احد الكاذبين ومرتزقه النضال..بينكم !!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 11:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-18-2007, 06:21 PM

عبد الغفار عبد الله المهدى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
احد الكاذبين ومرتزقه النضال..بينكم !!!

    للاسف الشديد اذا كبر فى السن ربما يكون خطرا على المجتمع

    عاصم حامد ابو بكر
                  

07-18-2007, 06:25 PM

عبد الغفار عبد الله المهدى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احد الكاذبين ومرتزقه النضال..بينكم !!! (Re: عبد الغفار عبد الله المهدى)

    Quote: محاورات فى العقل السودانى بقلم الاستاذ/ ذال مريال رونق-القاهرة
    سودانيزاونلاين.كوم
    sudaneseonline.com
    3/18 1:51م
                  

07-18-2007, 06:27 PM

عبد الغفار عبد الله المهدى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احد الكاذبين ومرتزقه النضال..بينكم !!! (Re: عبد الغفار عبد الله المهدى)

    سرقه العضو (عاصم ابو بكر حامد) مدعى الأنتماء للمعارضة الدارفوريه غير الراشده، نقدم هذا المقال (المسروق) ثم نستعرض علاقة العضو/ عاصم ابو بكر حامد، مع أجهزة امن الدوله وكيف يستقيم عمل الشخص كمعارض، وفى ذات الوقت يتعامل مع اجهزة الأمن فى الخرطوم، بل تنفذ له تلك الأجهزه رغباته فى ادخال (صديق) اختلف معه بيوت الأشباح وباعترافه!
    ومن خلال اتصال هاتفى من مصر.
    * اذا دعى الأمر سوف ننزل الرابط الذى انزل فيه العضو/ عاصم ابوبكر، هذا المقال ونسبه لنفسه بل اصر على ملكيته ودافع قدر أستطاعته، وهو موجود على أحد المنابر المجاورة!!
                  

07-18-2007, 06:30 PM

عبد الغفار عبد الله المهدى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احد الكاذبين ومرتزقه النضال..بينكم !!! (Re: عبد الغفار عبد الله المهدى)

    Quote: : يعيش المجتمع السودانى اليوم ازمة ركود و احباط ، و تترجم هذه الازمة فى الحياة اليومية التى نعيشها من دون وعى جدى بها ونقدى جذرى لها ، ومحاولة مواجهة هذه الازمة الراهنة التى تسيطر على عقولنا وافكارنا وسلوكنا من دون ان نعى ابعادها المستقبلية .
    تظهر هذه الازمة فى الخطاب الاجتماعى والثقافى و السياسى ، وفى سيطرة انظمة الحكم الاستبدادية التى توالت على حكم السودان ، وكذلك فى حركة التيارات الفكرية و الاجتماعية الضاغطة التى تتطلع الى استيعاب هذه الازمة ومحاولة تجاوزها ، و من ثم تحقيق التغير الاجتماعى و اعادة بناء البُنى الاجتماعية و السياسية التقليدية على اسس عقلانية رشيدة وفى مضامين جديدة تقوم على انتاج و اعادة الانتاج البنيات و الهياكل الاساسية و تشكيل مؤسسات المجتمع المدنى وتطبيق حقوق الانسان ، ومن ضمنها حق كل مواطن رجلاً ام امرأة فى الحرية و المساوأة و العدالة الاجتماعية ، وكذلك المشاركة فى عملية التغيير لتحديث بنيات المجتمع القديم على اسس التعددية و التفاهم و الحور و احترام الرأى و الرأى الأخر . ان الازمة التى نتحدث عنها اليوم ،ليست ازمة الحاضر السودانى ، اى بمعنى ان تاريخ السودان اليوم هو امتداد لتاريخ القديم الذى نبع منه الازمة ابتداءً من الدويلات و الممالك السودانية القديمة التى لم تعترف فى سياقاتها البنائية بمفهوم العقل ، و الانسان الأخر بل كانت القاعدة هى العبد و السيد، الطاعة و اللامساوأة ومن ثم توارثها الاجيال اللاحقة اى بمعنى ان الذين تولوا السلطة فى السودان بعد خروج المستعمر لم يغيروا من نظرتهم للاخر السودانى بل ظل المفهوم القديم موجوداً و بالتالى امتلكوا مصادر الانتاج ووسائله ، فتوترت علاقات الانتاج نتيجة للظلم الموجود ، فكانت الفقر و الحرمان المتوطن فى بعض مناطق السودان مثل الجنوب و الغرب و الشرق و بما ان تلك المناطق مناطق منتجة ، الا انها لم تجد من المركز سوى البطش دائماً . اذن الازمة هى ازمة فكر ، ازمة مفاهيم ،ازمة الاخر اى الجدل القديم بين السيد و العبد ، الصرع من اجل البقاء . و ما الحركة الشعبية لتحرير السودان الا الابن الذى تمرد على الخطاب الابوى و السلوك الابوية بقراءة تريخى و تحليل للاوضاع السودانية مع غياب المنهج الجدلى فى اطروحات الحركة الشعبية .

