تلك تحفة أتيت بها ولا يمكن لها أن تكون أجمل من ذلك ولا فى أشجع من ذلك العلى محمود حسنين.... إنخرطنا فى طريقه عندما كنا طلابا... عزمى شوقى.... العتبانى.... وشخصى الضعيف وآخرون.... وجدنا عنده طعاما كموائد مريم رحمانى ولكنه ا أخلاق الرجال التى تضيق بذويها فأخرجتنا من دائرته التى ظلت تتسع بجرأته وحرفته ومعرفته فهو ليس بباحث عن مجد لنفسه ولكنه باحث لمجد أمه يأبى حراس أبوابها له أن يكون.... فالمجد للوطن والمجد لذلك الشامخ الثابت والشكر والسلام والإحترام لك خالد والنصر لهذه الأمه المأزومه المهزومه بفعل بنيها غير البرره,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أطلقوا صراح أولئك يا هولاء وإلا فكثير من الهول آت
منصور
(عدل بواسطة munswor almophtah on 11-12-2007, 09:36 PM)
|
|