إلى ين ماثيو شول

Quote: قلبي معك (ين) كلما دخلت هذا المنبر قلبي معك كلما إبتعدت عنه

Quote: ننشر هنا ملخصا لافادت المتحري المقدم سراج الدين عثمان التي أدلى بها في جلسة الأمس مجاوبا على اسئلة الاتهام ... بداية نفى المتحري سراج وجود أي علاقة للمتمين العشرة بجامعة النيلين وذكر ان المتهمين من الأول وحتى السابع يتبعون لجهة المتجرة ( المتجرة لفظ لم أفهمه ) أما من الثامن حتى العاشر فهم حركة شعبية .. وافاد أن الاحداث التي التي قادت لاغتيال الشهيد المعز حسن بدأت في ركن نقاش بجامعة النيلين أساء فيه الطلاب المستقلون " للشهداء الذين استشهدوا في مناطق العمليات ونفوا عنهم صفة الشهادة والحقوا بهم اسباب الموت لدواعي واسباب جنسية وامراض منها الايدز " مما حفز طلاب المؤتمر الوطني على الاشتباك معهم ورفض المستقلون الاعتذار عن ما دار في ركن النقاش ، وعلى اثر ذلك كونت لجنة سياسية بواسطة المتهم الثالث لعمل ركن نقاش كا هدفه الانتقام . وافاد المتحري في استجوابه بواسطة الاتهام أن المتهم الأول عثمان اسماعيل ( ريك ) جاء يوم الركن وهو يحمل سكاكين إلى جامعة النيلين واستعرض بها أمام الجامعة وأقر أحد شهود الاتهام في استجوابه أمام المتحري بأنه سمع عثمان يقول "طعنت واحد فوق ان شاء الله يموت " وذكر أن الشرطة ضبطت أثناء التحري سكيناً وجوراب وملابس خاصة عند اخضاعها للمعامل الجنائية ثبت أن الجينات الوراثية في السكين مطابقة للجينات الوراثية للمجني عليه .. وفيما يتعلق بالمتهم الثاني أحمد محمد الحاج ( ود الحاج ) اثبت التحري أنه اساء للمجني عليه وشهد الاحداث التي وقعت يسوم الخميس ... أما المتهم الثالث عبدارحمن ابراهيم ( عبدوش ) فكان مسئولاً عن الجانب العسكري واعد الاسلحة واشرف على توزيع الملتوف وبالنسبة للمتهم الخامس حسين محمد حسين فهو كادر تنظيمي بجامعة جوبا استخرج سكيناً أثناء الاحداث .. وفيما يتعلق بالمتهم السادس حسين الشيخ فقد كان حضوراً يوم الخميس وشارك في التأمين أما أبو بكريوسف المتهم السابع من حزب المؤتمر السوداني وعلاقته بالأحداث فهو قد شارك في مؤتمر صحفي في دار الحركة الشعبية عقب الاحداث وطالب الطلاب بالتستر على الجناة مما جعلوا الشهود يحجبوا المعلومة ويطيلوا فترة التحري وقد تمثل دور المتهم الثامن فكتور لادو في أنه جاء عند بداية الاحداث وكان مسلحا بكلاش تابع للحركة الشعبية واطلق رصاص أمام الجامعة لارهاب الطلاب حتى لا يتجمهروا أما ين ماثيو المتهم التاسع فقد قال المتحري أن شهود الاتهام افادوا بأنه رأووه يطلق أعيرة نارية يوم الاحداث أمام الجامعة .. واضاف حول المتهم العاشر خميس بأنه يتبع للحركة الشعبية وجاء لمناصرة الطلاب المستقلين وكان يقود عربة رحل بها الطلاب إلى دار الحركة الشعبية وأجاب المتحري بأن السلاح الناري تم ضبطه داخل عربة تابعة للحركة الشعبية وحول اسباب الوفاة أفاد بأن المتهم ضرب أيضا بعصا وسيخة معا ... وأكد على وجود جميع المتهمين يوم الاحداث في جامعة النيلين وعن أسباب اغتيال المعز أجاب المتحري بأن المعز معروف لدى المتهم الأول فهو كادر مؤتمر وطني يتحدث في المنابر

Quote: ين ماثيو شول ذلك الأسمر الذي عشق الحركة فكراً ورؤى حتي فاض نشاطاً حمل على عاتقه هم الشان الطلابي بقطاع شمالها ودخل بعشرتحالفات طلابية فازت بإتحادات طلابية ضمن منظمومة التحالف الطلابي كان نشيطاً جداً ووفياً جداًً وغيوراً على ما آمن به والآن يقبع حبيساً رهن المحاكمة لشهور عدة بمقتل طالب بجامعة النيلين حيوه معي وتمنوا له نيل البراءة التي يستحق ثم إضغطوا معي علي قادة الحركة لتقديم مزيد من الدعم له ولكل ساستنا له ولرفاقه الآخرون

Quote: تضامننا مع ين ماثيو و كل سجناء الضمير.معاّ من اجل سودان حر موحد ديمقراطي.

Quote: فى زيارة القائد مالك عقار الأخيرة لين ماثيو فى معتقله أكد لشباب الحركة المرافقين له وعى وفهم القيادة لملابسات اعتقال ين ماثيو ... والحركة لن تساوم فى التحقيق مع من يعمل على تقويض السلام ودعم الجماعات الخارجة عن القانون.

Quote: والحركة لن تساوم فى التحقيق مع من يعمل على تقويض السلام ودعم الجماعات الخارجة عن القانون

Quote: الأخ احمد موسى بعض مهووسى الانقاذ يعملون على اطلاق يد بعض "الغواصات" فى الجنوب حتى تحاصر الحركة فى الجنوب وتفشل فى احداث التغيير .. فالتحية الى ين ماثيو ..

Quote: الأخ احمد موسى بعض مهووسى الانقاذ يعملون على اطلاق يد بعض "الغواصات" فى الجنوب حتى تحاصر الحركة فى الجنوب وتفشل فى احداث التغيير .. فالتحية الى ين ماثيو ..

Quote: ين ماثيو من لا يعرف نضاله فى كل التظيمات يعرفونه جيدا صلب مقنع

Quote: اعتـداء البوليس على مكاتب الحركة الشعبية تتويج لحملة الدوائر الاعلامية التي تستهدف ضرب عمل الحركة الشعبية السياسي في الشمال لا يخفي على احد ان هناك حملة منظمة تستهدف عمل الحركة الشعبية السياسي واتفاقية السلام وظلت دوائر اعلامية على راسها صحيفة الانتباهة تمهد وتحرث الارض وتبذر بذور الكراهية والفتنة والتحريض ضد اعضاء وقيادات الحركة الشعبية مستخدمة كل ترسانة التهييج العرقي والديني وجتى البذاءات وظل بعض النافذين في البوليس يتولون الجوانب العملية والعملياتية لهذه الحملة على الرغم من جهد الحركة الشعبية وطرقها لكل باب عاقل وكل وسيلة حكيمة في ظل صمت تام من كل اجهزة الدولة وعلى راسها وزير العدل الذي لم يرى كل ما يجري ولكنه يصدر الامر باعتقال كاتب صحفي محترم لم يفعل شئ سوى المطالبة باقالة وزير!! والحملة الحالية بلغت اوجها اليوم بالاعتداء على مكاتب الحركة الشعبية بولاية الخرطوم وتفتيشها مثل اوكار المجرمين. ففي مكتب محلية الخرطوم بحري اشرف اللواء الفاتح التجاني عمر من دائرة الجنائيات على تفتيش المكتب وامر بقفله نهائيا. وفي مكتب الديم رئاسة قطاع الشمال قام المقدم طارق بتفتيش المكتب كامر عادي وفي مكتب المقرن قام العقيد شرطة ياسر عبدالرحمن بتفتيش المكتب وكان شيئا لم يكن. وهنا لا نريد الحديث عن انتهاك الدستور او تفتيش دار حزب حاكم او حتى التساؤل عن هل بامكان البوليس تفتيش دور ومقرات المؤتمر الوطني!! ومن المهم ان نربط كل ذلك وان نتساءل عما يجري في عدة مناسبات سابقة: 1) اول امس سرت اشاعة كالنار في الهشيم عن مقتل النائب الاول في حادث طائرة وفي ظرف ربع ساعة كانت العاصمة القومية كلها على علم بالاشاعة وعلى وشك الفوضى لولا حكمة النائب الاول ومخاطبته لاجهزة الاعلام من جوبا. والمرء يسأل هل كان ذلك يهدف لاحداث فتنة بين الشماليين والجنوبيين توقف مد الحركة الشعبية وانخراط مئات الالاف من الشماليين في صفوفها وماهي هذه الجهات ذات القدرات الفائقة على نشر اشاعه وسط عدة ملايين في ظرف ربع ساعه!! ولماذا لم تصدر رئاسة الجهمورية حتى بيان في ادانة وشجب هذه الاشاعة التي ليست هي المرة الاولى لحدوثها. 2) اعتقال اكثر من 37 من اعضاء وقيادات الحركة الشعبية في الفترة الماضية ولا زال بعضهم في السجون بتهم ملفقة وعلى راسهم ين ماثيو سكرتير الشباب والطلاب ومحمد ابكر جمعه عضو المجلس التشريعي لولاية غرب دارفور. 3) المحاولات المستمرة لاغتيال شخصية النائب الاول ورسم صوره له كانفصالي ومعادي للشمال والحملة المستمرة ضد الامين العام للحركة الشعبية ونائب الامين العام لقطاع الشمال بل وحتى مستشار رئيس الجمهورية الدكتور منصور خالد الذي يتم شتمه يوميا وترفع قضايا للدوائر العدلية من قبل الحركة الشعبية ويتم التعامل معها بسياسة الخيار والفقوس. 4) الجرائد المتخصصة في نشر الكراهية تعطى الاعلانات على حساب دافع الضرائب السوداني وتتم الدعوة علنا لتمزيق السودان في مجافاة للدستور والاتفاقية ولم يجد ذلك سوى ابتسامة الرضا! 5) الاعتداء على منزل عضو الحركة والبرلمان ياسر جعفر ابراهيم وقتل حرسه وليم دوت داخل المنزل. وهذا فيض من قيض. على الرغم من علم قيادة البوليس وغيرها من السلطات ان للحركة الشعبية قياده وانها مشاركة في اجهزة الحكم والامن وان ما يهدد الاستقرار يهدد الحركة الشعبية وان المطلوب في حالة ان وجد ما يعكر صفو الامن هو ابلاغ قيادة الحركة واشرافها على اي عمل خطير مثل تفتيش مكاتبها ولكن ما يجري هو نسخة مكررة لما تم في ظل اتفاقية الخرطوم للسلام وشتان ما بين الامس واليوم. نقول لجماهير الحركة الشعبية يجب ان تتحلوا بالصبر والانضباط وان كل هذه القضايا يمكن حلها عبر قنوات معلومة لقيادة الحركة الشعبية . ونقول للاخرين ان الحركة الشعبية تملك مئات الالاف ان لم يكن الملايين من الاعضاء والمؤيدين الذين يمكن استدعائهم ليوم واحد للاحتجاج على هذا العبث!! ان شاءت قيادتها. ولكن ما ينفع الناس هواستقرار السودان والعمل المشترك بين الحركة الشعبية والمؤتمر الوطني وكافة القوى السياسية من اجل الاستقرار والديمقراطية والتنمية وهو ما ظلت تنادي بها قيادة الحركة الشعبية ورئيسها الفريق سلفا كير ميار ديت. ياسر عرمان نائب الامين العام لقطاع الشمال التاريخ: 11 سبتمبر 2007

Quote: ودعا سكرتير الشباب الى ضرورة تكوين ما تبقى من المفوضيات وإعطاء الإهتمام الخاص بمفوضية الخدمة المدنية، موضحاً أنها ستقوم بتوفير الفرص أمام الشباب في تفجير طاقاتهم ونهضتهم بالبنية التحتية للدولة[/QUOTE