لي فهم يختلف قليلاً لموضوع المجاراة في الحقيبة. وهو أن يأتي شاعر بقصيدة على نفس وزن القصيدة الأصلية، وتغنّى بنفس اللحن. وأقرب مثال لذلك هو قصيدة (أحرموني ولا تحرموني) وأتت على نفس اللحن قصيدة (ماهو عارف قدموالمفارق) و(من فؤاد ترعاهو العناية) و(يا ظبية البص السريع)، وغيرهما.
البديع في الموضوع أن الشاعر الذي يجاري القصيدة الأصلية، لا تكون مجاراته لمنافستها، ولكنه يجاريها لأنه أُعجب بها.
لا أدري إن كان فهمي هذا خطأ، ولكني هكذا سمعت من الشاعر المرحوم إبراهيم العبّادي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة