ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 05:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-04-2007, 04:27 PM

nabielo
<anabielo
تاريخ التسجيل: 04-17-2002
مجموع المشاركات: 3227

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! (Re: Abdel Aati)

    الطاهر ساتى فى الدفاع الشعبى

    فلتنظروا، يا سادتي، إلى الصّحفي الأريب (أو قل: الغريب) كيف يتّهم النّاس بالغباء، هكذا مجّاناً؛ ولتنظروا إليه كيف يُصدر هذه الأحكام القطعيّة والمطلقة فيُرسلها حَبْقةً تلو حبقة. والرّجلُ قبل كلّ هذا كأنّه يتكلّم قاضياً فيما يجهل؛ فهو ربّما لا يعلم أنّ بلادنا أنتجت التّمر والخضر، والكروم والزّيتون، وذلك قبل أكثر من ألف عام، حسبما ذكره ابن سليم الأسواني الذي زار البلاد عام 950م. وفيما يخصّ الرّتاين والفوانيس، إسمحوا لي، يا سادتي، أن أذكر للأستاذ الصّحفي الطّاهر ساتّي أن الأسواني وصف مدينة سوبا (التي تبعد 20 كلم فقط من الخرطوم) بأنّّها كانت تشتمل على مئات الأماكن للعبادة، وأنّ الشّوارع كانت مظلّلة بالأشجار على جانبيها، وأنّها كانت مرصوفة بالحجر، وأنّها كانت تُضاء ليلاً بالمصابيح، وأنّ المدينة كانت جيّدة التّخطيط وبها أحياء مقسّمة، منها واحد للمسلمين وبه مسجد ...إلخ. وأقول للأستاذ الطّاهر ساتّي (النّوبي ابن جزيرة بِنّا الخضراء ـ تصوّر!] بأنّ هذا هو في الواقع مبتدأ الماضي العريق الذي يصدر عنه السّودانيّون عامّة، والنّوبيّون خاصّة. فأين أنت من هذا؟ وما هي الخلفيّات التّاريخيّة التي صَدَرتَ عنها في خوائك الماضوي هذا؟ ولكن كيف لنا أن نعجب من مثل هذا القول النُّكْر، والأستاذ الطّاهر ساتّي لا يني يفتري على التّاريخ، ماضياً، وحاضراً ومستقبلاً، مستغرقاً في اللجاجة وكتابة "الكلفتة"، إذا يقول:
    ولكن الذين يرفضون خزّان كجبار لم يقدّم أحدهم مطلباً ولا اقتراحاً ولا سبباً مقنعاً للرّفض، وكلّ من يفتح فمه رافضاً يفتح عليه عقله [كذا] بتبرير فطير لا يتجاوز مداه وفحواه الخوف على غرق (التّراث النّوبي، الثّقافة النّوبيّة) .. هل من العقل أن يكون الحرص على (أضرحة ومقابر أجدادنا القدماء) أقوى وأعظم من الحرص على (حاضر ومستقبل الأجيال) ...؟ [التّنقيط والتّقويس جاء في الأصل].
    أنظروا، يا سادتي، إلى هذه الزّراية بتاريخ الأمم والشّعوب! ثمّ بكلّ هذا الكمّ من التّسطيح والرّكاكة اللغويّة والفكريّة. وفي الحقيقة، لا يعرف المرء كيف يبدأ ردّه لمثل هذا القول الفجّ. فلو أنّ النّوبيّين رفضوا إقامة خزّان كجبار لأنّ ما حاق بأهل حلفا، ويحيق الآن بالمناصير، سيحيق بهم أيضاً، لكان ذلك سبباً وجيهاً لرفضهم إقامة الخزّان. فأيّ حاضر وأيّ مستقبل للأجيال يتحدّث عنه الأستاذ الصّحفي الطّاهر ساتّي؟ فمسألة إفراغ المنطقة من السّكّان تشي بغياب أيّ بعد تنموي في حالّة حلفا، والمناصير، وفي كجبار، وبقيّة العقد الفريد من الخزّانات التي يزمع نظام الإنقاذ إقامتها. أوليس هذا كافياً لرفض إقامة هذه الخزّانات، حتّى لو سبقتها موافقة مبدئيّة أوّلاً؟ ولماذا لا يُجيب الأستاذ الطّاهر ساتّي عن السّؤال حول الحكمة من إفراغ المنطقة من السّكّان؟ لماذا تًصرّ الحكومة، وبحدّ البندقيّة، على إخلاء المناصير من قراهم بدلاً من السّماح لهم ببناء عوض منازلهم المغمورة على ضفاف البحيرة؟ وهل يستطيع الأستاذ الصّحفي الطّاهر ساتّي أن يُطلعنا على مشروع واحد سيقام بمنطقة المناصير؟ إذا كان هناك مشروع كهذا، لماذا إخلاء المناصير من المنطقة؟ فما هي القوّة البشريّة التي ستقوم بإنفاذ هذا المشروع المزعوم؟ وإذا لم يكن هناك مشروع يمكنه أن يُطلعنا عليه، فما هي الجدوى من إقامة هذه الخزّانات. أليس من حقّنا أن نعرف لمن تُقرع أجراس هذه الخزّانات في بلادنا؟ وكم زادت دهشتي من تقحّم الرّجل، عندما طالعتنا جريدة الصّحافة الغرّاء (أي نفس الجريدة التي يكتب فيها الأستاذ الطّاهر ساتّي) في عدد 4976 بتاريخ السّبت 19 أبريل 2007م الموافق 2 ربيع الثّاني 1425هـ، بعد يومٍ واحد من كلامه الذي نناقشه هنا، بخبر مفاده أنّ المناصير بصدد إغلاق أبواب الحوار مع الحكومة، مركزيّة وولائيّة، بعد تعنّت الأخيرة في إنفاذ ما وعدت به من السّماح لهم بالسّكنى على ضفاف بحيرة الخزّان. فبعد هذا الخبر، يتوقّع الإنسان من أيّ كاتب يحترم مهنته أن يُراجع نفسه فيما خطّت يداه بالأمس؛ ولكن هيهات أن يحدث مثل هذا ممّن ينسى ما كتب بالأمس، ومن الذين يعيشون بمبدأ "كلام الليل يمحوه النّهار".
    ولكن أغلب هذا ما كان ليعنينا في القول النُّكْر الذي سَلَحَ به على رؤوسنا من على أظهر المنابر الأستاذ الطّاهر ساتّي؛ إذ هو قولٌ يبوء به وحده. ما عنانا، يا سادتي، في بعض ما سَلَحَ به، تكذّب الرّجل على النّوبيّين، وكذبةُ المنبر بلقاء. فطيلة سنيّ التّسعينات، وتحديداً منذ أن صدر القرار الجمهوري القاضي ببناء خزّان كجبار، لم ينِ النّوبيّيون من تقديم بدائلهم التّنمويّة التي فصّلنا في أمرها بخصوص التّنمية المتوسّعة بالحوض النّوبي. ولنا أن نتساءل، تُرى أين كان الرّجل في مبتدر عام 2000م، عندما نشرنا على صفحات الجرايد مقالنا الذي اتّخذناه أصلاً لبحثنا الحالي، فسردنا فيه جميع ما قلناه بخصوص تنمية الحوض النّوبي؟ ولكم أن تزداد دهشتكم إذا علمتم بأنّ تلك المقالات التي توالت في ستّ حلقات، نشرتها ذات جريدة الصّحافة الغرّاء التي يطالع الأستاذ الطّاهر ساتّي قرّاءه من خلال صفحاتها. فأين كان الرّجل حينها يا تُرى؟ إذ يبدو أنّ الأستاذ الطّاهر ساتّي (بطريقة قلب النّوبيّين لمكوّنات الجملة العربيّة تمشّياً مع نظام اللغة النّوبيّة في تقديم المضاف إليه على المضاف) "ما جايب دنيا الخبر". فأين كان الرّجل يا تُرى؟ تعالوا لنرى!
    كان الطّاهر ساتّي في الدّفاع الشّعبي، وذلك منذ أوائل أيّام نظام الإنقاذ إلى بعد ذلك بسنوات؛ أي أنّه كان يُجاهد في سبيل الله ضدّ الكفرة (أهلنا بالجنوب ممثّلين في الجيش الشّعبي)، ممنّياً النّفس بميتةٍ في سبيل الله. ومثل هذا، عادةً ما يقال عنه عند أهلنا السّودانيّين البسطاء: "مسكين دُقُل"، إذ لا همّ له في جاه الدّنيا ونعيمها الزّايل. ومع ذلك، لم تنقص الرّجل مخايل التّميّز التي اجترحها من بنات أفكاره الجوامح. إذ ظلّ المجاهد الطّاهر ساتّي طيلة أو أغلب سني طلبه للشّهادة، يجوب شوارع الخرطوم، وليس غابات الجنوب، مدى النّهار وآناء الليل، وهو بزيّ قوّات الدّفاع الشّعبي، متمنطقاً بحزامها، ومعتمراً قلنسوتها. ومع