|
Re: أغـوتني فاستجبت وليسامحنى الرب! (Re: هشام هباني)
|
ألأخ/هشام هبانى....السلام عليكم..
لقد نويت ان أكتب لك..إقتراح..لماذا لاتكتب مثل هذه الحكايت الجميلة والتى قد تكون فى مضمونها جزء كبير من الواقع المعاش..وانت تحمل ركاب متجددين فى ثقافاتهم وفى أشكالهم وفى جنسياتهم..وها انت تفاجأنى بجميل هذا السرد..
Quote: وليسامحنى الرب على ابتعادى عن الوطن عشرين عاما وانا لا زلت ابحث عنه ولو في عطر بعرة عفنة!
|
نسأل الله ان يعيدك للوطن وأسرتك سالمآ غانمآ يارب.......................إسماعيل محمد احمد عباس....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغـوتني فاستجبت وليسامحنى الرب! (Re: ismeil abbas)
|
Quote: اسف يا سيدتي على هذا المسلك غير اللائق واعذريني فقد اسرى بي الرب الى الوطن هذه اللحظات السعيدات على رائحةهذه (البعرة) المقدسة من حظيرة ابقاركم المقدسة والتي ذكرتني باهلي وقريتي وطفولتي وقد اغوتني باشتهاءالوطن البعيد واستجبت لهذا الاشتهاء وترجلت مقتحما حرمة حظيرتكم المقدسة وليسامحنى الرب على ابتعادى عن الوطن عشرين عاما وانا لا زلت ابحث عنه ولو في عطر بعرة عفنة! |
قمة الروعة يا عمدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغـوتني فاستجبت وليسامحنى الرب! (Re: عروة علي موسى)
|
العزيز بن العم عروة
رمضان كريم
مالك يا زول داير تكبر لي ود اعمك دوماتو واصدق انو بقينا من زمرة الكتاب ونقوم هسع نلبس البدل ونعلق النضارات ونخلى شقي الحال التاكسي ونقعد نتفلفس زي وليدات البندر...عموما شكرا على التقييم بكلامك الكبار ده والله ما بفهم فيهو التكتح... بس ده من ذوقك ! عندى صاحبا لي اتصل بي قبل يومين ساخر منى جدا وهويقول: والله يا صاحبي عايز كمان تعمل لينا فيها مسقف بتاع قصة وكده غايتو ما بطالة محاولتك الاولى في القصة لكن يا شقي الحال السفاهة دي حاشرها حتى في القصة الله انعلك يا مسخوت.. والله كنت قايلك من سردك حتفضح نفسك لكن الحمد لله طلعت اشاعة يعني زول بتاع فول ساكت!
مودتي واحترامي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغـوتني فاستجبت وليسامحنى الرب! (Re: Mustafa Mahmoud)
|
Quote: حاسب يا عمدة لو ضربتك البعرة في راسك ممكن تقوم ليك قوبة |
العزيز دكتور مصطفي
وهو نحن لامين في (القوب ) يا حليل زمن القوب لمن كان الهواء اجي مقلوب والناس تحب من جو القلوب والغبيان من شدة الريد بدوب ويا دوب يا دوب .......!
مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغـوتني فاستجبت وليسامحنى الرب! (Re: لطفي علي لطفي)
|
العزيز لطفي
تخيل الى اي مدى تعمق احساسنا بالغربة ونحن ( نهاتي) بالوطن في هذه الملاذات الامنة المطمئنة التي يحلم كل بشر الدنيا بالظفر بها والعيش فيها الى يوم الدين مثل اهلها الامريكان الذين جلهم مهاجرون اتوا اليها ولم يرجعوا الى اوطانهم الاصلية ولم نسمع لهم بحركات وطنية تنادى بالعودة الى اوروبا او افريقيا او اسيا بينما الشقي انا وامثالى من الاشقياء لا زلنا نبحث عن الوطن الاصل ولو في ( عطر بعرة عفنة) وحالنا حال ذاك ( الشقي المعتر ليهو وطنو)!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغـوتني فاستجبت وليسامحنى الرب! (Re: فتحي البحيري)
|
ود البحيري
سلامات
صاحبك العمدة اليومين ديل مركب مكنة مثقفاتي ما دام الحكاية كلها كلام في كلام...قلنا نجرب سوق القصة امكن انفع لو خاب التكسي وامكن ابقى صحفي لو خابت حكاية كتابة القصة...المهم الزارعة الله في الحجر بتقوم. وبالله تطمنى على اخوي ( بيجو) فلا اعتقد ان اختفاءه هذا بشيء طبيعي بالله اتروا لينا وخليهو لو اجي بس لحظات اطمنا علي صحتو انو بخير وما في اولاد حرام معترين ليهو!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغـوتني فاستجبت وليسامحنى الرب! (Re: ismeil abbas)
|
العزيز اسماعيل عباس
رمضان كريم
شكرا لمرورك الكريم وارجو ان اوفق في اولى محاولاتي في الكتابة على ذات الشاكلة في السرد القصصي من صهوة التاكسي وهو دنيا بحالها غنية بالحكايات المشبعة بالتفاصيل الدسمة التي تشحذ صاحبها بخيال واسع يستمد وجوده من طبيعة المهنة المنفتحة على كل البشر ولا زلت اعتبر نفسي مجرد ( تعلمجي) كتابة في اول الطريق احاول فقط ان اعبر عن نفسي واشيائي بالطريقة التى ارتاح لها وارجو ان تكون مريحة لجمهور القراء لقراءتي خارج سياقات السياسي التي تستغرقنى كثيرا بل ادمنها واجبا يوميا.
مودتي واحترامي
| |
|
|
|
|
|
������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������
�������
�� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������
|
� Copyright 2001-02
Sudanese
Online All rights
reserved.
|
|