اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية ..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 05:14 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-21-2007, 04:36 PM

نزار عبد الماجد

تاريخ التسجيل: 10-16-2006
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
Re: اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. (Re: عبد الواحد أبراهيم)

    النظرية الأمنية لإعلام جماعات الاسلام السياسي في السودان

    بقلم: نزار عبد الماجد


    ينمى الفرد داخل المنظومات الإسلامية السياسية على الحسية الأمنية للحفاظ على ارتصاص أفراد المجموعة أو التيار داخل منظومة متماسكة بافتراض أن عملية الطاعة دوماً لها أعداء حقيقيون ومؤامرات تنسج وطموحات داخل نفسها المجموعة لأفرادها قد تعمل على زعزعة استقرارها من قبل الخطط الاستراتيجية للجماعات السياسية الأخرى لذا يظل هذا التهجس مدعاةً لتحفيز القدرات الأمنية لأفراد الجماعات الإسلامية.
    الاتجاهات الإسلامية السياسية في السودان نشأت في تاريخ حديث لم يتعد السبعة عقود في ظل سيطرة مطلقة للتيارات الإسلامية الصوفية الجاثمة على ارث لها ممتد لقرون عديدة في السودان اثر قيام ممالك إسلامية نتيجة ً دخول الإسلام إلى السودان عبر طرق وأساليب شتى، وكان للثورة المهدية دور مقدر في بعث مفاهيم المهدية على نطاق واسع على امتداد الأراضي السودانية وحتى وسط مفاهيم دينية-صوفية-أخرى لتوفر الظروف الملائمة من وجود احتلال ومفاهيم تقهر الوجود الديني وغياب تلك المفاهيم الدينية من سلوك المحتل وان كانت السياسة الخارجية لدول الاستعمار صاحبة دور مهم في التقلبات على صعيد الساحة الدينية الصوفية من واقع الاستمالة والتنافس بين الطرق الصوفية والمشائخ وكانت ايعازات تلك الحظوة ليست بمعزل عن القوة(السلطة والثروة).
    وكان الجهل بالدين وطبيعة المجتمعات المتواجدة عاملاً أساسياً في استئساد الكثير من أصحاب الاتجاهات الدينية الصوفية بالحظوة والتقدير والاحترام وحتى التقديس ،وكانت هذه هي البداية لعملية استغلال الدين في إدارة شئون الناس واعلاء شأن البعض وان كانت هناك اتجاهات دينية صوفية ذات أصل راسخ في الابتعاد عن المناكفات الدنيوية والذهاب باتباعها نحو السمو الروحي والاعتزال عن المعصية وان لم يعجب استمساكهم هذا بالدين قوامةً واعتدالاً أصحاب الحظوة الدينية الصوفية وأصحاب أفكار اكثر حداثةً فيما بعد.
    أدت هذه الأشياء مجتمعة لنشوء التيارات الإسلامية في السودان معتقة بالتهجس الأمني لأفرادها ومتدربين على العمل الأمني والمخابراتى بحس عال ودقةَ متناهية وترتيب يحسدوا عليه وكانت الفكرة الإلهية مصبوغة على الأعمال والأهداف والمرامي والنتائج وحتى الخيبات إزاء تململ في الوقت الذي يؤدون أدوارهم تلك وسط عائلاتهم وزملائهم في الدراسة والعمل وجيرانهم في ألحي واخوتهم في المسجد وحتى أخوتهم في الجماعة الإسلامية نفسها، وكانت تلكم الصبغة الإلهية مخرج للجماعات الإسلامية السياسية من ورطة تساؤلاتهم خصوصاً وان الشعب السوداني شعب فطرى في التعامل مع الآخرين تتجه فطريته تلك إلى الأمان وحسن الظن بالآخرين ويحب تناول أخبار الآخرين دون سوء نية في هذر وظرف ويوصم ناقل الأخبار بأوصاف يتململ الإسلاميون حتى ألان من أن توصف ما كانوا يفعلون، بل وضعت حاجزاً بين الناس والعناصر المنتمية للتيارات الإسلامية صعبة التجاوز ألجمت السنة الناس فضاعت مفاهيم حسن الظن والاطمئنان، واتجه الظرف أو توجه نحو أشياء لا تعضد أبدا ًفكرة أن الفرد داخل التيارات الإسلامية سبيل لدعوة الناس ومناصحتهم في شأن دينهم واخراج ما في نفوسهم ومناقشتها والتفكير في كيفية إرشاد الناس والخروج بهم من مأزق الدنيا إلى الآخرة، و كثيراً ما كانت أفكار الناس العديدة بشأن مناصحتهم في دينهم تتحول إلى تقارير ومستندات وتسجيلات عديدة في أروقة الحفظ والصون تحت أجندة الجماعات الإسلامية الأمنية (والدعوة سرية).

    كانت التجربة للإسلاميين في السودان ذات حظ أوفر إذ قادتهم مثابرتهم وسعيهم وحسن تنظيمهم واستغلالهم اقل الفرص وأضيق الواجهات وأقصر الأزمنة والتلون السياسي والطابع الأمني للأفراد والتغلغل في التيارات السياسية الأخرى بفقه (خذل عنا, الحرب خدعة,انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ) و(فقه الضرورة) و الابتلاءات والخوف على العقيدة والبعث الحضاري و..و... تلكم الأشياء قادتهم إلى اعتلاء السلطة عن طريق انقلاب عسكرى بفعل التخلخل التنظيمى في مؤسسات الدولة العسكرية والامنية وكان الطابع العسكرى مسيطراً على قرارات الدولة في محيطيها الداخلى والخارجى والطابع الامنى مسيطراً على سلوك الدولة اليومى تتهجس بذات الميول الامنية حتى الان رغماً عن تغيرات واحداث متعاقبة وشراكةً مع تيارات سياسية مدجنة ومستأنسة وشراكه سياسية مع الحركة الشعبية وانهيار الكيان الإسلامي وذوبانه في الكيان الجامع(المؤتمر الوطني) واحتكار السلطة على يد عناصر نافذة ومعدودة بعد انشقاق الإسلاميين.

    كل هذه الأشياء أفضت لظهور أفراد الجماعات الإسلامية على واجهات مؤسسات الدولة الإعلامية بشيزوفرينيا فكرية نتيجة التهجس الامنى لديهم والتهجس منهم من قبل بقية أفراد المجتمع فطيلة حكم الإسلاميين يندر أن يستمتع احداً ما بكادر من الكوادر الإسلامية الإعلامية في أي من الأجهزة الإعلامية المختلفة، فبرامجهم في التلفاز مملة وكوادرهم تتميز بالولاء وتفتقد للكفاءة، وان وجدت تفتقد للتلقائية والحضور، وان وجدت يظل الحاجز قائماً بينهم وبين كافة قطاعات المجتمع كونهم لا يمثلونهم ولا يعبرون عن أفكارهم وأراءهم ، فصار التلفاز مثله مثل كافة مناحي الحياة في الدولة عرضةً للتغير في الاثواب التى تمتلكها الدولة ومورس الخنق والوصاية والرقابة على العاملين (ويا ليته كان ممن يعلم) ، لكون أن عملية الإعلام المشاهد تحتاج إلى فكر خلاق وروية مختلفة لاصحاب مهارات فنية مما جعل من آليات الإعلام المشاهد وسيلة في يد النظام يبث فيها افكاره المضحكة وأسهمت العقليةالأمنية لأفراد الجماعات الإسلامية في مشروع اغتيال ثقافة وطن لاعتبارات داخل المنظومة المتأسلمة بأن الثقافة أصل من الأصول المتنازع عليه في الفقه الإسلامي، ولكن أسعف الناس وان لم ينقذهم ظهور القنوات الفضائية نتاج تطور تقني وأعلامي عالمي رهيب أثناء احتلال عقولنا من قبل جهابذة الفكر الإسلامي وأصبح السودانيون أصحاب ثقافة فضائية متعددة أخرجتهم حتى من نسيجهم الاجتماعي الرصين المتماسك اثر ظهور أجيال الإنقاذ المنفلتة والمنتزع من أدمغتها الوعى المعرفي، وإن مازال أفراد الجماعات الإسلامية يتسللون إلى خارطة البرامج التلفزيونية بهاجسهم الأمني ويمنون النفس في أن يشاهدهم ولو أحد أفراد أسرتهم .
    الإذاعة السودانية عالم من الأثير المزيف وإن لا نستطيع المكابرة على جهد رجال يبذلونه لكي يسمع مواطن سوداني في أقاصي البلاد صوتاً سودانياً يحدثه وبفقه (أخير من العدم)، هذه الاخفاقات أدت لإنحسار الناس وأسماعهم عن الاذاعة القومية لإذاعات خاصة وتجارية ليست بنفس المعانى والمضامين التى من المفترض أن تتوفر لدى اذاعتنا القومية.

    أما الصحف فلأنها وسيلة مستمرة لتلقى المعلومة لا تحتاج لتكرار وانما لامتلاك ودلف لمحتوياتها وتبقى ما عمل الفرد على المحافظة عليها وتكمن الخطورة في أن المنتسبين لها لا يمكن السيطرة عليهم من الدولة وان عملت لفترات طويلة للتضييق عليهم وحبس أنفاسهم واعتقال أفكارهم وأجسادهم وإغلاق منابرهم، والأسباب كانت دوماً موجودة ومتعددة ولا تخرج أبداًًًًًًًًًً من العقلية الأمنية لكوادر الجماعات الإسلامية....العقيدة والوطن...وهيبة
    الدولة...ومسئوليها...وإثارة الفتنة والمشاعر الدينية ضدها....وحتى أساليب التصفيات الجسدية والأساليب القذرة من الأجهزة الأمنية في متابعة ألناشطين الأحرار والاستيلاء على المنابر الإعلامية الحكومية ومصادرة الصحف الوطنية وإغراق عالم الصحافة بكوادر الجماعات الإسلامية و صحف الدولة وامتلاك الدولة للمواعين الإعلامية والمطابع والشركات الإعلامية والإعلانية وتفخيخها بكوادرها بفقه الانتماء أو الماجورية أو انعدام الضمير وتكوين المراكز الإعلامية الأمنية بالأضافة للتغلغل في الوسط الإعلامي بتيار كثيف من المؤيدين لفترات طويلة وفرص وافرة ومحاولة الاستيلاء على أذهان القراء في مجالات السياسة وصحافتها والزحف نحو الصحافة الرياضية والفنية وتحطيم أي رافد للثقافة المبنية على الوعى المعرفي وكما اعلم واجزم أن الإسلاميون ضعيفو البنية الثقافية والتركيبة الأدبية المبنية على الحضور الذهني الحر لأمور تعود إلى طبيعة الحراك الذهني داخل الإطارات الفقهية المنظمة لإطار تلك الجماعات الإسلامية السياسية وليست ببعيدة عن الأذهان ذلك المشروع الثقافي المقرف المسمى الخرطوم عاصمة الثقافة العربية .

    بعد انتهاء مرحلة الثورية داخل النظام الحاكم في السودان وانتهاء الإسلاميين لتيارات متعددة مستمسكة بالسلطة ومتفاجئة بالبعد عنها وباحثة عن دور حقيقي إسلامي للمجتمع السوداني وأخرى عريضة متطفلة على كل ما سبق أفرزت متطلبات المرحلة كوادر زائدة عن الحد وكوادر أمنية وعنيفة خارجة للتو من هزيمة روحية بعد الذهاب الحكومي تجاه السلام وإيقاف الحرب وتبعثر أشواقهم وأمانيهم تجاه الإسلام على جثث رفقائهم
    الذاهبون إلى إعلاء قيمة الحق والدين كما قيل لهم ، جهادا انتهى ألان لوطن عرضة للتشرذم ، هذه الكوادر استوعبت بطاقتها الأمنية والعسكرية في مؤسسات حكومية كالشرطة وقوات فض الشغب...وشركات الخدمات الأمنية التابعة لأجهزة المؤتمر الوطني الأمنية ، وشركات حكومية تابعة للاجهزة الأمنية بالكوم هذا الوضع المقرف أجبر كثير من كوادر الاسلامويين اعتزال جماعته الإسلامية حاملاً شوقا للدين في الدنيا وعمل يسد به الرمق.

    من بؤرة المؤسسات الأمنية تلك المراكز الاستراتيجية التي نبعت من تحت عباءة التهجس الأمني للدولة والمراكز الإعلامية المتخصصة ودور النشر وشركات الدعاية والإعلان وصحف عديدة تشتم فيها بوضوح رائحة النظام تقوم في ليالي وأخرى تبعث من العدم والتقارير التى تعمل تسريبها لاذهان القراء بأسلوب شد الانتباه والانتباهة ولاتقرأ هذا الخبر، وحدثتنى العصفورة، وعليكم بالمطبوعات الفاخرة والمجلات الأنيقة والمجلدات للتبصير الإعلامي بالنظام وكوادره وبعض المطبوعات لكتاب اسلاميون لا شك فى انهم أصحاب موهبة مقدرة ومستندين على خبرة لايمكن تسمح لهم بالعمل المقدم الذي يظل نتاج جهود فريق عمل إستراتيجي لغزارة المعلومات الموجودة فيه والصعوبة في الحصول عليها بتلك الثقة آلتي في روح الكتابة وهذا يتطلب مقدرات فائقة تعمل على إخراج يتسلل إلى ذهنية القاري وملى بالإثارة والأحداث والتشويق والأحاديث المرتبة التى لاتخرج من صاحب مقولة ما لكاتب أبدا.

    ولننظر لصحف الإثارة وأن كانت اجتماعية ...وصحف تفوح منها طعم المعلومات الأمنية والأستخباراتية بالشكل الذي يعمل علي تنقية صورة تلك المؤسسات الأمنية بأذهان القارئ.
    وصحف الرياضة المثيرة والتي تعمل علي استمرار الجدل والجدال وشغل المواطن مع الميزة الاستثمارية التي يجنيها اصحاب تلك الصحف .
    ولننظر لصحف ذات توجهات تريدها الدولة ويصعب عليها المجاهرة بها وصحف واجهة لصحافة حره وان حوت أقلاما نزيهة وهى غير ذلك تستمد قوتها من رضا الدولة عنها وأخرى تكتظ ب(ملعلعاتية النظام) والمأجورين واصحاب الضمير الغائب والمصلحة الحاضرة ولكن الصحافة الحقيقية لا تموت والاقلام الحرة لا تنكسر. وهم يعرفون ذلك وخير دليل على ذلك افتقادهم صحفيو النظام(أمنيون وغير ذلك) للرؤية الصحفية الواضحة أو لإستراتيجيات إنتاج الحلول والخروج من الأزمات حتى لصالح نظامهم (المهللون) له، ويظل الدور المسموح لهم بأدائه هو التعليق على ما يكتبه غيرهم محاولة في التنقيص من مضمونه أو إثارة أمرا تريده الدولة وبفعل متلازم لجميعهم وبنفس واحد في الصحف ذات الميول الأمنية والإستخباراتية وعلى رأسها صحفيون اشتهروا فقط بحبهم لمصالحهم الذاتية وعلو كعبها على ما عداها.
    ما يدعو للأسف أن مسيرة الصحافة السودانية محلية لابعد الحدود لأسباب عديدة رغم الكفاءة الصحفية التى يتمتع بها الكثيرون من العاملين في المجال الإعلامي لضيق أفق الدولة وجمود خيالها وانعدام التأثير على الوعى المعرفي لأفراد المجتمع من قبل الصحفي السوداني الذي يظل مزهوا بنفسه وهو يسجل رقم هاتف لمسئول ما.
    في خلال أربعون عاما من العقلية العسكرية و الأمنية من عمر السودان الحديث بالنسبة للصحافة السودانية افتقد المجتمع السوداني فيه تواصل الأجيال الإعلامية ونشوء فجوة بين كل ما هو جديد وقديم (فما من معتز بقديمه ومامن مفاخر بجديده) . وعملت العقلية العسكرية و الأمنية على أن تظل داخل هذه الفجوة تمنع ذاك الاتصال حتى لا يكتمل الوعى المعرفي بعقول أفراد المجتمع وتصبح لديهم القدرة الذهنية للتعامل مع الأشياء كما يجب والعمل على العبث في مكنونا تهم الذاتية وإحباطهم وإغراقهم في حلول ذاتية ومنعهم من المنظومات الجماعية التى تصعب من مهمة السيطرة على المجتمع .

    لن نتحدث عن المسرح والدراما والفنون فهذه مجالات لا تصلح مع العقلية العسكرية والأمنية لأفراد الجماعات الإسلامية وان سعوا لاستقطابات أخرجت من استقطبوا من أذهان من صادفهم واصابت تلك الدراما المصطنعة الثقافة السودانية بالغثيان وان يظل الإبداع لا جسد له فهو روح تعبث بأذهان وقلوب الناس ولا تغادرها مطلقا فما من أحد بناكر علينا مصطفى سيد احمد وتور الجر وإسماعيل حسن وفرقة الأصدقاء وعقد الجلاد وعثمان حسين وعلى المك والصلحى وكارورى وبدر الدين وادمون منير ...و...و

    سيستمر مسلسل الذهنية الأمنية الإعلامية للدولة ولأفراد الجماعات الإسلامية وستتسلل الذهنية الأمنية للأعداء الحقيقيون إن تداعي الجميع للاستغراق في سباتهم العميق واعتقد أن ما سيضيع هو مشروع وطن اسمه... السودان ....اللهم فاحفظه.
                  

العنوان الكاتب Date
اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. عبد الواحد أبراهيم08-19-07, 02:12 PM
  Re: اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. عبد الواحد أبراهيم08-19-07, 03:37 PM
    Re: اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. عبد الواحد أبراهيم08-19-07, 06:38 PM
      Re: اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. عبد الواحد أبراهيم08-21-07, 04:20 PM
        Re: اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. عبد الواحد أبراهيم08-21-07, 04:26 PM
          Re: اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. نزار عبد الماجد08-21-07, 04:36 PM
            Re: اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. Tragie Mustafa08-21-07, 04:53 PM
  Re: اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. عبد الغفار عبد الله المهدى08-21-07, 05:10 PM
    Re: اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. Tragie Mustafa08-21-07, 09:09 PM
      Re: اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. Tragie Mustafa08-27-07, 06:03 AM
        Re: اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. عبد الواحد أبراهيم08-27-07, 04:40 PM
          Re: اوضاع الصحافيين وقانون العمل .... الصحافة مهنة استرقاق عصرية .. عبد الواحد أبراهيم08-29-07, 07:11 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de