كلّ تلك المسكنة والطّيبة بالنّسبة لرجل "ما جايب دنيا الخبر"، لم تنقص المجاهد الطّاهر ساتّي النّياشين التي زيّنت صدره من الجانبين؛ ولا نعرف إن كانت إدارة الدّفاع الشّعبي قد منّت عليه ولو بعدد واحد "دبّورة". أمّا النّياشين فقد زيّنته بها نفسُه الأمّارة بالسّوء، أي أنّها أيضاً كانت من بنات أفكاره. فقد رأى المجاهد الحالم، فيما يرى النّائم، أن يستفيد من الجيبين اللذين بالجاكيت على جانبي صدره، فسوّلت له نفسه بتزيينهما حسبما احتمل كلّ جيب بعدد من أقلام الحبر الجاف ما أنزل الله بها من سلطان. إذ اشتملت مجموعة كلّ جيب بعدد من الأقلام ذات الألوان المتباينة، عملاً بالقاعدة التي تقول: من كلّ نبعٍ قطرة. وهكذا أصبحت رصّة الأقلام، حسبما برز من جزئها الأعلى، أشبه بنياشين العسكريّين، فسُرّ بها المجاهد الحالم أيّما سرور. ومن ثمّ طفق يمشي في الأسواق، يأكل الطّعام، ويُجاذب النّاس أطراف الحديث، وهو في غاية الانتشاء. فإذا ما قال له امرؤٌ قولاً رأى فيه أهمّيّة ما، ثبّت عليه نظرةً حادّة كأنّما تدرّب عليها من خلال التّحليق في المرآة كثيراً، ثمّ انتزع أحد أقلامه من أحد الجيبين بدراماتيكيّة ملحوظة، وشرع في تسجيل النّقاط في استغراق تام. ولكنّه بين فَيْنةِ وأخرى كان يُعيد القلم الأخضر، ليُخرج الأحمر، وبعدها بقليل، الأصفر، فالوردي، الأزرق، حسب حالاته المزاجيّة الجهاديّة.
    ______وهكذا لبث الأستاذ الطّاهر ساتّي، المجاهد الحالم، زمناً؛ ثمّ في غفلةٍ من الزّمان حملته نياشينُ الأقلام الملوّنة إلى منابر الصّحف. وليس هذا بغريب على زمان الإنقاذ؛ فإذا كان هناك أغنياء الغفلة، فلماذا لا يكون هناك كتّاب الغفلة؟ وعلى فداحة الضّرر الذي يُلحقه، وألحقه بالفعل، أثرياء الغفلة على معاش البلاد والعباد، يرى البعض أنّ أثر كتّاب الغفلة أوقعُ أثراً وأشدّ خطراً من حيث قدرتهم في تعويق نموّ الأمم فكريّاً. فمع بدايات عهد الإنقاذ، أحجم أصحاب الأقلام المحبّة للحريّة والدّيموقراطيّة، عن المشاركة بالكتابة في الصّحف والمجلاّت، إلاّ من رأى غير ذلك ممّن رأوا أنّ المنابر لا ينبغي أن تُقاطع مهما كانت هويّة الجهة التي تُتيحُها. وكان من أثر ذلك الإحجام أن قام بملء الفراغ من يُعرفون بمسمّى "كتّاب الغفلة"؛ ويرى الكثير من المراقبين أنّ الأستاذ الطّاهر ساتّي، لا يشغل فقط مقعداً وثيراً في الصّفوف الأماميّة لكتاّب الغفلة، بل هو شيخهم (أو قُل: "فكي" كبير) وله في ذلك سِبحة وأوراد وزاوية. فهنيئاً له ما كسِبه بنياشين الأقلام الملوّنة، دون كسب اليراع، وفي هذا نظر، فتأمّل.
    وكأنّما أراد الأستاذ الصّحفي الطّاهر ساتّي ألاّ ينتهي من مقاله إلاّ بعد أن يُفرغ كلَّ ما في واعيته من إزراء بأهله، إذ ختم حديثه بقوله عن أهله النّوبيّين: "مرمي الله ما بترفع"، فتصوّروا! إذن فالنّوبيّون قومٌ مغضوبٌ عليهم من ربّ العالمين! فماذا يمكن أن يفعل النّاس إزاء قومٍ مغضوبٍ عليهم؟ أُنظروا كيف يُمسخ الإنسانُ، فإذا به يكرهُ ذاتَه. فكيف نعجب بعد هذا إذا رأينا أناساً، سودانيّين مثلنا، لكنّهم يُحبّون مصر (وربّما باقي العرب العاربة) بأكثر ممّا يحبّون السّودان والسّودانيّين، لا لفضلٍ لمصر عليهم، بل كُرهاً منهم لذواتهم؟

    من كتاب الدكتور محمد جلال هاشم رسالة كجبار مرة اخرى / من اجل السودان لا من اجل قرية
    ___________

    مدحت عثمان(فريقنتود)
                  

العنوان الكاتب Date
ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 05:05 PM
  Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 05:11 PM
    Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 05:16 PM
      Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 05:21 PM
        Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 05:23 PM
          Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 05:29 PM
            Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 05:40 PM
              Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 05:48 PM
            Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! محمد عبدالغنى سابل09-04-07, 02:42 PM
  Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! الطاهر ساتي07-21-07, 05:16 PM
  Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! الطاهر ساتي07-21-07, 05:22 PM
    Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 06:43 PM
  Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! محمد مكى محمد07-21-07, 05:36 PM
    Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! saif massad ali07-21-07, 05:50 PM
      Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 05:59 PM
    Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 05:54 PM
      Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 06:19 PM
        Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 07:58 PM
          Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati07-21-07, 08:41 PM
            Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! محمد عبدالغنى سابل08-30-07, 10:32 AM
              Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! عبدالغفار محمد سعيد08-30-07, 11:17 AM
                Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati08-30-07, 01:01 PM
              Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati08-30-07, 01:04 PM
                Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! عبدالغفار محمد سعيد08-30-07, 02:38 PM
                  Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati08-31-07, 10:51 AM
                    Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! محمد عبدالغنى سابل09-02-07, 01:15 PM
                      Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! محمد عبدالغنى سابل09-02-07, 01:19 PM
                        Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! محمد عبدالغنى سابل09-02-07, 01:25 PM
                        Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati09-02-07, 04:59 PM
                      Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati09-02-07, 04:57 PM
                        Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati09-03-07, 01:19 PM
  Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! nabielo09-04-07, 04:27 PM
    Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! Abdel Aati09-04-07, 09:12 PM
      Re: ربيب الإنقاذ الطاهر ساتي يسيئ لأهله النوبيين ! محمد عبدالغنى سابل09-05-07, 12:48 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de