    ان هذا لازمة قد انتجت ازمة الفكر السودانى - يقول شكسبير " انا انتقد اذن انا موجود " ويقول فوكو "الفكر ليس ما يجعلنا نؤمن بما نفكر او نرض بما نفعل ، بل هو ما يجعلنا نطرح مشكلة ما نحن عليه بالذت " .

    لم يعد هناك من يجادل فى اهمية الديمقراطية ، و يمكن القول ان خارطة الاحزاب السياسية السودانية تتقاسمها ثلاثة انواع - احزاب السلطة ، الاحزاب العقائدية ، الاحزاب التقليدية . النوع الاول يشكل اداة من ادوات الحكم و مؤسسة من مؤسسات السلطة وحياة هذا النوع مرهونة بنظام الحكم الذى يرتبط به . ان موضوع هذه الاحزاب هو أمن السلطة ،اى المحافظة على بقائها و استمرارها " الجبهة الاسلامية فى ايام نميرى " . وتتوزع الاحزاب العقائدية الاتجاهات القومية و اليسارية و " الاصولية " . و لهذا الاتجاهات ، كما هو واضح ،ايديولوجيات مقررة بصورة مسبقة ، و هى تسعى بناء على هذه الايديولوجيات الى تغيير المجتمع . " الحزب الشيوعى السودانى "

    اما النوع الأخير فهو احزاب التشكيلات التقليدية للبنية الاجتماعية ، و من طوائف و اثنيات و قبائل " حزب الامة و الاتحاد الديمقراطى " وهى التشكيلات التى لم تتوصل الدولة السودانية الىتعويضها ببدائل حديثة . ان موضوع هذه الاحزاب هو المحافظة على نفوذ التشكيلات التى تمثلها سواء من داخل او خارج السلطة . ويتضح من هذه الخارطة ان اياً من الاحزاب السودانية لم يتشكل على اساس الفكرة الديمقراطية . و على فرض التزامتها بالنهج الديمقراطى فى الوصول الى السلطة ،فان موضوعها فى كل الاحوال ليس الديمقراطية نفسها . فالديمقراطية بالنسبة لها وسيلة ،لضمان السلطة او النفوذ او تحقيق االمثُل الايديولوجية . و الحال فان اختزال الديمقراطية الى وسيلة يفرغها من مضمونها . فمن السهولة التضحية بالوسيلة اذا ثبتت فشلها فى تحقيق الغاية . كما ان الديمقراطية من حيث المبدأ هى وسيلة و غاية معاً . ان قواعد اشتغال الديمقراطية هى التى تكون الغايات ، و جوهر الديمقراطية يكمن فى المحافظة على قواعد اشتغالها . و الخلاصة هى ان ديمقراطية الاحزاب السودانية مفهوم غير متعين ، و فكر من دون موضوع ، و بكلمة واحدة مطلق اما الجانب الاخر من الازمة فهو ازمة الاخر و المعروف ان السودان بلد متنوع ثقافياً و لغوياً و دينياً و عرقياً ، ان الكائنات البشرية تتشابه و تختلف فى اَن معاً هذه هى الملاحظة البسيطة التى يمكن لكل واحد ان يقوم بها بنفسه ، المهم هو ان نعرف الى اى حد يمتد ميدان التماهى و اين يبدأ الاختلاف ، تشير كلمة " عنصرية " فى مفهومها الدارج الى ميدان للواقع مختلف جداً .

