|
|
 الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية
|
المسلمون فى جنوب السودان
الموقع الإعلامي للتقريب:
ذكر وكيل وزارة الإرشاد والاوقاف الاتحادية في السودان، أبوبكر دينق أجاك، إن الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية الحديثة فيه، حيث أن الإسلام في جنوب السودان يمتد وجوده إلى ما بين مائتين إلى ستمائة عام، منها مئتا عام في أقصى الاجزاء الجنوبية من الولايات الجنوبية،
وأكثر من ستمائة عام في الاجزاء الشمالية الغربية منه. أما المسيحية فوجودها يعود إلى عام 1850م، حيث وصلت أول إرسالية (بعثة) كنسية إلى منطقة "اللادو" في المديرية الاستوائية.
ووضع المسلمين في جنوب السودان الذي تضمنته اتفاقية السلام في السودان والتي وقعت في "نيفاشا" بكينيا عام 2005م، صيغ بشكل واضح، لأن الجزء (ج) في الاتفاقية يتحدث عن الحقوق والحريات الدينية، وتنص على أن حرية الدين مكفولة للجميع، وقد حددت في ست مواد وتسع نقاط، وقد استوعبت نظريا ما نصبو إليه وما نرغب فيه في جنوب السودان، ولكن هناك جانبا مهما وهو أن الاتفاقية تحدد أيضا (أن لا علاقة للدين بالدولة)، وبالتالي فإن الدولة ليست مسؤولة عن تنمية وتطوير وصيانة المؤسسات الدينية ودور العبادة؛ وبذلك فإن المسؤولية انتقلت مباشرة إلى مجتمع المسلمين وهم بذلك يتساوون مع المجتمعات الاخرى.
وأبان أنه في ظل المستجدات الجديدة فقد أحس المسلمون في الجنوب بهذه المسؤوليات، لأن الاتفاقية قد نقلت إليهم مباشرة صيانة وحفظ وتطوير دور العبادة وتعليم مبادئ الدين والحفاظ على اللغة العربية وتعليم القرآن الكريم والفقه وغيره.
واستطرد قائلا كما نقلتها وكالة الانباء الاسلامية: في حواره مع مجلة (الرابطة) التي تصدرها رابطة العالم الاسلامي بمكة المكرمة، قال إن للمسلمين في جنوب السودان اكثر من مؤسسة قائمة واقدمها الهيئة الاسلامية لجنوب السودان، وهي مؤسسة جنوبية قديمة بدأت في العام 1983م، وجمعت ألوان الطيف الإسلامي التي كانت تلتئم في هذه الرابطة، ولكن بمرور الزمن فقد تضاءل دور الهيئة لضعف الميزانية التي تدير بها نشاطها، وهناك المجلس الاسلامي الاعلى لجنوب السودان وهي منشأة جديدة وشابة دخلت الان في عامها الثاني، وتركز في مهامها على العمل الدعوي والتنظيمي وعلى حفظ كيان المسلمين في جنوب السودان والمحافظة على الهوية الاسلامية لابناء المسلمين في الجنوب، وأيضا هناك رابطة اخرى هي الرابطة الاسلامية لجنوب السودان، إضافة إلى مجموعات اخرى منتشرة الآن، مشيرا إلى أن كل هذه المؤسسات الاسلامية ألتأمت الان في لجنة عليا سميت ب(اللجنة العليا التحضيرية للمؤتمر العام لمسلمي جنوب السودان) ونتوقع في أن يعقد هذا المؤتمر خلال ما تبقى من هذا العام حتى تنشأ عنه مؤسسة جامعة لكل روابط ومؤسسات العمل الاسلامي في جنوب السودان، لرعاية وادارة شؤون المسلمين كالحج والعمرة والاوقاف والزكاة وغيرها من قنوات العمل الدعوي، أيضا هناك منظمات دولية تعمل في جنوب السودان منها منظمة الدعوة الاسلامية، والوكالة الاسلامية الافريقية للإغاثة، ورابطة العالم الإسلامي من خلال هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية التي تدير بعض المعاهد الدينية في المنطقة.
