|
Re: عندما رفرف علم السودان في كاليفورنيا تحية لإحدى حسانه النجيبات..... (Re: الفاتح يسن)
|
Quote: بدأت الإبنة ريهام دراستها الإبتدائية في المزاد بحري. ثم إنتقلت إلى نيالا الشمالية بنات. ثم مدرسة الحسين بجبل الحسين بعمان في الأردن. ثم إستقر بها المقام في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية.
|
رحلة جغرافية ... عجيبة ... لكنه ... العزم ,
وإن على صدرو الصغار الوسيمين ... والكبار
المسئولين ... إذ هنا ... رسالة ... ومحط .
أعلن فرحي بهذا الألق ... وأتوسد ضراعا حانية
... طالما فى الإمكان أن تفضي المثابرة إلي نجاح .
يشرفنا هذا التفوق جماعيا ... وإن غالبت صعابه
وحصلت مقاديره ... ريهام ... فرديا .
مع مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما رفرف علم السودان في كاليفورنيا تحية لإحدى حسانه النجيبات..... (Re: HAYDER GASIM)
|
** HAYDER GASIM
رحلة جغرافية ... عجيبة ... انها فعلا رحلات ورحلات .. اخطرها لم تذكر في سفر اخونا ازهرى.. مدرسة الجرافة لمرحلة الاساس.. والتى كان لهااسم على نهج الشريعه والتوجة الحضارى ضاع في الخضم العظيم .. كيف لا ود اختلطت علينا البقر .. بهذه العجالة نحى اهل الجرافة.. ونذكرهم باستديوالمخرج .. ونحى معلماتها الصابرات.. ولايمكن ابدا ان انسى رحلتها اليومية الى المدرسة وهي تحمل على راسها كرسي الخيزران فى رحلة الشتاء والصيف وانا اموت اسا في اليوم الاف المرات والاطفال الاخرين يجلسون علي الطوب.. ليستوى بعدها الذين يعملون والذين لا يعملون.. انها مشروع لكتابة السينما ان مد اللة في العمر.. لك صادق ودى.. ودمتم..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما رفرف علم السودان في كاليفورنيا تحية لإحدى حسانه النجيبات..... (Re: Azhari Nurelhuda)
|
*
Hi uncle Azhari Thank you for the comment it was so cool Having my school display the Sudanese flag at my graduation Meant a lot to me it reminded me of where I came from and how far I have came education wise I never in a million years had imagined my self speaking English led alone graduating from an English school and going of to an American university. Insha Allah thank you again Riham
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما رفرف علم السودان في كاليفورنيا تحية لإحدى حسانه النجيبات..... (Re: نادر السوداني)
|
يا سلام يا خالو نادر
أولا و الله أعجبني التصرف الذكي في جزئية (مارش ود الشريف) في المقدمة و أيضا في إستعمالها كمعبر رابط بين اللحن الأساسي لعزة و جزيئية الآهات (آه أنا آه) مع ظهور لحن عزة بشكل pizzicato أثناء الآهات...
و المصاحبة التي لازمت لحن الأساس (عزة في هواك) بتوري إنك راجل عجوز مزيكة قديم و مقرم و الله طربت ليها شديد يا دفعة و فعلا عبرت عن عظمة اللحن و المناسبة و الإرتباط الوثيق بينهما... القفلة أتت بديعة و رصينة و محترمة و خاصة في الإبطاء rit و التي تداعت به القطعة إلى نهايتها.
تسلم يا دفعة و ذكرتنا الزمن الندي...
رحم الله المبدع الوطني الكبير الخليل.... و فعلا تستاهل بتنا رهام عزة السودان لهذا النجاح الباهر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما رفرف علم السودان في كاليفورنيا تحية لإحدى حسانه النجيبات..... (Re: نادر السوداني)
|
**
الازهري..
Quote: يا سلام يا خالو نادر
أولا و الله أعجبني التصرف الذكي في جزئية (مارش ود الشريف) في المقدمة و أيضا في إستعمالها كمعبر رابط بين اللحن الأساسي لعزة و جزيئية الآهات (آه أنا آه) مع ظهور لحن عزة بشكل pizzicato أثناء الآهات... و المصاحبة التي لازمت لحن الأساس (عزة في هواك) بتوري إنك راجل عجوز مزيكة قديم و مقرم و الله طربت ليها شديد يا دفعة و فعلا عبرت عن عظمة اللحن و المناسبة و الإرتباط الوثيق بينهما... القفلة أتت بديعة و رصينة و محترمة و خاصة في الإبطاء rit و التي تداعت به القطعة إلى نهايتها.
تسلم يا دفعة و ذكرتنا الزمن الندي...
رحم الله المبدع الوطني الكبير الخليل.... و فعلا تستاهل بتنا رهام عزة السودان لهذا النجاح الباهر
|
العزيز الشهير عندنا خالو نادر .. الفنان ازهري.. استمعت للعمل.. عجبنى ما عرفت اقول شنو .. حاولت اتمالك اعصابى.. ان اقول كلام ..بعيدا عن العاطفة.. لم استطع .. انهمر دمع الماقى .. فقد اصبحت هذه الحالة تنتابنى كثيرا.. ما اعزوها للشيخوخة المبكرة التى نعيشها.. فونستنا كلها عن ذلك الزمان.. الذى كان.. ندهت عليها ابنتى لاسمعها ذلك اللحن .. وعن فحواه ومعناه.. مضمونة.. جوهره ومبتغاة .. وجدت ان ذلك ليس بالامر الهين.. سوف احكى لها فقد عن عزة في هواك .. وعندما لم تات حمداللة كثيرا .. وها انت ابوالزهور تقول مالم يقلة الدستور.. فافرحي يانفس واستريحي ..
****
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما رفرف علم السودان في كاليفورنيا تحية لإحدى حسانه النجيبات..... (Re: Azhari Nurelhuda)
|
**
كانت رهام بنت سنتين وهى تسجل حضور فى روضة وحضانة حياة بالصافية. وكانت مواظبة كيف لا وقد ولدت لاثنين من موظفي ذلك الزمان كان كل همهموا التنسيق بين العمل ورعاية الاطفال وبايدى امينة عليهم. وكانت حياة بشير لها الرحمة هى تلك الام الحنون.. وقضت رهام مابين الحضانة والروضة جل ساعات طفولتها وتعلقت بها..وفي ذلك حدث كاد ان يطيير عصافير والدتها. كان ذلك الصباح غير العادى بوجود اخى الصغير عمار وكان يدرس بحنتوب الثانوية ويقضى معتا بعض الاجازات القصيرة عندما.. طلبنا منه ايصال رهام للروضة.. وتحركت سيارتنا للعمل وتركناها في معيتة وهو سوف يقوم بتوصيلها.. ولربما تلكأ عليها قليلا.. فلم تطيق صبرا على ذلك ووجدت الباب مفتوحا على مصراعيه بعد اخراجى للعربية .. عفوا وجدت نفسى لااستطيع استخدام كلمة سيارة . لانها كانت عربية وبس.. نواصل....
***
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما رفرف علم السودان في كاليفورنيا تحية لإحدى حسانه النجيبات..... (Re: Azhari Nurelhuda)
|
الإبنة النجيبة ريهام رفعتى راس السودان عاليا.. شكرا لك على ان رفعت اسم وطن مرغه حكامه فى الوحل.. انت من قادة السودان الجديد الذي سيخرج بكم الى العالمية .. نفخر بك وتطول هاماتنا فنشرئب مثل الجبال طولا.. مازال السودان بخير طالما هناك جيل ريهام فى الطريق..
والشكر لوالديك اللذين انجباك فرفعا بك اسم السودان خارج الوطن.. لهما قلادة شرف ولك وسام حب واعجاب وتقدير.. اعتذر ان تأخرت بسبب كارثة كجبار..
عمك نورالدين منان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما رفرف علم السودان في كاليفورنيا تحية لإحدى حسانه النجيبات..... (Re: Mannan)
|
اسماعيل وهدى ... صدقونى الدنيا دى لو عجنوها تانى من اولا لى آخرها
مافيها فرحة ..ولا نشوة ولا فخر ..اكبر من فخر الوالد بى جناهو ..
عجبتنى بتكم وعجبنى نجاحها وعجبتنى ليها الهيبة والقدلة فى الصف القدامى ...بى راس مرفوع ..وعقل مفتوح ..
ينجح ليكم الباقيين ويزيدها رقى وعلم وفهم ..كل يوم ...
دى عملها لى سارية ولدى ..قبل كم سنة كتبتها فى البورد ده وقلت علم السودان يرفرف فوق السارية ..كنت وما زلت مغمورة بفرحة نجاح "الجنيات" التى لا تضاهيها فرحة ..وهم كل يوم بزيدونى قرة عين ..
حنضربو...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما رفرف علم السودان في كاليفورنيا تحية لإحدى حسانه النجيبات..... (Re: ابو جهينة)
|
** *
ابو جهينة العزيز..
شكرا فقد وردت الكلمة في معلقة الشاعر لبيد بن ربيعة.. وفي سياق القصيدة جاء المعنى .. شكرا لرهام ورهام.. فما اجمل الطل والندى. وما اعذب الرشاش في بلادى .. بالرغم من حبنا الارزام .. فمن اسماء ابنائى.. هشام رهام وئام وحسام.. واردد طربا.. الريد الريد يا بدور موسى انا ما جنيت يا بدور موسى .. وفي هذا اعلال واضح ابو رهام.. دمتم..
من ديوان لبيد بن ربيعة معلقة الشاعر لبيد بن ربيعة( الجزء الأول ) عَـفَتِ الـدِّيَارُ مَـحَلُّها فَمُقامُهَا بِـمِنىً تَـأَبَّدَ غَـوْلُها فَـرِجَامُهَا فَـمَدافِعُ الـرَّيَّانِ عُـرِّىَ رَسْمُهَا خَـلَقاً كَمَا ضَمِنَ الوُحِىَّ سَلامُهَا دِمَـنٌ تَـجَرَّمَ بَـعدَ عَهْدِ أَنِيسِها حِـجَجٌ خَـلَونَ حَلالُهَا وَحَرامُهَا رُزِقَـتْ مَرابيعَ النُّجُومِ وَصَابَهَا وَدَقُّ الـرَّواعِدِ جَـوْدُها فَرِهَامُها مِـنْ كُـلِّ سَـارِيَةٍ وَغادٍ مُدْجِنٍ وَعَـشِـيَّةٍ مُـتَجاوِبٍ إِرْزامُـهَا فَـعَلا فُـروعُ الأَيْهَقانِ وأَطْفَلَتْ بِـالجَهْلَتَيْنِ ظِـبَاؤُها وَنَـعامُهَا وَالـعَيْنُ عَـاكِفَةٌ عَـلَى أَطْلائِها عُـوذاً تَـأَجَّلُ بِـالفَضَاءِ بِهامُهَا وجَـلا السُّيُولُ عَن الطُّلُولِ كَأَنَّهَا زُبُـرٌ تُـجِدُّ مُـتونَهَا أَقْـلامُهَا أَوْ رَجْـعُ واشِـمَةٍ أُسِفَّ نَئُورُهَا كَـفِفاً تَـعَرَّضَ فَـوْقَهُنَّ وِشامُهَا فَـوَقَفْتُ أَسْـأَلُها وَكَـيفَ سُؤَالُنَا صُـمًّا خَـوالِدَ مَـا يَبينُ كَلامُهَا عَرِيْتْ وَكانَ بِها الجَمِيعُ فَأَبْكَرُوا مِـنْهَا وغُـودِرَ نُـؤيُهاَ وَثُمَامُها شَـاقَتْكَ ظُعْنُ الحَيِّ حِين تَحَمَّلُوا فَـتَكَنَّسُوا قُـطُناً تَـصِرُّ خِيامُهَا مِـنْ كُـلِّ مَحْفوفٍ يُظِلُّ عِصِيَّهُ زَوْجٌ عَـلـيهِ كِـلَّـةٌ وَقِـرامُهَا زُجَـلاً كَـأَنَّ نِعاجَ تُوْضِحَ فَوْقَهَا وَظِـبَاءَ وَجْـرَةَ عُـطَّفاً أَرْآمُهَا حُـفِزَتْ وَزَيَّـلَهَا السَّرَابُ كَأَنَّهَا أَجْـزاعُ بـيشَةَ أَثْلُهَا وَرِضَامُهَا بَـلْ ما تَذَكَّرُ مِنْ نَوارِ وقَدْ iiنَأتْ وتَـقَطَّعَتْ أَسْـبابُها ورِمَـامُهَا مُـرِّيَةٌ حَـلَّتْ بِـفَيْدَ وجَاوَرَتْ أَهْـلَ الحِجَازِ فَأَيْنَ مِنْكَ مَرامُهَا بِـمَشارِقِ الـجَبَليْنِ أَوْ بِمُحَجَّرٍ فَـتَـضَمَّنَتْهَا فَـرْدَةٌ فَـرُخَامُها فَـصُوائِقٌ إِنْ أَيْـمَنَتْ فَـمَظِنَّةٌ مـنْهَا رُخَافُ القَهْرِ أَوْ طِلْخَامُهَا فَـاقْطَعْ لُبَانَةَ مَن تَعَرَّضَ وَصْلُهُ وَلَـشَرُّ وَاصِـلِ خُـلَّةٍ صَرَّامُهَا واحْبُ المُجَامِلَ بِالجَزيلِ وَصَرْمُهُ بَـاقٍ إِذَا ظَـلَعَتْ وَزَاغَ قِوامُهَا بِـطَليحِ أَسْـفَارٍ تَـرَكْنَ بَـقِيَّةً مِـنْهَا فَـأَحْنَقَ صُـلْبُهَا وسَنَامُهَا فَـإذا تَـغَالَى لَـحْمُها وتَحَسَّرَتْ وتَـقَطَّعَتْ بَـعْدَ الكَلالِ خِدامُها فَـلَها هِـبابٌ فـي الزِّمامِ َأنَّها صَهْباءُ خَفَّ مَعَ الجَنوبِ جَهامُها أو مُـلْمِعٌ وَسِـقَتْ لأَحْقَبَ لاحَهُ طَـرْدُ الفُحولِ وضَرْبُها وكِدامُها يَـعْدُو بِـها حَدَبَ الإِكامِ مُسَجَّجٌ قَـدْ رَابَـهُ عِـصْيانُها ووِحامُها بِـأَحِّزَةِ الـثَّلْبُوتِ يَـرْبَأُ فَوْقَها قَـفْرُ الـمَراقِبِ خَـوْفُها أرْآمُها حـتَّى إذا سَـلَخَا جُـمادَى سِتَّةً جَـزْءاً فَـطالَ صِيامُهُ وصِيامُها رَجَـعَا بِـأمْرِهِما إلـىَ ذِي iiمِرَّةٍ حَـصَدٍ ونُـجْحُ صَريمةٍ إبْرامُها ورَمَـى دَوابِرَها السَّفَا وتَهَيَّجَتْ رِيـحُ المصَايِفِ سَوْمُها وسِهامُها فـتَنازَعَا سَـبِطاً يَـطيرُ ظِلالُهُ كَـدُخانِ مُـشْعَلَةٍ يُشَبُّ ضِرَامُها مَـشْمُولَةٍ غُـلِثَتْ بِنَابتِ عَرْفَجٍ كَـدُخَانِ نَـارٍ سَـاِطعٍ I ٍسْنَامُهَا فَـمَضَى وقَـدَّمَها وكـانَتْ عَادَةً مِـنْهُ إذا هِـيَ عَـرَّدَتْ أقْدامُها فَتَوَسَّطا عُرْضَ السَّرِيِّ وصَدَّعَا مَـسْـجورَةً مُـتَجاوِراً قُـلاَّمُها مَـحْفوفَةً وَسْـطَ الـيَرَاعِ يُظِلُّها مِـنْهُ مُـصَرَّعُ غـابَةٍ وقِـيامُها أَفَـتِـلْكَ أمْ وَحْـشِيَّةٌ مَـسْبوعَةٌ خَـذَلَتْ وهَادِيَةُ الصِّوارِ قِوامُها خَـنْساءُ ضَيَّعَتِ الفَريرَ فَلَمْ iiيَرِمْ عُـرْضَ الشَّقائِقِ طَوْفُها وبُغامُها لِـمُـعَفَّرٍ قَـهْدٍ تَـنَازَعَ شِـلْوَهُ غُـبْسٌ كَـواسِبُ لا يُمَنُّ طَعامُها صَـادَفْنَ مِـنْها غِـرَّةً فَأَصَبْنَها إنَّ الـمَنَايَا لا تَـطيشُ ِسْـهامُها بَـاتَتْ وأسْـبَلَ واكِفٌ مِنْ iiدِيمةٍ يُـرْوى الـخَمائِلَ دائِماً َسْجامُها يَـعْلُو طَـريقَةَ مَـتْنِها مُـتَواتِرٌ فـي لَـيْلَةٍ كَـفَرَ النُّجومِ ظَلامُها تَـجْتافُ أَصْـلاً قـالِصاً مُتَنَبِّذَا بِـعُجُوبِ أَنْـقاءٍ يَـميلُ هُيامُها وتُـضِيءُ في وَجْهِ الظَّلامِ iiمُنيرَةً كَـجُمانَةِ الـبَحْرِيِّ سُلَّ نِظامُها حـتَّى إذا حَسَرَ الظَّلامُ وأَسْفَرَتْ بَـكَرَتْ تَزِلُّ عَنِ الثَّرَى أزْلامُها عَـلِهَتْ تَـرَدَّدُ في نِهاءِ صُعَائِدٍ سَـبْـعاً تُـؤاماً كـامِلاً أيَّـامُها حـتَّى إذا يَـئِسَتْ وأَسْحَقَ حالِقٌ لَـمْ يُـبْلِهِ إرْضَـاعُها وفِطامُها فَـتَوَجَّسَتْ رِزَّ الأنـيسِ فَرَاعَها عَنْ ظَهْرِ غَيْبٍ والأني َقَامُها فَـغَدَتْ كِلاَ الفَرْجَيْنِ تَحْسِبُ أَنَّهُ مَـوْلَى الـمَخافَةِ خَلْفُها وأَمامُها
*** ** *
| |
|
|
|
|
|
|
|