    يتعلق الامر من جهة بسلوك يتكون على الاغلب من حقد و احتقار تجاه اشخاص ذوى خاصيات جسدية محددة ومختلفة عن خاصياتنا ومن جهة اخرى بايديولوجية، بمذهب متعلق بالعروق البشرية و لا يتواجد الاثنان بالضرورة فى الوقت نفسه لكن الغريب فى الامر ان بلد مثل السودان يتواجد هذين المفهومين ، المفهوم الدارجى على مستوى الشارع ، فكل سودانى مسلم يجد نفسه تلقائياً عربى او يبحث عن الانتماء العربى من خلال الدين و اللغة ومحاولة استيعاب و استقطاب الاخر الى جنته العروسلامى هذه ، و على مستوى السلطة فان كل الانظمة السودانية كان همها الاساسى تعريف الدولة السودانية على انها دولة عربية اسلامية ، متناسين وجود غير العرب ، ومحاولة تاسيس هذا الفهم فى المناهج الدراسية ، هذه النظرة هى محاولة البحث عن الذات السودانية الموجودة اصلاً . هذا البحث عن الأنا المتعالى اى العروبة هو ما يسمى بالعنصرية المادية اى عدم القدرة على تبرير السلوك من خلال حجج علمية . هل يمكن ان اكون انجليزياً طالما انا متثقف ثقافة انجليزية و اتحدث اللغة الانجليزية ؟.

    اذاً نعود الى الدولة السودانية فى مفهوم السودان الجديد ، كما عند الحركة الشعبية او الدولة الشاملة و المنسجمة كما احاول ايجادها فى اطروحات الفيلسوف هيغل حيث يقول " ان وجود الدولة هو مجىء الله الى العالم " ان هيغل يعيد تفسير الديمقراطية الليبرالية الحديثة بتعابير مختلفة بشكل محسوس عن تعابيرالتقليد الانجلو- ساكسونى لليبرالية . ان اتفاق متساوى ومتبادل بين المواطنين من اجل الاعتراف ببعضهم هو لب اليبرالية الهيغلية . بمعنى السعى وراء الاعتراف العقلانى ، اى الاعتراف على قاعدة شمولية يجرى بحسبها الاعتراف بكرامة كل شخص بصفته كائناً انسانياً حراً و مستقلاً من قبل المجتمع وهو المطلوب اليوم فى السودان اى ان نعترف بحقوقنا الشخصية اى السعى وراء المصلحة الشخصية كما يقول هوبس ، و الاعتراف باننا ابناء الوطن الواحد اى بالصورة العقلانية كما يرى هيغل . فالحياة فى الديمقراطية الليبرالية هى الطريق المفتوح امام الرخاء المادى . فالدولة الليبرالية الديمقراطية تقيمنا وفق احساسنا بالقيمة الشخصية ، لذلك فالجوانب الراغبة فى نفوسنا تجد فيها فى الوقت نفسه ارضاء لها . ان الاعتراف الشامل يحل مشكلة الاستعلاء الفاضحة القائمة فى المجتمع السودانى الحديث و القديم ، فشخص واحد او الفئة كان ولا يزال يعُترف بها . و رضاءهم عن هذا الاعتراف كان يجرى على حساب جمهور الشعب العريض ، الذى لم يكن يُعترف بانسانيته فى المقابل، هذا الاعتراف لم يكن بالمستطاع ان يتعقلن الا اذا وضع على قاعدة الشمولية و المساواة . بامكاننا ان نفهم بصورة افضل عقلانية الاعتراف الشامل اذا قارناه باشكال اخرى من الاعتراف غير العقلانية . فالدولة القومية مثلاً ، اى الدولة التى تقتصر فيها المواطنة على اعضاء المجموعة القومية او الاثنية او العرقية ، هى شكل من الاعتراف اللاعقلانى ، فالقومية لكثيرين هى تعبير عن رغبة الاعتراف التى ولدت من التيموس وهو الجزء الراغب من النفس و الطامح الى تأكيد الذات ، وانتزاع اعتراف الاخرين . اذ ان القومى يهتم قبل كل شىء ، ليس بالارباح الاقتصادية ، و انما بالاعتراف و الكرامة ، و الهوية القومية ليست خاصية طبيعية او مو ، فاننا لا نملكها الا اذا اُعتراف بنا من قبل الاخرين باننا نملكها . غير ان الاعتراف الذى تسعى اليه القومى ، ليس لنفسه كفرد و انما للمجموعة التى هو عضو فيها .

