا منذ (جازفت الكرت المضروب للخروج من مطار الخرطوم )ادرك صعوبة الاسفار وبعد المسافات ............... وهاهو العيد السادس على التوالى يمر .................. و انا ادركه بعيدا لاستيقاظى الثالثة ظهرا بنقر على انتصاف يوم معاد..................... طوبى لنا ولهم................. وربى ان تاريخى الحديث مزيفا.................... هل سيحبنى ابو الروس كما كنت ام ان قصة اتهام اصدقائة بسرقة النظارة هو حنكه البيش عندما يتناول كأسا من (العرقى).....................؟؟؟؟؟؟؟ هل سيسألنى عبده شمس عن كتاب اجلبه له من مكتبات الجامع الكبير ذات رحلة للبندر..؟؟؟ كم اتوق لمدينة توقظ دروبها احاسيسى تجاه الحياة .................. ونفسى مقتولة فى قدر غير كافى من التجوال فى نهارات تعطرنى اغبرتها بانفاس الغبش....... وتشدنى لرسومات ظلية مابين الملجأ والدخرى.......ورواكيب السمك واستاذ ابكر (باسما لنيل لم يبخل يوم عن النهوض مع الطيور.........) السوق الكبير..... مداعبة لصديق الفلح ......ثم كباية لجبنة من قهوة حامد لعدل امزجة لمزاجات (معدولة) اصلا......... وكم اشك فى قدرة شبكيتى على استيعاب صورة حبيبة تنازع الجمال على نسق لطيف...... ومن ثم اتكاءات تحت نيمتنا تلك................ لمشاركة الرفاق (مغامرة) على الورق بزجاجات البيبسى عادة ماكانت تقطعها علينا (حملات الخدمة الالزامية)............... وان لم يكن فتصفيق حار (لمغيرب) اسود يغطى جميع تعابير العيون .................. لنذهب لنهل نخب الامسيات الحلال....من مريم تلفزيون................................. وبعدها اشتهاء (لفتة) فول فى لستك الف رائحة موخراتنا .........سيجلس ماتبقى من عمره تحت طاحونة احمد الزين............... لله دركم ................. عمدونى دائما حضور........................................ واعكسوا لرؤاى بهجة مطلقة.................. وكونوا عصاتى التى تمنحنى التوازن للوقوف الى حين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!