14 / 11 / 2007
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: Frankly)
|
كم يكون جميلاً لو انتشرت مثل هذه المساجد في ربوع الجنوب الحبيب
الإسلام ينشر سماحته في أعماق القارة الإفريقية ويدخل الناس فيه أفواجاً
مسجد جديد فى عاصمة أوغندا
2007-11-29 18:13:11
كامبالا 25 نوفمبر /شينخوا/ فى الصورة الملتقطة يوم 24 نوفمبر 2007, يظهر مسجد وطنى فى كامبالا عاصمة أوغندا. ويوجد فى هذا المسجد مكتبة حديثة تضم 15 ألف كتاب وقاعة اجتماع, علما بأنه الأكبر من نوعه فى شرق افريقيا. ويمكنه أن يستقبل 15000 من المصلين الذكور و600 من الاناث فى وقت واحد
فى الصورة الملتقطة يوم 24 نوفمبر 2007 مجموعة من المواطنين المحليين يصلون فى المسجد الوطنى الحديث البناء فى كامبالا عاصمة أوغندا. ويوجد فى هذا المسجد مكتبة حديثة تضم 15 ألف كتاب وقاعة اجتماع, علما بأنه الأكبر من نوعه فى شرق افريقيا. ويمكنه أن يستقبل 15000 من المصلين الذكور و600 من الاناث فى وقت واحد
فى الصورة الملتقطة يوم 24 نوفمبر 2007 مجموعة من المواطنين المحليين يصلون فى المسجد الوطنى فى كامبالا عاصمة أوغندا. ويوجد فى هذا المسجد مكتبة حديثة تضم 15 ألف كتاب وقاعة اجتماع, علما بأنه الأكبر من نوعه فى شرق افريقيا, ويمكنه أن يستقبل 15000 من المصلين الذكور و600 من الاناث فى وقت واحد
فى الصورة الملتقطة يوم 24 نوفمبر 2007, يظهر مسجد وطنى فى كامبالا عاصمة أوغندا. ويوجد فى هذا المسجد مكتبة حديثة تضم 15 ألف كتاب وقاعة اجتماع, علما بأنه الأكبر من نوعه فى شرق افريقيا. ويمكنه أن يستقبل 15000 من المصلين الذكور و600 من الاناث فى وقت واحد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: Frankly)
|
Quote: كانوا يقولون لي انهم أهل القرآن لن يرفعوا السلاح في وجه اخوانهم في الأسلام!!!
أثناء دراستي بجامعة الخرطوم في كلية الأقتصاد في مطلعة التسعينيات من القرن الماضي تعارفت على الكثيرين من طلاب دارفور الدارسين بالكلية وكانوا من طلاب المهتمين بامور الدراسة الأكاديمية أكثر من النشاط السياسي او ما يجري في البلاد من حرب طاحنة في جنوب البلاد ومناوشات التى سميت بالنهب المسلحة في لغة أعلام الجلابة.كنت أحسبهم جلابة لوقوفهم بجانب الجلابة في الحرب وكان بعضهم يلعن ذكر اسم الشهيد محمود بولاد عند ذكره ويقولون ان هذا رجل خائن أراد ان ينقل الحرب الي دارفور مثلما نقل يوسف كوة مكي الحرب الي جبال النوبة... هكذا كنت اواجهم بنقاش عفوي ولقبوني بالمتمرد الجنوبي تارة وجون قرنق تارة أخرى.وكان ردي لهم أن بولاد كان رجل مناضل وانه سوف تاتي وقت تذكرونه وتندمون على فعلكم هذا ..ام نحن في الجنوب فسوف نحارب ونقاتل حتى آخر قطر من دمنا.
أدم ،ابراهيم ،اسحق ،موسى و عبد المنعم من دارفور كانوا ضد فكرة رفع السلاح في الجنوب و النضال ضد الظلم لنيل الحرية و تكوين دولة مستقلة في الجنوب أو نيل الحقوق الكامل في دولة موحدة.. رفضوا فكرة نضال مسلحة في دارفور أو رفع سلاح في وجه مسلم أو الجلابة !! في دارفور نار القرآن مشتعلة و تلقوا القرآن في هذه الخلاوي وحفظوه من ألف الي ياء.. هؤلاء طلاب من دارفور في أحدى قافلة الصيفية الي دارفور(رابطة دارفور) وجدوا دكتور (م) بالجنينة من دينكا نقوك الذي ربما تعرض للضغوط بالتهديد على يد سلطات الجبهة الاسلامية فاعتنق الاسلام وهكذا بقي في عمله هناك واستسلم لامر الواقع ...حدثوني عنه وسعادتهم به على أعتناقه الاسلام..واضاف انه انسان شاطر وفاهم ...وقلت لأدم واسحق ..ان هذه هى مشكلة نفسها في ان يعتنق المرء الاسلام لكى يحصل على لقمة العيش و عمل في وطنه.. لذلك نحن في الجنوب سوف نحارب حتى النصر من أجل الحرية ومن أجل ان تكون السودان للسودانيين ومش للدين!!!لن اعتنق الاسلام حتى لو لم اكن مسيحي!!!أفضل ان اعنتق دينقديت اله الاجداد بدل اعتناق الدين الاسلامي بالرشوة .
قلت لهم ان ما يدور في الجنوب سوف يصل يوما ما الي دار فور والجلابة لن يرحمكم ...الدين ليست مشكلة لكن المشكلة أن ينقل الجلابة كل ثروات السودان الي المساجد والاوقاف الاسلامية وبناء مساجد بصورة غير معقولة في الجنوب والغرب والشرق ويبشر بالدين والعروبة ويظل الناس في التخلف والفقر والجهل والظلم والعبودية انها وضع أسوء مما كنا عليه قبل ما يسمى بالأستقلال في سنة 1956 .أبيي كانت منطقة دينكا نقوك ولكن بعد الأستقلال قالت دولة الجلابة غير ذلك واخذنا السلاح ودخلنا الحرب مع البقارة الي يومنا هذا ونفس الشئ هو ما يحصل في دارفور ...القبائل العربية زحفت نحو دارفور لطرد أهل دارفور من أرضهم لذلك أنشق المهندس المناضل الشهيد محمود بولاد واعلن الحرب ضد دولة الظلم والاستعمار ما لم يدركه أهل دارفور آنذاك ...بعد مرور أيام وسنوات أدرك سكان دارفور وما قلته لاصحابي من دارفور بالكلية الأقتصاد أن أهل الجنوب كانوا على الحق برفع السلاح والتمرد على الظلم والأضطهاد التى تمارسها الجلابة الذين نصبوا انفسهم أسياد على كل الناس في السودان .. تمنيت ان أجدهم الان واراءهم قادة في ميدان القتال ضد الجلابة ودولتهم الظالمة ...وكان فرحي ان اشاهد الأخ المهندس أبراهيم يوسف هدوه كنو وهو يحضر مؤتمر كاودة في جبال النوبة ويحظى بمشاهدة القائد التاريخى جون قرنق بنفسه وأثبت هو بنفسه ان النضال ضد الظلم واجب كل الأحرار في أفريقيا وكان نقاش بيني وبينه شهم ونار أقصد الأخ ابراهيم يوسف!!
أم زملائي من الجنوبيين فاقتصر الامر على أبيي كان معظمهم يقولون لي ..دينكا عرب ...انتم في أبيي عرب!!!بعتم أبيي الي عرب ...وكان ردي لهم ..من سأل من بخصوص الأرض في أيام الاستعمار البريطاني غير ان المصريين كانوا يعملون لمصلحة الشماليين لتأتي كل شئ لصالحهم فيما يسمى بالأستقلال !!!أبيي كغيرها من المناطق وقعت تحت نيرة الظلم التى وقعت فيها الجنوب ودارفور وجبال النوبة ومناطق أخرى من السودان وحملنا كلنا في أبيي السلاح وذهبنا الي حرب التحرير بجانب الحركة الشعبية لتحرير السودان!!!
هكذا وجد دارفوريين انفسهم وخلاويهم تحت نيران الجلابة ...حرق واغتصاب بصورة واسعة لم تشهده تاريخ دارفور من قبل ...عمليات غيرت مجرى حياتهم ممن ظنوا انهم اخوتهم في الأسلام...هذا جزاءهم بعدما كانوا جنود للحماية دولة الجلابة من الصليبية الأتية من الجنوب...راينا شيخ دارفوري بيده ابريك الماء للصلاة ينهال عليه ضربا بالسيف جنجويدي مسلم عربي ...انه مشهد رهيب فظيع لم ينساه أدم واسحق وابراهيم الذين كانوا معي بالكلية الأقتصاد جامعة الخرطوم .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: Frankly)
|
الاسلام اصبح مكروه وسط الجنوبيين بسبب افعال المسلمين انفسهم خلال الحرب وقد ترك الكثيرين منهم ممن اعرفهم شخصيا الاسلام وهذا مؤشر على ادثار الاسلام في جنوب السودان.
ربما تتحول مساجد التى بناءها الكيزان في الجنوب قسريا ان تتحول الي صالات الديسكو ومطاعم وملاهي ليلية لان هذه المساجد لن تجد من يصلي فيها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: JOK BIONG)
|
Brother Jok
During the Ingaz era, converting to islam amongst Southern Sudanese who were squeezed between going to the war in the South and remaining in a religious-crazed infested enviroment, was indeed a question of survival. Those who made it to the west or North America are running from it as fast as they can. It is not only the Southern Sudanese and Nubias who are running away from Islam, Northerners are, too. Here in Canada, I know some prominent theologians with advanced graduate degrees and run houses of worhsip with tremendous skills.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: Frankly)
|
الاخ فرانكلي او كمال حامي حمي الاسلام وامين العقيدة والدعوة بالمنبر مع قلب نابض وبت احفاد وهلمجرا
عقبال تتحقق امانيك
لكن السؤال الاساسي الخلاوي والمساجد الكانت موجوده بدارفور واتحرقت بمصاحفهاوقتل ائمة مساجدها هل يا تري الذين ماتوا ديل ليس مسلمين وماذا فعلت المساجد لضمان حياتهم
واحلامك هذه سقطت في مناحي العقل السوداني وغيره
لان المسجد المملوك لعصابة الجبهة ينتج سما واسلحة واشياء اسوا
خاف الله من الفرح الطفولي المغطغط بهوس ديني حتي الركب
يعني انت عاجبك المسجد ام مرتادي المساجد
وهؤلاء الصبية المتواجدين داخل المسجد لو اتي احد وحرقهم دموعك تذهب الي فرية اخري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: Frankly)
|
Quote:
ذكر وكيل وزارة الإرشاد والاوقاف الاتحادية في السودان، أبوبكر دينق أجاك، إن الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية الحديثة فيه، حيث أن الإسلام في جنوب السودان يمتد وجوده إلى ما بين مائتين إلى ستمائة عام، منها مئتا عام في أقصى الاجزاء الجنوبية من الولايات الجنوبية،وأكثر من ستمائة عام في الاجزاء الشمالية الغربية منه. أما المسيحية فوجودها يعود إلى عام 1850م، حيث وصلت أول إرسالية (بعثة) كنسية إلى منطقة "اللادو" في المديرية الاستوائية.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: Frankly)
|
بل ازيدك من الشعر بيت يا فرانكي
عشان الجماعة البجقلبوا يجقلبوا كويس
المسلمين في الجنوب اكثرية على المسيحيين
18% مسلمين
17% مسيحيين
والباقين يا وثنيين ولا لا دينين
اما دخول المسيحية الجنوب فده كان في القرن الفات ده بس
وتصدق انو اول حملة تبشيرية ما دخلت عن طريق الشمال كما هو معروف
بل دخلت عن طريق اثيوبيا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: وليد محمد المبارك)
|
الحبيب وليد أحمد المبارك
Quote: بل ازيدك من الشعر بيت يا فرانكي
عشان الجماعة البجقلبوا يجقلبوا كويس
المسلمين في الجنوب اكثرية على المسيحيين
18% مسلمين
17% مسيحيين
والباقين يا وثنيين ولا لا دينين
اما دخول المسيحية الجنوب فده كان في القرن الفات ده بس
وتصدق انو اول حملة تبشيرية ما دخلت عن طريق الشمال كما هو معروف
بل دخلت عن طريق اثيوبيا |
الذي عايز يجقلب يجقلب أصلوا ما بنهببو ليهو
موضوع جدي مطروح للنقاش المثمروبطبيعة الحال المهرجين والأرجوزات لن تعيرهم إهتماً ولا يستحقون أي إنتباه
أخي وليد إخواننا من الجنوب الذين يعيشون في مدن الشمال الأن يدخلون في دين الله أفواجاً ليس افراداً وأناس عاديين فقط وطبعاً أي إنسان يدخل هذه الدين العظيم هو إنسان قد وجد السعادة كلها بتوفيق من الله الواحد الأحد الفرد الصمد ولكن هناك العشرات من القساوسة ورجال الدين المسيحي سابقاً قد دخلوا في هذا الدين العظيم وحسن إسلامهم وأشعر بالفخر والسعادة عندما يعلمني أحدهم كلمة من كلام الله
سيكون هذا المقال بإذن الله أيضاً لنشر صور بعض المكتحولين للإسلام ليس من الجنوب فحسب بل أيضاً من كل بقاع العالم
تحياتي أخوك كمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: Frankly)
|
| Quote: إن للمسلمين في جنوب السودان اكثر من مؤسسة قائمة واقدمها الهيئة الاسلامية لجنوب السودان، وهي مؤسسة جنوبية قديمة بدأت في العام 1983م، وجمعت ألوان الطيف الإسلامي التي كانت تلتئم في هذه الرابطة، ولكن بمرور الزمن فقد تضاءل دور الهيئة لضعف الميزانية التي تدير بها نشاطها، وهناك المجلس الاسلامي الاعلى لجنوب السودان وهي منشأة جديدة وشابة دخلت الان في عامها الثاني، وتركز في مهامها على العمل الدعوي والتنظيمي وعلى حفظ كيان المسلمين في جنوب السودان والمحافظة على الهوية الاسلامية لابناء المسلمين في الجنوب |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: Frankly)
|
نصائح مفيدة لتعامل المسلمين مع الكفّار
كتب مشرف الموقع
Thursday, 21 September 2006
شيخي الفاضل، أستاذي الكريم، معلمي الموقر.
أليس للنصارى نصيب كبير من دعوتنا بعدل الدعوة السماوية؟!
هل هم راضون عن حياتهم وعن ذلك الدين الذي ولدوا ليجدوا أنفسهم عليه؟؟
ما هو دورنا تجاههم؟ أين نحن من دعوتهم؟؟
كيف تكون دعوتنا لهم؟ بالهجوم والاستنكار؟ بالتودد والترغيب؟ كيف؟...
الإجابة :-
الشيخ عماد أبو الرُّب
أشكرك بداية أخي ابن فلسطين على عواطفك الصادقة الجياشة، وعلى همك وهمتك، كما أشكرك على حسن ظنك بموقع "إسلام أون لاين" ومستشاريه الذي يعمل جاهدا على تقديم أي عون أو خدمة أو نصيحة للآخرين؛ أملا أن تسهم في نهضة الأمة، وتفعيل رسالتها الدعوية والقيام بها حق الأداء.
أوافقك الرأي أخي الحبيب أننا ما زلنا بحاجة إلى مزيد من الجهود الدعوية في خطاب الآخر -خاصة النصارى- لكي نوصل لهم رسالة الإسلام بسماحته وأصالته وشموليته. كما أننا بحاجة ماسة إلى أن تكون لغة خطابنا معهم قائمة على مبدأ الرحمة بهم والشفقة على حالهم؛ لما يعيشون فيه من بعد عن الله وأوامره واقتراف لنواهيه.
وأذكرك أن القضية ليست رسالة ود بمقدار ما أنها بمفهومنا تعتبر منهج تعامل؛ فالإسلام لم يكتف ببعض الآراء أو المواقف الرحيمة واللينة مع مخالفيه؛ بل اعتبر أن معاملتهم نابعة من كونها أساس رسالة الإسلام؛ حيث نادى رسولنا محمد -عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم- بالرحمة والرأفة في الإنسان؛ كونه إنسانا، وهذا ما أخبر به المولى تبارك وتعالى حين قال: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ} (الأنبياء: 107)، ومن المعلوم أن نبينا الكريم لم تكن رحمته خاصة بالإنسان؛ بل تعدتها للجماد والحيوان؛ حيث ورد أن الجذع الذي كان يخطب عليه الرسول -عليه الصلاة والسلام- حنّ إليه بعد أن استبدل به منبرا جديدا، ولم يهدأ حتى وضع الرسول الكريم يده الشريفة الحانية عليه، كما قال عليه الصلاة والسلام حينما آذته كلاب ضالة: "لولا أن الكلاب أمة من الأمم لأمرت بقتلها" (رواه أحمد).
وهنا تتجلى روعة الإسلام وقيمه ومُثله التي أنارت البشرية، وحققت العدل والمساواة بينهم.
ومن باب الأمانة أقول لك أيضا: إننا -وبحمد الله- لم نكتف برسالة ود مع النصارى وغيرهم من مخالفينا؛ بل نسعى لجعل الود أساس العلاقة معهم حينما تتوفر مبادئ التعايش والتعارف والتعاون في الخير؛ انطلاقا من قول الحق تبارك وتعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} (الحجرات: 13)، وقوله تعالى كذلك: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} (النحل: 125)، واقتداءً بمنهج الأنبياء والرسل الكرام الذين كانوا سفراء رحمة وهداية لأقوامهم.
ومن ناحية أخرى نعتبر إقامة الكثير من أبناء العرب والمسلمين في ديار غير المسلمين ووجود المراكز الإسلامية في الغرب هو أكبر رسالة ود للغرب والنصارى فيه؛ كونهم يعتبرون أنفسهم مواطنين في هذه الديار؛ يغارون على أمنها واقتصادها ومجتمعاتها. كما أنهم يقومون بدعوتهم وتعريفهم بهذا الدين العظيم، ولا يألون جهدًا في عرض الإسلام عليهم بصورة زاهية بهية تزيل ما علق في أذهانهم من رواسب الحروب الصليبية والشبهات والمغالطات التي أثيرت حول الإسلام والمسلمين. ومع أن المراكز الإسلامية في الغرب تقوم بهذا الواجب وتقدم الكثير من الجهود لتحقيق ذلك فإنها ما زالت بحاجة لتكثيف العمل، وتوحيد الجهود أو تكاملها، وتركيزها لتؤتي ثمارها كل حين بإذن ربها.
هذا وأعتبر أن ما تتميز به لغة خطابنا لغير المسلمين في الغرب وهو ما يؤكد دور الجهود الدعوية المبذولة معهم هو:
1- تنويع لغة الخطاب معهم: وعلى الأخص أهل الكتاب منهم؛ لأنهم أقرب لنا، وتبقى شرائعهم سماوية وإن دخل عليها التحريف والتغيير. ومن ذلك مخاطبتهم بلغة الناصح الأمين الذي يخشى عليهم من عذاب يوم عظيم، والذي ينظر إليهم نظرة شفقة على ما هم فيه من بعد عن منهج الله القويم.
2- معرفة المخاطب والتعرف على احتياجاته واهتماماته وآلامه وآماله ومداخل الإقناع المؤثرة فيه: ونجد ذلك واضحا جليا في تعدد الوسائل الدعوية معهم من وسائل سمعية ومرئية وحركية؛ فتجد الصحف والمجلات والقنوات والإذاعات والندوات والمؤتمرات المختلفة التي يشارك فيها نصارى الغرب وتعتبر مدخلا لعرض الإسلام عليه، وهي أسباب معينة على هدايته؛ فإن كان له منها نصيب آمَن واعتنق الإسلام، وإلا فنستمر في الدعاء له بالهداية، ونكون بذلك قد أعذرنا إلى الله تعالى.
إن دورنا تجاه غير المسلمين خاصة أهل الكتاب منهم يقوم على عدة أمور:
أولا- أن نتخلق بالإسلام ونطبقه في نفوسنا وبكل جوارحنا: كما قيل: "أقيموا دولة الإسلام في قلوبكم تقُم على أرضكم". كما أننا نعلم أن فاقد الشيء لا يعطيه، ودعوة الآخر تستوجب أن تكون قدوة له منطلقا من المقولة المعروفة: "أصلح نفسك وادع غيرك، ودع القافلة تسير".
ثانيا- أن ندرس الواقع دراسة موضوعية علمية واضحة: تحدد أبرز إيجابياته وسلبياته، وما فيه من عادات ونظم وقيم توافق الإسلام أو تخالفه، كما نحدد ما يؤثر فيه ويسهل إقناعه.
ثالثا- ثم نضع الوسائل والبرامج الهادفة التي تعيننا على تحقيق أهدافنا التي وضعنا: ونراعي فيها أن تكون شاملة متنوعة متكاملة، وتعتمد لغة الحوار بالتي هي أحسن، مستشعرين قول الحق تبارك في علاه موصيا موسى وهارون عليهما السلام: {فَقُولاَ لَهُ قَوْلاً لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى} (طه: 44).
وأذكرك أخي الحبيب بأن الإسلام لم يكتف برسالة السماحة؛ بل إن المسلمين هم صناع التسامح.. كيف لا ونحن نعلم رفق الرسول -عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم- ومن بعده المسلمون أجمعون بغير المسلمين حتى في وقت الحرب والقتال؛ حيث كان يوصي صحابته: "لا تقتلوا شيخا فانيا، ولا طفلا، ولا امرأة" (رواه أبو داود). وصفحُه وعفوُه عن أهل مكة "اذهبوا فأنتم الطلقاء"، وصبره على إيذاء جاره له، بل وصبره على إيذاء كفار قريش له: "يا معشر قريش أي جوار هذا؟".
وباختصار أخي العزيز: لم يعرف العالم ولن يعرف دينا أرحم من الإسلام وأكثر سماحة منه، ولن يجد الضعفاء والفقراء والمستضعفون أكثر من الإسلام لينا ورفقا بهم؛ حتى لو بقوا على دياناتهم، ولهذا حريّ بنا نحن المسلمين أن نفخر بهذا الدين الحنيف ونعتز به ونثبت عليه.
أما بخصوص دعوة غير المسلمين فيمكنك أخي الحبيب أن تتابع هذه الروابط التي تضع أمامك أهم الخطوات اللازمة لدعوتهم ومخاطبتهم، وإذا لزمك غيرها فبادر وراسلنا، وسنعمل على تزويدك بما يسهم بمساعدتك وإخوتك في دعوة الآخرين من نصارى وغيرهم عملا بقول المولى جل في علاه {وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ} (العصر: 3).
المصدر : إسلام أون لاين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: Frankly)
|
اى إسلام هذا---إن كنت تقصد عصر الفتوحات الإسلامية و نشر الإسلام على حد السيف فهذا عصر ولى و لم يعد---و إن عاد فالجنوب على اتم إستعداد--لدينا فرسان يجيدون فنون القتال و لا يهابون الموت---اما لو كان القصد تعريف اهل الجنوب بالإسلام فلا تجهد نفسك---لقد عرفوا الكثير و الفضل طبعآ يعود إلى الجرائم التى قمتم بها باسم الإسلام---الم يكن الإسلام هو السبب فى ذبحهم كما تذبح الشاة---لم و لن تقم دولة إسلامية فى الجنوب---و دولة الإسلام المزيفة التى تنعمون بها الان ستنهار قريبا و يا ويل امثالك من غضبة شعب حليم
بدل مضيعة الوقت من الافضل قرأة القران مجددا لتعرف ما هو حكم قاتلي الارواح البريئة و زارعي الفتن لعلك تستفيق و تعود إلى الدرب المستقيم قبل فوات الاوان
Frankly, I mean Frankly speaking, one day you will open your eyes to a very rude awakening, Southern Sudan is gone and the Islamic Revolution is gone
Lily
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: Lily Akol)
|
سؤال (1): هل الإسلام موجود غي جنوبنا الحبيب؟
جواب (1): نعم. ومنذ زمن بعيد
سؤال (2): هل سيزداد عدد المسلمين بجنوب الوطن الحبيب؟
جواب (2): نعم . بعودة أهلي الجنوبيين المسلمين لديارهم من الشمال ومناطق الجوار
سؤال (3): هل ستنتشر اللغة العربية في الجنوب الحبيب ؟
الجواب (3): نعم. خاصة مع عودة المسلمين الجنوبيين لقراهم ومدنهم من الشمال ودول الجوار
سؤال (4): ما هو وضع المسلمين في جنوب السودان الحبيب؟
جواب (4): ووضع المسلمين في جنوب السودان الذي تضمنته اتفاقية السلام في السودان والتي وقعت في "نيفاشا" بكينيا عام 2005م، صيغ بشكل واضح، لأن الجزء (ج) في الاتفاقية يتحدث عن الحقوق والحريات الدينية، وتنص على أن حرية الدين مكفولة للجميع، وقد حددت في ست مواد وتسع نقاط، وقد استوعبت نظريا ما نصبو إليه وما نرغب فيه في جنوب السودان، ولكن هناك جانبا مهما وهو أن الاتفاقية تحدد أيضا (أن لا علاقة للدين بالدولة)، وبالتالي فإن الدولة ليست مسؤولة عن تنمية وتطوير وصيانة المؤسسات الدينية ودور العبادة؛ وبذلك فإن المسؤولية انتقلت مباشرة إلى مجتمع المسلمين وهم بذلك يتساوون مع المجتمعات الاخرى.
حقيقة للعقول: الإسلام اليوم الدين الأكثر انتشاراً في أوروبا التي جلبت المسيحية للجنوب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: JOK BIONG)
|
Brother Jok
Please note that these mosques in Southern Sudan were built by normal God fearing people, and as you know very well, we all have relatives who are followers of this great religions. Don't get carried away by people like this individual. Never have Southerners held anything against normal God fearing Musilims. Our traditions would never allow us to turn places of worship into night clubs.
Peace brother
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: Zakaria Joseph)
|
Quote: Please note that these mosques in Southern Sudan were built by normal God fearing people, and as you know very well, we all have relatives who are followers of this great religions. Don't get carried away by people like this individual. Never have Southerners held anything against normal God fearing Musilims. Our traditions would never allow us to turn places of worship into night clubs.
Peace brother |
Dear
Zakaria
yes, and true most of our Musilims were and still God fearing and built some mosques
that we respect them well
but there still new ones built by force to islmize the South people during up islamic regime they must be up rooted and turn to what our people get benefit from it
Thanks
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الإسلامي في جنوب السودان سابق وأقدم من وجود المسيحية (Re: JOK BIONG)
|
سؤال رقم (:1)
هل أعداد المسلمين في تزايد مستمر؟
أقراررقم (1):
نعم
سؤال رقم (2):
هل ما يتحوّل لبارات وملاهي وهي الكتنائس أم المساجد؟
أقرار رقم (2):
على الأقل في دول الغرب التي جلبت النصرانية للجنوب تتحول الكنائس لملاهي ومراقص ليلية وبارات ويفضل رجال الكنيسة وعمداء المدن بيعها للمسلمين الذين تتزايد أعداهم وفي امس الحوجة لبيت من بيوت الله
حقيقة رقم (1):
نحن هنا لسنا بصدد هرجلة وتهريج من يريد حواراً جاداً له ذلم ما استطعنا ومن يريد أن يطلق الرصاص على أرجله لتخويف الأخرين
فنقول له هذا فعل الأغبياء
مال
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Frankly
JOK BIONG
Adil Ali
Zakaria Joseph
Mohamed Omer
Mustafa Mahmoud
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست