|
|
 Re: من ارشيف المنبر: علاقة مشبوهة مابين تنظيم الليبرالي والكيزان! (Re: Bashasha)
|
العزيز دينق،
شخصيا اقتنعت الان فقط ان هذا الفاتية المعقد كاره زاتو، فعلا يكره اهلنا في الجنوب! تخيلو من هو المثل الاعلي لهذا المافون في مقابل الشهيد قرنق؟ انه المغامر عبدالعزيز خالد، احد زعماء الجالية المغربية في السودان!
تخيلو هذا لثانية واحدة! قرنق مجرم الجلابي المغامر عبد العزيز خالد بطل! سنعود لهذه النقطة!
ريثما نعود اين زعيم الجالية المغربية الان، وكيف عاد للسودان وماهي علاقة هذا الجلابي المشبوهة كهذا المشبوه بالنظام؟ قبل هذا وبعده ماذا عن ايدي هذا الفاتية عميل "الباشا" الملطخة بدماء الابرياء في شرق الناس عندما حارب مع الباشا في تحالف الجلابة حالما بالمجد السياسي؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ارشيف المنبر: علاقة مشبوهة مابين تنظيم الليبرالي والكيزان! (Re: Bashasha)
|
Quote: العزيزة المحترمة
دكتورة بيان
Quote: وهشام هباني يصر انه في هاواي
أنني أشهد بالحق
في يوم 1/7/2007 دخلت في البوست المعني وهو :
ما شاء الله اولاد كيزان في هــــاواااااااي!!
و شاهدت الفيديو المعني و كان مصدره اليو تيوب و كان فيه مجموعة من الشباب بالقرب من ساحل احد البحار و خلفهم شاليهات جميلة.
بدأ الفيديو بان وثق احدهم بصوته : "مرحبا بكم في هاواي"
ثم جاء أحدهم و يهنئ الشعب السوداني بموت الدكتور جون قرنق و يكيل له السباب العنصري البغيض.
لذلك دخلنا كلنا و وسجلنا إدانتنا لمثل هذا السلوك.
وقبل يومين إثنين تفاجئت بسحب هذا الفيديو من موقعه.
كان الفيديو في اول البوست بواسطة هشام هباني
و بعد ان تداخل مجموعة من الناس جاء هشام هباني مرة اخرى و قال :
Quote: وهاكم زيادة خير من ابنائهم المنعمين!
ثم انزل مجموعة اخرى كان من بينها الفيديو الذي اشرتي انت له بانه في ماليزيا
أما الفيديو الاول الذي تم سحبه فإن احد أبطاله هو الذي قال "مرحبا بكم في هاواي"
هذا ما اردت ان اشهد به
تحياتي و إحترامي
عمار يس النور
عاشق بخت الرضا |
Re: يعض الاقلام الرمادية والكيزان بالبورد في حالة أستن...لكوزة العنصرية بيان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ارشيف المنبر: علاقة مشبوهة مابين تنظيم الليبرالي والكيزان! (Re: Bashasha)
|
كيف نعي الحزب الليبرالي الراحل جون قرنق?
الحزب الليبرالي السوداني يعزي في وفاة
قيادات الحركة الشعبية لتحرير السودان ..
يعرب الحزب الليبرالي السوداني عن تعازيه لقيادة وعضوية ومؤيدي الحركة الشعبية لتحرير السودان؛ في وفاة الدكتور جون قرنق دي مبيور؛ رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان؛ ونائب رئيس الحكم في الخرطوم؛ ورفاقه من قيادة الحركة؛ والذين حدثت وفاتهم امس 31 يوليو 2003.
لقد كان حزبنا من المعارضين لشكل قيادة د. جون قرنق؛ في اطار الحركة الشعبية لتحرير السودان؛ والمتمثلة في الطابع العسكري والمركزي لها؛ وفي الانتهاكات المتعددة لحقوق الانسان التي تمت تحت قيادته؛ وفي التقلبات السياسية والفكرية غير المبدئية؛ والتي انتهت به وبحركته للشراكة مع نظام الخرطوم؛ ضمن اتفاق سياسي ثنائي كانت لنا منه مواقف نقدية مستقيمة؛ ولا تزال.
وقد قيّم حزبنا منذ تاسيسه سلبيا؛ الدور الذي لعبته وتلعبه الحركة الشعبية؛ في صيرورة الصراع الديمقراطي في السودان؛ واوضح كيف انها؛ نتيجة لعوامل مختلفة؛ قد لجأت اخيرا للحلول السلطوية؛ وكيف انها اسقطت مصالح المواطنين الملحة؛ سواء في الجنوب؛ او في كامل البلاد؛ بحثا عن حلول سريعة وفوقية؛ لقضايا الحرية والعدالة الاجتماعية وحقوق المستضعفين والدولة المدنية في السودان.
الا اننا في كل ذلك؛ لم نكن ننطلق في نقدنا لدكتور قرنق وحركته من مواقف شوفينية او عنصرية؛ ولا من مواقع القوى المُسيطِرة؛ بل على العكس؛ نزعم اننا حاولنا دائما؛ ان ننطلق من مواقع مصالح المواطن الجنوبي البسيط خاصة؛ والمواطن السوداني البسيط عامة؛ في موقفنا من الحركة الشعبية لتحرير السودان وقائدها الراحل؛ كما في موقفنا من كل القيادات والقوى والمشاريع السياسية السودانية.
لقد رحل د. جون قرنق وهو محاط بآمال شعبية عظيمة؛ عبر عنها الاستقبال الجماهيري الضخم الذي لم يجر مثله في تاريخ السودان؛ عند وصوله للخرطوم في 9 يوليو المنصرم؛ والذي كان في جوهره نزوعا للسلام والعدالة؛ من قبل جماهير طالما اكتوت بنيران الحرب والتفرقة والتسلط وانتهاك الحقوق الاساسية؛ تحت ظل حكم النخب الانانية المدنية والعسكرية؛ التي تعاقبت على دست الحكم في السودان؛ وتعبيرا عن الحلم بالتغيير.
ان مصرع د. جون قرنق لا ينبغي ان يشكل مصرع ذلك الحلم؛ والذي لانعرف اليوم ان كان الرجل قادرا على تنفيذه ام لا؛ لانه اصبح في عالم الغيب؛ كما انه لا يجب ان يشكل انتصارا للقوى العنصرية والشوفينية؛ والموجودة داخل النظام وخارجه؛ والتي لا نستبعد تورطها في مصرع الرجل؛ كما لا يمكن ان يفتح الباب امام مشاعر الكراهية وامام عودة الحرب في جنوب البلاد؛ صراعا حول قيادة الحركة والجنوب او فتحا لجروح يريد لها الشعب ان تندمل.
ان موت د. جون قرنق بالمقابل؛ ينبغي ان يحرض القوى الديمقراطية والشعبية في الجنوب وفي كامل السودان؛ على مواصلة نضالها من اجل السلام العادل والشامل؛ ومن اجل كافة حقوق المواطنين في الحياة والعيش الكريم؛ وفي الاطاحة بمسببات الازمة وبناء النظام الديمقراطي المستقر؛ وفي تصفية كل اشكال التفرقة والعنصرية في السودان؛ وبناء الدولة السودانية المدنية العلمانية العصرية؛ دولة المواطنة والحقوق والحريات لكل المواطنين.
ان حزبنا يعتبر ان موت د. جون قرنق التراجيدي ورفاقه؛ سواء كان حادثا ام بفعل فاعل؛ قد كان فداءا لكل سلبيات قيادة الرجل؛ وشكّل نهاية اسطورية؛ لرجل تضاربت حوله الاراء؛ ما بين مؤيد ومعارض؛ وتم في وقت كان الرجل قد وضع فيه قدميه؛ طوعا او بسبب من الضغط الدولي؛ في طريق ايقاف الحرب ولو جزئيا في الجنوب؛ وان كان الثمن هو الشراكة والتحالف مع نظام الخرطوم. ومهما اختلفنا في تقييم بواعث تلك الخطوة ومآلاتها؛ فانها قد غيرت من صورة جون قرنق عند الكثيرين؛ وجعلت العديدين ينعونه بصدق.
ان حزبنا في هذه اللحظة الحرجة من تاريخ البلاد؛ يؤكد على ضرورة الحفاظ على السلام الاهلي؛ وضرورة التحقيق النزيه في مصرع د. جون قرنق؛ احقاقا للحقيقة والعدل؛ وتفويتا للفرصة علي العنصريين وتجار الحرب؛ ويمد يده بيضاء من غير سوء؛ لكل قيادات وعضوية ومؤيدي الحركة الشعبية لتحرير السودان؛ للعمل من مواقع الندية والمبدئية والمسؤولية الوطنية المشتركة؛ من اجل السلام العادل والشامل؛ والحقوق المدنية والسياسية والاجتماعية لكل اهل السودان؛ والدولة العلمانية التي تتساوى فيها كل العقائد والاديان؛ والنظام الديمقراطي المستقر؛ والعدالة الاجتماعية والتنمية؛ والمحاسبة العادلة لكل المجرمين؛ وترسيخ المؤسسية وحكم القانون؛ وفي هذا الطريق نسير؛ وعنه لن نحيد.
الحزب الليبرالي السوداني
1 اغسطس 2005
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ارشيف المنبر: علاقة مشبوهة مابين تنظيم الليبرالي والكيزان! (Re: Bashasha)
|
الاخ كمال عباس.
واضح جدا أن هذا الخطاب سطره صاحب الزبدة أقصد صاحب الحزب عادل عبد العاطي, هذا هي لغة عادل عبد العاطي نفسها ولقد غلب على الخطاب الطابع الشخصي لنفسية عادل التي تكره الزعيم جون قرنق. الخطاب مضطرب فهوا لا يدري هل هو يريد أن ينعي أم يريد أن ينتقد الزعيم المتوفي. ولأول مرة نسمع في خطاب تعزية رجل بمقامة قرنق كلمة "مصرع" هذا هي نفسية عادل عبد العاطي المريضة.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من ارشيف المنبر: علاقة مشبوهة مابين تنظيم الليبرالي والكيزان! (Re: Bashasha)
|
| Quote: لقد كان حزبنا من المعارضين لشكل قيادة د. جون قرنق؛ في اطار الحركة الشعبية لتحرير السودان؛ والمتمثلة في الطابع العسكري والمركزي لها؛ |
عزيزي القارئ،
تري ماهو طابع مليشيا التحالف الخاصة بالمغامر الجلابي عبدالعزيز، والكان صاحب "ليبرو" اسم الدلع لمنظومة الجريمة المنظمة المعروفة بالليبرالي، عسكري نفر؟
هل مليشيا الباشا كما اطلقو عليه، كانت فرقة كشافة مثلا؟
واضح تماما ان لامعني ولامسوغ ولامبرر لهذا الكلام الخارم بارم اطلاقا، غير تفسير الكراهية للشهيد قرنق، باعتبارو "جنوبي" ولاغير!
في الاول ماهي قضية المغامر عبدالعزيز خالد في الاساس اللتي حمل من اجلها السلاح وسفك دماء الابرياء بمشاركة هذا المجرم؟
ماهو الفرق بين رامبو مثلا او البشير او اب عاج او زينكو، والمغامر الصغير الباشا، البطل في عيون هذا الفاتية المدروش؟
دكتور قرنق اليوم هو ابرز رموز السودان بل وافريقيا!
رجل انجز ثورة تعتبر حقيقة اعجاز بحق وحقيقة.
في المقابل ماذا انجز المغامر المغارابي وياللحسرة، الصغير؟
قبل ذلك ماهي قضية عبدالعزيز خالد اللتي سفك بسببها دماء الابرياء بمشاركة صاحب ليبرو، المغامر عبدالعاطي؟
الباشا مقارنة بالشهيد قرنق، صاحب حظوة بالميلاد، كعربي ود بلد وان كان من اصل مغربي، سيد، باختصار مهيمن علي كل السودان!
في المقابل الشهيد قرنق، مضطهد في دويلة الاقلية، بالميلاد، حتي ادميتو منتقصة مقارنة بعبدالعزيز خالد.
فما الذي يجعل المغامر عبد العزيز خالد ابرز زعماء الجالية المغربية اليوم، بطلا في عيون صاحب ليبرو، بطل، والشهيد قرنق مجرم؟
سالناهو هذا السؤال عدة مرات ولكنو عجز تماما عن الاجابة.
مرة اخري نعيد ذات السؤال لصاحب ليبرو، ونتحداه ان يجاوب!
عجزه عن الاجابة باختصار يؤكد منطلقات غير مبررة بخلاف الكراهية، في احتقاره الفريد من نوعو، للشهيد قرنق.
نحن الان في انتظار صاحب ليبرو يوضح عبدالعزيز بطل علي اي اساس، مقارنة بالشهيد والقائد التاريخي قرنق الذي انجز مشروع ثورة تعتبر الاكبر علي مستوي القارة.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Bashasha
kamalabas
Deng
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست