امتداد الدرجة الثالثة ذلك الحي المتفرد

Quote: الأعزاء في الامتداد تحايا ندية ومتجددة وعذراً على أيام الغياب ولا داعي لذكر الأسباب فكلنا في الهم شرق شكراً للزعيم أبو السيد على اللفتة الرائعة بدعوته للأخ مجدي عبد الله بالمشاركة ولقد سعدت بالحديث معه عبر التلفون صباح اليوم واستعدنا ذكريات عزيزة علينا. "ومدد يا أبو السيد يا زعيم" ومجدي صديق عزيز وزميل دراسة رائع وأذكر في مدرسة الامتداد المتوسطة أيام الدورة المدرسية تبرع الأخ مجدي بإحضار فنائل فريق الوحدة لكي نلعب بها مباريات الدورة المدرسية ولسؤ الحظ فقد ضاعت أحدى الفنايل أو بالأحرى سٌرقت سرقة حلالاً تدخل في باب استحلالنا لسرقة الكتب وشرائط الكاسيت والصور التذكارية، فجمعنا تبرعات من المقربين بالمدرسة وذهبنا للسوق الشعبي وأشترينا فانلة مشابهة تفادياً للحرج الذي كان سيقع فيه الأخ مجدي وللأسف وإلى الآن لم نعلم "الفأس من سرقو". العزيز ياسر حنّا عوداً حميداً بعد ما خليت لينا الصورة أياها مع جائزة مسابقة ""أبحث عن فضولي"" بعدين يأخ نحن ما قلنا ليك أسلوب التلويح بعصا مجلس الأمن والقوات الدولية لا يجدي نفعاً، ألم تأتك الأخبار ""15% من جماعة الزرقاوي سودانيين وتحت تصرفنا في أي وقت"" الأخ العزيز الهادي عبد الرحيم "أبو غسان" تحياتي وأشواقي الكتيرة وطال الغياب منذ مرورك علينا بالرياض في تلك الأمسية العزيزة التي جمعتنا بك وأنت في طريقك إلى السودان مع كوكبة من أبناء الامتداد أمير الجمري "صاحب الدعوة" والشاذلي وبركات الحبر ومنصور عبد الرحمن وخالد عمر "لولو" وعوض أحمد سعيد". وهل هناك أعز من الهادي لتجتمع له هذه الشلة من الأصدقاء.! أمير الجمري حالياً في إجازة بالسودان وحال عودته سأبلغه سلامك وتحياتك ودعوتك له بالمشاركة عبر ذكرياته في الامتداد والرابطة والنيلين التجارية والسوق الحر. أخي العزيز سامي مصطفى داؤد تحياتي وأشواقي وصادق التعازي في وفاة المغفور له الوالد العزيز وصدقني لم أسمع بهذا الخبر إلا عبر مداخلتك في هذا المنبر فله الرحمة ولكم الصبر وحسن العزاء بإذن الله. أذكر لسامي بكل الخير موقفاً لا أنساه أبداً أيام منتخب الرابطة وكان سامي أحد إداري الرابطة في ذلك الوقت وكنت قد تغيبت لفترة طويلة عن تدريبات المنتخب بناء على موقف معين وهددني سكرتير الرابطة حينها السيد "باولا" بإيقافي حتى عن مشاركاتي مع فريق النجوم فتصدى له الأخ سامي وقال له "صديق أبلغني بإعتذاره عن الغياب نسبة لظروفه الدراسية". فظل هذا الموقف راسخ في ذهني رغم مرور هذه السنوات الطويلة. هل تذكر يا سامي تلك اللقاءات الخالدة التي كانت تجمعنا نحن شلة مدرسة الخرطوم الجديدة "نادر حامد وعادل العوني وخالد بشير وعوض الله وأحمد المأمون وفتحي عباس وعصمت الامتداد وعمران ومختار فضل وياسر عبد الله وأمير فيصل وعصام "بوكو" وخالد عبد الله ويسن وإسماعيل التهامي ونصر الدين "الديامي" الذي يطلق عليه عامر تيتاوي لقب نصر الدين "جبجبوز" حيث كان هناك تقليد جميل يتمثل في اجتماعنا يوم الجمعة من كل أسبوع أو أسبوعين للغداء في منزل أحدنا وبعد أن يكون قد تم الترتيب لأداء مباراة مع فريق الحي الذي يسكن فيه صاحب الدعوة. وكانت فكرة رائعة تضمن تواصلنا مع بعضنا خصوصاً أثناء العطلات الصيفية. ولقد أسعدتني الظروف فألتقيت بعض منهم في أحدى أجازاتي عام 2001 في مناسبة زواج الأخ خالد عبد الله. ولنا عودة