امتداد الدرجة الثالثة ذلك الحي المتفرد

Quote: لكم تحية الود والمحبة أخوتي في بوست الامتداد الرائع والتحية تبدأ من الأخ طارق جبريل وليس غريباً أن تخطر له هذه الفكرة الرائعة فالروائع دائماً ما تسجل بأن محل ميلادها هو الامتداد. شكراً أخي طارق فقد جعلتنا نعيش أجواء الامتداد المميزة عبر مداخلات وذكريات الأخوة الأعزاء. أخوتي، في البدء شكري وتقديري للأخ عامر تيتاوي الذي أتاح لي هذه المشاركة عبر بريده الإلكتروني. وأستميحكم عذرا بأن سأطيل الحديث نظراً لأنها مساهمتي الأولى معكم ولدي الكثير من المداخلات مع عدد كبير من الأصدقاء، بعضهم لم أسمع منه ولا عنه منذ سنين عدداً. الصديق الصدوق عامر تيتاوي لك الأشواق الندية التي لا تجف أبداً، لم نسعد باللقاء في العطلة السابقة برغم البرمجة بيناتنا ولكن دواعي العمل حالت دون وصولي في الموعد المتفق عليه. لكن إنشاء الله موعودين باللقاء هذا العام في شهر أغسطس كما أِشرت أنت في أحدى مداخلاتك، حيث سيشهد هذا التاريخ بإذن الله زواج أحد الأصدقاء الأعزاء لو سارت الأمور على خير بمشيئة الله. لن أبوح لك باسم هذا الصديق وسأترك أعلان أسمه حتى نلتقي في حوار تلفوني عذب وعبق بعبير الامتداد. في أحدى مداخلاتك يا عامر أِشرت لمنزل الأستاذ الراحل "الحاج" عبد الحميد يوسف صاحب الروائع (غضبك جميل ذي بسمتك وعلى موج الأثير) والذي سكن فيه أيضاً الفنان صديق عباس وللمصادفة العجيبة صديق عباس له أيضاً أغنية أسمها "عبر الأثير" ونحن كذلك لم يبق لنا إلا هذا الأثير حتى نبث عبره أشواقنا لأهلنا وأحبتنا في الامتداد. الأخ العزيز ياسر محمد عثمان "حنّا" كده يا ياسر تخونك العشرة والأيام الجميلة وذكريات الرابطة العزيزة وتذكر جميع الأخوان والأخوات وتنسى "اللي في النص" وعموماً يا ياسر احتجاجي لن يكون مهذباً ورقيقاً مثل احتجاج أختنا العزيزة الدكتورة ندى مصطفى "ذات الضفائر الطائشة بين مجلس عشيرة وبين أهل" ولكن سيكون احتجاجاً عنيفاً أقرب إلى الابتزاز. فإذا لم تصحح هذا السرد التوثيقي لمسيرة الرابطة سأجد نفسي مضطراً لأحكي لأصدقائنا في البوست عن سر حكاية "جون قرنق" اها شن قولك .....!!!. على فكرة أخونا ياسر غير صفاته الإنسانية الرائعة هو إنسان حاضر البديهة وساخر وله تعليقات رائعة. أذكر عند قيام الرابطة كنا نناقش طلب عضوية مقدم من أحدى الزميلات كانت تسكن بالامتداد حتى انتهت من امتحانات الشهادة ثم رحلت مع أسرتها إلى الرياض وعندما دخلت الجامعة كانت تسكن بالرياض لكنها أصرت على الانضمام لرابطة أبناء الامتداد فكان النقاش حول قبول عضويتها فجاء الأخ ياسر بتعليق طريف جعل الأعضاء يوافقون بالإجماع على قبول عضويتها. (قال يا جماعة الزولة دي أحرمت من الامتداد) ههههههههها. تذكرها يا ياسر .....!!! أخونا القرضابي أو عمر محمد الحسن التحية ليك ولأولادك وتحياتي عبرك للأخوين عماد وعصام "ود عبود" والله يا عمر ما زال الحزن باقي بل هو أسفل الجلد مباشرة مثل "الجمام في رمل الخور" كما وصفه أستاذنا د. محمد عبد الحي لأستاذنا حسين جمعان. أنت أدري يا عمر عن علاقة الأمومة والبنوة التي جمعتنا بوالدتكم الراحلة، لكن ما قد لا تعلمه يا عمر أنه عندما تضم جنبات داركم حدثاً سعيداً فإن أول دعوة تصلني تكون من خالتي "نور" حيث توصي بكري أو أبو عبيدة "ما تنسوا تكلموا صديق حمدتو". عماد عويس والله طال بينا الحنين وفاض بينا الشجن وحليل لياليك الطروبة وصوتك العذب يشدو "إيه يضر لو تسأل يوم عليّ يا غالي وإنت وحدك عارف همي عارف حالي" في إجازتي السابقة بالسودان زارتنا والدتك العزيزة برفقة والدة الأخ عبد الغفار وسألتها عن أخبارك وتداعت ذكريات جميلة لعلك لا زلت تذكرها. أخي وزميل دراستي بالامتداد النور عطا السيد، الحمد لله على الأخبار الطيبة التي سمعتها منك وعنك وتمنياتي لك بالتوفيق وسمعتك تتحدث عن خطط ومشاريع أخرى للرحيل ولكن أليس للسودان وللامتداد حنين يدفعك لزيارته قبل أن تنقلك أمواج الغربة إلى شواطئ بعيدة!!! ما زلت ألتقي أثناء الأجازات بالكوتش الحارث وكنت ألتقي الأخ الهادي بالمركز الثقافي الفرنسي في فترات سابقة لكن لم أسمع عن فتحي منذ فترة طويلة، عساه يكون بخير. العزيز أحمد خضر التحايا والأشواق وشنو يعني من ألمانيا إلى أمريكا وكأنك تبعت طريق كولومبوس وماجلان ولم تمر بقناة السويس وميناء بورتسودان. حتى الزواج احتفلت به بعيدا عن زغاريد الأهل وأغاني محمد "بلو" وتباشير الفاضل سابل. على فكرة يا أحمودي أنا درّست زوجتك بالمركز الثقافي الفرنسي، سلها عن ذلك. الأخت الدكتورة ندى مصطفى التحايا والأشواق ولست وحدك من كنت ضحية ياسر حنّا أنا أيضاً سقطت من ذاكرته التي ما زالت تذكر كشك أبو دقن وروضة ست فاطمة. ولكن أنا بعرف كيف أخذ حقي منو ولو دايرة ممكن تعملي لي توكيل وأجيب ليك حقك أنا بعرف أمسكو من وين. التحايا للأهل وللأخت نازك والصغيرة "نهلة على ما أعتقد" ولعلها لم تعد صغيرة بس دي لازمة ضرورية حتى لا نبدو نحن وقد تقدمت بنا السنون. الأخ عز الدين عثمان تحياتي وأشواقي والتحيات عبرك للأخوان بدر الدين صالح وعادل حسن والتحية لأخوك الأصغر عاصم وهو فعلاً كان طفل رابطة أبناء الامتداد البار عندما كان يأتي للأيام الثقافية والاحتفالات وهو صغير مع شقيقتيك دكتورة عزة وعفاف وكانت له مشاركات ما زلت أذكرها " الشعب حبيب وشرياني أداني بطاقة شخصية" تلغرافات: الأخ عمار عبد الرحمن: سألت سابقاً عن أخبار إمام ومحمد عبد الرحمن وعلى فكرة هم جيرانا "الحيطة بالحيطة" إمام مازال بفرنسا حيث يعمل بالأنتربول ومن محاسن الصدف إننا تقابلنا في الامتداد خلال عطلتي السابقة في شهر يونيو 2005. أما محمد "الحِمش" فهو موجود بالمنطقة الشرقية بالسعودية ولكني لم ألتقيه منذ سنين طويلة. الأخ "ود الباوقة" سألت في مشاركة سابقة عن الأخ مصطفى "ود أم بعلو" للأسف الأخ مصطفى تُوفي منذ أكثر من سبع أو ثمان سنوات. له الرحمة فقد كان من أميز حراس مرمى سلام 11 ولعب بعد ذلك لفريق البرنس. الأخ راني: قلت سابقا أنك ستزور الأخ الصديق بكري الخليفة. كيف وجدته؟ إنشاء الله أخباره على ما يرام. لدينا أنا والأخ عامر حكاوي وذكريات مع الأخ بكري تملأ مجلدات لعلنا نحكي عنها كلما سنحت الفرصة. على فكرة يا منى خوجلي بكري ده يعتبر "عديل" الشهيد مصطفى الأخت منى عوض خوجلي: بت العمدة وأخت الشهيد طالت الغيبة عن البوست ولعل المانع خير ولك أن تعلمي أنك ملح هذا البوست وفاكهته. التحية موصولة للجميع أبو السيد وأبو ساندرا وجني وعماد فقاد ومحمد السر وفيصل محمد خليل وراكوبة والأخت بيان وعبد المنعم سيد أحمد و............ ويا جماعة "ما تطولوا الغيبة" صديق حمدتو الامتداد مربع ( منزل رقم (