    اما الدولة اليبرالية ، بالمقابل ، فهى دولة عقلانية لانها توفق بين متطلبات الاعتراف المتنازعة على القاعدة الوحيدة المتبادلة التى يمكن قبولها ، اى على قاعدة هوية الفرد باعتباره كائناً انسانياً . هذه الدولة ينبغى ان تكون شمولية ، اى ان تمنح الاعتراف لجميع المواطنين لانهم كائنات انسانية ، و ليس لانهم اعضاء فى هذه الجماعة القومية او العرقية او الاثنية ، كما عليها ان تكون منسجمة ، بحيث انها تخلق مجتمعاً بلا طبقات . فعقلانية هذه الدولة الشاملة و المنسجمة هى ايضاً اكثر بداهة لانها ترتكز بشكل واع على قاعدة من المبادىء المفتوحة و المعلنة . هذا يعنى ان سلطة الدولة لا تولد من تقليد قديم ، او من الاعماق المظلمة للايمان الدينى ، و انما تنتج من الجدل العام الذى يتفق فيه مواطنو الدولة فيما بينهم على الاسس البارزة للنظام الذى يريدون العيش فى ظله معاً . يمثل ذلك شكلاً من اشكال الوعى الذاتى العقلانى ، اذن فان قيام دولة جديدة على اسس جديدة فى السودان هو الحل و المخرج الوحيد من المازق الذى نحن فيه ، و اعنى بقيام دولة جديدة محاولة لفهم اتجاهات الفكر السودانى و دراسته و تحليله و من ثم الخروج بنتيجة لاسئلة كثيرة ، هل نحن عرب ام افارقة ؟ فليكن الاجابة كما يراها كل السودانيين . السودان الجديد ام غيره !!!!!!!!!


    بقلم الاستاذ/ ذال مريال رونق

    القاهرة مارس


    نص المقال المسروق
                  

07-18-2007, 06:34 PM

عبد الغفار عبد الله المهدى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احد الكاذبين ومرتزقه النضال..بينكم !!! (Re: عبد الغفار عبد الله المهدى)

    عاصم ابو بكر حامد كان منواجدا فى القاهره فى اول فبراير عام 2006
    والده القائد الميدانى فى حركة العدل والمساواة
    كان يقوم بتسكين افراد جيش العدل والمساواة ويصرف عليهم من الاموال الرهيبه التى كانت بحوزته
    كما لاينسى ان يتمتع بالسفر الى شرم الشيخ والغردقه والديسكوهات
    هذا احد المعارضين الدارفوريين
    عاصم كان دائم الزياره لى فى المنزل
    وهناك الكثير تابعونا
                  

07-18-2007, 06:41 PM

عبد الغفار عبد الله المهدى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احد الكاذبين ومرتزقه النضال..بينكم !!! (Re: عبد الغفار عبد الله المهدى)

    وهناك الكثير الذى سنورده تباعا
    خصوصا الجرحى الذين قام بتسفيرهم عاصم والكثير من الاجنده
    الخفيه
    حنى نعرفوا السبب وراء انتقادنا للكثير من حركات التمرد التى ركبت مشكلة دارفور كحصان طرواده وهم اساسا لاتهمهم دارفور ولا اهلها
                  

07-19-2007, 00:20 AM

عبد الغفار عبد الله المهدى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احد الكاذبين ومرتزقه النضال..بينكم !!! (Re: عبد الغفار عبد الله المهدى)

    باسم النضال
    واتفرج بمزاااااااااااااااااااااااااااااااااج
                  

07-20-2007, 01:41 AM

عبد الغفار عبد الله المهدى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احد الكاذبين ومرتزقه النضال..بينكم !!! (Re: عبد الغفار عبد الله المهدى)

    قال عاصم
    ان هناك الكثير من مسلحى الحركات غادروا الى اسرائيل من ارتريا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                  

07-20-2007, 01:56 AM

عبد الغفار عبد الله المهدى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احد الكاذبين ومرتزقه النضال..بينكم !!! (Re: عبد الغفار عبد الله المهدى)

    Quote: شوفوا البتكلم منو؟؟؟؟؟؟

    استغرب ان تكتب انت يا عبد الغفار هذا؟؟؟؟

    الست انت الذي اتصل بي وبعده عاصم وهو كان لا يعرفوني ليتوسط لنا

    ان ننسى موضوع قروش اللاجئين النمت بيها؟؟؟؟؟

    واليس عاصم هذا من كان يود ان يدفع عنك ذلك المبلغ؟؟؟؟؟

    سبحان الله صحيح الاختشوا ماتو.

    لا اعرف عن المقال ولا عندي زمن لمثله,ولكن تصرف عاصم ذلك ادنته في وقته.لكن استغرب ان يكتب هذا عبد الغفار.


    للاسف هذه كانت احدى المداخلات من احد المناضلين الكبوردين باسم دارفور يدافع عن عاصم
    ويكذب بشده وباصرار
                  

09-14-2007, 10:28 PM

عبد الغفار عبد الله المهدى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احد الكاذبين ومرتزقه النضال..بينكم !!! (Re: عبد الغفار عبد الله المهدى)

    الان المناضل الصغير يهدد بنقل الحرب داخل الخرطوم!!
                  

09-14-2007, 10:41 PM

عبد الغفار عبد الله المهدى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احد الكاذبين ومرتزقه النضال..بينكم !!! (Re: عبد الغفار عبد الله المهدى)

    كتب المناضل عاصم فى احد ردوده

    Quote: انت عاوز نعمل شنو بالتحديد ؟؟؟

    تاكد بان هناك اشياء اذا لم نصل لها باسرع وقت

    سوف ننقل الحرب الى الخرطوم

    وانتظر قريبا
    ونعم كما كنا نريد

    اه نشوفكم انتو ....

    وفى رد اخر

    Quote: عندما يكون القتل فى الخرطوم تتهيجون وتدعون ان الخرطوم امنه
    ولكن عندما يكون خارج الخرطوم تصمتون وتقولون ان دارفور يخربها ابنائها ...

    انظروا كيف اوجعتكم هذه الكلمات
    ونحن نتوجع ونتالم ونقتل يوميا
    من منا هنا المظلوم نحن ام انتم
    ومن منا يجب ان يطالب الاخر بالاعتذار ...


    ربما نسى المناضل الشبل ان الخرطوم اتاها عندما كان والده منتميا للحكومة وكان جزء لايتجزء من النظام
    وعند فقدانهم السلطه حملوا السلاح

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de